اللخبطه في الموضوع بسبب عدم القدرة على التعديل .. ولكن الرابط المقصود هو نفسه الموجود في اول رد ..
يقول الدكتور تيسير الغول ...
ورد في الحديث الصحيح وبروايات مختلفة: من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين قدميه وعنان السماء.
يقول الله تعالى في سورة الكهف:
وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًاِ}
لقد منّ الله تعالى على أهل الكهف بالنور وهم رقود وأغدق عليهم تلك النعمة حتى أفاقوا من سباتهم. فهيأ للكهف أن يكون له منافذ ينفذ من خلالها الضوء شرقاً وغرباً . لأن النور ضرورة من ضرورات الحياة لا غنى عنها للبشر ناهيك عن المسلم الموحد العابد. فكما أن الله تعالى جلّت حكمته قضى أن يظل أهل الكهف يتمتعون بالنور والضياء طيلة فترة سباتهم . فإن الله تعالى ينير الطريق لكل مسلم يقرأ تلك السورة تيمناً بالفتية الذين آمنوا بالله واستمسكوا بعروته الوثقى رغم ما لاقوا من عقبات وشدائد.
المفضلات