بسم الله الرحمن الرحيم
بكل أختصار سأسرد كبائر شركات الوليد
اولاً:
لقد حرم الله الرباء والتعامل به جملة وتفصيلا
وعده حرباً على الله ورسوله
وويل لمن حاربه الله
كما أن أدنى الربى هو كمن يزني بأمه عند أستار الكعبه!!!
والرباء الصريح يتمثل في امتلاكه بما مجموعه 37 مليار ريال
أو حوالي 10 مليار دولار$ في ( مجموعه سيتي ) البنكيه الربويه البحته
ثانياً:
هناك ملكيه كامله وملكيه جزئيه في العديد من الفنادق العالميه
مثل فندق جورج الخامس بباريس وفنادق الفورسيزن في انحاء العالم
هل تعلمون انني رأيت بأم عيني أكثر من فندق من هذه الفنادق في أكثر من دوله
ومنها دول عربيه كالفور سيزون في القاهره ( بها
صالات قمار)
والقمار من الميسر وهو من أكبر الكبائر التي حرمها الله
وايضاً في نفس هذه الفنادق تقدم المشروبات الروحيه الخبيثه بأنواعها
وايضاً يوجد بها ملاهي ليليه وقاعات نايت كلوب وديسكوهات
ثالثاً:
مشاركة الوليد
للملياردير الأعلامي العالمي ( اليهودي المعروف)
روبرت ميردوخ
بحصه في مجموعته الأعلاميه التي تنتج صحفاً وقنوات تلفزيونيه
منها قنوات sex جنسيه بحته وقنوات ذات توجه واهداف تخدم الصهيونيه
رابعاً :
أمتلاك الوليد لشبكة تلفزيون
وقنوات روتانا
وهي قنوات غناء بها أرذل الناس واقبحهم توجهاً في عالمنا العربي
كما أنه يهدي الفنانيين والفنانات سيارات فارهه
وهذا يعني انه سفيه في الإنفاق على الحرام
فهل يأمن المساهمون من أن الوليد بحكم أنه رئيس مجلس الإداره
سيقوم بتوزيع سيارات وهدايا على الفنانات من أموال المساهمين الضعفاء
وهناك من الأسباب الوجيهه والكثيره التي تغطي عين الشمس
وجميعها تؤكد ان هذه الشركة هي عبارةعن سرطان خبيث سيجلب الدمار لسوقنا
صدقوني معظم استثمارات هذه المجموعه وجلها
قائمة على الحرام
وأي لحم نبت على الحرام فالنار أولى به
المفضلات