|
 |
 |
|||
 |
 |
||||
عضو
عضو
الرسم البياني التفاعلي - عقود نفط برنت
عضو
عضو
عضو
روسيا: التعاون مع «أوبك» قد يستمر فترة غير محدودة
رفض ألكسندر نوفاك وزير الطاقة الروسي أمس وضع إطار زمني للتعاون بين الدول النفطية المنضوية في اتفاقية "أوبك"، ملمحا إلى أن التعاون مع دول منظمة الدول المصدرة للنفط يمكن أن يستمر لفترة غير محدودة.
وقال نوفاك إن ترتيبا ستتعاون بموجبه موسكو مع "أوبك" قد يصبح لأجل غير مسمى حين انقضاء الاتفاق الحالي في نهاية العام الذي يهدف إلى كبح الإمدادات وارتفاع الأسعار.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" ومنتجون كبار آخرون على رأسهم روسيا على كبح الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية 2018 بهدف تقليص مخزونات النفط.
وأوضح نوفاك: "يمكننا إطلاق اتفاقية غير محدودة، فعلى سبيل المثال لدينا منتدى الدول المصدرة للغاز (منظمة دولية تضم أكبر مصدري الغاز في العالم)، والذي يعمل منذ عام 2009، وعند إنشائه لم نقل إنه تأسس لمدة 10 سنوات فقط، والوضع مماثل مع أوبك".
وينتاب القلق العديد من أطراف السوق بشأن ما سيحدث لسوق النفط حين ينتهي أجل الاتفاق، وأوضح نوفاك للصحافيين: "قد يكون اتفاقا لأجل غير مسمى" في إشارة إلى التعاون المستقبلي مع "أوبك" فور أن ينقضي الاتفاق الحالي.
وكرر نوفاك اقتراحه بإنشاء منظمة مشتركة مع "أوبك" لتسهيل الجهود المشتركة في سوق النفط العالمية، وذكر نوفاك: "قد تكون هذه منظمة دولية في جوهرها على نحو ما، ربما تجتمع مرة كل نصف سنة وتبحث الوضع في سوق النفط، وتضم دول أوبك والدول غير الأعضاء في المنظمة"، مشيرا إلى أنه من الممكن أيضا انضمام منتجي نفط كبار آخرين للمنظمة، لكنه لم يشر إلى أن الولايات المتحدة قد تكون من بين المنضمين للمنظمة.
وربما يتجاوز إنتاج الولايات المتحدة النفطي 11 مليون برميل يوميا في أواخر 2018 بسبب طفرة إنتاج النفط الصخري مما يجعلها أكبر منتج في العالم، ويعد ارتفاع إنتاج النفط الأمريكي، الذي يؤثر سلبا في أسعار الخام مصدر قلق لأوبك وروسيا.
ويتوقع نوفاك حضور ريك بيري وزير الطاقة الأمريكي ونظيره السعودي المهندس خالد الفالح المنتدى السنوي الاقتصادي الروسي الذي من المقرر أن يعقد في مدينة سان بطرسبرج. ومن المنتظر انعقاد الاجتماع الوزاري المقبل بين "أوبك" والمنتجين المستقلين في حزيران (يونيو) في فيينا، ويرى نوفاك أن إجراء تعديلات على اتفاق خفض الإنتاج، مثل تعديل حصص إنتاج الخام، ربما تتم مناقشته على مائدة المباحثات خلال الاجتماع.
عضو
تعلن منظمة "أوبك" تقرير الإنتاج الشهري عن مارس الماضي يوم الخميس المقبلوفي فبراير الماضي تراجع إنتاج "أوبك" إلى 32.186 مليون برميل يومياً بانخفاض بمقدار 77.1 ألف برميل يومياً عن يناير السابق له.وكثيراً ما يؤكد أعضاء المنظمة التزامهم بالاتفاقية حتى نهاية العام الجاري كما هو متفق عليه، مع استعدادهم لمزيد من الجهود بعد الموعد المحدد في حالة حاجة السوق إلى ذلك.وفي روسيا أكبرمنتج للخام في العالم قفز الإنتاج في الشهر الماضي إلى 10.97 مليون برميل يومياً.
عضو قدير
مشكور والله يجزاك خير
عضو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالع نسبه
عضو
ماشاء الله فوق 68
عضو
الحمد لله وصلنا الا مشارف 69 باذن الله نرى 70
عضو
عضو
وزير الطاقة السعودي يعبر عن سعادته بسوق النفط في الوقت الحالي
عبر وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي خالد الفالح يوم الأربعاء عن سعادته بسوق النفط في الوقت الحالي.وعندما سئل الفالح عما إذا كان سعيدا بسوق النفط حاليا رد قائلا ”نعم أنا (سعيد)“.والفالح موجود في نيودلهي لحضور منتدى الطاقة العالمي.وبلغ سعر العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت 70.78 دولار للبرميل في الساعة 0342 بتوقيت جرينتش.وارتفع برنت أكثر من ثلاثة بالمئة يوم الثلاثاء ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أواخر 2014، عندما سجل 71.34 دولار.وصعدت أسعار النفط العالمية يوم الأربعاء رافعة المكاسب الكبيرة التي حققتها في الجلسة السابقة بينما تترقب الأسواق تصعيد التوتر في الشرق الأوسط بعدما حذرت المنظمة الأوروبية للسلامة الجوية (يوروكونترول) من ضربات جوية محتملة في سوريا خلال 72 ساعة.
عضو
الفالح: السعودية لن تقف مكتوفة الأيدي لتعود تخمة المعروض
قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح يوم الأربعاء إن المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، لن تقف مكتوفة الأيدي لتعود تخمة معروض الخام إلى الأسواق من جديد لكنها لا تريد أن ترتفع الأسعار إلى ”مستويات غير معقولة“.وأشار الفالح إلى أن السوق تخلصت بالفعل من جزء كبير من فائض المعروض الذي ضغط على أسعار النفط مع سعي أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إلى تحقيق توازن أقوى بين العرض والطلب.كان الفالح يتحدث خلال توقيع مذكرة تفاهم بين شركة أرامكو السعودية وشركات تكرير هندية حكومية بشأن مصفاة طاقتها التكريرية 1.2 مليون برميل يوميا ستُبنى في الهند.
عضو
71
عضو
ماشاء الله نفط برنت يلامس 72
عضو
خام "برنت" يتجاوز 72 دولاراً لأول مرة منذ عام 2014
مباشر: ارتفعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الأربعاء، ليصعد خام "برنت" أعلى مستوى 72 دولاراً لأول مرة منذ أكثر من 3 سنوات، وبالتزامن مع التوترات في الشرط الأوسط.
وذكرت تقارير أن القوات السعودية اعترضت صاروخاً، ما أثار مخاوف المستثمرين بشأن إنتاج النفط في أكبر دولة منتجة للخام في "أوبك"
كما استفادت أسعار النفط من التوترات الجيوسياسية بشأن الأوضاع في سوريا، وإعلان روسيا بأنها ستدمر أي صاروح يضرب دمشق، قبل أن يصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باحتمالية قيام بلاده بهجمات صاروخية متحدياُ موسكو.
وجاء صعود أسعار النفط رغم إعلان إدارة معلومات الطاقة الأمريكية زيادة مخزونات النفط بمقدار 3.3 مليون برميل، بعكس التوقعات خلال الأسبوع الماضي.
وبحلول الساعة 3:00 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 2.2% ليصل إلى 72.61 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى له منذ نهاية 2014.كما ارتفع سعر العقود الآجلة لخام "نايمكس" تسليم مايو بنسبة 2.3% ليسجل 67.03 دولار للبرميل.
عضو
عضو
عضو
عضو
النفط يسجل أكبر مكسب أسبوعي في 8 أشهر .. أعلى مستوى منذ 2014
قفزت أسعار النفط خلال تعاملات نهاية الأسبوع المنصرم، مسجلة أكبر مكسب أسبوعي في أكثر من ثمانية أشهر، بدعم بيانات إيجابية من وكالة الطاقة الدولية، ومع تخفيف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لهجة تصريحات سابقة حذر فيها من ضربة صاروخية وشيكة في سورية.
وبحسب "رويترز"، زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أيار (مايو) إلى 67.59 دولار للبرميل، وخلال الأسبوع الماضي ارتفع الخام الأمريكي نحو 8 في المائة بعد أسبوعين من الانخفاض.
وصعد خام القياس العالمي مزيج برنت إلى 72.77 دولار للبرميل، مسجلا ارتفاعا بنحو 8 في المائة في أسبوع، وبذلك حقق خاما برنت وتكساس، اللذان ارتفعا نحو خمسة دولارات في الأسبوع المنصرم، أكبر مكسب أسبوعي منذ تموز (يوليو) الماضي بعد أن بلغا أعلى مستوياتهما منذ أواخر 2014 يوم الأربعاء الماضي.
وبحسب محللين، فإن المخاوف الجيوسياسية المتعلقة بالتصعيد الجديد في الحرب السورية، والتزام منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" وروسيا باتفاق خفض الإنتاج، تدفعان بأسعار النفط للبقاء مرتفعة.
وأثارت سلسلة من البيانات حول فرض الرسوم الباهظة بشكل متبادل بين واشنطن وبكين قلقا دوليا إزاء ارتفاع الأسعار في حال تفاقم الصراع إلى حرب تجارية بين قطبي التجارة الدولية.
وتشير الوكالة الدولية للطاقة في تقرير إلى أن "الغموض السياسي في الشرق الأوسط عاد إلى الواجهة في الأيام القليلة الماضية.. ويسهم الغموض إزاء الخطوات المقبلة في سورية واليمن في ارتفاع أسعار خام برنت فوق الـ 70 دولارا للبرميل".
وفيما تواصل القوى الغربية تقييم خياراتها بشأن ضربات محتملة ضد نظام الأسد، أوضح مصرف "كومرز بنك" في مذكرة أن "المشاركين في سوق النفط لا يزالون حذرين رغم أن الظروف الجيوسياسية في الشرق الأوسط خفت حدتها إلى حد ما".
وما يدعم ارتفاع أسعار النفط أكثر هو انخفاض إنتاج دول أوبك وروسيا، الملتزمة باتفاق تم التوصل إليه عام 2016 في فيينا بعد تراجع أسعار النفط لمستوى قياسي بسبب كثرة المعروض عالميا.
وفي الواقع، خفّضت بعض الدول التي أقرت الاتفاق إنتاجها بأكثر مما تعهدت، ما ساعد على ارتفاع الأسعار لأكثر من 72.60 دولار لبرميل برنت و67.65 دولار لخام "دبليو تي آي".
وأدت الاضطرابات في ليبيا إلى استمرار انخفاض الإنتاج أدنى مما مخطط له، كما أجبرت الاضطرابات السياسية فنزويلا على الاعتماد على واردات النفط الخام خصوصا من روسيا، لتلبية احتياجاتها.
إلا أن إنتاج النفط تسارع في الولايات المتحدة، غير المنضوية في "أوبك"، وبفضل اقتطاعات "أوبك" والطلب العالمي الكبير على النفط، فإن زيادة الإنتاج الأمريكي ليست كافية لخفض الأسعار.
وأوضح لقمان أوتونجا، محلل الأبحاث في شركة "فوريكس تايم"، أن بيانات وكالة الطاقة الدولية بخصوص "أوبك" وخفض الإنتاج الروسي "متممة" للسعر المرتفع للنفط الذي تشهده السوق حاليا.. ومع ذلك، فإن زيادة الإنتاج من النفط الصخري الأمريكي يمكن أن تشكل عراقيل لخفض أسعار النفط في نهاية المطاف".
وأشارت الوكالة الدولية إلى أنه إذا أدى تراشق التصريحات بين واشنطن وبكين إلى حرب تجارية، فإن الطلب العالمي على النفط وكذلك الاقتصاد قد يعانيان، ونقلت الوكالة عن مصادر ثانوية أن "التوقعات الاقتصادية لا تزال مشجعة" لكنها حذرت من النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
ويتوقع محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة أوبك عودة التوازن إلى سوق النفط العالمية في الربع الثاني أو الربع الثالث من 2018 بدلا من نهاية العام الحالي في تقديرات سابقة.
ومن المنتظر أن يدعم نمو اقتصادي صحي ومبيعات قوية للسيارات الأمريكية واستهلاك المنتجات في الولايات المتحدة، السوق العالمية لمنتجات النفط في الشهور المقبلة.
وذكر باركيندو أن المنظمة ومنتجي نفط آخرين قد يواصلون خفض إنتاج النفط في عام 2019 حتى رغم تبدد تخمة المعروض النفطي المتوقع في آذار (مارس).
وأوضح باركيندو أن المسودة المبدئية لاتفاق تحالف طويل الأجل بين "أوبك" والمنتجين من خارجها ستناقش خلال اجتماع المنظمة في حزيران (يونيو) في فيينا، مضيفا أن "هناك ثقة متنامية بالإعلان عن تمديد التعاون إلى ما بعد 2018، وستواصل روسيا الاضطلاع بدور رئيسي".
وبدأت "أوبك" وروسيا وغيرها من المنتجين المستقلين خفض الإمدادات في كانون الثاني (يناير) عام 2017 في محاولة لرفع أسعار النفط، ويمتد الاتفاق حتى نهاية العام الحالي، وسيحدد المشاركون في الاتفاق خلال اجتماع يعقد في حزيران (يونيو) مسار التحرك المقبل.
وقالت مصادر ثانوية "إن المنظمة التي تضم 14 دولة عضوا ذكرت أن إنتاجها المجمع انخفض بمقدار 201 ألف برميل يوميا إلى 31.96 مليون برميل يوميا في آذار (مارس) مقارنة بمستويات شباط (فبراير) بفعل انخفاض الإنتاج في أنجولا والجزائر وفنزويلا والسعودية وليبيا".
ويقل هذا عن مستوى 32.6 مليون برميل يوميا ترى "أوبك" أنها تمثل الطلب على خامها لعام 2018 بأكمله، وقال باركيندو "حققنا التزاما بما يزيد على 150 في المائة".
وأسهم خفض الإنتاج من جانب "أوبك" في تخفيف تأثير ازدهار إنتاج النفط الصخري الأمريكي، ومع زيادة الطلب العالمي بأكثر من 1.5 في المائة في العام الحالي يتعين على المستهلكين السحب من المخزونات.
من جهته، أكد سهيل المزروعي وزير الطاقة الإماراتي أن أغلبية أعضاء "أوبك" ومنتجي النفط المستقلين المشاركين في الاتفاق الحالي لخفض إمدادات الخام يؤيدون فكرة التحالف الطويل الأمد بين المنتجين.
وأوضح المزروعي "أعتقد أن الفكرة في حد ذاتها تروق لأغلبية الدول". وتتولى الإمارات رئاسة "أوبك" في 2018.. الهدف النهائي هو أن تعمل هذه المجموعة معا لمدة أطول من السنتين اللتين نعمل فيهما معا". وأثارت المحادثات احتمال أن يمدد المنتجون تحركاتهم لدعم أسعار النفط عبر تخفيضات الإنتاج، أو خفضها من خلال ضخ المزيد، بعد انتهاء أمد اتفاق خفض المعروض العام الجاري.
وذكر المزروعي أن المنتجين يحاولون بلورة تفاصيل الاتفاق، وأشار إلى أنه قد لا يتضمن بندا بشأن خفض إنتاج النفط أو زيادته، وردا على سؤال بخصوص هدف التحالف، أوضح الوزير الإماراتي أن الهدف هو البناء على التقدم الذي تم إحرازه منذ بدء الاتفاق على تبادل المعلومات وبناء الثقة.
وتابع "الهدف هو أن تكون هذه المجموعة من المنتجين المسؤولين على تواصل، وأن تراقب السوق بشكل جماعي"، مضيفا أنه "خلال العامين الأخيرين ساعد تعزيز التواصل على تجاوز سوء التفاهم بين مختلف الدول المنتجة للنفط. وأعتقد أن مستوى الثقة بيننا قد زاد كثيرا. نتصل ببعضنا البعض، الوزراء، والأشخاص المعنيون بالنواحي الفنية والتجارية في تلك الدول، هم على اتصال مباشر".
موقوف
انتبه لا تزعل ابوحازم يقول النفط راح ينهار
عضو
"انيرجي اسبكت" البريطانية تتوقع ارتفاع أسعار النفط إلى 100 دولار
كشفت شركة "انيرجي اسبكت" البريطانية في تقرير حديث لها أنها تتوقع أن يساعد تراجع أنتاج النفط على ارتفاع اسعار خام برنت إلى 100 دولار للبرميل في العام المقبل.
ولفتت الوكالة الى أن الانتعاش الإقتصادي واسع النطاق سيؤدي الى نمو الطلب العالمي على النفط بمقدار 1.7 مليون برميل يوميا في العام 2018 ، وهنالك احتمال أن يرتفع الطلب الى 2 مليون برميل. سيما وأن البنك الدولي كان قد رفع توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي لهذا العام الى 3.1% مقارنة بتوقعاته في يونيو 2.9%. واعتبرت الوكالة أن قوة الدفع الاقتصادية ستؤدي الى نمو الطلب على النفط.فيما تري وكالة (بلومبيرج) انه عقب انقضاء ثلاث سنوات تعتبر "قاتمة" بالنسبة لسوق النفط، بدأ العدد (100) في الظهور مجددا في توقعات محللي سوق النفط، حيث توقعت شركة بريتيش بتروليوم العالمية للطاقة "بي بي" في تقرير لها صدر مؤخرا ارتفاع الطلب على النفط إلى 100 مليون برميل يوميا لأول مرة في العام 2018.في ذات السياق، قالت وكالة الطاقة الدولية - وفقا لوكالة (سي ان بي سي) إن أسواق النفط العالمية تتحسن بسرعة مع انخفاض الإمدادات القادمة من فنزويلا والتي سجلت أكبر هبوط غير مخطط له في الإنتاج خلال 2017 وإن تلك الإمدادات قد تتراجع أكثر خلال العام 2018.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات