منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: موقع ارقام ...والتطبيل

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    17-Mar-2008
    المشاركات
    102

    موقع ارقام ...والتطبيل

    لا اعلم الهدف من هذه الاعلانات من هذا الموقع ولكن تأملو معي :

    1- اعلان بأن سهم الراجحي تكافل ضرب الرقم القياسي بالارتفاع ....ونفس اليوم ما قصر المضارب وصرف اسهمه بكل ارتياح
    انظرو للخبر http://www./ar/article/articledetail/id/471542
    عنوان الخبر : سهم "الراجحي للتأمين" يصعد فوق الـ50 ريالا لأول مرة في نحو 7 سنوات ونصف

    2- تجميع لمعومات تاريخيه سوداء عن تاسي لعشر السنين السابقه ....وفي هذا الوقت ...ترهيب و تخويف لصالح مين
    انظرو للمقال ولا اعلم ما الهدف منه www./ar/article/articledetail/id/471804
    عنوان الخبر : 11 عاما على قمة "فبراير 2006": 4 شركات فقط تجاوزت أسعارها.. وأغلب الشركات تراجعت بين الـ50 و96 %


    الخلاصه اتركها لكم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    12-Nov-2007
    المشاركات
    1,526
    مايفتحون معي الرابطين
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    17-Mar-2008
    المشاركات
    102
    غريبه ...احاول احط الروابط و تتغير من نفسها
    اكتب عنوان الخبر في قوقل وراح يطلعلك
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Lightbulb



    ومثلها والشيء بالشيء يذكر يا ابن الحجاز بوركت وسددت على الدوام …

    مقولة - الوزير المشهورة - بضرورة مضاعفة انتاج النفط لدينا

    والتي أجاب عن قصور وبتر في المعلومات صاحب هذا المقال باركه الله …

    المقال

    الاستشهاد بالفحم على زوال عصر البترول


    في الآونة الأخيرة بدأ البعض يُطالب بزيادة إنتاج البترول وتحويل إيراداته إلى ما يسمونه الصناديق السيادية بحجة أن العالم سيستغني عن البترول ويستشهدون بالاستغناء عن الفحم. آخر هذه الاستشهادات وأكثرها إثارة للجدل تصريح معالي وزير التجارة في غرفة تجارة جدة قائلا بالنص: "من كان يتوقع سابقا أن يستغنى العالم عن الفحم" (عكاظ الأحد 12 فبراير/2017).

    هذه العبارة من معاليه عن الفحم تدل دلالة قاطعة أن معاليه لديه معلومات ناقصة (مبتورة) عن تفاصيل التطورات التي تحدث في أسواق الطاقة.

    سندخل مباشرة في الصفحة السادسة من آخر تقرير صادر عن وكالة الطاقة الدولية (IEA) بعنوان (Key WEI لعام 2016) حيث يقول التقرير: إن نسبة استخدام الفحم في إجمالي الطاقة كانت عام 1973 (قبل 44 سنة) تساوي 24.5 % (أي ربع) إجمالي الطاقة المستخدمة في العالم وزادت هذه النسبة تدريجيا إلى أن أصبحت 28.6 % في عام 2014.

    بمعنى أن الفحم عام 2014 هو المصدر الثاني للطاقة بعد البترول الذي تبلغ نسبته 31.3 % بينما الغاز الثالث ونسبته 21.2 %. ثم تأتي المصادر الأخرى كالتالي: الوقود الأحيائي 10.3 %، والنووية 4.8 %، والمائية 2.4 %، والمتنوعة 1.4 %.

    لكن الشيء الأهم هو أن الفحم ستزداد أهميته مستقبلا حيث سيلجأ العالم إلى تسييله عندما ترتفع تكاليف استخراج المتبقي من البترول التقليدي بعد عام 2020 (المرجع الصفحة 22 من رسالتي للدكتوراه عام 1988) سيقول القارىء رسالتك قبل 30 سنة والأوضاع تغيرت الآن.

    الحق مع القارىء لذا سأترك الجواب لإدارة معلومات الطاقة الأميركية (EIA) في تقريرها الأخير بتاريخ 12/ مايو/ 2016 عن توقعاتها حتى عام 2040، يقول التقرير: سينمو استهلاك الفحم بمعدل 0.6 % سنويا إلى عام 2040 حيث سيكون الفحم ثالث أكبر المصادر للطاقة الأساسية وسيكون نصيبه 20.85 % (بعد البترول 30.6 % والغاز 27 %).

    قد يكون معاليه متأثرا بما نشرته صحيفة النيويورك تايمز مؤخرا بتاريخ 10/يونيو/ 2016 عن انخفاض مستوى استهلاك الفحم مؤقتا (أكرر مؤقتا) في أميركا إلى مستويات لم تحدث منذ 35 سنة.

    سأختم بملاحظة:

    منذ بدء الخليقة بدأ الإنسان البدائي باستخدام الخشب (الحطب بمعناه الواسع) كمصدر للطاقة وحرارة الشمس ومجاري المياه وهبوب الرياح، ولم يستخدم الإنسان الفحم الحجري إلا في بداية عصر الصناعة. ثم استخدم الإنسان البترول والغاز والنووية، وإلى يومنا هذا لازال يستخدم الإنسان نفس المصادر جميعها لم يستغني عن أي مصدر من مصادر الطاقة كالحطب والمخلفات.. فكيف يبلغ بنا التفكير بأنه سيأتي يوم يستغني الإنسان عن البترول أنبل مصادر الطاقة والوحيد الذي تتنوع مُنتجاته التي لا تُعد ولا تُحصى.



    انور أبو العلا


    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    12-Nov-2007
    المشاركات
    1,526
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرحرح مشاهدة المشاركة


    ومثلها والشيء بالشيء يذكر يا ابن الحجاز بوركت وسددت على الدوام …

    مقولة - الوزير المشهورة - بضرورة مضاعفة انتاج النفط لدينا

    والتي أجاب عن قصور وبتر في المعلومات صاحب هذا المقال باركه الله …

    المقال

    الاستشهاد بالفحم على زوال عصر البترول


    في الآونة الأخيرة بدأ البعض يُطالب بزيادة إنتاج البترول وتحويل إيراداته إلى ما يسمونه الصناديق السيادية بحجة أن العالم سيستغني عن البترول ويستشهدون بالاستغناء عن الفحم. آخر هذه الاستشهادات وأكثرها إثارة للجدل تصريح معالي وزير التجارة في غرفة تجارة جدة قائلا بالنص: "من كان يتوقع سابقا أن يستغنى العالم عن الفحم" (عكاظ الأحد 12 فبراير/2017).

    هذه العبارة من معاليه عن الفحم تدل دلالة قاطعة أن معاليه لديه معلومات ناقصة (مبتورة) عن تفاصيل التطورات التي تحدث في أسواق الطاقة.

    سندخل مباشرة في الصفحة السادسة من آخر تقرير صادر عن وكالة الطاقة الدولية (IEA) بعنوان (Key WEI لعام 2016) حيث يقول التقرير: إن نسبة استخدام الفحم في إجمالي الطاقة كانت عام 1973 (قبل 44 سنة) تساوي 24.5 % (أي ربع) إجمالي الطاقة المستخدمة في العالم وزادت هذه النسبة تدريجيا إلى أن أصبحت 28.6 % في عام 2014.

    بمعنى أن الفحم عام 2014 هو المصدر الثاني للطاقة بعد البترول الذي تبلغ نسبته 31.3 % بينما الغاز الثالث ونسبته 21.2 %. ثم تأتي المصادر الأخرى كالتالي: الوقود الأحيائي 10.3 %، والنووية 4.8 %، والمائية 2.4 %، والمتنوعة 1.4 %.

    لكن الشيء الأهم هو أن الفحم ستزداد أهميته مستقبلا حيث سيلجأ العالم إلى تسييله عندما ترتفع تكاليف استخراج المتبقي من البترول التقليدي بعد عام 2020 (المرجع الصفحة 22 من رسالتي للدكتوراه عام 1988) سيقول القارىء رسالتك قبل 30 سنة والأوضاع تغيرت الآن.

    الحق مع القارىء لذا سأترك الجواب لإدارة معلومات الطاقة الأميركية (EIA) في تقريرها الأخير بتاريخ 12/ مايو/ 2016 عن توقعاتها حتى عام 2040، يقول التقرير: سينمو استهلاك الفحم بمعدل 0.6 % سنويا إلى عام 2040 حيث سيكون الفحم ثالث أكبر المصادر للطاقة الأساسية وسيكون نصيبه 20.85 % (بعد البترول 30.6 % والغاز 27 %).

    قد يكون معاليه متأثرا بما نشرته صحيفة النيويورك تايمز مؤخرا بتاريخ 10/يونيو/ 2016 عن انخفاض مستوى استهلاك الفحم مؤقتا (أكرر مؤقتا) في أميركا إلى مستويات لم تحدث منذ 35 سنة.

    سأختم بملاحظة:

    منذ بدء الخليقة بدأ الإنسان البدائي باستخدام الخشب (الحطب بمعناه الواسع) كمصدر للطاقة وحرارة الشمس ومجاري المياه وهبوب الرياح، ولم يستخدم الإنسان الفحم الحجري إلا في بداية عصر الصناعة. ثم استخدم الإنسان البترول والغاز والنووية، وإلى يومنا هذا لازال يستخدم الإنسان نفس المصادر جميعها لم يستغني عن أي مصدر من مصادر الطاقة كالحطب والمخلفات.. فكيف يبلغ بنا التفكير بأنه سيأتي يوم يستغني الإنسان عن البترول أنبل مصادر الطاقة والوحيد الذي تتنوع مُنتجاته التي لا تُعد ولا تُحصى.



    انور أبو العلا


    ماعلاقة المقاله بالموضوع
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    12-Nov-2007
    المشاركات
    1,526
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الحجاز مشاهدة المشاركة
    غريبه ...احاول احط الروابط و تتغير من نفسها
    اكتب عنوان الخبر في قوقل وراح يطلعلك
    شكرا لك حبيبنا

    وان هذا من الموقع نفسه خاصية !
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    12-Feb-2009
    المشاركات
    10,904
    سبق ان طبلوا لسهم كانوا يملكون فيه فلا تستغرب
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    12-Nov-2007
    المشاركات
    1,526
    حتى تسريب الاخبار دون توثيق مثل الطيار
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Lightbulb

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاءتم مشاهدة المشاركة
    ماعلاقة المقاله بالموضوع

    لاعلاقة البتة



    مُستحيل الاستغناء عن البترول


    البترول، والغاز، والفحم هذه المصادر الثلاثة تسمى الوقود الأحفوري وهي تمد العالم – إذا أضفنا إليها استهلاك الطاقة النووية – تقريبا بجميع (أكثر من 90 %) من إجمالي استهلاك العالم للطاقة. أما مصادر الطاقة المتجددة بجميع أنواعها (الرياح، الشمسية، المائية، الحرارة الأرضية) فإن مجموعها لا يتجاوز 10% فقط لكنها هي الأمل لتلبية حاجة العالم للطاقة بعد استنزاف المصادر الأحفورية.

    الوقود الأحفوري (البترول، والغاز، والفحم) كميته للأسف محدودة فالمتبقي من عمره قصير جدا – بمثابة طرفة العين – بالنسبة للحياة البشرية. وفقا للإحصائية التي تنشرها في شهر يوليو من كل سنة شركة البترول البريطانية BP الأخيرة لعام 2016 فإن الاحتياطي المؤكد للوقود الاحفوري في شتى أنحاء المعمورة (برا وبحرا) يكفي – حسب معدل الاستهلاك الحالي – لسنوات قصيرة لا تتجاوز عمر طفلة مولودة في تاريخ نشر هذا المقال كالتالي: البترول 50.7 سنة، والغاز 52.8 سنة، والفحم 114 سنة.

    واضح أنه مستحيل أن يستغني العالم عن الوقود الاحفوري بل العكس سيتعرض العالم في القريب المنظور الى عجز حاد مما يضطره للجوء الى المصادر غير التقليدية مرتفعة التكاليف.

    البترول من بين جميع مصادر الطاقة جميعها هو الوحيد الذي له استخدامات متنوعة أهم كثيرا من استخدامه كوقود لكن الإنسان مضطر اضطرارا قسريا لأن يستخدم البترول كوقود لأنه لا يوجد – حتى يومنا هذا – بديل اقتصادي (أي بتكاليف يستطيع أن يتحملها المستهلكون) للبترول في استخدامه كوقود في المواصلات (السيارات والطيارات) التي يستحيل أن يستغني عنها العالم.

    الجدير بالذكر كما هو واضح من الأرقام المذكورة أعلاه لأعمار أنواع الوقود الاحفوري الثلاثة فإن عمر البترول هو أقصرها عمرا، حيث أن عمر البترول لا يتجاوز 51 سنة فقط وهي فترة قصيرة لا تكفي – كما هو واضح من الواقع – لتطوير بدائل كاملة وإحلالها بالكامل مكان البترول ولا حتى مجرد تغطية جزء صغير منه كوقود للمواصلات ناهيك عنه كمواد خام لإنتاج المنتجات الصناعية.

    التوقعات تقول: إن عدد السيارات سيتضاعف من 1 مليار سيارة الى 2 مليار سيارة عام 2045 وبأنه يستحيل أن يستطيع البترول وحده أن يُلبي إحتياج السيارات للبنزين (المصدر تقرير Rystad).

    الخلاصة: في الآونة الأخيرة بدأت حملة شرسة تروج (ويبدو أنها نجحت) لفكرة أن العالم سيستغني عن البترول تستهدف التأثير بطريق غير مباشر على عقول النخبة في دول الخليج عن طريق نشر الكتب والمقالات والأفلام والمحاضرات التي تبدو في ظاهرها أنها علمية. كترويج نظرية التيكتونيكس (طبقات الأرض) التي تزعم ان البترول رحّال يهاجر من موطنه الأصلي الى الأماكن المهجورة. وكذلك أن البدائل للبترول – السيارات الكهربائية كمثال – ستغزو فجأة الأسواق لكي تؤدي نفس الأغراض التي يؤديها البترول.


    ** انور أبو العلا
    صحيفة الرياض ،،


    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك