السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
قال تعالى " المال والبنون زينة الحياة الدنيا"
قال تعالى "وتحبون المال حبا جما"
تشرفت كثيرا وبفضل من الله ثم بالدعم من بعض الشرفاء أصحاب النوايا الحسنه والقلوب البيضاء بأن أكون سببا في مساعدة محتاج أو تعويض خاسر ولم أفكر في يوم من الأيام أن يكون ذلك العمل الخيري لا يروق لثله من الناس أعماهم حب المال وباتوا يتربصون الدوائر ويكرهون النجاح وأهله بل ويسعون بكل مالديهم من مال لتدميرهم من أجل السيطره والجبروت ويخالفون التوجه الرباني بأن المال هو زينة الحياة الدنيا.
أخواني:
تعرضت كثيرا للأذى ومحاولة إنهائي بأي طريقة كانت ومنها وليس أولها أو آخرها هو الهجوم المشين ومحاولة التشكيك من ذلك العضو المنقطع منذ اكتوبر 2001 ويعود المعرف فجأه بدعم من ذلك الحاقد ذو القلب الأسود.
كل ذلك من باب الحسد ألا قاتل الله الحسد وأهله.
قال تعالى " أم يحسدون الناس على ماآتاهم الله من فضله"
وقال المصطفى عليه الصلاة والسلام"والله ماالفقر أخشى عليكم ولكن أخاف عليكم الدنيا فتنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم فتهلككم كما أهلكتهم"
اخواني:
تلك مقدمه لقراري الصعب الذي إتخذته وهو رغبتي الجامحه بالتوقف مؤقتا عن الكتابه ومراجعة نفسي وسؤالها هل يكون حبي لعمل الخير سببا في جلب الأذى لي في مجتمع يحكمه قانون شريعة الغاب.
أخي الحبيب الذي لم تلده أمي أبومحمد
شهاده لله بأنك من أنقى من تعاملت معه في سوق الأسهم وثق بأنك الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يغير أي قرار أتخذه.
ختاما
أرجو أن يسامحني أي أخ إن كنت قد أخطأت بحقه، وأن تقبلوا عذري وإني على فراقكم لمحزون كما أن توقفي هذا ليس له علاقه بتوجه السوق.
قال تعالى"فسيكفيكهم الله والله هو السميع العليم"
أخوكم
المجازف
المفضلات