الاسهم طريق الثراء

[Stock Doctor]

مباشر: قفزت ثروة الملياردير الأمريكي جيف بيزوس إلى مستوى قياسي جديد عند مستوى 151 مليار دولار، بدعم مكاسب سهم شركته "أمازون".

ووصل سعر سهم "أمازون" إلى مستوى قياسي خلال جلسة أمس عند 1841.9 دولار، ليغلق على ارتفاع بنحو 0.5% إلى 1822.5 دولار.

وتفصح الشركة في 26 يوليو الجاري عن بيانات نتائج الأعمال عن الربع الثاني من 2018.

وتزامن مع مكاسب سهم الشركة انطلاق الـ"برايم داي" وهي فعالية تطلقها "أمازون" كل عام وتستمر على مدار 36 ساعة وتوفر خصومات وعروض كبيرة على بعض منتجاتها.

ومنذ بداية العام الجاري ارتفع سهم "أمازون" بنحو 60% حيث تجاوزت القيمة السوقية لسهم الشركة مستوى 890 مليار دولار، ومقتربة من نظيرتها بشركة "آبل" عند 935 مليار دولار.

ودعمت مكاسب سهم الشركة ثروة الملياردير الأمريكي، حيث تتجاوز إجمالي ثروة ثاني أغنى رجل في العالم "بيل جيتس" رئيس "مايكروسوفت" بمقدار 55 مليار دولار.

[alsaadi]

غير صحيح
الفكرة هي طريق الثراء فصاحب الفكرة حولها لشركة ثم مع نجاحاتها طرحت كمساهمة عامة مثل شركة المعجل عندنا
ثم مع تحقيق نتائج باهرة كل عام ينتج عن ذلك قفز للسعر وزيادة في ثروة مالك الفكرة(الشركة)

لكن الفقير كيف يتحول لغني من الاسهم ؟
بتقول يشتري من الفكرة(الشركة) بعد طرحها في السوق
طيب
لماذا سمي فقير؟
لافتقاره للمال فليس عنده مبلغ كبير يشتري به بل مبلغ صغير لكي يشتري الف او الفين سهم
عندما كان ثمن السهم قبل عشر سنوات بي 20 دولار مثلاً اي كان مبلغه 20 الف دولار ثم اصبح
1800 في الف=180 الف دولار ليس غنى ولا ثراء
20-180=160 الف خلال عشر سنوات
وليس 151 مليار دولار هذه لصاحب الفكرة.

[Stock Doctor]

أبو حازم عند موقف من الأسهم ,,,,,!!

السيد بيزوس ليس المالك الوحيد لشركة امازون يعني أسهمها كانت بالسوق ابتداء من بضع دولارات حتى وصل للسعر الحالي

بصرف النظر عن تطور منتج الشركة لأن أكثر منتجات الشركات تتطور مع الوقت من حيث النوعية والكمية

القصد،،، من شراء اثرا من شراء سهم هالشركة ،،،،،،،،،،

كم من الشركات بالسوق سوف يكون لها مستقبل ممتاز بالأسواق الأسهم المحلية والعالمية

كلما هو مطلوب منك تشغيل ذهنك وفطنتك لاقتناص هذه الفرص وتصير من أصحاب المستقبل الباهر بالقريب

،،،،، بأذن الله

[alsaadi]

لا ليس لدي موقف من الاسهم ولا غيرها انما يعنيني تحليل الحالة
والاسهم ليست طريق ثراء من خبرة السنين واجماع الخبراء

الخواجه بيزوس هو صاحب الفكرة(الشركة) وله فيها نصيب مع شركاء يسمون المستثمرون الجريؤن فلا تقل نسبته عن الثلث غالباً
فهل الفقير يستطيع شراء ثلث أو حتى ربع شركة نمو ولو بي ثلاثة دولارات لان عدد الاسهم يكون بالملايين وربما المليارات
الفقير يكتتب بي عشرة اسهم وحولها
التفال ما يملاء قدح
لا يوجد ثراء بدون فكرة ألا بارث او طريق ملتوي

[Stock Doctor]

ما بنختلف ،،،،،،، بتقول ان الفكرة هي أساس الثراء

وانا معك ،،،،،، اكيد الفكرة هي شعلة الثراء لكن بعد ان تتحول الفكرة لمنتج وشركة ما لها لا سوق الأسهم

ويجي المستثمرين يشاركوا صاحب الشركة في نجاحه اذا اقتنعوا بفكرة المنتج الأساسي

هذا الموضوع هو حديث الأسواق كل يوم

كل يوم تنشأ شركات وتقفل شركات في عالم الأسواق والمال

والدول تقاس من حيث تقدمها بسهولة فتح الشركات وتمكين الاعمال

وهذه اساسيات الاقتصاد الحديث،،،

[alsaadi]

صحيح
ولكن في العالم العربي نحن متخلفين إدارياً وفكرياً لذلك لا تحلم بشركة ذات نمو جيد ومستمر
اذا وجدت شركة تنمو بمعدل 10-20% سنوي فكثر الله خيرها
في الدول المتقدمة تكثر الافكار والإدارة جيدة لذلك نمو الشركات محترم واحياناً يكون عالي
فعلي باب وأمازون وآبل وسامسونج وقوقل شركات كبيرة الحجم وتقوم على فكرة جيدة وإدارة محترمة
لذلك نمو هذه الشركات يتراوح بين ال 20-50% سنوي
مرة طرحت فكرة بان صندوق الاستثمارات العامة لو يخصص 100 مليار فقط لاقتناص مثل هذه الشركات حول العالم فمتوسط ربحه لن يقل عن 30%
بدل السندات ام 2%
اخذوني الشباب مسخرة كالعادة.

[Stock Doctor]

كل صندوق له سياساته المحدده لايستطيع مدير الصندوق تجاوزها من ناحية المخاطرة

أكيد عندهم خبر ان في فرص استثمارية تعطي ريع عالي لكن مخاطرتها عالية

فهل يتحمل الصندوق مستوى المخاطرة هذا يعتمد على السياسة الخاصة بالصندوق

طبعا ربح مضمون قليل خير من خسارة

[smr]

عش دبابير أسواق الأسهم
مقال مميز في صحيفة الاقتصادية للكاتب
عبدالله بن عبدالرحمن الربدي

الدبابير من أخطر الحشرات وأشدها ضراوة، تهاجم وتستولي على غذاء غيرها، بل تعتمد عليه وتهاجم بقسوة من يهاجمها. وعلى عكس النحل، لا ينتج الدبور غذاء يستفاد منه "ما عدا حالات للاستفادة من لسعته طبيا!". كذلك الحال مع دبابير الاقتصاد وسوق المال، فهم مجموعة من المستفيدين بشكل غير شرعي "فساد وغيره" من الاقتصاد، وكونوا كيانات تجارية تنمو وتترعرع عن طريق الاستيلاء على حق وفرص الآخرين بالرشوة والفساد، ومن ثم إلى كراسي مجالس إدارات الشركات المساهمة، والعبث واستغلال هذه الشركات لمصالحهم الشخصية.
يعاني كثير من الدول والاقتصاديات الفساد، ومن أمثال هؤلاء الذين ينخرون في الاقتصاد ويتسببون في تآكله، وتتم محاربة هذه الظواهر في أسواق المال بالنظام، وبالذات أنظمة الحوكمة المتطورة للشركات المساهمة، التي تقنن العلاقات، وتمنع وتعزل تداخل المصالح، وتحاول تغليب مصلحة المنشأة والمساهمين فوق أي طرف آخر، لكن وبسبب كبر وقدم أعشاش هذه الدبابير، فليس من السهل القضاء عليهم بسهولة وسرعة، فهم عدوانيون تجاه أي محاولة للمس أعشاشهم، ومن يقترب منها مهددا فسيواجَه بمهاجمة وحرب كي يتم القضاء عليه. نحن اليوم في السعودية نشهد مرحلة جديدة وواعدة للقضاء على الفساد واقتلاع هذه الأعشاش الضخمة، التي امتصت الاقتصاد عبر السنين، ومحاربة هذه الدبابير عن طريق عدة جهات بشكل مباشر وغير مباشر، مثل هيئة مكافحة الفساد "نزاهة"، أو عن طريق هيئة سوق المال، وفرض الحوكمة وتعزيزها، ومراقبة السوق لمنع التلاعبات. نعم، لقد حققنا كثيرا، وهذا ملموس، لكن تظل هناك أعشاش لم تزل، أو هي بالأصح مخفية عن الأعين، وما زالت تحرص على أن تكون مخفية، وتراقب من كثب أي محاولات للاقتراب منها لتهاجمه بكل الطرق الشرعية وغير الشرعية، بل تسعى إلى تشويه السمعة، وقلب الطاولة على من يهددها إذا استلزم الأمر.
وكما هي الدبابير تنقسم إلى مجموعتين، تعيش فرادى أو مجموعات، وكذلك الفاسدون، هناك مَن يعمل منهم فرديا ومن يعمل مجموعات بشكل منظم جدا. إن تفكيك الأخيرة هو الأصعب، وهي موجودة في الاقتصاد، وتقتات في سوق الأسهم على مقدرات المساهمين، وتمتص ما تستطيع امتصاصه من أموال، ومع الحملات الأخيرة ضد الفساد، ودخول مستثمرين يرون أخيرا أن هناك أملا لعمل التغير وإصلاح شركات "كان مسيطرا عليها من مجموعات لمدة طويلة لم تقدم ما هو مفيد للمساهمين" لديها القدرة على تعظيم الأرباح فقط في حال تم التخلص من المتنفذين والمستفيدين منها بوضعها الحالي، لكن الأمور ليست بهذه السهولة أبدا، فقد تمت مواجهة هؤلاء المقبلين الجدد بقسوة من قبل الدبابير القديمة وأتباعهم، ومحاولة طردهم من السوق، أو القضاء عليهم وتشويه سمعتهم كذلك. طبعا، هذا لا يعني أبدا أن كل مقبل جديد هو مصلح أو جيد، بل قد يكون تكرارا لمن سبقه.
أعتقد أنه خلال الفترة المقبلة ستكون هناك مواجهة صامتة أو صاخبة إذا استلزم الأمر، بين فريق جديد يرى أن هناك فرصا في السوق تحتاج إلى إصلاح ومن ثم تحقيق نجاح، وفريق الدبابير القديم الذي يملك مصالح كبيرة داخل الشركات التي يملك أو يعمل فيها، ولا يريد لأحد الاقتراب منها ومن ثم اكتشاف الفساد السابق.
قد يسأل بعضهم: لماذا الحوكمة لم تكشف وتمنع الفساد إذا كانت تدعي ذلك؟
طبعا، الحوكمة لا تستطيع منع كل أنواع الفساد، إنما هي أداة من ضمن أدوات كثيرة لتقليل حالات الفساد ومحاربتها، فهناك المراجعة الداخلية، والمراجعة الخارجية، وهيئة سوق المال، والجهات المشرفة بشكل عام، والحوكمة، وإدارة الالتزام وغيرها، كل واحد مَعْنِي بجانب يساعد على تقليل الفساد ومنع ظهوره، لكن أداة واحدة لا تكفي بكل تأكيد للقضاء على الفساد، فإذا كان هناك ضعف في إحدى هذه الأدوات فسيتم استغلالها، ولذلك تجب تقوية كل جدران الحماية؛ لمنع التلاعبات وحالات الفساد واستغلال الصلاحيات، والأهم توعية المساهم، وتفعيل دوره داخل الجمعيات العمومية؛ ليتم إيقاف كل من يمتص مقدرات الشركات، ويتلاعب بثروات المساهمين.

[Stock Doctor]

الدبابير في كل مجال موجودون

بالزراعة تجد عمالة مسيطرة على سوق المنتجات الزراعية

في الصناعة والورش تجد العمالة المتطفلة على هذا المجال وتتحكم بالأسعار

في مجالات كثيرة

لكن ينبغي ان ندرك كيف نتعامل معها ونحجم نشاطها ثم نتخلص من كبار الدبابير

وهذا الامر هو الشغل الشاغل

[saud-]

مباشر: قفزت ثروة الملياردير الأمريكي جيف بيزوس إلى مستوى قياسي جديد عند مستوى 151 مليار دولار، بدعم مكاسب سهم شركته "أمازون".

ووصل سعر سهم "أمازون" إلى مستوى قياسي خلال جلسة أمس عند 1841.9 دولار، ليغلق على ارتفاع بنحو 0.5% إلى 1822.5 دولار.

وتفصح الشركة في 26 يوليو الجاري عن بيانات نتائج الأعمال عن الربع الثاني من 2018.

وتزامن مع مكاسب سهم الشركة انطلاق الـ"برايم داي" وهي فعالية تطلقها "أمازون" كل عام وتستمر على مدار 36 ساعة وتوفر خصومات وعروض كبيرة على بعض منتجاتها.

ومنذ بداية العام الجاري ارتفع سهم "أمازون" بنحو 60% حيث تجاوزت القيمة السوقية لسهم الشركة مستوى 890 مليار دولار، ومقتربة من نظيرتها بشركة "آبل" عند 935 مليار دولار.

ودعمت مكاسب سهم الشركة ثروة الملياردير الأمريكي، حيث تتجاوز إجمالي ثروة ثاني أغنى رجل في العالم "بيل جيتس" رئيس "مايكروسوفت" بمقدار 55 مليار دولار.

مشكور جزاك الله خير والمقال مهم جداً ويوصل رسالة واضحة ، المشكلة ليست في المقال ولكن في تباين الفهم وهنا تضيع الفرص .

الثروة التي حققها مالك الشركة ليست من عوايدها او الارباح انما من تنامي القيمة السوقية لاسهم الشركة في البورصة ومن هنا يجب البدء في فهم المقال .


الثروات الطائلة في سوق الاسهم لا يمكن تحقيقها بالمضاربة ولا بالا ستثمار من اجل العائد .


شركة تم طرحها في السوق بقيمة اسمية دولار واحد اشتريت الف سهم بالف دولار ومتوقع لها بعد سنتين ان تربح خمس سنتات للسهم ،،بعد سنه اعلنت الشركة عن خبر هام سيرفع معدل النمو وتوقعات الارباح الى سنه بدلاً من سنتين ونصف دولار بدلاً من خمس سنتات ، الطبيعي ان يرتفع السهم الى عشرة دولارات ومع خبر اخر الى عشرين دولار اذن الالف دولار ممكن ان تصل في سنه الى 200 الف دولار .... هذه تسمى شركة نمو وشركات النمو تسمى شركات الثروة مثل امازون وشركات التكنلوجيا في العام 2000 وشركات التأمين في السعودية مستقبلاً . نركز هنا على القيمة السوقية المتوقعة .

[alsaadi]

في السوق السعودي لا توجد شركات نمو قوية
لتنمو الشركة باستمرار ولو لمدة خمس سنوات
المصافي وصلت من 80 لل 8000 مائة ضعف في سنة لكن كمضاربة ورجعت لقواعدها سالمة بعدما دمرت خلق كثير
هذه الشركات موجودة في الدول المتقدمة فقط
عندنا الشركة ذات النمو الجيد ما ينزلها صاحبها لوصلت للنمو العادي أو بدأت في الانحدار دفها علينا.

[Stock Doctor]

الشركات التي تحقق نمو او أرباح 30% - 40% سوف تتضاعف قيمتها السوقية بشكل كبير

طبعا الأرباح تحسب للقيمة الاسمية للسهم يعني الراجحي مثلا يحقق اكثر من 30% بالنسبة ل 10 ريال قيمة السهم

لا يوجد في مجال الأسهم شيء ثابت قد تتبدل خسائر شركات للربح او تخسر الشركات الرابحة

شركات الطيران كانت تحقق أرباح جيدة لكن بعد التراجع الاقتصادي ودخول المنافسين تحولت للخسارة

معايير الادراج لا يمكن تحديدها بسهولة

واولوية المستثمر يجب ان تكون للقطاعات المربحة

البعض يعتبر الشركة مثل الشاب الطائش اذا أرادوا يعقلوه زوجوه ،،،،،،، اما صلح او ضيع من يعووووول ،،،،،،،


وهذا قد يكون مضر بالمستثمر مفيد للشركة،،،،،،،،، لكن المستثمر يجب ان يميز بين الغث والسمين

وهذا مربط الفرس والجملل