الآن ارتحت أكثر
الآن ارتحت أكثر
من يريد المناقشة يشد حزامه وعقله معه
تنتهي بطاقتي المدنية في 1441 موعد مترقب
ا الموضوع مرتبط بموضوع سابق بتاريخ 15-7-2008 ومما جاء فيه
هذه قصة قصيرة كتبها هشام محمد واترك للقارئ التمعن فيها
أستيقظ الأسد مفزعاً من فراشِه، فأمتصت الدهشة فزعَهُ شيئاً فشيئاً حتى صَرَخ:
أين ذلك الأحمق؟ إليه بوزيري، اسرع الضبعُ إلى منزل الخروف:
سيدي الوزير، مولاي الملك يطلبك.
هرع الخروف إلى الملك ليقص الملك عليه منامَه، ففسره الخروف على انه رسالةُ شؤمٍ تُهدِدُ حياته، فنصحه ان يُقَدِمَ قرباناً ذا شان ليتجنبه الموت، فاقتنع الملك وخوله بالتصرف، فدعا الخروف بقية الحاشية وكبار قادة الجيش، بما فيهم الدب والنمر والثعبان، الى عقد اجتماعٍ طارىء حول أمن الغابه القومي، وبحضور الملك عُقِدَ الاجتماع، وبعد ان انهى الخروف قصة منام جلالته، ساد الحزن والاسى على وجوه المجتمعين حتى تمنوا الموت على ان يسمعوا ان ليلة من ليالي جلالته بهذا السوء، فانهى الخروف حديثه، بأن لاحل سوى بسكبِ دماء تغلي فداءً للملك، وفتَحَ الباب على مصراعيه لمن يرغب نيل هذا الشرف العظيم. ساد الصمت وانقلبت الوجوه الحزينه الى حائرةٍ صفراء مرتعبه، استمر الصمت حتى لم يبقى من لم يفكر ان يضحي بنفسه كي يتخلص من رعب هذه اللحظات الجهنميةِ التى اخترقها الثعبان قائلا: بعد اذن مولاي الملك المفدى، من يقرأ التاريخ ويطلع على مشيئة الحضارات، لايخرج الا بنتيجة واحدة لخلاص امتنا العظيمه من هذا الهول الجبار، وهو ان القربان المُقدم لايحققُ مبتغاه الا عندما يُضحى بخروف، فكيف إذا كان الخروف وزيراً؟.. فصرخ الجميع، ليحيا التاريخ ولتعيش الحضاره…
القصة ذات مغزى عميق وتركتها بدون تفسير
-------------------------------------
((ان خير من استأجرت القوي الامين ))
الله يشفيك يابدر
اما شغلة المهدي هذي قويه
اخبر طبيبك بذلك عسى ان يخفف لك العلاج او يغيره
ويشفيك انت ايضا من جميع الامراض اللي تشكو منها
مستحيل يقتنع لن أخبره هذا شارب من الغرب ولكنه وطني حد النخاع
هو سيكتشف بنفسه
وان غير العلاج مشكلة يالله وزناها
سأنسف النظرية نسفا عن بكرة ابيها والله معي
واعظم الانتقامات هو النجاحات السحيقة
غدا موعد خروجي النهائي من دهاليز الطب النفسي
لو اقولكم قصص ماتصدقون هذا مستشفى عباقرة ومن الطراز الرفيع
اقلك شغلة واحد كان معنا واحد تدري وش شغلته يمد قناة الجزيرة بالاخبار حقيقة وصدق زرته في البيت ووجدت الدليل
كثر التفكير والإعجاب بالنفس يخليك المهدي المنتظر المنقذ لهذا العالم الذكي المخترع
كل الامور الجميلة تتمنى ان تكون انت صاحبها
ازمة وتعدي حائتني في ايام المراهقه وبعدين ولت
ههههههههههههه
المهدي مرة وحدة ؟؟!!!
هذي أضغاث أحلام ياابويوسف ,,
اطرحها على جنب
..
انا رايح للطب النفسي الآن اللي بيشوف بدر على حقيقته يجي
موعد الزيارة معروف من 6 الى 8 وبكرة خروج نهائي ان شاء الله
المستشفى الجامعي الملك خالد
من ردك عرفنا ضعف الحجة لديك
لن تستطيع الرد لان عقلك الباطن الملوث يرفض هذه الحجج الفطرية السليمة
ويكابر بردود سطحية للهروب من الواقع الذي يعارض صراعك الداخلي
انصحك بان تواجة عقلك الباطن الملوث بالواقع والفطرة السليمة وستغلبه ان شاء الله
اقصد بالملوث : المخزون الثقافي الذي قمت بحشو عقلك فيه من معلومات وقراءات لا نعلم مصدرها ومضامينها
اعتقد انك تقرأ كثيراً وتأثرت بسبب تاريخك مع المرض
مهدي منتظر ؟؟؟
وطرب واغاني واقعد لك علي الدرب قعود
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
زمن الرويبضه زعيط بن معيط
ماعاد به رجل رشيد ؟؟؟؟
بدل سماع الاغاني بحفظ القران لعل الله يفتح على قلبك وتضبط معك الامور
طبعاً يوجد مرض نفسي يدعي من يصاب بهذا المرض بانه المهدي المنتظر وليس بغريب هذا الشي وبكثرة
بدر رجل شفاف والي بقلبه على لسانه واجتماعي من الدرجة الاولى
حب يفضفض لكم مثل الصديق لما يفضفض لصديقة
انا صراحه اشوف عقله يوزن بلد ولا به شي ابدااا
تحياتي لك يالغالي
نعتب على الادارة تاركتك تسرح وتمرح في المنتدى لا حسيب ولا رقيب
مواضيعك كثيرة و سخيفة
ولا تمت للاسهم بصلة
سجل عندك
انا اول واحد يؤمن بانك المهدي
بل اول واحد يؤمن بانك نبي
لكن ليس المهدي بشخصه ولا النبي بشخصه
ولكن بالاقتداء بهم
سر على بركة الله يابدر عفوا قصدي يا(محمد)
عندما تفعل نفس فعل الشخص فانت وهو واحد
فقط مايختلف هو الشكل والاشكال للعيون وايس للعقول
مع كامل إحترامي أخي الكريم.
إلاّ أن إستعمال هذا اللفظ حتى مجازيا أختلف معك فيه خصوصا في حال مثل حال أخينا كروم.
الرجل لا ينقصه إيحاء أو فكرة ليخرج علينا بأمور عظيمة قد تخالف ديننا للأسف.
بمعنى أن من هم بمثل وضعه شفاه الله ما عندهم فرامل أو تحكم بالأفكار ومناقشتها بالعقلانية المطلوبة.
الله يشفيه وكل مسلم.
لماذا يقفز السياح من الشرفات في إسبانيا؟
تشهد إسبانيا ظاهرة مقلقة أودت بحياة كثيرين في الفترة الأخيرة تتمثل بمجازفة سياح شباب، خصوصا من البريطانيين، بحياتهم عبر رمي أنفسهم من الشرفات تحت تأثير الكحول أو المخدرات بهدف الغوص في برك السباحة.
وقد أخذت هذه الظاهرة بعدا كبيرا خصوصا في أرخبيل باليار الإسباني لدرجة دفعت بالأطباء في مستشفى سون إسباسيس في بالما دي مايوركا إلى تخصيص دراسة عن الموضوع.
وفي المحصلة، عالج المستشفى 46 جريحا خلال فترة الدراسة بين 2010 و2015، وقد شكل البريطانيون النسبة الأكبر من هؤلاء مع 60% تلاهم الألمان والإسبان.
وباستثناء شخص واحد، كان جميع هؤلاء الجرحى رجالا بمعدل أعمار بلغ 24 عاما، كذلك كانوا مخمورين في كل الحالات تقريبا في حين كان 40% من الحالات تحت تأثير المخدرات، وقد سقطوا من علو ثمانية أمتار في المعدل.
وتشتمل هذه الظاهرة التي تعرف باسمها الإنجليزي “بالكونينغ” على الممارسات الخطيرة التي يقوم بها أشخاص يرمون بأنفسهم من شرفة الفندق أو الشقة للغوص في حوض السباحة، وأيضا أولئك الذين يقعون لدى محاولتهم الانتقال من شرفة إلى أخرى أو يقومون بالانحناء بشكل متهور.
وأوضح الطبيب الجراح خوان خوسيه سيغورا وهو المشرف الرئيسي على الدراسة أن “هذا ليس سوى جزء من ظاهرة كبرى: السياحة الرخيصة لشباب يبحثون عن الشمس والبحر والاستهلاك المفرط للكحول”.
ويقول “جميع هؤلاء يختارون المجازفة بالمعاناة جراء حوادث مختلفة خصوصا حوادث السير او الشجارات، وكل شيء يتمحور حول الإفراط في الكحول”.
وأضاف “في البداية، كنا نتوقع أن تخلص دراستنا إلى معاناة هؤلاء من نوع من المشاكل الذهنية أو أنهم من مدمني شرب الكحول يوميا، لكن لا، هم أشخاص عاديون يأخذون القرارات الخطأ خلال الأجواء الاحتفالية”.
ويوضح خافيير غونزاليس وهو رئيس قسم الجراحة في مستشفى سون أيسباسس أن الظاهرة “مزمنة”، مضيفا أن “الأمر يبدو كأنه من الطقوس الإجبارية بالنسبة لبعض السياح الذين زار أهلهم المكان في شبابهم”.
وحاولت سلطات الباليار القضاء على الظاهرة من خلال توزيع منشورات تحذر السياح من مغبة هذه الممارسات أو عبر فرض غرامات، ويقر غونزاليس بأن “أصحاب الفنادق باتوا يعطون مجموعات الشباب غرفا في الطوابق الأرضية وليس في الطبقات العليا”.
وفي سنة 2012، نشرت وزارة الخارجية البريطانية منشورات بعنوان “الكحول والشرفات لا يتفقان”.
وتطرقت هذه المنشورات إلى حالة فتى من ليفربول يدعى جايك إيفانز سقط سنة 2011 من الطبقة السابعة في جزر باليار وهو في حالة سكر.
ويروي جايك “خلال سقوطي، ارتطمت بكل الشرفات”، في الطبقات الدنيا و”هويت على كرسي طويل أنقذ حياتي على الأرجح”.
ويقول “تعرضت لكسر في الجمجمة وفي أسناني الأمامية فضلا عن تمزق في شفتي العليا وكسر في معصمي الأيمن، كما أن أصابع يدي اليمنى كسرت أيضا”.
وتنتشر ظاهرة “بالكونينغ” في جزر باليار حيث يتوافد الأجانب خصوصا إلى جزيرتي ماغالوف وايبيزا السياحيتين، لكن أيضا في شمال شرق إسبانيا على سواحل كوستا برافا، فضلا عن حالات كثيرة مسجلة في بلغاريا.
وتحدثت وسائل إعلامية إسبانية مختلفة عن “عشرات القتلى” جراء هذه الظاهرة خلال السنوات الأخي
محلل إسرائيلي يقرأ أسباب الدخول التركي لجرابس وأبعاده
تناول المعلق الإسرائيلي المختص بالشؤون الأمنية والاستخباراتية، يوسي ميلمان، في مقال له في صحيفة “معاريف” الإسرائيلية، أسباب دخول تركيا إلى جرابلس السورية، وتسهيل سيطرة الجيش السوري الحر عليها، واصفا ما يحدث بأنه “معقد”، موضحا أن فسيفساء المصالح المتضاربة للأطراف المختلفة في سوريا تزداد تعقيدا.
وقال تحت عنوان “يا لها من فوضى”، إن “الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بخطوته هذه، ينجح بالمس بالتطلعات الكردية”، مضيفا أن “التدخل التركي ليس فيه بعد ما يشكل خطوة تحطم التعادل الذي يقرب انتهاء الحرب” في سوريا، وفق قوله.
وناقش ميلمان الأسباب التي دفعت تركيا إلى الدخول في الأراضي السورية، وقال إنها رسميا، توجه دخولها للقتال ضد تنظيم الدولة، أما عمليا، فلتركيا تطلعات استراتيجية أكبر. فهدفها هو منع تقدم القوات الكردية التين تثبت حزاما واسعا على طول الحدود التركية، يمكنه أن يشكل قاعدة لكيان حكم ذاتي كردي في سوريا وربما حتى لدولة مستقلة.
وأشار إلى أن هذه القوات الكردية تمتعت بالمساعدة الجوية الأمريكية، ودربتها وحدات من القوات الخاصة الامريكية. وفقط قبل زمن غير بعيد، احتلت الوحدات الكردية، بإسناد وتشجيع أمريكي، مدينة منبج الأساسية، التي تقع على مسافة غير بعيدة من جرابلس.
وقال: “لا يخفي الناطقون الأتراك طلبهم بأن تنسحب القوات الكردية من شرقي نهر الفرات، منعا لقيام الكيان الكردي على حدودهم، الأمر الذي من شأنه أن يشجع الأكراد الأتراك أيضا على إقامة دولة خاصة بهم، وربما حتى دولة واحدة كاملة تضم الأكراد في العراق، في سوريا وفي تركيا.
وأكدا أن الخطوة التركية، “تعقد فسيفساء المصالح المتضاربة للجماعات المحلية، الدول في الشرق الأوسط والقوتين العظميين، ممن ينبشون في القدر السورية”.
وعلق على البيان الذي نشرت وزارة خارجية النظام السوري الذي ندد بالتدخل التركي، بأن هذا البيان “هو تعبير أكثر من أي شيء آخر عن خيبة أمل نظام بشار الأسد، الذي لا يحظى بالسيطرة في بلاده”.
وذهب ميلمان إلى أن “من المعقول التقدير بأن الحملة التركية ما كان يمكنها أن تتحقق دون الموافقة بصمت من روسيا على الأقل، التي هي السيد والدرع للنظام السوري”، وفق وصفه.
ولفت إلى أن هذا الدخول التركي في الأراضي السورية جاء في أعقاب المصالحة الأخيرة بين أنقرة وموسكو. ومع ذلك، ولعله كي يسجل في البروتوكول، نشرت وزارة الخارجية في موسكو بيانا تعرب فيه عن قلقها من الخطوة التركية، وفق ميلمان.
ووجه ميلمان حديثه لأمريكا فيما يخص الشأن التركي ودخول القوات التركية إلى سوريا، قائلا: “على الولايات المتحدة أن تناور بين المصالح المتضاربة لحليفيها تركيا والأكراد. وليس صعبا التقدير من تفضل واشنطن. فمفهوم أنها تفضل تركيا، مثلما صرح في أنقرة نائب الرئيس بايدن. ومرة أخرى تهجر الولايات المتحدة الأكراد وتخونهم، مثلما فعلت غير مرة في الماضي”، وفق قوله.
ورأى أن الخطوة التركية تمثل التغيير الأكبر للسياسة الخارجية والأمن للرئيس التركي أردوغان.
“تدخل تركيا يساهم بانهيار داعش”
واتهم المحلل الإسرائيلي ميلمان، السلطات في تركيا، أنها منذ اندلاع الأزمة في سوريا، اتجهت إلى دعم تنظيمات مسلحة مثل تنظيم الدولة، زاعما أنها “اشترت منهم النفط الرخيص الذي هربوه، وزودتهم بالسلاح، وسمحت لآلاف المتطوعين المسلمين من كل أرجاء العالم بالانتقال إلى أراضيها، والانضمام إلى داعش في العراق وفي سوريا”.
وقال إن ذلك استمر حتى قبل محاولة الانقلاب الفاشلة ضده، وعقبها، قرر أردوغان تغيير سياسته. فقد تصالح مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد أن اعتذر عن إسقاط الطائرة الروسية. وتصالح أيضا مع إسرائيل، وأعلن الحرب على داعش.
وأضاف: “هكذا يحاول أردوغان التقرب إلى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. والآن هو في الطريق أيضا لتحسين العلاقات مع إيران. وبعد الغزو سيلطف مطالباته بإسقاط الأسد من الحكم في دمشق”، بحسب قوله.
وشدد على أن الهجوم التركي يساهم في الانهيار المتوقع لتنظيم الدولة، الذي يفقد مع الوقت الأراضي التي كانت تحت سيطرته.
وقال إن تنظيم الدولة يشهد هزيمة تلو الأخرى مع الوقت، فمقاتلوه يفرون، ومداخيله تتضاءل، وتأييد الشباب له يتقلص. والمعركة لطرده من سوريا تجري بالتوازي مع هزائمه في العراق، الذي يخطط جيشه في غضون أشهر عدة لاستعادة الموصل، المدينة الثانية في حجمها في الدولة
المفضلات