أحذر من أن تؤخذ مواضيعي في الشبكة الليبرالية الحرة على محمل الجد فال
فالعقيدة صافية ولكني أجاهد الخونة وأقول لكم الوعد قدام بخطط غير مسبوقة
أحذر من أن تؤخذ مواضيعي في الشبكة الليبرالية الحرة على محمل الجد فال
فالعقيدة صافية ولكني أجاهد الخونة وأقول لكم الوعد قدام بخطط غير مسبوقة
حقيقة راسخة لدي أن الجميع سيصفق لـ croom
شدوا الأحزمة واستمتعوا برحلة العقل الثانية من كروم الذي يلعب على عدة جبهات ينقصه فقط المال فهل من مستثمر جريئ ينتشل هذا الابداع ليقف العالم مصفقا لظاهرة بشرية لن تتكرر على مر التاريخ ولان الوقت لاينتظر فقد الهمني الله ان اكون متواضعا صبورا وليس بي جنون عظمة شئتم أم أبيتم
التفاعل مع المجتمع في تويتر ممتاز لك يابدر
هناك ستعرض مشروعك حيث ستقوم يابدر بعرض أسعار البتروكيماويات بشكل ممتاز يوميا
جواب الشيخ ابن باز رحمه الله حول الكرامات وخوارق العادات
كرامات الأولياء، ثابتة عند أهل السنة والجماعة، من عقيدة أهل السنة والجماعة الإيمان بكرامات الأولياء وأنها حق، وهي خوارق العادات التي يخرقها الله لبعض أوليائه إما لحاجة به، أو لإقامة حجة على العدو، على أعداء الله لنصر الدين وإقامة أمر الله -عز وجل-، فهي تكون لأولياء الله المؤمنين، تارة لحاجتهم كأن يسهل الله له طعاماً عند جوعه، أو شراباً عند ظمئه لا يدرى من أين أتى، أو في محل بعيد عن الطعام والشراب أو نحو ذلك، أو بركة في طعام واضحة، أو غير ذلك من خوارق العادات، والميزان في ذلك أن يكون مستقيماً على الكتاب والسنة، لا تكون الكرامة هذه خارقة إلا إذا كان الشخص معروف بالاستقامة على دين الله ورسوله، أما إذا كان منحرفاً عن الشريعة، فليست كرامة، ولكنها من خوارق الشياطين، ومن فتن الشياطين، وإنما تكون الكرامة لأولياء الله المؤمنين، الذين عرفوا بالاستقامة على دين الله واتباع شريعته، فما خلق الله لهم من العادات تسمى كرامة، ومن ذلك قصة ما جرى للصديق والطعام الذي قدمه لأضيافه، فصاروا كلما أخذوا لقمة فظهر من تحتها ما هو أكثر منها، حتى فرغوا من الأكل وبقي الطعام أكثر مما كان، وهذا من آيات الله -سبحانه وتعالى-. ومن ذلك ما جرى لعباد بن بشر وأسيد بن حضير في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- لما خرجا من عنده في ليلة ظلماء أضاءت لهما أسواطهما في الظلمة، فلما سرى كل واحد إلى بيته أضاء له سوطه حتى وصلا إلى بيته، فهذا من كرامات الله لأوليائه سبحانه وتعالى، وهكذا ما أشبه ذلك مما يقع لأولياء الله. المقدم: إذن الكرامة لبعض خلق الله حقيقية وليست من الأشياء التي يذكرها بعض الناس سماحة الشيخ؟ الشيخ: الكرامة مثلما تقدم، الكرامة خارقة للعادة تكون لأولياء الله المؤمنين عند حاجتهم إلى ذلك كالجوع والعطش ونحو ذلك، فيجد طعاماً وماءا في مكان إلا وهو موجود فيه، ويسهله الله له بغير أسباب ظاهرة، أو كي تقام الحجة على الأعداء حتى يعلم أن هذا الدين حق، وأن من جاء به الرسل حق، كما جرت للأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- التي يثبت بها أنهم رسل الله؛ كناقة صالح، والقرآن الكريم معجزة للنبي -عليه الصلاة والسلام-، وكنبوع الماء من بين أصابعه عليه الصلاة والسلام، هذه معجزات للنبي -عليه الصلاة والسلام-، وكانشقاق القمر، وما أشبه ذلك.
تم عمل تغرديات وشكوى لوزير الصحة عبر تويتر
لان الوقت لاينتظر
في تويتر
شكوت الطب النفسي على الوزير واتمنى من المهتم بالابداع وادارة التغيير والتطوير ان يسمع كلامي
انها الثورة وربي ثورة العقل الثانية فقط استمتعوا
قد أمثل في فيلم قصير عن البايبولار وسأفجر ابداعي في التمثيل لحالة عايشتها وروضتها وأصبحت صديقتي
عندها قد تنهال العروض ونقطة انطلاق حقيقية نحو الواقع وساكون معكم دائما في القلب
مشروع الجينوم البشري سيهدد الانسانية مرضنا يسير في نفس الاتجاه
لقد تغلبت على
الصعاب ونجحت وسأواصل وانجح وهكذا
شكرا عدنان ابراهيم
إستمر يا بدر في كسر الحواجز حتى تصل لمبتغاك,
إنها الإرادة الصلبة مختلطة بعزيمة البدوي التي لا تلين.
لقد آاتاني الله الحكمة وأحبني واعطاني واتمنى شراكات الفكر
لقد فتح الله علي أبوابا مغلقة
الحب جميل وأنا أحبكم جميعا ولهذا لعبتي في هذا العالم أن يحبني الجميع بجميع طوائفهم ومذاهبهم انا يا اخوان ظاهرة قد لا تتكرر والطريق طويل وأسأل الله أن يفتح علي ويمهد لي اقتحام الأبواب المغلقة
أهديكم هذه الرائعة
لدي خطة تحتاج لمصدقين ستذهل العالم قريبا
كنت نائم فصحوت على خطة مذهلة الآن نحن سنكمل تحقيق أهداف ماضية
سنسجل الأهداف واحدة تلو الأخرى قريبا
http://arabic.sport360.com/video/%D8...82%D8%AF%D9%85
القادم مذهل أكثر
من يحتوي بدر المبدع
الليلة ذاهب للحوار بين (مريض) ودكتور وسأوافيكم بالنتائج
هل يموت المبدعون جوعاً؟!
عبدالله المديفر
قد يموت المبدع من الجوع إذا كان إبداعه لا يفي بلقمة العيش، وقد يموت إبداعه إذا كان يركض خلف لقمة العيش، وهذه المعادلة المخيفة تعلق سؤالاً عريضاً في قبة المجتمع يقول: (كيف نحافظ على حياة كريمة لمبدعينا)؟، وهنا لا نتحدث عن أعداد ضخمة من الفقراء أو طوابير غفيرة من العاطلين بل عن قلة لها وزنها الكثير بنوعيته، فكم خسرنا من مبدع كانت أولويته نحو كسب الرزق، وكم ظلمنا مبدعاً عاش فقيراً ومات مديوناً.
الروائي يوسف المحيميد ساق لنا بألم في أحد مقالاته قصة الكاتب السوداني محمد حسين بهنس، الذي لم يجد له مأوى فمات جائعاً متجمداً من البرد على أحد أرصفة شوارع القاهرة، وعلق المحيميد على هذا المشهد بقوله: (هكذا هو العالم العربي يلتهم أبناءه المبدعين دونما رحمة)، ويحدثنا جميل السلحوت عن الحديث الأخير على فراش الموت لأحد الرموز الثقافية الذي ترك أكثر من خمسين كتاباً عندما قال متحسراً: (نظرا لانشغالي بالأدب فانني لم أترك لأبنائي شيئا).
نمط "الشرهات" التي قد يتلقاها بعض المبدعين تعبر عن ثقافة سيئة لأنها لا ترتقي لمفهوم التبني المستدام للموهبةإن ثقافة التكريم للمبدعين - والتي غالباً ما تأتي بعد فوات الأوان على طريقة "اذكروا محاسن موتاكم"- ليست هي الطريقة الصحيحة لتبني فكر الإبداع، والفقر بقوته الحديدية يكسر الدروع الزجاجية التي يستلمها المبدعون المعدمون على منصات التكريم، وحتى نحافظ على الإبداع يجب أن نحافظ على الحياة الكريمة للمبدعين.
نمط "الشرهات" التي قد يتلقاها بعض المبدعين تعبر عن ثقافة سيئة، لأنها لا ترتقي لمفهوم التبني المستدام للموهبة، والإيمان بها كجزء من المسؤولية الاجتماعية، فهي تعبر عن نزوة آنية تصيب المخملي في لحظة ما.
رعاية المبدعين بتأمين حياة كريمة تليق بهم هي مسؤولية اجتماعية تعود علينا جميعاً بالنفع والارتقاء، وتكاثر المبدعين في البيئة المحتفية يزيد من النتاج المبدع على كافة المستويات، وليس عيباً أن يتسابق الميسورون على تبني المبدعين وتسبيل الأوقاف في مصارف الإبداع.
كثير من المبدعين عندنا يعملون في وظائف حكومية تستهلك طاقاتهم على حساب إبداعهم، وهم في الغالب ليسوا الأكثر كفاءة في وظائفهم، وسنجد ألف شخص يعمل أفضل منه في وظيفته ولكننا لا نجد ألف مبدع ليحل مكانه، وتفريغ المبدعين هو استثمار وطني لمن لا يمسك الآلة الحاسبة بالمقلوب.!!
وهنا أدعوكم للتأمل في قصة الصناعي الأمريكي هنري فورد عندما وصله تقرير عن الموظفين في مصنعه الشهير، وكان مما كتب فيه أن الموظف "س" يبدد أموال الشركة، ويجلس في مكتبه كل يوم ورجلاه مرفوعتان على طاولته لساعات طويلة دون أن يعمل شيئاً!، فعلق فورد على التقرير بالملاحظة التالية: (قبل سنوات جاءنا الموظف "س" بفكرة أدرت الملايين على الشركة وكانت رجلاه آنذاك في الوضع نفسه).
اليوم ذهبت للمستشفى وبعد خروجي منه أصابني إحباط واكتئاب نظرا للضغوط من الطب النفسي بضرورة تناول الدواء مع ضغوط الأهل الذين يميلون معهم
تبا للدواء والله لو تعلمون ماذا يفعل لما تناولتموه ومعظم المصابون بالامراض النفسية لايطيقونه ولكنه الادمان الغربي لآلة تدر مليارات من الدولارات
وأناا خارج تذكرت هذه القصيدة العصماء وجلست أغني معه
اخواني أنا بصدد عمل موقع الكتروني خاص بثنائي القطب لننقل آخر الأخبار العالمية في هذا المجال وبفضل مجموعات دعم قمنا بانشائها في الواتسب اب وتويتر نحن قادمون بقوة
ونتمنى أن تصل رسالتنا لجميع المصابين في العالم العربي وذويهم وسيكون تجمعنا في هذا الموقع نقطة انطلاق نحو الابداع ان شاء الله
موسيقى تأخذك لعالم آخر من الجمال الحسي الراقي الذي تتلذذ به الأذن
شعور اكتئابي ينتابني منذ آخر موجة هوس لاتزال مستمرة آثارها
النشاط بدأ يضمحل لم تعد لدي قدرة لأداء ابسط المهام
العلاج يبدو أنه يأخذ مفعوله ولا اعرف كيف اخرج من هذه الداائرة
شعور بالاحباط واليأس أود الموت لكنني مسلم وخلفي عائلة
أنتم اعضاء اعمال الخليج قضيت معكم لحظات رائعة وكشفت لكم عن مايدور في مخيلتي
هل اعيش في وهم ام اني توقفت عن المسير ؟
أريد أن احقق انجاز او مشروع ولكن يتوقف كل من اتعاون معه آخرها مشروع تمثيل دور ثنائي القطب حيث طرحت الفكرة على ممثل واعجب بالرسالة ولكن ابتعد ولم يكمل
أشاهد نجاحات كثير من الناس واتمنى لو احقق مثل ماحققوا ولكن هل القطار فات ؟
أحتاج لاتخاذ قرار أرجوكم دلوني الطريق حيث عالم بلا أصدقاء
الى متى والرحلة مستمرة في عذاب نفسي أليم
يالله هون وخفف علي شيئ لايطاق
موجات الهوس موجات يتمناها كل مصاب بثنائي القطب انها عالم آخر وشعور عالي ومزاج منقطع النظير
وكم تمنيت لو لدي قدرة على الاستفادة من تلك النوبات في عمل ينتج للمجتمع ويعم الخير الجميع
زارني احدهم ذات مرة وقال لي بدر أنت مشتت ينقصك التركيز
سافضفض من خلال هذه المساحة للعالم للمستقبل لكل مصاب بثنائي القطب وير هذه الكتابات وير التناقضات والاختلالات والاختلافات مابين مواضيع جادة ومواضيع مبهمة
كل نقطة في حياتي اتوقف في منتصف الطريق ولا أطور من ذاتي حتى في قراءة الكتب لا انهيها أقرأ عشرون صفحة ثم اهمل الكتااب
بدأت في المنتديات بالتوصياات واالقراءات المالية وتوقفت بعد انن حققت نجاحا
لغتي الانجليزية جيدة ولكن ينقصني الكثير ولم اطور
بدأت الآن بالتركيز على قطاع البتروكيماويات وربما اتوقف
اشعر بان الرغبة تتوقف في منتصف الطريق كما تقول هذه المغنية
جرب هذه الجرعه من الدواء اخي ابو يوسف .. https://www.youtube.com/watch?v=e9r_KcKGLas
المفضلات