سأورد لكم نصيحه مليونير
لكن قبل ذالك هل هي واقعه في مجتمعنا
من خلال دراسه الحاله من خمسين سنه الى الان
وجدتها في مجتمعنا
حتى تحصل على منصب أو جاه أو صفقات رابحه
عاصر وعاشر من بيده الامر والسلطه والجاه
بأسلوب راقي وأسلوب جيد لترقى معهم
صحبه ودراسه
الكثير من العوائل القويه والثريه تدرس ابناءها في
أماكن راقيه مع أوساط عليه القوم
لاجل مستقبل ابناءهم والوساط في أماكن مهمه
وحساسه لاجل مستقبل أقوى ونفوذ وسلطه
وهذه حقيقية ملموسة
وجدت حتى الغرب عندهم ذالك
أفاد المليونير العصامي ورجل الأعمال الأمريكي "جرانت كاردون" بأن خريجي الجامعات في الولايات المتحدة ينهون دراساتهم بديون تتجاوز 27 ألف دولار في المتوسط لكل فرد نتيجة لارتفاع تكاليف التعليم.
وعلى أثر ذلك، علق "كاردون" في حوار لـ"سي إن بي سي" بنصيحة غير تقليدية قائلاً: " لا يجب أن يلتحق أغلب الناس بالجامعات"، وأوضح أن ديون طلبة الجامعات الأمريكية بلغ إجماليها 1.3 تريليون دولار وأن الديون على الطلبة في الولايات المتحدة تفوق ديون بطاقات الائتمان مجتمعة، واصفاً الدراسة الجامعية بـ"البرنامج الأحمق".
وأضاف "كاردون" أن التعليم الجامعي يمثل ثاني أعلى تكاليف يتحملها الفرد في أمريكا على مدار حياته بعد شراء منزل.
ووفقاً للتقرير، يجني خريجو الجامعات في أمريكا أموالا في حياتهم تتجاوز ما يجنيه الشخص الذي لم يحصل على درجة جامعية بمليون دولار، وبالتالي فإن المستقبل واعد لهم.
والتحق "كاردون" نفسه بإحدى الجامعات الأمريكية لخمس سنوات وهو أمر يرى أنه نادم على فعله، مؤكداً على أنه كان يود استغلال هذه الفترة في نشاط يدر عليه أموالا.
ومع ذلك، أكد "كاردون" على أنه سيشجع أطفاله الثلاثة على الالتحاق بالجامعات ليس من أجل التعلم، ولكن لكي يلتقوا بأشخاص يمتلكون صلاحيات وسلطات في قطاعات مختلفة سواء سياسية أو اقتصادية أو غيرها ويتواصلون معهم معلقاً: "إنه المثل القديم الذي لا يزال نافعاً ليومنا هذا، وهو: لا يهم ما تعرفه.. بل من تعرفه".
المفضلات