لقد تم ضرب روسيا وتركيا من قبل
والآن الضغط على الصين لانها هي الخطر القادم وبقوة لمنافسة امريكا ويهودها
هناك حرب معلنة من فترة من خلال فرض ضرائب عالية على المنتجات الصينية
والجهة الاخرى رفع اسعار النفط حتى يتم الضغط على النمو الاقتصادي الصيني
الصين مثل تركيا عليها ديون عالية جداً فرفع الفائدة والضرائب واسعار النفط سيدمر الاقتصاد الصيني
دول الاوبك تقول بان الامدادات كافية واذا فيه نقص مستعدين لتغطيته ومع ذلك اسعار النفط تتجاهل كافة التطمينات وترتفع
وترامب يعمل تمثيلية ويطلب من دول الاوبك رفع الانتاج وهم يمتنعون(ومن يخالف الحجة امريكا علينا).
المفضلات