منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: اخترت لكم (13) الحرب الصينية الروسية المرتقبة لحيازة «قلب العالم»..

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    29-Nov-2007
    الدولة
    عالم التقنية والأعمال
    المشاركات
    6,624

    اخترت لكم (13) الحرب الصينية الروسية المرتقبة لحيازة «قلب العالم»..

    الحرب الصينية الروسية المرتقبة لحيازة «قلب العالم».. من يفوز بآسيا الوسطى؟






    ساسة بوست - في 11 نوفمبر (تشرين الثاني) لعام 2014، كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما على موعد لحضور قمة «آسيا والمحيط الهادي»، في العاصمة الصينية بكين، قبلها بيوم وفي مؤتمر صحافي، قال أوباما إن رسالة الولايات المتحدة تتمثل في رؤية الصين ناجحة، لكن على بكين أن تكون شريكًا في ضمان دعم النظام العالمي القائم، لا في تقويضه.


    يبدو أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، سيتفق قريبًا، في لحظة تاريخية نادرة، مع نظيره الأمريكي الموشك على الرحيل، وما يبدو الآن كعُرسٍ ممتد، وصداقة متينة، وشراكة أعمال بالغة الضخامة، بين بكين وموسكو، ربما يتحول إلى توتر وتنافس واسع النطاق، وعلاقات دبلوماسية على مضض، بعد أن تزايد التدخل الصيني في آسيا الوسطى، إحدى مناطق روسيا المفضلة، أو ما نعرفه بـ «الفناء الخلفي» لها، وتصاعد المحاولات الصينية لافتكاك المنطقة، المغرقة في القدم، من العناق الروسي.


    لماذا آسيا الوسطى؟

    لدينا إذًا منطقة الإخوة «ستان»، الشاملة لخمس دول هم مكون آسيا الوسطى، والفناء الخلفي للاتحاد السوفيتي القديم قبل تفككه وانهياره، كازاخستان وتركمنستان وطاجيكستان وأوزبكستان وقيرغيزستان، وأحيانًا تكون السادسة في بعض التصنيفات هي أفغانستان، إلا أن السائد هو الدول الخمسة فقط، ليكتمل بذلك عقد آسيا الوسطى الجغرافي.


    تعتبر المنطقة في حكم الأرض البكر حتى الآن، بواحدة من أقل مساحات العالم في الكثافة السكانية، وكما قارنها الصحافي الاقتصادي البريطاني، جيمس ماكيج، فإن تعداد دولها السكاني، بالكامل، يساوي تعداد السكان البريطاني، أي حوالي 65 : 66 مليون نسمة، إلا أن سكان دول آسيا الوسطى يعيشون على أراضٍ مساحتها 17 ضعف مساحة بريطانيا تقريبًا، أو بعبارة أخرى، فإن كل ميل مربع في آسيا الوسطى يحيا عليه خمسة أشخاص، فقط لا غير.

    هذه المساحات الشاسعة، بالإضافة إلى عدم اهتمام الاتحاد السوفيتي بها حتى انهياره، جعلت المنطقة من أكثر مناطق العالم «غير المستغلة»، بموارد طبيعية هائلة لم يستخرج أو يستغل معظمها حتى الآن، فنجد أن كازاخستان مثلًا بها 3% من احتياط النفط العالمي بأكمله، و4% من احتياط الفحم العالمي، العُملة بالغة الأهمية للصين، أكبر مستهلك للفحم في العالم، وبها أكبر احتياطي في العالم من الزنك، وهي في المراكز العشر الأولى، عالميًّا، من حيث احتياطات الحديد والمنجنيز والرصاص والذهب، وبكازخستان أيضًا 15% من احتياطي العالم من اليورانيوم، أي أن جزءًا لا يستهان به من المستقبل النووي، السلمي والحربي، للعالم هناك، ومع تعداد سكاني يبلغ 16 مليون كازاخستاني فقط، لا بد وأن كل مواطن يتحرك بحصة هائلة من قيمة تلك الموارد، إلا أن هذا لا يحدث.


    في تركمنستان، سنجد 4.5% من احتياطي العالم من الغاز الطبيعي، وكذلك أوزباكستان التي لديها 0.8% من الاحتياطي العالمي، وهو نفس المخزون المتواجد لدى ليبيا تقريبًا، ومعظم هذا الغاز يذهب للتصدير، بأسعار محررة وزهيدة كما سنوضح فيما بعد.


    لا تتميز آسيا الوسطى بذلك فقط، وإنما تمتلك موقعًا ذا أهمية جيوسياسية ماسية، فتمتد من الشاطئ الشرقي لبحر قزوين بالكامل، وصولًا إلى قطع كبير من الحدود الغربية الصينية، ومن شمال أفغانستان إلى العمق الحيوي الجنوبي لروسيا الاتحادية، بينما نجد تماسًا أيضًا بين الحدود الجنوبية الغربية لتركمنستان، والشمالية الشرقية لإيران، مكونة ممرًا بالغ الأهمية لطهران، ومن ثم تعمل كموصل فائق الكفاءة بين شرق آسيا وغربها وصولًا لأوروبا، ومن الشمال للجنوب وصولًا للمحيط الهندي وشبه القارة الهندية عمومًا.


    هذه الأهمية نجدها بصورة أوضح في نظرية «المحور الجغرافي للتاريخ»، أو ما نعرفه بنظرية «القلب» الجغرافية، لصاحبها سير هالفورد جون ماكيندر، الخبير الجيو-إستراتيجي الشهير، والتي قدمها إلى جمعية الجغرافيا الملكية اللندنية، في عام 1904 في مقال له، موسعًا فيه المنظور الجغرافي للعالم، لتصبح آسيا الوسطى في منتصف الأرض تقريبًا.

    بكين وطريق الحرير

    في 7 سبتمبر (أيلول) من عام 2013، وفي أثناء زيارته التاريخية لكازاخستان، وقف الرئيس الصيني شي جينبينغ في قلب العاصمة «أستان»، وتحديدًا في خطابه لطلبة وأساتذة جامعة «نازار باييف»، معلنًا ما تعارف عليه العالم بإرث الصين لآسيا، أو إنشاء طريق الحرير الجديد، الحزام الذي سيطوق آسيا بالكامل، ويربطها بأوروبا وأفريقيا بكفاءة وسرعة.


    ما عرفه الرئيس الصيني على أنه «خروج لآسيا كلها من عنق الزجاجة»، أتى بميزانية ضخمة، غير مسبوقة، بلغت 40 مليار دولار، مبلغ سيضخ لصنع شبكة نقل هائلة، تربط ما بين الصين وآسيا الوسطى، وصولًا إلى أوروبا والشرق الأوسط، شبكة مكونة من خطوط نقل برية، وسكك حديدية بالغة الطول، تقطع القارة من الداخل للخارج.


    من الـ40 مليار دولار، خصصت بكين 16.3 مليار دولار كاملة، لتنمية البنية التحتية في آسيا الوسطى، مبلغ قال «شي» حينها إن بكين ستقوم بضخه في دول المنطقة، لتأسيس بنية تحتية تعتبر من أهم ما تفتقر له آسيا الوسطى، والتي كان يعتبرها الاتحاد السوفيتي مزرعةً ومنجمًا كبيرين، بدون أي محاولة لتنميتها، أو رفع مستوى بنيتها التحتية، منخفض الكفاءة بالمعايير العالمية.




    هذا المبلغ يتفوق على ما تضخه روسيا في نفس المناطق بأميال عديدة، ويمكننا العودة لتصريح جمال الدين نورالييف، نائب وزير مالية طاجيكستان، عندما أخبر الفايننشال تايمز أن الصين ستستثمر حوالي ستة مليارات دولار في عام 2017، وهو ما يأتي كجزء من خطة بكين الزمنية، المتصاعدة والمهندسة ببطء، لإحكام قبضتها على المنطقة، وتعزيز هيمنتها الإقليمية، والرقم يشرح الكثير من الفوارق بالفعل، فستة مليارات دولار تمثل أكثر من 70% من الناتج الطاجاكستاني المحلي بالكامل، في عام 2013، وهو رقم يعادل 40 مرة ضعف جميع الاستثمارات الأجنبية في الدولة.


    ولمقارنة أكثر أثرًا، ولفهم أكبر لحجم التحرك الصيني، مقابل تحرك روسي فقير ومحدود الموارد، فإنه وفي نفس الوقت الذي وعدت فيه بكين طاجيكستان برفع استثماراتها، إلى ستة مليارات دولار، فإن موسكو كانت تعدها بسبعة ملايين دولار، رقم يساوي 0.0008% من حجم الأموال الصينية تقريبًا.
    ضربات أخرى لموسكو

    في 2009، أتمت بكين إنشاء أول خط غاز طبيعي، بدون تدخل روسي، ربط ما بين تركمنستان وكازاخستان وأوزباكستان، وصولًا إلى الصين، في إطار مسعى صيني مستقبلي لجلب معظم واردتها من الغاز من آسيا الوسطى، مقابل تقليل متدرج لواردتها من الغاز المسال عبر الممرات الملاحية البحرية، والمعرضة للقرصنة طوال الوقت، بالإضافة إلى حيزها الزمني الأوسع، والتكاليف الزائدة، وعلى جانب آخر فإن التبادل التجاري، بين الصين وآسيا الوسطى، زاد بنسبة عالية وغير مسبوقة حينها، قرابة الـ40% سنويًّا، وصولًا إلى 20 مليار دولار في العام التالي مباشرة، 2010.


    في العام الماضي 2015، أصبحت بكين الشريك التجاري الأكبر لأوزباكستان، بحجم تجارة سنوي يقدر بثلاثة مليارات دولار، وأصبحت المستثمر الأكبر في كازاخستان، بتوقيع 33 اتفاقية تجارية في مختلف المجالات، ستوفر للاقتصاد الكازاخستاني 23.6 مليار دولار، كما أنها تستورد 30 مليون متر مكعب من الغاز سنويًّا من تركمنستان، منذ إنشاء خط 2009 كما ذكرنا، وتستثمر بشكل كثيف ويد ثقيلة في قطاع طاقة التوركمنستان، فضلًا عن إعطائها مساعدات عسكرية سنوية أيضًا.




    تبدو مشكلة موسكو واضحةً وضخمةً، متمثلةً في عدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها المالية، في ظل انخفاض نموها الاقتصادي باستمرار، تحت طائلة العقوبات والحظر الاقتصادي الدولي، من الباطن في أغلب الأحيان، من ناحية، وفي ظل سياسة تراها حكومات الإخوة ستان «جشعة»، سياسة تعتمد على استيراد النفط والغاز الطبيعي، بأسعار أقل من أسعار السوق العالمية، بنسبة لا بأس بها، ثم إعادة تصديرها من روسيا مرة أخرى، لأوروبا والشرق الأوسط وبعض الدول الآسيوية، بأسعار أعلى، ومع المحافظة على هامش ربح مرتفع.


    يمكن تبين المشكلة الروسية فيما تفعله دول آسيا الوسطى منذ فترة، من الارتماء بين أذرع بكين، التي تعرض شراكة تجارية بشروط أفضل، وبمعاملات مالية أعلى، لذلك لم يكن مستغربًا أن تلغي قيرغيزستان شراكة، بينها وبين روسيا، في حزمة من مشاريع توليد الطاقة الكهربائية، والاتجاه للبديل الصيني الأكثر استقرارًا ومالًا، بينما تعرف موسكو أن علاج مشكلة تحجيم نفوذها لا يمكن حله بمجرد مصافحات وقمم دبلوماسية.
    صعود العملاق الصيني

    تبدو الأمور سائرة في اتجاه هيمنة صينية اقتصادية، ببطء وثقة، على منطقة بدأ فيها الصينيون بمليار دولار واحد، في عام 2000 كاستثمارات مباشرة وغير مباشرة ، مليار ظل يتصاعد حتى وصل في 2010 إلى 20 مليارًا، ثم وصل في العام الماضي إلى 50 مليار دولار، هي حجم التبادل التجاري والاستثمارات بين بكين والخمس دول، وهي أيضًا صورة مجسمة للقبضة الصينية في آسيا الوسطى، قبضة تتقزم بجانبها قبضة روسيا.


    لا تبدي موسكو ارتياحًا للتدخل الصيني بالطبع، واستشرفت الصعود الصيني منذ عام 2011، ولذلك سعى بوتين إلى تكوين الاتحاد الأوراسي EEU»»، المكون من بيلاروسيا وروسيا وكازاخستان، والذي عارضته واشنطن، معتبرة إياه «محاولة روسية للهيمنة على منتصف آسيا، ودول العهد السوفيتي القديم»، إلا أن الاتحاد لم يكمل مشواره بتصاعد سريع، وأثر فيه بطء النمو الاقتصادي الروسي، والأزمة هناك؛ مما أدى إلى دمجه في مشروع حزام طريق الحديد الاقتصادي، المعروف اختصارًا بـ «SREB».




    لم تكتفِ موسكو بهذه المحاولة، وإنما زادت من معدلات تدريباتها العسكرية، الموسعة والمشتركة، مع دول آسيا الوسطى، كالتدريب المشترك بين موسكو وطاجاكستان، على حدود أفغانستان مباشرة، في مارس (آذار) الماضي، تحت ذريعة صد سيناريو محتمل لغزو «تنظيم الدولة الإسلامية» لآسيا الوسطى، أو ألعاب الحرب التي أقيمت في بداية أغسطس (آب) الماضي، بتنسيق واستضافة مشتركة بين موسكو وكازاخستان، فيما بدا كل ذلك التقارب العسكري، الروسي في معظمه، على أنه رسالة مبطنة لبكين بأن قبضة موسكو العسكرية تحكم آسيا الوسطى، وأنها لن تسمح للمنطقة بالخروج من بين ذراعيها.
    على كلٍّ، لا تبدو المهمة الصينية بهذه السهولة، ولا يمكننا إغفال الدور الأمريكي والأوروبي في المنطقة، حيث تبلغ استثمارات شركات النفط الأمريكية، في آسيا الوسطى، أكثر من 30 مليار دولار، ومع وجود نصيب لألمانيا وفرنسا وبريطانيا أيضًا، ووجود خط غاز هندي دال على اهتمام نيودلهي ببوابتها الشمالية، في خضم كل ذلك تعرف بكين أن مهمتها ليست بهذه السهولة، في منطقة تعتبر أحد مفاتيح مستقبل العالم الأساسية.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    10-Feb-2008
    المشاركات
    3,745

    شكر الله لك الأخ الكريم بدر، وإختيار مميز ومفيد جدا،
    والإضافة لهذا الموضوع الرائع ليست سهلة،

    هذا الإسبوع، كان هناك خبر بإنخفاض الإحتياطي النقدي الروسي،
    من 100 مليار دولار الى 30 مليارا، بإنخفاض 70%،

    روسيا كانت في عهد الإتحاد السوفييتي قوة عسكرية من الدرجة الأولى،
    وقوة إقتصادية من الدرجة الثالثة (العالم النامي) تقريبا!
    ولا زالت كذلك الى يومنا هذا: تعتمد على المواد الخام وبيع السلاح ولا تعتبر بلدا صناعيا،

    دخولها الى سوريا لدعم المجرم بشار والتحالف مع دولة الملالي بإيران،
    يمكن إعتباره مقامرة للتوسع والخروج من الحصار الإقتصادي والعسكري عليها،
    ولعل تدميرها في تدبريها هذا بتقدير الله وقدره،
    مع أنه وللاسف على حساب الشعب السوري والعرب والمسلمين عموما،

    نسال الله أن يشغلها بنفسها هي والدول المعتدية والمتربصة ببلاد المسلمين،
    وأن يعين العرب والمسلمين على الإتحاد والتعاون للإستقلال وردع المعتدين،،،

    *****

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    7-Apr-2012
    المشاركات
    42
    سبع صنايع والبخت ضايع
    شخبط شخابيط لخبط لخابيط
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    10-May-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    5,705
    بارك الله فيك..
    موضوع مميز كالمعتاد أخي بدر..
    استفدنا منك كثيرا..أقولها صادقا لا مجاملة
    فجزاك الله خيرا..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    2-Dec-2013
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    456

    شكرا لك أخي بدر..
    موضوع أكثر من رائع
    ومثل هذه الموضوعات، تمدنا بثقافة كيفية بناء العلاقات الدولية ..
    كيف تتم ؟! وتمدنا أيضا بثقافة حروب الدول الظاهرة والباطنة ..
    وأن أسباب كل الحروب غالبا: الطمع والانانية والاقتصاد ..
    تحياتي.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    12-Feb-2009
    المشاركات
    10,904
    مشكور والله يجزاك خير
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    المشاركات
    1,341
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل المطر مشاهدة المشاركة

    شكرا لك أخي بدر..
    موضوع أكثر من رائع
    ومثل هذه الموضوعات، تمدنا بثقافة كيفية بناء العلاقات الدولية ..
    كيف تتم ؟! وتمدنا أيضا بثقافة حروب الدول الظاهرة والباطنة ..
    وأن أسباب كل الحروب غالبا: الطمع والانانية والاقتصاد ..
    تحياتي.
    تأكيد على كلام زميلنا رجل المطر مع اتصال الشكر على هذا الموضوع المساعد على فتح آفاق التفكر في مسارات العلاقات بين الدول وتوجهاتها
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    29-Apr-2002
    المشاركات
    9,175
    هذه حال الدنيا
    صراع من اجل المال او النفوذ(السلطة)
    نادر الصراع من اجل المبادئ(الفزعة والشهامة)
    ان نسبة اهل المبادئ في الحياة قليلة والا لاصبحت الدنيا جنة
    ورد في الحديث ان الناس كمائة من الابل لا تكاد تجد فيها راحلة اي قليل جداً جداً اهل القيم والمبادئ
    والدول يقودها البشر فلا فرق بين الافراد والجماعات(الدول) لان الاصل واحد.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    2-Dec-2013
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    456
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطوني مشاهدة المشاركة
    سبع صنايع والبخت ضايع
    شخبط شخابيط لخبط لخابيط

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه) متفق عليه.

    في موضوع الصديق بدر (هذا)..
    وجدت شيئا مهما.. وجزاه الله خيرا .. وإلى مزيد من النقولات والتقارير الرائعة..
    تحياتي.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    25-Dec-2012
    المشاركات
    275
    الاخ بدر الله يسعد جميع اوقاتك بالخير والمسرات وراحة البال
    هذا ماتتمناه امريكا بالنسبة للصين وروسيا ان لايكون بينهم وفاق او كما قيل دق اسفين فيما بينهم
    ولكن لااعتقد انهم بهذا الغبا مع ان امريكاومن وراها جدتها العجوز بريطانيا اذكى
    امريكا لن يرضيها اقل من تفكيك روسيا والصين ثم الوثبة الكبرى لامتلاك العالم وموارده
    وطبعا تعيير مايريدون تغييره من ثقافات ومعتقدات ورسم حدود لكيانات جديده , تحصيل حاصل ..

    لم تخرج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي الا بامل الوثبة الكبرى ومشاركة امريكا فيها
    لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل من مصلحة شعوب الارض هيمنة دولة واحده على العالم ؟!!
    اعتقد ان العاقل لايطرب لذلك
    وللمعلوميه بعض علما الذره الامريكان بعد تفجير القنبله الامريكيه افشوا سرها لدول اخرى ليس خيانة
    ولكن لكونهم عقلا يدركون ان هيمنة دولة واحدة معناته استعباد البشر
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك