المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكلاسك
ليس هناك مقارنه بين مهاتير و اردوقان من جهة واوباما من جهة اخرى ابدا
الكل يسعى لخدمة بلده هذا صحيح
لكن كلب الروم اوباما كما هو حال الروافض في القديم والحديث
هو نشر الفساد والدمار والقتل في بلاد المسلمين تحديدا
هل اباحة زواج المثليين في امريكا على يد كلب الروم فيه مصلحة !!
الامريكان نفسهم اشمئزو منها
دعم ايران وتوقيع السلاح النووي وسكوته عن افعالها وانتهاكاتها وفي المقابل
اتهام الدول الاسلاميه في ادنى شبهه والصاق التهم فيهم
اخ الكلاسيك القصد عند التطرق لهذه الأمثلة اوباما مصلحته مع الشيطان يكون صديقاً له مصلحة بلده اين ما وجدة تكون الصداقة أعجبني قول أحد وزراءامريكا على أصدقاء امريكا ان يخافوا أكثر من أعدئها
اوباما يعمل وفق رؤيه أمريكية محددة ومخططه ومرسومة من قبل الحكومة
تركيا العلمانية بعد ان أعتلى عرشها اردوغان ونجح في إطفاء الديون وتقدم وطنه اقتصادياً وله محاولات نجح فيها أسلمت الدولة التركية تسمع من يصفه بالاخواني !!!
ونحد من يمتدح حكومة الدولة التركية يتم تصنيفه بأنه اخواني
مع العلم كنا نمدح الحكومة الماليزية والكورية على النجاحات المبهرة دون أي تصنيف أو حزبية!!
المفضلات