منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: أصحاب المليارات في العالم ,,

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    14-Apr-2003
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    721

    أصحاب المليارات في العالم ,,

    عدد أصحاب المليارات العرب في لائحة «فوربس» يرتفع إلى 13

    الوليد بن طلال يتقدم إلى المركز الرابع والحريري يتراجع إلى 108 رغم ازدياد ثروته إلى 4.3 مليار دولار

    لندن:علي خليل

    زاد عدد الأعضاء العرب في نادي أصحاب المليارات واحداً، وارتفع إجمالي ثرواتهم بنسبة 10.9 في المائة إلي 56.6 مليار دولار، في الوقت الذي عزز فيه بيل غيتس، أحد مؤسسي شركة مايكروسوفت للبرمجة موقعه على عرش المليارديرات بارتفاع ثروته إلى 46.6 مليار دولار.

    فقد ارتفع عدد أصحاب المليارات العرب في لائحة مجلة «فوربس» التي صدرت أول من أمس إلى 13 مليارديرا بعد أن بلغ 12 في عام 2003 .

    وتقدم المستثمر السعودي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز من المركز الخامس الذي استعاده في العام الماضي إلى المركز الرابع. وزادت ثروة الأمير الوليد إلى 21.5 مليار دولار بعد أن بلغت 17.7 مليار العام الماضي. وانتزع الأمير الوليد المركز الرابع من شريك بيل غيتس في تأسيس شركة مايكروسوفت، بول الآن، رغم ارتفاع ثروة الأخير من 20.1 مليار إلى 21 مليار دولار. وكما نجحت استثمارات الأمير الوليد في زيادة ثروته بنسبة 21.5 في المائة،

    فقد تمكن المستثمر الكويتي ناصر الخرافي وعائلته من رفع قيمة ثروته بنسبة 39.3 في المائة لينتقل من المركز 58 في لائحة العام الماضي إلى المركز 39 بثروة بلغت 8.4 مليار دولار.

    ولم يمكن ارتفاع ثروة رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري وعائلته بقيمة 500 مليون دولار، بتثبيت اللبناني الوحيد في القائمة في المركز 83 الذي احتله العام الماضي. فبالرغم من ارتفاع ثروته من 3.8 مليار دولار إلى 4.3 مليار دولار، تراجع الرئيس الحريري إلى المركز 108. ولفت تقرير «فوربس» عن نشاطات الشركات التابعة للحريري في العام الماضي، إلى أن شركة «سعودي اوجيه» التي يديرها ابنه سعد الدين، استثمرت 375 مليون دولار في زيادة حصتها من البنك العربي، في حين ما زالت مجموعته «غروب ميديتارينيه» المالية من دائني الحكومة اللبنانية بقيمة 625 مليون دولار.

    وكان المستثمر الإماراتي عبد العزيز الغرير وعائلته بين أصحاب المليارات الذين انعكس ارتفاع ثرواتهم على المراتب التي احتلوها في اللائحة. فمع ارتفاع ثروة الغرير من ملياري دولار إلى 3.7 مليار دولار، تقدم من المركز 199 إلى المركز 128.

    وحذا رجل المال السعودي سليمان بن عبد الله الراجحي حذو الإماراتي الغرير في تعزيز مركزه من المرتبة 192 إلى المرتبة 153 بعد أن ازدادت ثروته من 2.1 مليار دولار إلى 3.1 مليار دولار.

    وتراجعت مراتب عدد من أصحاب المليارات العرب الذين كانوا أعضاء في لائحة العام الماضي. فعلى الرغم من ثبات ثروة رجل الأعمال السعودي محمد جميل وعائلته على 3.0 مليار دولار، إلا انه تراجع من المركز 113 إلى المركز 159.

    واحتل سعود عبد العزيز القصيبي مكان والده الذي توفي العام الماضي في اللائحة. لكن ارتفاع ثروته من 2.9 مليار دولار إلى 3.1 مليار دولار لم يحمه من التراجع من المرتبة 118 إلى المرتبة 153.
    وشارك جميل في المركز 153 المستثمر السعودي خالد بن محفوظ وعائلته بعد تراجعه أيضا من المركز 123 في لائحة العام الماضي، لكن ثروة بن محفوظ ارتفعت من 2.8 مليار دولار إلى 3.1 مليار دولار.

    وكان لافتا تقدم رجل الأعمال السعودي الناشط في قطاع المال صالح بن عبد العزيز الراجحي من المركز 427إلى المركز 356 بعد أن ازدادت ثروته من مليار دولار إلى 1.6 مليار دولار.

    لكن السقوط اللافت كان لرجل الأعمال السعودي صالح كامل، الناشط في قطاع المقاولات والمال، بالإضافة إلى قطاع الإعلام من خلال مجموعة «إيه.ار.تي». فقد تراجعت ثروته من 2.3 مليار دولار في لائحة العام الماضي إلى 1.3 مليار دولار. وخسر كامل مركزه في المرتبة 162 متراجعا إلى المرتبة 437. وذكر تقرير «فوربس» انه على الرغم من الأداء الجيد لمجموعة «دلة البركة» التي يملك المستثمر كامل حصة الأغلبية فيها، فان أداء أعماله في قطاع المصارف الإسلامية والإعلام قد تراجع.

    كذلك تراجعت مرتبة المستثمر في قطاع النفط والغاز، السعودي محمد العمودي، من 278 إلى 406، بعد تراجعت ثروته من 1.5 مليار دولار إلى 1.4 مليار دولار.

    وانضم إلى اللائحة كل من رجل الأعمال الكويتي محمد البحر والإماراتي خلف الحبتور. واحتل البحر المركز 472 بثروة بلغت 1.2 مليار دولار،
    في حين احتل الحبتور المركز 552 بالحد الأدنى المشروط لدخول اللائحة، مليار دولار واحد.
    وكان لافتا غياب اسم رجل الأعمال السعودي خالد العليان الذي احتل وأخواته المركز 39 في لائحة العام الماضي بثروة بلغت 6.9 مليار دولار. وعلى الرغم من ارتفاع إجمالي الثروة العربية في نادي أصحاب المليارات إلى 56.6 مليار دولار، إلا أن نسبتها ما زالت ضئيلة جدا عند مقارنتها بإجمالي ثروة 587 ملياردير التي بلغت 1.9 تريليون دولار، مرتفعة من 1.4 تريليون دولار في العام الماضي. وكان عدد أعضاء «النادي» قد توقف العام الماضي على 476 مليارديرا.

    ولا يزال الأميركي بيل غيتس متمسكا بعرش أصحاب المليارات بقوة، لكن وارين بافيت، رجل الأعمال الأميركي من «بيركشاير هاثاوي» يقترب منه بسرعة. فقد ارتفعت ثروته من 30.5 مليار دولار في العام الماضي إلى 42.9 مليار دولار.

    وحافظ الألماني كارل البريخت، صحاب متاجر التجزئة «الدي» على مركزه الثالث رغم تراجع ثروته من 25.6 مليار دولار إلى 23 مليار دولار.

    لكن ثروة أفراد عائلة والتون مالكي متاجر «وول مارت» الأميركية مجتمعة بلغت 100 مليار دولار موزعة على أرملة مؤسس «وول مارت» سام والتون، و أربعة من أفراد عائلتها، وقد حل كل منهم في المرتبة السادسة.

    وكان من اشهر الأعضاء الجدد في نادي أصحاب المليارات الكاتبة البريطانية جوان راولينغ، 38 سنة، التي حلت في المركز 552 ببلوغ ثروتها مليار دولار. وكانت أجزاء كتاب راولينغ «هاري بوتر» قد غزت أسواق الكتب العالمية، واستخدم بعضها في فيلمين سينمائيين. وكانت «المليارديرة» راولينغ من المسجلين على قائمة المستفيدين من إعانة الحكومة كونها أما تعتني بطفلتها لوحدها حتى دخولها عالم النشر الذي جعلها من أصحاب الثروات.

    ولا بد من الإشارة إلى أن أثرياء أوروبيين استفادوا كثيرا من ارتفاع اليورو، وفي الحالة البريطانية ارتفاع الجنيه الإسترليني، مقابل الدولار. وذكرت وكالة الاسوشييتد برس أن ارتفاع اليورو ساهم في إضافة 22 اسما إلى اللائحة الأوروبية التي ضمت 164 عضوا. وقد ارتفعت ثروتهم مجتمعة إلى 578 مليار دولار ممثلة 47 في المائة من إجمالي الثروات.

    كذلك، استفاد رجال الأعمال الروس من ارتفاع أسعار النفط.
    وقد بلغ عدد المليارديرات الروس 26 تقدمهم الملياردير «السجين» ميخائيل خودركوفسكي بثروة بلغت 15 مليار دولار.

    أما الصين، ذات الاقتصاد الذي ينمو بسرعة مخيفة، فقد ساهمت بعضو واحد هو رجل الأعمال لاري يونغ الذي يتخذ من شنغهاي مقرا له.

    نقلا عن جريدة الشرق الأوسط ليوم أمس السبت القسم الإقتصادي .

    والله الموفق
    .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    4-Apr-2003
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    614

    عسى ربى يوفق ربعنا

    ماشالله تبارك الرحمن ارقام تخرع

    يوسف هذا اللى لا عض منهم سهم شركه جابها فوق تحت يا ربى ترزقنا يالله لا اله الا الله
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    8-Sep-2002
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    159
    لو الله يهدى بيل غيتس ويسلم ويوزع زكاته على اعضاء المنتدى راح يكون نصيب كل واحد منا 471 الف دولار يعنى تطليقت فقر
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    28-Apr-2002
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    140

    يالله عسى الله يروقني و اصير معهم

    و الله ماني طماع ابي الاخير راضي

    من يدري ان شاء الله اسمي في العدد القادم

    بس شفولنا اسهم تنقزنا معهم

    و تمنياتي للجميع بالتوفيق
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    28-Jun-2002
    الدولة
    SPAIN
    المشاركات
    14,027
    الرسالة الأصلية كتبت بواسطة harbi_q8
    لو الله يهدى بيل غيتس ويسلم ويوزع زكاته على اعضاء المنتدى راح يكون نصيب كل واحد منا 471 الف دولار يعنى تطليقت فقر
    وأنا أتعهد بأن أرد له ذلك بعد عام بزيادة 2 بالمائة كفائدة ....(1 % عندهم حاليا)..قل ان شاء الله..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    14-Apr-2003
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    721

    التاريخ : 10/1/1425 هــ
    الموافق : 1/3/2004 م
    العـدد : 988
    شؤون اقتصادية ( جريدة عكاظ الأسبوعية)


    أغنى أغنياء العالم .. قيراط حظ ولا قنطار معرفة..!

    المصدر : د. طلال صالح بنان - جدة:

    عندما طالب الفيلسوف اليوناني أفلاطون قبل ألفين وخمسمائة سنة بأن تكون السلطة, لا الثروة,
    من نصيب أصحاب المعرفة فانه كان ينوه, في واقع الأمر, لحقيقة صعوبة ان لم تكن استحالة,
    اجتماع الثراء والعلم. وقد تكون محاولته لربط السلطة بالمعرفة من قبيل العزاء بالعائد المعنوي للعلم,
    أكثر منه الاعتقاد بأن المعرفة تشكل مصدراً لشرعية ممارسة السلطة.

    نقضاً لنظرية أفلاطون: تاريخياً كانت هناك خصومة بين العلم والسلطة في العديد من المجتمعات,
    كما كانت هناك جفوة بين الثروة والمعرفة.
    العلم, مهما كان الدافع له, فانه ليس بالضرورة أن يكون عائده مادياً... دعك من الزعم بكونه مصدراً للثراء.

    نظرة سريعة لقائمة العشرين لأغنى أغنياء العالم, التي أوردتها مجلة فوربز الأمريكية, لهذه السنة,
    تُظهِر أن نسبة كبيرة من الاغنياء لم تكمل تعليمها الجامعي,
    بل أن نسبة لا يستهان بها ليس لهم سجل تعليمي..
    وهناك واحد, على الأقل, لم يكمل تعليمه الثانوي..!
    في المقابل نجد واحداً فقط من بينهم يحمل رسالة دكتوراه..
    وثلاثة فقط يحملون رسالة ماجستير, بينما لا يتعدى عدد من أنهوا تعليمهم الجامعي أصابع اليد الواحدة..!

    كذلك فان التعليم, بمفهومه الرسمي التقليدي, لا يعكس مستوى الذكاء الطبيعي عند الانسان,
    ولا ملكاته الذهنية الفطرية... ولا حتى يوفر امكانيات الاستفادة منها.
    يأتي في قمة أغنياء العالم أربعة من عباقرة صناعة البرمجيات,
    مجموع ثروة هؤلاء الأربعة تبلغ 80 مليار دولار أي ما يوازي خمس ثروة العشرين
    الذين جاءوا في مجلة فوربز...
    ثلاثة من هؤلاء لم يكملوا تعليمهم الجامعي وتتجاوز ثروتهم 67 مليار دولار, من بينهم, بالطبع,
    بل جيتس الذي يتصدر القائمة ويحظى بأكثر من عشر ( 46,6 مليار دولار) من ما يملكه جميع من هم في القائمة..!

    ولكن قائمة مجلة فوربز, من ناحية أخرى, تدحض مقولة أن المال لا يساعد على الاستقرار العائلي.
    جميع من جاءوا في القائمة عندهم أولاد من زيجات قائمة أو سابقة, اثنان منهم فقط انتهت زيجاتهم بالطلاق..
    وقد لا يكون مستغرباً أن هناك سيدة واحدة من بين حالات الطلاق الاثنتين..! المال,
    اذن, قد يساعد على استقرار الحالة الاجتماعية, وان كان ليس بالضرورة ان يعكس المستوى الثقافي لصاحبه.

    ولكن مثل التعليم, تماماً, تتساوى ملكات جمع المال مع قدرات التحصيل العلمي.
    بعيداً عمَّن كان للوراثة دور في تكوين ثروته, من بين قائمة العشرين,
    أكثرية القائمة تضم رجالاً عصاميين بنوا ثروتهم بجهدهم.
    بالمناسبة السيدات الثلاث في القائمة: حصلن على ثروتهن عن طريق الوراثة.
    اشارة أخرى الى أن التعليم لا يقود ـ بالضرورة ـ الى الثراء, أو حتى ضمان عائد مادي كافٍ, ما بالك بالنساء...!

    ملاحظات لا تعني بالضرورة عدم جدوى التعليم..
    وان كان التعليم بمعناه التقليدي ليس المجال الوحيد لاظهار ملكات الانسان وقدراته الفطرية.
    الحظ يمكن أن يكون له دور كمصدر للثراء... الأمر الذي يختلف في حالة التعليم.
    الانسان يمكن أن يرث الثروة, ولكن لا ينتقل اليه العلم عن طريق الميراث...
    ولعل هذه ميزة التعليم الأساسية,
    التي حاول الفلاسفة من أمثال أفلاطون أن يبرزوا من خلالها ثروة العلم التي لا تُقدر بمعايير الثراء المادي التقليدية.

    ترى هل يكفي هذا عزاءً للمتعلمين..!?




    والله الموفق .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك