اخبار أقتصاديه

[شاءتم]

الحكم بإلزام كبريات شركات النفط الفنزويلية بـ129 مليون دولار لصالح بتروسعودي




ألزمت محكمة الاستئناف في بريطانيا، كبريات شركات النفط الفنزويلية، بدفع مبلغ 129 مليون دولار لشركة بترو سعودي الدولية، كمستحقات متأخرة، بعد أعمال حفر وتنقيب استمرت سنوات، مطال خلالها الجانب الفنزويلي في الدفع بداعي عدم وجود خطابات ضمانات معتمدة.
وقال ديفيد بينيت، المحامي الرئيسي في القضية، إن قرار المحكمة يدعم وبقوة نزاهة ومهنية شركة بتروسعودي ومجلس إدارتها، مؤكداً أن الحكم جاء منصفاً للشركة السعودية التي أدّت عملها كاملاً في مقابل المماطلة من الطرف الآخر.
فيما قال كريستوفر كلارك، المحامي الدولي، والمشرف على قضية الاستئناف، إن القضية بدأت في العام 2009م، عندما وقّعت شركة النفط السعودية الدولية عقداً مع شركة ” بتروليوس دي فنزويلا ” (pdvsa)، للحفر والتنقيب، وأدّت أعمالها، كما هو متفق عليه في العقد المبرم بين الطرفين، لكنها واجهت الكثير من المماطلات من الجانب الفنزويلي في دفع المستحقات، واستمر الخلاف على المدفوعات إلى أن أُحيل الأمر إلى المحاكم.

[شاءتم]

روسيا ستتخذ قرارا في ابريل أو مايو بشأن تمديد اتفاق خفض إنتاج

النفط

العالمي

الإمارات

تتوقع مزيدًا من الالتزام بخفض إنتاج

النفط

[شاءتم]

ضرائب ترامب أنعشت الأسواق العالمية

ملف مرفق 51105




بفضل الأداء القوى الذي حققته العديد من القطاعات، خصوصاً القطاعات الصناعية التي أدت بقوة خلال تداولات الأسبوع الماضي،سجلت أسواق الأسهم العالمية انتعاشاً ملحوظاً خلال الأسبوع الماضى ,كما حافظ الدولار الأمريكي على استقراره في خضم القلق المرتبط بالانتخابات الأوروبية المزمعة، علاوة على التوقعات الإيجابية حيال سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.

وأغلقت أسواق الأسهم الأمريكية تداولاتها الاسبوعية عند مستويات قياسية لكل من مؤشري داو جونز ونازداك، علاوة على مؤشر «إس آند بي500» الذي أنهى تداولاته بارتفاع بلغ 0.75%، بفضل إعلان ترامب عن معالم خطته الهادفة إلى خفض كبير في الضرائب على المواطنين والشركات في الولايات المتحدة.

وعلى الجانب الآخر أنهت مؤشرات الأسهم البريطانية أيضا تداولاتها الاسبوعية بارتفاع ملحوظ، إذ ارتفع مؤشر «فاينانشيال تايمز 100» ب0.98% بفضل قوة أداء قطاع التعدين وارتفاع أسعار المعادن الذي عزز من صعود المؤشر ب 0.4 في تداولات الجمعة، في أكبر صعود يومي له منذ 3 أسابيع، ومحافظا على ارتفاعه للاسبوع الثاني على التوالي.

وفي أوروبا، أغلق مؤشر «يورو فيرست 300» تداولاته بارتفاع بلغ 0.85%، بعد أن حقق مكاسب ب0.2 في تداولات الجمعة نتيجة لارتفاع أداء قطاعات الموارد الطبيعية وإيجابية تقارير الأرباح الربعية التي أعلنت عنها بعض الشركالت الأوروبية، وذلك على الرغم من التراجع الذي سجلته أسهم البنوك الإيطالية التي تعاني حاليا أزمات عصيبة.

وفيما يتعلق بآسيا، سجل مؤشر «نيكاي 225» الياباني ارتفاعاً قياسياً ب2.44% عند إغلاق التداولات الاسبوعية تماشيا مع الأداء الجيد الذي سجلته المؤشرات الأمريكية، فضلاً عن أن تراجع قوة الين قليلاً عززت من صعود المؤشر ب2.5% في تداولات اليوم الأخير، في مستوى هو الأعلى منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي.

وتعزز الشعور الإيجابي في الأسواق عبر التفاؤل الذي صاحب التقارير الربعية لكبرى الشركات المعلنة، إضافة إلى الدلائل التي تشير إلى القوة التي بدأت في اكتسابها حركة التجارة في الصين. كما حافظ الدولار الأمريكي على استقراره مقابل الين الياباني ليبلغ 113.20 ين، بارتفاع بلغ 0.4% طوال الأسبوع كنتيجة إيجابية لاجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي.

وفيما يتعلق بالسلع، سجل سعر برميل خام برنت قياسي ارتفاعا بمقدار 2.2% خلال التداولات الأسبوعية المنتهية يوم الجمعة، ليبلغ سعر البرميل 56.83 دولار، فيما ارتفع النحاس 4.2% في بورصة لندن ليبلغ سعر الطن 6062 دولاراً، في أعلى مستوى له منذ 20 شهرا.

وقد شهد الاسبوع الماضي تحقيق العديد من القطاعات في الولايات المتحدة خصوصا لأداء جيد بعد أن قال البيت الأبيض على لسان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه سيعلن خلال الفترة المقبلة عن خطة ضريبية جديدة، وأشارت بعض المصادر إلى أن الإعلان سيكون في الثامن والعشرين من فبراير الجاري في الكونجرس.

وحظيت الأسواق العالمية بفترة انتعاش طويلة نسبيا منذ أن أعلن ترامب خلال حملته الانتخابية عن مجموعة من الإجراءات والخطط التي سيتبناها حال فوزه في الانتخابات، والتي تضمنت وعوداً بزيادة الإنفاق على البنى التحتية والتحفيز المالي واسع النطاق، وإزالة بعض القوانين والتشريعات التي تمثل عقبة أمام النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة خصوصا القوانين الصارمة التي تواجهها الشركات

حيث أكد مراقبون أن تلك الوعود التي أطلقها ترامب قبل توليه الرئاسة عززت من قوة الأسواق في المحافظة على أدائها القوي، خلافا لما كانت تثيره وسائل إعلام أمريكية بأن انتخاب ترامب سيكون كارثيا على الاقتصاد الأمريكي، وهو الأمر الذي أثبتت الأحداث الحالية عدم صحته تماماً.

[شاءتم]

تقريبًا٥٠٠٪ نسبة تغطية مطابخ ومطاعم ريدان! فرصة إستثمارية يسيل لها اللعاب أم قلة الفرص المتاحة؟


نتائج مبهرة لنسب التغطية تعلنها الاستثمار كابيتال لأكبر شركة تطرح في السوق الموازي والتخصيص الأسبوع الحالي

493% نسبة تغطية اكتتاب "مطابخ و مطاعم ريدان" وبإجمالي طلبات تتعدى المليار



أعلنت الاستثمار كابيتال المستشار المالي ومدير الطرح لشركة مطابخ ومطاعم ريدان عبر حسابها في تويتر عن إقبال غير مسبوق للمستثمرين المؤهلين في الاكتتاب الذي أطلقته بداية الأسبوع المنصرم ولمدة خمسة أيام لطرح 30% من شركة مطابخ ومطاعم ريدان حيث تم تغطية الطرح بنسبة 493% خلال خمسة أيام وبسعر 32 للسهم. وقال هشام أبوجامع الرئيس التنفيذي للاستثمار كابيتال إن الإقبال الكبير من قبل المستثمرين للاكتتاب في أكبر شركة مطروحة في السوق الموازي والمقرر افتتاحه في السادس والعشرين من شهر فبراير يعد مؤشراً إيجابياً كبيراً للسوق السعودي ودليلاً على ثقة المستثمرين في الاقتصاد على المدى المتوسط والطويل، وأضاف أن مثل هذا الإقبال من مختلف فئات المستثمرين سواء صناديق استثمارية أو محافظ خاصة أو أفراد مؤهلين سيمهد لنجاح مبادرة السوق الموازي ويفتح قنوات استثمارية كبيرة في السوق السعودي ويدعم الشركات المتوسطة والصغيرة للنمو لتكوين قاعدة اقتصادية متينة للممكلة بإذن الله.من جهته قال الدكتور فوزان الحارثي،الرئيس التنفيذي لشركة مطابخ ومطاعم ريدان إنه يشعر بالفخر لثقة المستثمرين في الشركة ويشعر حسب تعليقه بالمسؤولية الكبيرة تجاههم لتحقيق خطط الشركة التوسعية بإذن الله، كما أشاد الدكتور الحارثي بجهود الاستثمار كابيتال الكبيرة في إنجاح الاكتتاب ومدى الاحترافية التي لمسها من فريق العمل.و قال حسن الجشي، رئيس مجموعة تمويل الشركات في الاستثمار كابيتال أنه تم استقبال مجمل طلبات بقيمة 1.05 مليار ريال لتغطية ما مجمله 6,750,000 سهم وهي الحصة المطروحة للاكتتاب في شركة مطابخ ومطاعم ريدان، وأضاف أن هذا النجاح الذي حققته الاستثمار كابيتال في طرح شركة مطابخ ومطاعم ريدان في السوق السعودي لم يكن ليتم لولا توفيق الله عز وجل ثم الدعم اللامتناهي من قبل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) اللتان أزالتا كل العوائق في سبيل الخروج بمنتج استثماري احترافي يطرح للسوق السعودي لأول مرة، وثقة شركة مطابخ ومطاعمريدان في قدرة وكفاءة الاستثمار كابيتال للقيام بمهمة طرح الشركة في وقت قياسي وبمعايير احترافية عالية أشاد بها المستثمرون المكتتبون.هذا وسيتم تخصيص الأسهم خلال الأسبوع الحالي وسيبدأ التداول فور افتتاح السواق الموازي يوم الأحد 26 فبراير حسب ما أعلنته شركة السوق المالية السعودية (تداول).

[شاءتم]

إعادة تشكيل اللجنة الاستشارية لـ "هيئة السوق المالية"





أصدر مجلس هيئة السوق المالية قراراً بإعادة تشكيل اللجنة الاستشارية في دورتها الرابعة. وتضم اللجنة في هذه الدورة اثني عشر عضواً غير متفرغين من المشاركين في السوق، والخبراء، والمختصين والأكاديميين من ذوي الخبرة. وقد روعي في تشكيل اللجنة التوسع في تمثيل القطاعات ذات العلاقة بالسوق المالية. وستضم اللجنة في عضويتها لدورتها الرابعة أيمن بن محمد السياري - وكيل المحافظ للاستثمار، مؤسسة النقد العربي السعودي، سهيل بن محمد أبانمي - المشرف العام على وكالة التجارة الداخلية، وزارة التجارة والاستثمار ، فواز محمد الفواز- نائب الرئيس التنفيذي للمالية، شركة التصنيع الوطنية، راكان عبدالله أبو نيان - الرئيس التنفيذي للاستثمار، ابو نيان القابضة، عبدالله بن صالح السويلمي - الرئيس التنفيذي، شركة أمد الدولية، عبدالعزيز بن عبدالمحسن بن حسن - الرئيس التنفيذي، كريديت سويس العربية السعودية، الاستثمار كابيتال، خالد بن عبدالله الحصان - الرئيس التنفيذي، شركة تداول، الدكتور/ زياد بن سمير بن خشيم مؤسس وشريك مدير،خشيم محامون ومستشارون بالتعاون مع ألن أند أوفري، عبدالعزيز بن سعود الشبيبي - شريك، شركة ارنست ويونغ، عبدالعزيز بن عبدالرحمن الخميس - نائب المحافظ لشؤون الاستثمار ،المؤسسة العامة للتقاعد، مطلق بن حامد البقمي- رئيس التحرير, صحيفة مال ، الدكتور/ عبدالله بن عبدالرحمن الشويعر. - أستاذ المالية والاستثمار المساعد, رئيس قسم المالية، كلية إدارة الأعمال، جامعة الملك سعود.

يشار إلى أن مجلس هيئة السوق المالية سبق أن أصدر قراراً بتاريخ 2/11/1434هـ الموافق 8/9/2013م باعتماد لائحة اللجنة الاستشارية لهيئة السوق المالية بناءً على نظام السوق المالية ، وذلك في إطار تفعيل التواصل بين الهيئة والمشاركين في السوق المالية بمختلف شرائحهم وإيجاد آلية منظمة لذلك في سبيل تعزيز أداء الهيئة لمهامها وتحقيق أهدافها.وبهذه المناسبة، قدم مجلس الهيئة شكره لأعضاء اللجنة الاستشارية في الدورة الماضية على ما بذلوه من جهود متميزة وإسهامات ملموسة وما أبدوه من آراء وتوصيات بكل شفافية وحيادية في كل ما من شأنه المساهمة في تطوير السوق المالية وحماية المستثمرين في الأوراق المالية.وثمن المجلس الدور الذي تلعبه اللجنة كجهة استشارية تقدم التوصيات والمقترحات لأي موضوعات قد يطلب مجلس الهيئة دراستها، ومناقشة الموضوعات والمقترحات التي يقدمها المشاركون في السوق، وتلمس ردود أفعالهم حول أي تغييرات أو سياسات جديدة تود الهيئة تبنيها، بالإضافة إلى الموضوعات التي ترى اللجنة أهمية طرحها.

تجدر الإشارة إلى أن اللجنة الاستشارية درست خلال الدورة السابقة العديد من المواضيع وقدمت الآراء والتوصيات حيالها، وقد شملت تلك المواضيع : سوق الصكوك وأدوات الدين الأخرى في المملكة العربية السعودية، وتحول الشركات من معايير المحاسبة الصادرة عن الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين (socpa)إلى معايير المحاسبة الدولية (ifrs)، وتفعيل دور أعضاء مجلس الإدارة المستقلين في مجالس إدارة الشركات المدرجة، والتقاء المصالح في إدارة المحافظ بين مصالح المستثمرين ومديري الاستثمار، والمعلومات والإفصاحات حول القطاع والسوق خاصة في التقارير السنوية، أفضل الممارسات المطبقة على مكاتب المراجعة التي تقوم بمراجعة الشركات المدرجة، وخلق سوق لتجارة الطاقة.

كما ناقشت اللجنة مجموعة من المواضيع الأخرى وابدت المرئيات حيالها ومنها: القواعد المنظمة للمنشآت ذات الأغراض الخاصة، ومشروع النظام الأساس للمنشأة ذات الغرض الخاص، وبرنامج هيئة السوق المالية لتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030، والقواعد المنظمة للتسجيل والإدراج في السوق الثانية، والقوائم المالية الربعية للربع الرابع.

[شاءتم]

"هيئة الترفيه" تدرس تأسيس شركات بالتنسيق مع "صندوق الاستثمارات" بهدف تنظيم القطاع



كشفت مصادر أن الهيئة العامة للترفيه لا تعتزم افتتاح مقرات لها في مناطق المملكة في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن آلية عمل «الهيئة» خلال الفترة المقبلة، ستكون من خلال ممثلين لها في مناطق المملكة، وسيكون دورهم استقبال طلبات الفعاليات والأنشطة الترفيهية المزمع القيام بها، وبدورهم يقومون برفعها لـ«الهيئة» لإجازتها والموافقة عليها، في خطوة تهدف إلى تقليل مصاريف إنشاء مقار ومكاتب وأجور موظفين. ووفقا لـ "الحياة" عقدت هيئة الترفيه أخيراً، اجتماعاً موسعاً في الرياض، شرحت فيه في شكل مفصل طريقة عملها وأبرز أدوارها وخططها وآلية عملها، فيما استمعت إلى عدد من المقترحات والآراء الخاصة بالاستثمار السياحي والترفيهي وأبرز المشكلات التي تواجهها. وطالبت من جميع ممثليها في مناطق المملكة، تزويدها وبشكل عاجل برزنامة الفعاليات التي ستقام خلال العام، بهدف نشرها للعموم، في خطوة تهدف إلى وضع خريطة طريق للترفيه في المملكة.وألمحت إلى أن «الهيئة» تدرس حالياً إنشاء صناديق استثمارية لدعم أنشطتها، وكذلك تأسيس شركات بالتنسيق مع صندوق الاستثمارات العامة، بهدف تنظيم قطاع الترفيه في المملكة، والذي يأتي من التنظيم الرئيس لعمل «الهيئة» الذي أقرها مجلس الوزراء السعودي بعد الإعلان عن تأسيسها، إذ ألزمها التنظيم بوضع برنامج سنوي للفعاليات الترفيهية وإدارته وتطويره، إضافة إلى تشجيع الاستثمار في قطاع الترفيه، وتحفيز إقامة المرافق والمنشآت والفعاليات الترفيهية المميزة، ودعم ورعاية الأنشطة والفعاليات التي تقيمها الجهات الحكومية بالتنسيق معها. وتعمل «الهيئة» حالياً على تنويع الفعاليات على مستوى مناطق المملكة من خلال اختيار فعاليات تناسب جميع شرائح وفئات المجتمع، وأشارت عبر حسابها في «تويتر» إلى أنها أطلقت خلال شهر تشرين الثاني (نوفمبر) وكانون الأول (ديسمبر) الماضي ١٤ فعالية مختلفة في عدد من مناطق المملكة، حضرها أكثر من ١٤٣ ألفاً، وهو ما اعتبرته الهيئة بداية جيدة لباكورة أعمالها.وتوقعت المصادر أن تسهم «الهيئة» في توفير الدعم المالي بنسبة كبيرة للعديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية في المملكة، التي تواجه صعوبة بالغة في توفير الموارد المالية لإقامة مثل هذه الأنشطة، فيما تسعى لإيجاد بيئة خصبة لتطوير قطاع الترفيه في المملكة، والاستثمار فيه بشكل كبير وتحقيق عوائد مالية مجزية، وبخاصة أن العديد من مناطق المملكة تملك مقومات سياحية كبيرة وبنية تحتية مهيأة.

[saud-]

مشكور الله بعطيك العافية ويجزاك خير ونحتاج الى هكذا مواضيع للمستجدات الاقتصادية

[شاءتم]

مشكور الله بعطيك العافية ويجزاك خير ونحتاج الى هكذا مواضيع للمستجدات الاقتصادية

حياك ربي واسعدك

شكرا لمرور الكريم

[شاءتم]

الإمارات: دول الخليج تعتزم تبني ضريبة القيمة المضافة مطلع 2018




قال مسؤول مالي إماراتي كبير اليوم الأحد إن صناع السياسات بدول مجلس التعاون الخليجي الست يطمحون إلى بدء العمل بضريبة القيمة المضافة بنسبة خمسة بالمئة في مطلع العام القادم رغم العقبات الإدارية والفنية.ووفقا لـ "رويترز" يخطط مجلس التعاون منذ فترة طويلة لتبني الضريبة في 2018 من أجل زيادة الإيرادات غير النفطية لكن الاقتصاديين والمسؤولين ببعض الدول عبروا في أحاديث خاصة عن تشككهم في إمكانية تطبيقها بشكل متزامن في كل دول المجلس الواقعة تحت ضغوط مالية جراء انخفاض أسعار النفط.يرجع ذلك إلى تعقيدات إقامة بنية تحتية إدارية لتحصيل الضريبة وصعوبة تدريب الشركات على أدائها في منطقة لا تفرض ضرائب تذكر.لكن يونس الخوري وكيل وزارة المالية الإماراتية قال إن حكومات دول المجلس تخطط لتبنيها مبكرا وفي آن واحد.وقال في مقابلة مشتركة مع رويترز وزاوية وهي شركة شقيقة لتومسون رويترز "بحلول أول يناير 2018 نستهدف تبني ضريبة للقيمة المضافة بنسبة خمسة بالمئة في أنحاء مجلس التعاون."والأعضاء الآخرون بالمجلس هم السعودية والكويت وقطر وسلطنة عمان والبحرين.وردا على سؤال إن كانت بعض القطاعات في الإمارات العربية المتحدة قد تعفى من الضريبة للحد من أي آثار سلبية على الاقتصاد قال الخوري إن الحكومة تستهدف تطبيق نسبة الخمسة بالمئة بشكل شامل لكن أجزاء من بعض القطاعات - التعليم والرعاية الصحية والطاقة المتجددة والمياه وصناعات الفضاء والنقل والتكنولوجيا - قد تحصل على معاملة خاصة.وأضاف "قد تكون هناك مجالات... لكن حاليا نحن كوزارة مالية لا نستهدف إعفاءات قد تتسبب في بعض التهرب والارتباك."وقال الخوري إن الحكومة تتوقع أن تبلغ حصيلة الضريبة حوالي 12 مليار درهم (3.3 مليار دولار) في السنة الأولى. وتظهر البيانات الرسمية أن ذلك سيعادل نحو 0.9 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي الإماراتي البالغ 371 مليار دولار في 2015.وستهدف السلطات من البداية لتسجيل الشركات التي تزيد إيراداتها السنوية على 100 ألف دولار لسداد الضريبة وتتوقع امتثال 95 بالمئة أو أكثر من الشركات في المرحلة الأولية.وقال الخوري إن حصيلة الضريبة قد تزيد تدريجيا مع نمو الاقتصاد لكن الحكومة لا تدرس حاليا زيادتها فوق الخمسة بالمئة ولن ترفعها في المستقبل إلا بعد دراسة اقتصادية واجتماعية شاملة.بغية توسيع نطاق خيارات جمع التمويل تعكف الإمارات على قانون للدين سيسمح للحكومة الاتحادية لا الإمارات السبع منفردة فحسب بإصدار سندات سيادية.وقال الخوري إن السلطات أرادت سن القانون نهاية العام الماضي لكن مسائل غير محددة داخل الوزارة حالت دون ذلك. وقال "كلما أسرعنا كان ذلك أفضل."وستهدف الحكومة فور إقرار القانون إلى البدء في إصدار الديون خلال ستة أشهر لكن مستوى العجز المحدود يعني أنه لن يستخدم لتمويل الميزانية. وقال إنه سيستخدم بدلا من ذلك لإدارة السيولة في النظام المصرفي جنبا إلى جنب مع البنك المركزي.

[شاءتم]

تغطية أكتتاب شركة باعظيم بنسبة 421% بسعر 39 ريال للسهم في السوق الموازي

[شاءتم]

بورصة مصر تهبط دون 13 ألف نقطة وسط صعود معظم الأسواق

[شاءتم]

"جدوى": 0.2% نمو الاقتصاد السعودي في 2017 .. والنمو سيتسارع في قطاع امتلاك المساكن



كشفت شركة جدوى للاستثمار عن توقعاتها بان يحقق الاقتصاد السعودي 0.2% نموا خلال العام الجاري، وذلك مقارنة بنمو 1.4% سجلها في 2016، متوقعة ان يسجل القطاع النفطي نمو سلبي 0.3%، مرجحة ان يسجل القطاع غير النفطي قفزة في النمو من 0.1 % والمحققة في 2016، والتي تعد الادنى منذ العام 1990 الى 1% خلال 2017.وتوقعت "جدوى" ان يكون قطاع امتلاك المساكن من بين القطاعات الاسرع نموا مستفيدا من المبادرات الرئيسية الرامية إلى ترقية تطوير العقار السكني، حيث توقعت ان يسجل نمو 7.5%، وبارتفاع يفوق 100% عن النمو المسجل في العام السابق والذي كان 3.6% ، مبينة ان الانفاق الحكومي، والقروض المصرفية إلى الشركات، وبدرجة أقل الاستهلاك المحلي سيشكل المحفزات الرئيسية للنمو في القطاع الخاص.وابانت "جدوى" انه من المتوقع أن ينمو قطاع التعدين غير النفطي بنسبة عام 7.5%، مما يجعله أسرع القطاعات نموا 2017، ويعود ذلك إلى التوقعات بأن يستفيد القطاع من الاضافات الكبيرة القادمة، وأهمها مشروع إنتاج الفوسفات المشترك بين شركة سابك وشركة معادن وشركة موزايك والذي تبلغ تكلفته 96 مليار دولار وسيصبح هذا المشروع، بعد اكتماله عام 2017 ،أحد أكبر مجمعات الفوسفات المتكاملة في العالم. ضمن الاقتصاد الخاص غير النفطي.ورجحت "جدوى" ان يظهرالتأثيرالكامل لسياسات الحكومة الخاصة بخفض فاتورة الاجور عام 2017، و أن توفر الحكومة حوالي 55 مليار ريال من بند الاجور والبدلات، مما يؤثرعلى نمط الانفاق الاستهلاكي، مضيفة ان سياسة خفض الاجور سيكون لها تأثيرواضح على قطاع تجارة الجملة والتجزئة عام 2017.وبحسب "جدوى" فان القطاع النفطي يمثل أكبرقطاعات الاقتصاد السعودي والذي يشكل 44.3% بالقيمة الفعلية في نهاية عام 2016، حيث ينتظرأن يقود انخفاض إنتاج النفط إلى هذا النمو السلبي ، مشيرة الى ان متوسط إنتاج المملكة من الخام لعام 2017 نحو 10.5 مليون برميل، مضيفة انه بموجب اتفاق أوبك، يتحتم على المملكة خفض إنتاجها بنحو 323 ألف برميل يوميا 10.4 مليون برميل في اليوم في النصف الاول للعام 2017 ، مبينة انه بالرغم من ذلك تم الابقاء على تقديرات انتاج النفط الخام السعودي دون تغييرعند 10.4 مليون برميل يوميا.واضافت "جدوى" انه من المتوقع ان يواصل الاقتصاد السعودي تباطئه في عام 2017 متاثرا بالنمو السلبي لقطاع النفط، ، بينما من المنتظر أن ينتعش القطاع غيرالنفطي ولكن يبقى نموه متواضعا ، حيث سيتسارع النمو في القطاع الخاص غيرالنفطي من أدنى مستوى له خلال 25 عاما ، متوقعة ان تعزز الرغبة القوية للحكومة القطاع الخاص بطريقة هيكلية عن التأثيرالسلبي الجزئي الناجم عن إجراءات التوازن المالي.ووفقا لتقرير شركة جدوى فانه ينتظرأن يتقلص العجزفي الحساب الجاري بدرجة كبيرة، كما يتوقع أن يتراجع عجزالموازنة إلى رقم أحادي، وذلك بفضل انتعاش أسعار النفط، مرجحة ان تواصل الحكومة التزامها بالاهداف المتضمنة في برنامج تحقيق التوازن المالي، مما يتيح المجال لتكييف الموازنة المالية بطريقة سلسة، وفي نفس الوقت تخفيف الاثار المترتبة على نمو القطاع الخاص غير النفطي.

[شاءتم]

توقعات باستمرار صعود الذهب مع ترقب المتعاملين لقرارت الفيدرالي الأمريكي




مباشر: توقع تقرير حديث صادر، اليوم الأحد، عن شركة سبائك الكويت لتجارة المعادن الثمينة، استمرار منحنى الذهب في الصعود الأيام القادمة رغم حالات التصحيح وجني الأرباح بفعل حالة عدم اليقين لدى المستثمرين تجاه قرارت الرئيس الأمريكي.
وذكر أن الرئيس الأمريكي وعد، خلال تصريحات صحفية الأسبوع الماضي، بخطة إصلاح ضريبي سيعلنها خلال أسبوعين أو ثلاثة مقبلين.
وقال رجب حامد الرئيس التنفيذى بالشركة، إن حدة الصعود متوقفة على إفادة رئيسة الفيدرالى الأمريكى جانيت يللين أمام الكونجرس مساء الثلاثاء القادم، وبالرغم من أن التوقعات تصب في الصعود نظراً لتأزم العلاقات بين الفيدرالي الأمريكي ودونالد ترامب وتصريحاته.
وثبت البنك المركزي الأمريكي على معدل الفائدة بين 0.50% لـ 0.75% دون تغيير ليتوافق مع التوقعات في 1 فبراير الجاري، يتأثر الذهب برفع أسعار الفائدة الأمريكية الذي يزيد من تكلفة الفرصة البديلة الضائعة على حائزي المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً، بينما يعزز الدولار المقوم به المعدن.
وأضاف رجب حامد أن صعود الأونصة 100 دولار من بداية العام حتي الآن يبرهن أن مستوى 1300 أو 1350 دولاراً للأونصة أمر من السهل معايشته خلال العام الحالس وهذا ما يجعل الأيام القادمة مقاومة 1245 دولاراً و1250 دولاراً محطة هامة جداً نحو عبور أونصة الذهب إلى الحاجز النفسي 1300 دولار بعد الاستقرار فوق مقاومة 1275 دولاراً للأونصة.
وأشار حامد إلى أن محطات الدعم 1225 دولاراً و1220 دولاراً ستظل مراكز شراء جيدة لإعادة جني الأرباح، موضحاً عم ترجيح ابتعاد الذهب كثيراً عن حاجز 1200 دولار للأونصة.
وتوقع الرئيس التنفيذي لسبائك أن تكون تداولات الفضة أكثر حدة فى الأيام القادمة، مدعومة بالطلب الفعلي والتداولات الإلكترونية والتي تعد المحرك الأكبر لأسعار الفضة في الربع الأول من كل عام ملامسة حاجز 18.00 دولار.
وأوضح حامد أن الفضة صعدت إلى مستوى 17.98 دولار كأعلى مستوى للفضة منذ نوفمبر الماضي مستفيدة من نفس العوامل التي أثرت في الذهب وبلغت نسبة صعود الفضة أكثر من 2% بإقفالها عند مستوى 17.92 دولار وبفارق 33 سنتاً عن أسعار بداية الأسبوع.
وعلى مستوى باقي المعادن بين حامد أن البلاتنيوم وصل لأعلى سعر له في 13 أسبوعاً عندما لامس مستوى 1011 دولاراً، كما حقق البلاديوم 11 دولاراً ارتفاعاً عن أسعار بداية الأسبوع عندما أغلق عند مستوى 784 دولاراً للأونصة

[noo way]

اشكرك اخي الكريم
انت انعشت المنتدى

[ابو المحاميد]

ضرائب ترامب أنعشت الأسواق العالمية

وحظيت الأسواق العالمية بفترة انتعاش طويلة نسبيا
منذ أن أعلن ترامب خلال حملته الانتخابية عن مجموعة من الإجراءات والخطط التي سيتبناها حال فوزه في الانتخابات،
والتي تضمنت وعوداً بزيادة الإنفاق على البنى التحتية والتحفيز المالي واسع النطاق،
وإزالة بعض القوانين والتشريعات التي تمثل عقبة أمام النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة خصوصا القوانين الصارمة التي تواجهها الشركات.

حيث أكد مراقبون أن تلك الوعود التي أطلقها ترامب قبل توليه الرئاسة
عززت من قوة الأسواق في المحافظة على أدائها القوي،
خلافا لما كانت تثيره وسائل إعلام أمريكية بأن انتخاب ترامب سيكون كارثيا على الاقتصاد الأمريكي،
وهو الأمر الذي أثبتت الأحداث الحالية عدم صحته تماماً.

الشكر لك أخي الكريم ابو محمد على الموضوع المفيد،

سياسات ترامب متناقضة ومتضاربة:
وعد بزيادة الإنفاق العسكري، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية، وزيادة الإنفاق في مجالات كثيرة،
وفي نفس الوقت وعد بتخفيض الضرائب على الشركات والأفراد،

تحقيق هذه الوعود المتناقضة مستحيل عن طريق إقتصاد واقعي،
الحل الذي سينفذه هو: "التحفيز المالي واسع النطاق"
بتعبير آخر: سوف يعود لطباعة الدولارات بدون تغطية حقيقية،
وهذا سيدفع الإقتصادات المنافسة لإتخاذ نفس الخطوة: تيسير نقدي مقابل،

التأثير العملي هو إرتفاع التضخم في العالم، وتأجيل المشاكل المالية وركلها الى المستقبل!

*****

هذه السياسة المالية طبقها قبله رونالد ريجان، وسماها "إقتصاد التنقيط من الأعلى للأسفل"،
حيث تخفيض الضرائب على الشركات يوفر لها نقدا توسع به أعمالها وتوظف الناس فيكسبون دخلا،
وهذه السياسة ضاعفت العجز في الميزانية وراكمت الديون لتتجاوز التريليون دولار لأول مرة،
وإنتهت بعد 7 سنوات بإنهيار سوق الأسهم الأمريكية عام 1987 م، حيث هبط 20% في يوم واحد،

وجاء بوش الإبن بعد أحداث سبتمبر 2001 ليعيد التجربة بإسم مختلف (الرهونات العقارية)،
وإنتهت بعد 7 سنوات بالأزمة المالية عام 2008 م التي لا زال العالم يعاني آثارها، ووصل العجز فوق 15 تريليون

ترامب سيكرر سياسة مشابهة بإسم جديد، ويصل الى نتيجة مشابهة: تنتهي بأزمة مالية كبرى،
هذا إذا لم يدخل حروبا إقتصادية أو عسكرية تعجل بالنهاية السلبية،

السؤال هو طول الفترة الإيجابية التي تستغرقها سياسة ترامب قبل التحول الى السلبية !
وهل يمكن أن تنعكس إيجابا على النفط ومن ثم إقتصادنا ليستفيد من الطفرة الإصطناعية !!!

*****

الخلاصة:
بدأتُ بنقد السياسة المالية لترامب، لأنتهي بتوقع طفرة إقتصادية !!!
وهذا هو وضع ترامب بدقة: فوضى تتداخل سلبياتها وإيجابياتها !!!

*****

[شاءتم]

اشكرك اخي الكريم
انت انعشت المنتدى

حياك يا غالي

انتعاش المنتدى يتطلب تظافر الجميع
والله يكتب الخير لنا ولَك

[شاءتم]

الشكر لك أخي الكريم ابو محمد على الموضوع المفيد،

سياسات ترامب متناقضة ومتضاربة:
وعد بزيادة الإنفاق العسكري، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية، وزيادة الإنفاق في مجالات كثيرة،
وفي نفس الوقت وعد بتخفيض الضرائب على الشركات والأفراد،

تحقيق هذه الوعود المتناقضة مستحيل عن طريق إقتصاد واقعي،
الحل الذي سينفذه هو: "التحفيز المالي واسع النطاق"
بتعبير آخر: سوف يعود لطباعة الدولارات بدون تغطية حقيقية،
وهذا سيدفع الإقتصادات المنافسة لإتخاذ نفس الخطوة: تيسير نقدي مقابل،

التأثير العملي هو إرتفاع التضخم في العالم، وتأجيل المشاكل المالية وركلها الى المستقبل!

*****

هذه السياسة المالية طبقها قبله رونالد ريجان، وسماها "إقتصاد التنقيط من الأعلى للأسفل"،
حيث تخفيض الضرائب على الشركات يوفر لها نقدا توسع به أعمالها وتوظف الناس فيكسبون دخلا،
وهذه السياسة ضاعفت العجز في الميزانية وراكمت الديون لتتجاوز التريليون دولار لأول مرة،
وإنتهت بعد 7 سنوات بإنهيار سوق الأسهم الأمريكية عام 1987 م، حيث هبط 20% في يوم واحد،

وجاء بوش الإبن بعد أحداث سبتمبر 2001 ليعيد التجربة بإسم مختلف (الرهونات العقارية)،
وإنتهت بعد 7 سنوات بالأزمة المالية عام 2008 م التي لا زال العالم يعاني آثارها، ووصل العجز فوق 15 تريليون

ترامب سيكرر سياسة مشابهة بإسم جديد، ويصل الى نتيجة مشابهة: تنتهي بأزمة مالية كبرى،
هذا إذا لم يدخل حروبا إقتصادية أو عسكرية تعجل بالنهاية السلبية،

السؤال هو طول الفترة الإيجابية التي تستغرقها سياسة ترامب قبل التحول الى السلبية !
وهل يمكن أن تنعكس إيجابا على النفط ومن ثم إقتصادنا ليستفيد من الطفرة الإصطناعية !!!

*****

الخلاصة:
بدأتُ بنقد السياسة المالية لترامب، لأنتهي بتوقع طفرة إقتصادية !!!
وهذا هو وضع ترامب بدقة: فوضى تتداخل سلبياتها وإيجابياتها !!!

*****

مشاركه اكثر من رائعة تسطره أناملك يكتب بماء الذهب
فعلا ترامب هو المحرك الرئيسي لعالم سلبا أو ايجابا
واعتقد والله اعلم تسارع الأحداث أكثر من المتوقع
تقلبات اقتصاديه حاده سيواجهها العالم من تصرفاته
وان كنت اعتقد الخطر سيكون رد فعل دول أمريكا الجنوبية
هناك معرف أسهب في الكتابه عنه

https://mobile.twitter.com/nedaaalghad

[خارج السطر]

بارك الله فيك

[طالع نسبه]

مشكور والله يجزاك خير

[Stock Doctor]

الشكر لك أخي الكريم ابو محمد على الموضوع المفيد،

سياسات ترامب متناقضة ومتضاربة:
وعد بزيادة الإنفاق العسكري، وزيادة الإنفاق على البنية التحتية، وزيادة الإنفاق في مجالات كثيرة،
وفي نفس الوقت وعد بتخفيض الضرائب على الشركات والأفراد،

تحقيق هذه الوعود المتناقضة مستحيل عن طريق إقتصاد واقعي،
الحل الذي سينفذه هو: "التحفيز المالي واسع النطاق"
بتعبير آخر: سوف يعود لطباعة الدولارات بدون تغطية حقيقية،
وهذا سيدفع الإقتصادات المنافسة لإتخاذ نفس الخطوة: تيسير نقدي مقابل،

التأثير العملي هو إرتفاع التضخم في العالم، وتأجيل المشاكل المالية وركلها الى المستقبل!

*****

هذه السياسة المالية طبقها قبله رونالد ريجان، وسماها "إقتصاد التنقيط من الأعلى للأسفل"،
حيث تخفيض الضرائب على الشركات يوفر لها نقدا توسع به أعمالها وتوظف الناس فيكسبون دخلا،
وهذه السياسة ضاعفت العجز في الميزانية وراكمت الديون لتتجاوز التريليون دولار لأول مرة،
وإنتهت بعد 7 سنوات بإنهيار سوق الأسهم الأمريكية عام 1987 م، حيث هبط 20% في يوم واحد،

وجاء بوش الإبن بعد أحداث سبتمبر 2001 ليعيد التجربة بإسم مختلف (الرهونات العقارية)،
وإنتهت بعد 7 سنوات بالأزمة المالية عام 2008 م التي لا زال العالم يعاني آثارها، ووصل العجز فوق 15 تريليون

ترامب سيكرر سياسة مشابهة بإسم جديد، ويصل الى نتيجة مشابهة: تنتهي بأزمة مالية كبرى،
هذا إذا لم يدخل حروبا إقتصادية أو عسكرية تعجل بالنهاية السلبية،

السؤال هو طول الفترة الإيجابية التي تستغرقها سياسة ترامب قبل التحول الى السلبية !
وهل يمكن أن تنعكس إيجابا على النفط ومن ثم إقتصادنا ليستفيد من الطفرة الإصطناعية !!!

*****

الخلاصة:
بدأتُ بنقد السياسة المالية لترامب، لأنتهي بتوقع طفرة إقتصادية !!!
وهذا هو وضع ترامب بدقة: فوضى تتداخل سلبياتها وإيجابياتها !!!

*****

سرني تعليقك العميق

ترامب سياسته تقوم على انه لا بديل للعالم الا اميريكا ودولارها المريض

حتى مع معرفتهم بوهم الدولار وتحقيق النمو يضع العالم اما خيار واحد لا بديل له

لذا هو يحاول ضرب أي تكتل سواء اوروبي او اسيوي او امريكي جنوبي

الاتحاد الاوربي كان يشكل بديل جيد لكن خروج بريطانيا جعله حلف معنوي اكثر من اقتصادي فاعل

الان من صالح اميريكا تذويب التكتلات

وهو بمثابت اضعاف الخصوم من اجل اكون الاقوى بين الضعفاء

فالصين مازالت تحتاج الاقتصاد الامريكي كذلك اليابان والمانيا

اتوقع ان نمر بمرحلة هدوء اقتصادي وحيرة طويلة بعض الشئ

حتى ايجاد بدايل ولن يكون بالقريب

[شاءتم]

بارك الله فيك

مشكور والله يجزاك خير

شكرا

لتفاعلكم

[شاءتم]

سرني تعليقك العميق

ترامب سياسته تقوم على انه لا بديل للعالم الا اميريكا ودولارها المريض

حتى مع معرفتهم بوهم الدولار وتحقيق النمو يضع العالم اما خيار واحد لا بديل له

لذا هو يحاول ضرب أي تكتل سواء اوروبي او اسيوي او امريكي جنوبي

الاتحاد الاوربي كان يشكل بديل جيد لكن خروج بريطانيا جعله حلف معنوي اكثر من اقتصادي فاعل

الان من صالح اميريكا تذويب التكتلات

وهو بمثابت اضعاف الخصوم من اجل اكون الاقوى بين الضعفاء

فالصين مازالت تحتاج الاقتصاد الامريكي كذلك اليابان والمانيا

اتوقع ان نمر بمرحلة هدوء اقتصادي وحيرة طويلة بعض الشئ

حتى ايجاد بدايل ولن يكون بالقريب

شكرا
للاضافه الجميله وابدى الراي والمشاركه
لسبب طرح الاراء المتعدده يذكي لدينا المعرفه والاطلاع وتحسب النتائج المقرونه بما نخطط له