أسمح لي بهذه المداخله الشاطحه عن صلب موضوعك
حال الرائي هو الركيزه الحقيقيه لتفسير الرؤياء وهو أهمها فمثلا تفسير منام النار للساكنين في المناطق البارده كمناطق القطب يختلف عن تفسير منام النار للمناطق الحاره
وتفسير منام يوم الجمعه للانسان الذي يخاف الله يختلف عن تفسير منام الانسان الذي لايخاف الله ( لاتنسى ان القيامه تقوم يوم الجمعه)
لذلك كان أبن سيرين وغيره من المفسرين السابقين عليهم الرحمه تعرض عليهم الرؤى بالعشرات ولايفسرون منها الا واحده او اثنتين لعدم معرفتهم بحال الرائي في غالب تفاسيرهم للروى وليس كلها لان هناك بعض من الرؤى لاتحتاج لمعرفه حال الرائي أقول البعض وليس الكل.
والكتاب المنسوب حالياً لابن سيرين لاصحه لنسبه والله تعالى أعلم واحكم
المفضلات