ألادلجه والمناهج الدراسيه أنتقلت لاأمريكاء

[حلال المشاكل]

مقتل ثلاثة ضباط شرطة برصاص قناصة في دالاس وسط احتجاجات



دالاس (رويترز) - قال رئيس شرطة دالاس إن ثلاثة ضباط شرطة قتلوا برصاص قناصة يوم الخميس اثناء مظاهرات في منطقة وسط المدينة للاحتجاج على مقتل رجلين من السود في مينسوتا ولويزيانا.

وأضاف ديفيد براون رئيس شرطة دالاس قائلا في بيان إن قناصين اثنين أطلقا الرصاص على عشرة ضباط سقط ثلاثة منهم قتلى. ومن بين المصابين اثنان تجرى لهم جراحة أحدهما في حالة حرجة.

وقال براون "تجري حاليا عملية بحث مكثفة عن مشتبه بهم."

وقال مسؤولون إن أربعة من ضباط شرطة النقل في دالاس اصيبوا بالرصاص لكن لم تعرف بعد حالتهم.

[طالع نسبه]

السود اكثر من مره يقتلون على يدي الشرطة وهذا رد فعل

[سهم-السهام]

السود اكثر من مره يقتلون على يدي الشرطة وهذا رد فعل

لا الله يصلحك، ما فيه أي تبرير لقتل رجال الشرطة في أي بلد في العالم.. متى سنتعلم التفكير بطريقة سوية؟ هذي مشكلتنا مع الشعوب المتقدمة.. نفكر بطريقة عمياء، نبرر القتل لأسباب نعتقد أنها كافية.. نبرر أفعال داعش والعراقيين والسوريين بحجة إن دولة غزت ديارهم قبل 25 سنة!!! أليس للعقل قيمة أيها الشعوب البائسة؟ إن أردت أن تعاملك الناس بطريقة عادلة وسليمة عليك أن تبدأ بنفسك، وعليك أن تتحلى بالقيم الإسلامية الحقة .. التي تنبذ الظلم وتدعو لقول الحق والتصرف بعقل وحكمة.

[ابو المحاميد]

لا الله يصلحك يا حلال المشاكل،
المناهج هناك ليست مؤدلجة، بل علمانية بحته وعلمية جميلة، ولا علاقة لها بالعنصرية،

ولا الله يصلحك يا طالع نسبه،
هذا القتل ليس رد فعل من السود على قتل الشرطة لهم، كما يبدو من ظاهر الأمر،
فالذين تقتلهم الشرطة ليس لأنهم من ذوي البشرة السوداء،
فالشرطة، وللتوازن العرقي، تقتل في كل يوم أفرادا من ذوي البشرة البيضاء !!!

لكن هذه الأحداث طبيعي أن تحصل في الدول المتقدمه،
حيث يكون بعض الناس (سواء من الشرطة أو من المواطنين العاديين) متضايق وزهقان طهقان،
(على وزن أغنية مصرية سمعتها ذات يوم: زهقان طهقان)،
ويقرر أنه يقتل له واحد أو إثنين حتى ينفس عن نفسه الضيق والزهق والطهق،

متى نتعلم طريقة تفكير الشعوب المتقدمة؟
في سوريا والعراق كل يوم يقتلون العشرات من بعضهم البعض،
وهذا مضر بالنمو السكاني والتنمية البشرية المتوازنة،
المفروض ما يقتلون من بعضهم إلا عدد قليل حتى لا يؤثر على التنمية البشرية،

متى نتعلم طريقة تفكير الشعوب المتقدمه؟؟؟

متى ؟؟؟

متى ؟؟؟

متى ؟؟؟

الله يصلحكم ويبعد عنكم الأدلجة والإتهامات المؤدلجة !!!



*****

[ابو المحاميد]

مشكور والله يجزاك خير

*****

[حلال المشاكل]

لا الله يصلحك، ما فيه أي تبرير لقتل رجال الشرطة في أي بلد في العالم.. متى سنتعلم التفكير بطريقة سوية؟ هذي مشكلتنا مع الشعوب المتقدمة.. نفكر بطريقة عمياء، نبرر القتل لأسباب نعتقد أنها كافية.. نبرر أفعال داعش والعراقيين والسوريين بحجة إن دولة غزت ديارهم قبل 25 سنة!!! أليس للعقل قيمة أيها الشعوب البائسة؟ إن أردت أن تعاملك الناس بطريقة عادلة وسليمة عليك أن تبدأ بنفسك، وعليك أن تتحلى بالقيم الإسلامية الحقة .. التي تنبذ الظلم وتدعو لقول الحق والتصرف بعقل وحكمة.

1- شعوب متقدمه تقتل بعضها البعض بسبب اختلاف الوانها!!! وين التقدم اللي انت جالس تقوله انا اشوف انحطاط للشعوب المذكوره وانبطاح كامل منك لها ولطريقه تفكيرها.

2- اذا كان عيبنا أننا نبرر القتل لااسباب نعتقد أنها كافيه فهل من الممكن ان تبرر لي لماذا قتل الامريكان بعضهم بعض بسبب اختلاف الوانهم وهل بوجهة نضرك ونضر الشعوب المتقدمه ان هذا الفعل يوجد له تبرير.

مشكلتك ومشكله الكثير ياسهم السهام انكم تتغافلون عن قانون الحياة وهو ((ان لكل فعل ردة فعل)) .

بلير اخيراً أعترف بالخطاء الكبير اللذي أقترفته الدول المتقدمه بغزوها للعراق ولاكن للاسف لم يعترف ان كل مايحصل الان من فوضى في الشرق هو رده فعل لما حصل بعد غزو العراق من اشعال للطائفيه علماً أن الدول المتقدمه المذكوره لم تقدم تعويضاً لاأهل الضحايا من الاطفال والابرياء بعد أن أعترفت بالخطاء لذلك ارفع عقالي تحيه لتقدمها فهي نموذج متكامل للانسانيه والواجب علينا كلنا أن نتعلم طريقه التفكير الصحيحه منها فهي تاخذ كل شي ولا تعطي شيئاً ولكي لاأكون مجحفاً بالحكم عليها هي اعطتنا شي واحد فقط أعطتنا عقول بعض شبابنا بعد أن تم غسلها بالكامل ليتحدثوا لنا عن الغرب وليجعلوها لنا مضرب للتعامل والرقي والانسانيه فهنيئاً لنا بكم والله يخلف علينا.

[سهم-السهام]

كما هو متوقع، نفشل كعرب ومسلمين في فهم ما يدور حولنا (السبب تم ذكره عدة مرات سابقاً).. أول خطأ معيب هو أننا لا نرى أي خلل في قيام شخص بقتل رجال الشرطة.. هذه بحد ذاتها تكفي ليكتشف الشخص أن ميزان الأخلاق مختل لديه، ولكن بالرغم من بساطة الفكرة إلا أننا نجد صعوبة بالغة في استيعابها! فيأتينا أحد مفكرينا ليقول إنها ردة فعل مبررة!!! هنا يتضح حجم الفجوة الفكرية بيننا وبين الغرب.. نحن نرى أن قيام شرطي أو عدة أفراد من الشرطة العنصريين بقتل بعض السود في أمريكا، على أنه سبب أخلاقي ومنطقي كافي ومبرر لقيام شخص باطلاق النار على رجال الشرطة (في مدينة أخرى ليس لها علاقة بالموضوع!).. ولكن العقلية البدائية السائدة لدينا لا ترى حرج بقيام شخص أسود بقتل رجال شرطة "أبرياء" ليس لهم علاقة بما حدث، ضاربين عرض الحائط بالتعاليم الإسلامية أن لا تزر وازرة وزر أخرى.. الثقافة السائدة أقوى من الدين!
ثم يأتينا حبيبنا حلال المشاكل ليدخلنا في موضوع ليس له علاقة بموضوع الشرطة لا من قريب ولا بعيد، ويرتكب خلل فكري ومنطقي في مساواة الحروب بالإرهاب.. لا يوجد فارق في العقلية المحلية بين الإثنين، هما سواسية!!!

كيف يمكننا أن نتوقع أن العالم سيعاملنا بطريقة صحيحة وعادلة إذا نحن لا نفرق بين الحق والباطل؟ إذا نحن لا نرى الخلل في دخول شخص على مرقص وقتل من فيه.. لا نرى الخلل في الاعتداء على رجال الشرطة!! كيف يمكن لنا إذاً أن نشجب ونستنكر من يعتدي على رجال الأمن لدينا؟ يستطيع أي جاهل أن يقول أن من يقتل رجال الأمن لديه أسباب، فهو يراهم يحاربون الله ورسوله أو إنهم يحاربون المتدينين أو أو.. لا سبيل للرقي والتقدم الفكري إلا من خلال جرعات مركزة من العقل والتعقل، وهذا أصعب ما يواجه شعوبنا البائسة.

[ابو المحاميد]

ولتأكيد فكرة الزهق والطهق التي يعاني منها الشعب في أمريكا،
هذا المقال يتحدث عن الجنود الأمريكيين السابقين،
ونسبة التسلية بينهم في قتل أنفسهم عندما يكون الواحد منهم زهقان طهقان،
(البعض يسميها خطأً عملية إنتحار)!

الذي إستغربته أن عدد هؤلاء الذين يتسلون بقتل أنفسهم يبلغ 20 شخصا يوميا،
أو ما يصل الى 7400 شخص سنويا (20*365)،

لكن أتوقع أن السبب في هذه النسبة العالية من الذين يقتلون أنفسهم للتسلية،
أن هؤلاء الجنود خدموا مع جيش بلادهم في بلادنا (العراق وأفغانستان وغيرها)
وقد يكونون أخذوا من عقلياتنا العدوانية،
ولكن لأنهم في قرارة أنفسهم طيبون ومتقدمون أخلاقيا، قرروا أن يتسلوا بقتل أنفسهم وليس قتل غيرهم،
وذلك ليتخلصوا من العدوانية التي كسبوها من بلادنا، دون أن يؤذوا أهلهم ومواطنيهم،

ولا ننسى أن هناك نسبة بسيطة من المواطنين العاديين،
يتسلون بقتل أفراد عائلاتهم أو جيرانهم أو أي شخص يقابلونه في الشارع!!!
فكيف نستغرب أن يتسلى أفراد من الشرطة بقتل أشخاص عاديين من الشعب أيضا !!!

*****

المقال في جريدة التلغراف البريطانية، وتنقل عن دراسة رسمية،
http://www.telegraph.co.uk/news/2016...very-day-says/

*****

Twenty US military veterans
taking their own life every day
says new study

Twenty American military veterans committed suicide every day in 2014, according to the first ever study into mental health among former soldiers.

The US has long prided itself on respecting army veterans – with soldiers getting discounts on everything from air travel to ski lift passes, and politicians going to great lengths to show how supportive they are of veterans’ issues.
But the new report, produced by the department of veteran affairs, shows for the first time the scale of the lasting trauma produced by military service.

More than 7,400 veterans took their own lives in 2014, and army suicides accounted for 18 per cent of all suicides in the US – despite veterans making up less than nine per cent of the population.

“It’s difficult to understand why this is happening,” said Dr David Shulkin, undersecretary for health at the department.

“It is one of those things that I think will become a central research question for us.”

Previous estimates by the department had put the toll even higher – at 22 a day. But Dr Shulkin said the revised figure did not mean the problem was getting better; simply that the data was now comprehensive and accurate.

The data used for the latest suicide projections came from every state and US territory, and was the largest analysis of veteran records ever undertaken by the department.

"Twenty a day is not that different from 22," he said. "It is far too high."

The attention on veteran suicide comes at a time when the VA has reported a huge upswing in veterans seeking medical care as they have returned from conflicts in the Middle East.

However, the data continues to show that older veterans make up most suicides. About two-thirds of all veterans who died by suicide were age 50 and over.

Women are particularly affected. The suicide rate among female veterans is more than double that of women who did not serve.

The rate of suicides for non-veterans has also been increasing in recent years - but the rate has increased at a greater pace for veterans. Full year-by-year and demographic breakdowns of the data, which goes back to 1979, are expected to be released by the department by the end of July.

“Of course, this is still 20 deaths too many,” said Joe Chenelly, executive director at AMVETS.

“But we are grateful for the deeper, more accurate data analysis. Much still needs to be done, and this gives us a better idea where to focus.”

Dr Shulkin said that preventing suicide was now the VA's top priority, and added that the department has employed 446 new psychologists last year and 80 new psychiatrists.

It is also adding 60 employees to the Veterans Crisis Line, after a series of exposes showed that calls frequently were sent to voicemail.

Last week the director of the crisis line resigned for family reasons, five months after taking the job.

*****

[ابو المحاميد]

وهذا عداد يحسب عدد القتلى الذين يقتلهم "رجال" الشرطة الأمريكية للتسلية،
وذلك منذ بداية هذا العام (2016)، ويتم تحديثه حسب الأحداث أولا بأول،
حتى اليوم، بلغ عدد هؤلاء 569 شخصا، تقريبا 3 كل يوم،

http://www.theguardian.com/us-news/n...gs-us-database

وفي نفس الصفحة تجد العدد الكلي لقتلى الشرطة الأمريكية في عام 2015
العدد وصل الى 1146 شخصا، بمعدل 3 أشخاص يوميا أيضا،

http://www.theguardian.com/us-news/n...gs-us-database


وهنا يجب التأكيد:
أننا لا نستطيع أن نقول أن الشرطة مخطئة،
ولا نستطيع أن نقول أن الشعب مخطئ،

فهذه إتهامات بدون دليل،
وتدل على أدلجة من يسوق هذه الإتهامات بدون دليل أو برهان،
وفيها تعدي على ديموقراطية وإنسانية وحضارة وتقدم هذا الشعب المتقدم،

لذلك الخيار الوحيد أمامنا هو أن نقول:
كل هذا القتل هو من باب التسلية،
لا أكثر،
ولا أقل،

*****

[frhod]

التقدم الغربي الراسمالي لا يعني العداله
نفاق احترافي ينطلي على الطليان


تذكرو ان لا حصانه لاحد عند الله
الله يعز الاسلام

[سهم-السهام]

وهذا عداد يحسب عدد القتلى الذين يقتلهم "رجال" الشرطة الأمريكية للتسلية،
وذلك منذ بداية هذا العام (2016)، ويتم تحديثه حسب الأحداث أولا بأول،
حتى اليوم، بلغ عدد هؤلاء 569 شخصا، تقريبا 3 كل يوم،

http://www.theguardian.com/us-news/n...gs-us-database

وفي نفس الصفحة تجد العدد الكلي لقتلى الشرطة الأمريكية في عام 2015
العدد وصل الى 1146 شخصا، بمعدل 3 أشخاص يوميا أيضا،

http://www.theguardian.com/us-news/n...gs-us-database


وهنا يجب التأكيد:
أننا لا نستطيع أن نقول أن الشرطة مخطئة،
ولا نستطيع أن نقول أن الشعب مخطئ،

فهذه إتهامات بدون دليل،
وتدل على أدلجة من يسوق هذه الإتهامات بدون دليل أو برهان،
وفيها تعدي على ديموقراطية وإنسانية وحضارة وتقدم هذا الشعب المتقدم،

لذلك الخيار الوحيد أمامنا هو أن نقول:
كل هذا القتل هو من باب التسلية،
لا أكثر،
ولا أقل،

*****

يعني آخر ما توصلت إليه يا أبا المحاميد إن قتل الشرطة أمر مستحق وطبيعي، وربما واجب؟ هذا آخر ما عندك؟ فعلاً لدينا أزمة فكر وأزمة أخلاق وأزمة منطق، وأزمة إنسانية، لا حول ولا قوة إلا بالله، ماذا حل بنا؟

[ابو المحاميد]

أستاذوسكي سهموسكي،
لا تقولني ما لم أقل، ولا تكتّبني ما لم أكتب !!!

إقرأ ما كتبته جيدا،
وستجد أنك قرأت ما تريده أنت في ما كتبته أنا،
وكعادتك، إغتنمت الفرصة لتكذب وتشتم وتظهر لنا سفاهتك المعهودة عنك!

وهذا نوع خاص من أنواع الأدلجة،
لا يصل إليه إلا المفكرونسكيون الكبارسكيون أمثالك،

وهو أيضا نوع من التطاول والبلطجة الذي تتحلى به،
والذي يطلق عليه إخوتنا السودانيين (جَرّ الشَكَل)،

وتصبح على أدلجة، فهي أخف من البلطجه،

*****

[حلال المشاكل]

أستاذوسكي سهموسكي،
لا تقولني ما لم أقل، ولا تكتّبني ما لم أكتب !!!

إقرأ ما كتبته جيدا،
وستجد أنك قرأت ما تريده أنت في ما كتبته أنا،
وكعادتك، إغتنمت الفرصة لتكذب وتشتم وتظهر لنا سفاهتك المعهودة عنك!

وهذا نوع خاص من أنواع الأدلجة،
لا يصل إليه إلا المفكرونسكيون الكبارسكيون أمثالك،

وهو أيضا نوع من التطاول والبلطجة الذي تتحلى به،
والذي يطلق عليه إخوتنا السودانيين (جَرّ الشَكَل)،

وتصبح على أدلجة، فهي أخف من البلطجه،

*****

لله درك أيها البطل الشريف
صديقنا سهموسكي لن يعترف بما نقول أبداً ولن يعترف حتى يقتل أحد من ذويه على يد أحد من الشعوب المتقدمه عندها فقط سيعرف كيف نفكر نحن وكيف كان يفكر هو.
ولو ان اللذين قتلوا الشرطه كانوا من المسلمين لوجدته يصيح ويولول كعادته وستجد موضوعه يتصدر صفحات المنتدى .

قاتل الله الانانيه وقاتل الله الشعور بالنقص فهم من دهور الكثير من أبناء جلدتنا.

[سهم-السهام]

لو ان اللذين قتلوا الشرطه كانوا من المسلمين لوجدته يصيح ويولول كعادته وستجد موضوعه يتصدر صفحات المنتدى .

قاتل الله الانانيه وقاتل الله الشعور بالنقص فهم من دهور الكثير من أبناء جلدتنا.

هاه؟ لو اللي قتل الشرطة كان من المسلمين كان المصيبة أكبر بكل تأكيد.. الحين نقول إن قتل الشرطة خطأ حتى والقاتل منهم وفيهم.. أما لو الذي قتل الشرطة مسلم فهي مصيبة لأنها تؤكد على عدوانية ووحشية المسلمين لدى دول العالم، وهذا ما لا نتمناه أن يستمر.

الشعور بالنقص أفضل بكثير من الشعور الوهمي المبني على مغالطات وانفصال عن الواقع.. إذا واقعنا أننا ناقصين (وللأسف نحن ناقصون على عدة أصعدة) فمن الخطأ تجاهل ذلك والتظاهر بأننا تمام التمام... هنا الفرق بين العاقل الذي أرجله على الأرض ويعي ما يقول، وبين من يعيش في أوهام ويتغنى على ماض ولى!! عيدك مبارك يا حلال المشاكل.

[فياجرا]

اللذي فجر الأزمه ان الشرطي قتل الأسود بدون مبرر , وكان الموضوع كره ولا مبالاة بحياة السود
المتهم الاسود كان ملقى على الارض ولم يبدي مقاومه حقيقيه , لكن الشرطي الابيض اطلق عليه عدة طلقات وليس واحده وهو ملقى على الارض
والغالبية العظمى لمن يقتلهم البوليس الامريكي كل سنه هم من السود وكثير منهم غير مسلحين ,,, فلماذا يقتلهم البوليس ؟؟ وهذا ما زاد لهيب الأزمه .

لو المقتول من اليهود ,, كان وجدت وسائل الاعلام الأمريكيه اليهوديه تستنفر للطاقه القصوى واتهامات بمعادات الساميه ومطالبه بمحاكمات تطال جميع رؤساء الشرطه وتعويضات هائله لعائلة القتيل اليهودي , وبناء صرح تذكاري للقتيل , وطرح الحادثه في مناهج التعليم لتدرس للطلبه واعتذار من اعلى المستويات ,, الخ , لكن طالما هم من الفقراء السود , فالموضوع سهل .

[ابو المحاميد]

يا سهيمان،
هل هناك موقف ثالث غير أن تشعر بالنقص تجاه غيرك وتشتم نفسك وأهلك وأمتك،
أو أن تشعر بالتعالي وتشتم غيرك من الأمم؟؟؟

هل هناك موقف وسط تنظر الى الناس به بعين المساواة والعدل،
فتنتقد الخطأ من أي جهة، وتؤيد الصواب من أي جهة؟

هل الخيار الوحيد أمامك أن تشعر بالنقص وتشتم نفسك وأمتك ؟؟؟
(هذا إن كنت من هذه الامة الإسلامية العربية) !!!

واضح أنك إن كنت من هذه الأمة فأنت مريض ومهزوم نفسيا!
أما إن لم تكن من هذه الأمة، فأنت مليء بالحقد والكراهية كما يظهر من كتاباتك!

*****

لتوضيح إنحرافك في النقاش من بداية هذا الموضوع:
أنت أنكرت وإستنكرت على الأخ الفاضل "طالع نسبة" قوله أن ما جرى رد فعل لقتل الشرطة للأشخاص السود،

مع أنه من الواضح من تسلسل الأحداث أن القاتل قام بالقتل في رد فعل على قتل الشرطة للسود،
وأن القاتل إعترف بنفسه وصرح أنه قام بالقتل في رد فعل لذلك،

وتأتي لتقنعنا بسفاهة أن ما جرى ليس رد فعل،
وتزيد بأن تحجر على غيرك مخالفتك بإتهام من يخالفك أنه "يبرر" للقاتل، وتشتمه كعادتك،

والأسوأ أنك لم تُدِن تجاوزات الشرطة بقتلهم لضحايا مسالمين لم يكونوا في وضع يسمح لهم بإيذاء الشرطة،
هؤلاء الشرطة الذين يفترض فيهم أن يحموا الشعب فإذا بهم يقتلونه على طريقة الإعدام الميداني !!!

فجمعت بين:
1) تأييد وقبول تجاوزات الشرطة تجاه مواطنيها والدفاع عن تلك التجاوزات،
2) وإنكار الحقيقة التي إعترف بها القاتل أنه قتل الشرطة في رد فعل على تجاوزاتهم،
3) وزدت على ذلك أنك حمّلت الآخرين ما لم يقولوه بإتهامهم أنهم برروا وقبلوا قتل الشرطة،
4) ثم أكملت سفاهاتك بإتهام من يخالفك بالتخلف والأدلجة وشتمه وشتم أمته وشتم من يوافقه،

هذا الأسلوب الذي يجمع بين مصائب كبيرة:
- الجهل
- والسفاهة
- والتعالي على المسلمين
- والشعور بالنقص تجاه غيرهم،

هذا الأسلوب لا يقبله عاقل من أي شخص "كائنا من كان" () !
ولكن رفضه يكون أشد وأقسى إذا كان صاحبه يدعي الإنتماء للأمة التي يشتمها ويتسافه عليها!

*****

وأخيرا،
عليك النظر الى هذه المشاركة من ناحية تقويم نفسك والتخلص من أمراضك،
والأهم، الكف عن التطاول على الآخرين بسفاهة وبلطجة !!!

*****

[croom]

الهوة سحيقة بين السود والببيض في أمريكا وماينتج عن ذلك فالعنصرية لاتزال تسري في عروق الامريكان البيض الى اليوم

القتل في امريكا لم يتغير ماتغير هو التكنولوجيا التي توثق هذه الحوادث داخل المجتمع الامريكي

ماقتلته الشرطة من السود أضعاف مضاعفة مما قتله السود في عام 2016 الرقم يدور في فلك 136 أسود وهي نتيجة للتمييز العنصري والنظرة الدونية ولكل فعل رد فعل والمشكلة تكبر وتزداد سنويا يقول احد الكتاب الامريكان السود بالرغم من ان القانون الامريكي يتيح للسود ان يلتحقوا بمدارس البيض الا ان الواقع غير ذلك تماما ناهيك ان السود يعيشون في شوارع واحياء أدنى من مستوى العالم الثالث والفروقات بين دخل الابيض والاسود شاسعة في امريكا يقول الكاتب ان السود مهمشين في جميع مجالات الحياة وان نسبة البطالة عالية لديهم ونسبة الفقر لديهم اكثر ثلاث مرات من السود وهم اكثر من يدخل السجون نتيجة للعوامل العديدة التي تم ذكرها وغيرها ويشير الكاتب ان امريكا بنت امبراطوريتها على أساس العرق وان العنصرية مغروسة في قلوب الامريكان حتى اليوم

الكاتب امريكي اسمه (نيهيسي كوتس) اصدر كتابا بعنوان( بين العالم وانا ) في العام الماضي يقدم فيه شرحا جديدا وقويا لفهم التاريخ العنصري للشعب الامريكي وآثاره على المجتمع حاليا

[سهم-السهام]

اللذي فجر الأزمه ان الشرطي قتل الأسود بدون مبرر , وكان الموضوع كره ولا مبالاة بحياة السود
المتهم الاسود كان ملقى على الارض ولم يبدي مقاومه حقيقيه , لكن الشرطي الابيض اطلق عليه عدة طلقات وليس واحده وهو ملقى على الارض
والغالبية العظمى لمن يقتلهم البوليس الامريكي كل سنه هم من السود وكثير منهم غير مسلحين ,,, فلماذا يقتلهم البوليس ؟؟ وهذا ما زاد لهيب الأزمه .

لو المقتول من اليهود ,, كان وجدت وسائل الاعلام الأمريكيه اليهوديه تستنفر للطاقه القصوى واتهامات بمعادات الساميه ومطالبه بمحاكمات تطال جميع رؤساء الشرطه وتعويضات هائله لعائلة القتيل اليهودي , وبناء صرح تذكاري للقتيل , وطرح الحادثه في مناهج التعليم لتدرس للطلبه واعتذار من اعلى المستويات ,, الخ , لكن طالما هم من الفقراء السود , فالموضوع سهل .

مختصر كلامك إنك ترى إن قتل الشرطه مستحق وأخلاقي ومبرر؟؟؟ الله يعين الغرب على العرب وبس.

[سهم-السهام]

يا سهيمان،
هل هناك موقف ثالث غير أن تشعر بالنقص تجاه غيرك وتشتم نفسك وأهلك وأمتك،
أو أن تشعر بالتعالي وتشتم غيرك من الأمم؟؟؟

هل هناك موقف وسط تنظر الى الناس به بعين المساواة والعدل،
فتنتقد الخطأ من أي جهة، وتؤيد الصواب من أي جهة؟

هل الخيار الوحيد أمامك أن تشعر بالنقص وتشتم نفسك وأمتك ؟؟؟
(هذا إن كنت من هذه الامة الإسلامية العربية) !!!

واضح أنك إن كنت من هذه الأمة فأنت مريض ومهزوم نفسيا!
أما إن لم تكن من هذه الأمة، فأنت مليء بالحقد والكراهية كما يظهر من كتاباتك!

*****

لتوضيح إنحرافك في النقاش من بداية هذا الموضوع:
أنت أنكرت وإستنكرت على الأخ الفاضل "طالع نسبة" قوله أن ما جرى رد فعل لقتل الشرطة للأشخاص السود،

مع أنه من الواضح من تسلسل الأحداث أن القاتل قام بالقتل في رد فعل على قتل الشرطة للسود،
وأن القاتل إعترف بنفسه وصرح أنه قام بالقتل في رد فعل لذلك،

وتأتي لتقنعنا بسفاهة أن ما جرى ليس رد فعل،
وتزيد بأن تحجر على غيرك مخالفتك بإتهام من يخالفك أنه "يبرر" للقاتل، وتشتمه كعادتك،

والأسوأ أنك لم تُدِن تجاوزات الشرطة بقتلهم لضحايا مسالمين لم يكونوا في وضع يسمح لهم بإيذاء الشرطة،
هؤلاء الشرطة الذين يفترض فيهم أن يحموا الشعب فإذا بهم يقتلونه على طريقة الإعدام الميداني !!!

فجمعت بين:
1) تأييد وقبول تجاوزات الشرطة تجاه مواطنيها والدفاع عن تلك التجاوزات،
2) وإنكار الحقيقة التي إعترف بها القاتل أنه قتل الشرطة في رد فعل على تجاوزاتهم،
3) وزدت على ذلك أنك حمّلت الآخرين ما لم يقولوه بإتهامهم أنهم برروا وقبلوا قتل الشرطة،
4) ثم أكملت سفاهاتك بإتهام من يخالفك بالتخلف والأدلجة وشتمه وشتم أمته وشتم من يوافقه،

هذا الأسلوب الذي يجمع بين مصائب كبيرة:
- الجهل
- والسفاهة
- والتعالي على المسلمين
- والشعور بالنقص تجاه غيرهم،

هذا الأسلوب لا يقبله عاقل من أي شخص "كائنا من كان" () !
ولكن رفضه يكون أشد وأقسى إذا كان صاحبه يدعي الإنتماء للأمة التي يشتمها ويتسافه عليها!

*****

وأخيرا،
عليك النظر الى هذه المشاركة من ناحية تقويم نفسك والتخلص من أمراضك،
والأهم، الكف عن التطاول على الآخرين بسفاهة وبلطجة !!!

*****

لم تستوعب حتى الآن الخلل في تفكيرك.. لازلت تبرر القتل وتخلط الأمور، فلا أمل أن تفهم.. مثلك مثل العقلية العربية السائدة. الأخ اللي قبلك جالس يصف كيف قتل شخص أسود في ولاية أخرى وييرر بفكره البدائي أن هذا كافي لتبرير إطلاق النار على الشرطة... كان الله في عون الغرب في محاولة تفهم العقل العربي.

[سهم-السهام]

الهوة سحيقة بين السود والببيض في أمريكا وماينتج عن ذلك فالعنصرية لاتزال تسري في عروق الامريكان البيض الى اليوم

القتل في امريكا لم يتغير ماتغير هو التكنولوجيا التي توثق هذه الحوادث داخل المجتمع الامريكي

ماقتلته الشرطة من السود أضعاف مضاعفة مما قتله السود في عام 2016 الرقم يدور في فلك 136 أسود وهي نتيجة للتمييز العنصري والنظرة الدونية ولكل فعل رد فعل والمشكلة تكبر وتزداد سنويا يقول احد الكتاب الامريكان السود بالرغم من ان القانون الامريكي يتيح للسود ان يلتحقوا بمدارس البيض الا ان الواقع غير ذلك تماما ناهيك ان السود يعيشون في شوارع واحياء أدنى من مستوى العالم الثالث والفروقات بين دخل الابيض والاسود شاسعة في امريكا يقول الكاتب ان السود مهمشين في جميع مجالات الحياة وان نسبة البطالة عالية لديهم ونسبة الفقر لديهم اكثر ثلاث مرات من السود وهم اكثر من يدخل السجون نتيجة للعوامل العديدة التي تم ذكرها وغيرها ويشير الكاتب ان امريكا بنت امبراطوريتها على أساس العرق وان العنصرية مغروسة في قلوب الامريكان حتى اليوم

الكاتب امريكي اسمه (نيهيسي كوتس) اصدر كتابا بعنوان( بين العالم وانا ) في العام الماضي يقدم فيه شرحا جديدا وقويا لفهم التاريخ العنصري للشعب الامريكي وآثاره على المجتمع حاليا

هذا كلام صحيح، نعم فيه عنصرية وهذا مشاهد ومعروف.. الخلل في أخذ ذلك ذريعة ورخصة لقتل الأبرياء.. حتى أشد المتحمسين من السود لم يصلوا إلى ما وصلنا إليه في شرعنة قتل الشرطة... الفجوة الفكرية كبيرة بيننا وبين السود والبيض على حد سواء.. وهذي حقيقة كارثة كبرى!

[حلال المشاكل]

مختصر كلامك إنك ترى إن قتل الشرطه مستحق وأخلاقي ومبرر؟؟؟ الله يعين الغرب على العرب وبس.

جواز القتل لم يكن مختصر لكلام اخي فياجرا بل هذا مختصر لكلام وفعل الامريكان أنفسهم فهم اللذين قتلوا الشرطه وليس فياجرا.
لماذا تحاول الصاق التهمه لبري او فقط لانه عربي .
في موضوع المسلم اللذي قتل المثيليين بامريكاء شهرت قلمك في وجهنا وكأننا نحن اللذين قلنا له أقتلهم وكنت تضرب لنا اروع الامثال في الشعب الامريكي وبطريقه تفكيرهم كشعوب متقدمه وعندما قتلت الشعوب المتقدمه هاأنت تحاول ان تلصق التهمه بطريقه تفكيرنا وتقول الله يعين الغرب على طريقه تفكير العرب .
وحنا نقول الله يعيننا عليك لاننا نناقش حدث حصل من الشعب الامريكي ضد الشرطه الامريكيه نفسها وانت تحاول ان تجعل النقاش كخطاء في طريقه تفكيرنا وفهمنا للاشياء الغربيه المقدسه لديك لانك وصلت لمرحله المسخ التفكيري ياسهموسكي

[frhod]

هل سيتم طرد الاجانب من الدول الغربيه ويتم اﻻستيلاء على اموالهم
الشواهد قويه والعلم عند الله

[ابو المحاميد]

للأسف يا سهيمان أن النقاش معك عقيم ولا نتيجة له،
وأنا لم أناقش أفكارك ولكن شرحت للقارئ طريقة تفكيرك، وأتوقع بقية الإخوة المتداخلين كذلك،

مصيبتك التي لم نجد لها حلا في النقاش معك، أنك تفترض وتستنتج ما تريد،
ثم تبني عليه من الأحكام والسفاهات لتشتم المتداخلين والأمة كلها،

واضح جدا أنه لم يقل أحد من المتداخلين أن الذي قتل الشرطة له الحق في ذلك،
ولكنهم قالوا أن هذا القتل جاء ردة فعل لقتل الشرطة للسود بدم بارد وبدون مسوغات قانونية،
والعالم كله يعرف هذه الحقيقية ومقتنع بها، وهي واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج لإثبات

أما أنت أيها المفكروسكي العظيموسكي، فقد قفزت الى الإستنتاج العجيب:
من يقول أن قتل الشرطة هو رد فعل لأفعالهم الخارجة عن القانون والإنسانية فهو يؤيد قتلهم،

رغم أنك في نقاشات سابقة قمت بالتفريق بين الفعل نفسه وبين تأييد الفعل وصوابه:
فأنت هنا ترفض ما أحتججت به هناك، وتنتقد هنا ما طرحته كحجة هناك،
فإذا تعلق الأمر بالمسلمين (السنة فقط) إنتقدتهم وشتمتهم، وإن تعلق بغيرهم، دافعت عنهم وبرأتهم!


وهذا يوضح لنا مرة بعد مرة أن نقاشك ليس المقصود به الوصول الى فائدة،
ولكنه مدخل لتقوم بشتم الأمة العربية والإسلامية وتطرح لنا بلطجتك وسفالاتك اللفظية والفكرية،
لذلك سفاهاتك وسقطاتك اللفظية مردودة عليك وعلى من علمك هذه السفاهات،

وأنت تصف نفسك في سفاهة التفكير وتناقض الإستدلال والإستنتاج،
وبهذه السفاهات والتفاهات تسقط إحترامك بين الأعضاء وتعرض نفسك للتوبيخ والتسفيه،

*****

[smr]

قيل
:
:
لكل داء دواء يستطب به **** إلا الحماقة أعيت من يداويها.

[frhod]

تناقص رفاهية الديمقراطيين اسقط اقنعتهم
فلقد قضو على الشعوب الفقيره ولم يبقى لهم الا ان يضحوا باصناف منتقاه من من يدور في فلكهم بمنهجيه تصور الضحيه معتدي

بلير ندمان اشد الندم على تدمير العراق

[ابو المحاميد]

السلام عليكم ورحمة الله،
وتحية لك الأخ الكريم حلال المشاكل وبقية الإخوة المشاركين الجادين في الموضوع،

ونعود لأصل الموضوع وهو أدلجة المناهج في أميركا،
اليوم خبر عن 3 حوادث جديدة لإطلاق نار على الشرطة في ولايات أمريكية مختلفة،

بناء على النظريات الحلمنتيشية التي يتبناها البعض بإتهام المناهج أنها السبب وراء عمليات التفجير لدينا،
يمكننا أن نستنتج أن المناهج الأمريكية هي السبب وراء عمليات قتل الشرطة فيها !!!

لكن البعض يعزو سبب هذه الحوادث الى: التعامل الفظ والخارج عن القانون للشرطة مع شرائح معينة من المجتمع،
أي أن هذه الحوادث، كما هو حادث قتل الشرطة في دالاس، رد فعل على همجية تعامل الشرطة مع السود !!!

في كل الأحوال، ملخص المقال كالتالي:

في ولاية تينيسي، قام رجل بإطلاق النار على رجل شرطه فجرحه وقتل إمرأة بالمعية،
والناطق بإسم الشرطة يتوقع أن السبب هو ردة فعل تجاه حوادث قتل المواطنين السود، وتقليد لأحداث دالاس،


في ولاية ميسوري، شخص يطلق 3 رصاصات على شرطي لدى توقفه عند إشارة المرور، ويصيبه في عنقه!
والناطق بإسم الشرطة (مثل سهموسكي) ما عنده أي فكره عن السبب !!!


وفي ولاية جورجيا، إتصل شخص بالشرطة ليبلغ عن الإعتداء على سيارته،
ولما وصل الشرطي أطلق عليه النار فأصاب سترته الواقيه، وأسفل البطن!
والناطق بإسم الشرطة (مثل سهيمان أيضا) ما يعرف السبب !!!


وفي ولاية ويسكونسين، ألقت الشرطة القبض على رجل هدد الشرطة بالقتل، ودعا الى قتلهم
سلامات، والمتحدث بإسم الشرطة يعرف السبب !!!


*****

Beyond Dallas, police come under fire in three states

Police came under fire in three U.S. states on Thursday and Friday, authorities said, possibly prompted by the same motivation behind the rampage in Dallas: police use of force against black people.

A man in Tennessee opened fire on a hotel and a highway, killing a woman, grazing a police officer with a bullet and wounding several others on Thursday because he may have been troubled by incidents involving black people and law enforcement, officials said.

Police officers also were ambushed and wounded in Missouri and Georgia on Friday, but officials did not know the motivation.

Friday's ambushes followed the attack late on Thursday in Dallas, when a black U.S. military veteran of the Afghan war who said he wanted to "kill white people" opened fire at a protest, killing five police officers and wounding seven more and two civilians. The protest was called to decry police shootings of black men in Louisiana and Tennessee this week.

In Tennessee, Lakeem Keon Scott was armed with a military-style rifle, a pistol, and a large amount of ammunition when he fired into a hotel window, striking the clerk early on Thursday, the Tennessee Bureau of Investigation said in a statement.

Scott, 37, fled the hotel and later exchanged gunfire with police on a Tennessee highway. He is accused of killing Jennifer Rooney, who was shot in her vehicle, and shooting several others, including a police officer grazed in the leg.

"Scott may have targeted individuals and officers after being troubled by recent incidents involving African-Americans and law enforcement officers in other parts of the country," the bureau said.

Separately, a police officer was shot during a traffic stop in the St. Louis suburb of Ballwin, Missouri, officials said, when the suspect fired a handgun at least three times, hitting the officer in the neck.

"As far as this individual and what his motives are, I have no idea," Ballwin Police Chief Kevin Scott told a news conference.

In Valdosta, Georgia, police officer Randall Hancock was shot on Friday as he responded to a call over a vehicle break-in, police said.

The accused shooter, Stephen Paul Beck, 22, had called police and fired on Hancock when he arrived, hitting him in the protective vest and his abdomen beneath, police said. Hancock shot back and wounded Beck.

"The motive behind the shooting is unknown at this time," police said in a statement.

In Racine, Wisconsin, a city between Milwaukee and Chicago, 43-year-old Byron Cowan was arrested and accused of making threats against white law enforcement officers on social media, police said in a statement.

"Be first to shoot first. I encourage every black man in America to strap up. It is clear. I encourage every white officer to kiss there love ones goodbye," Cowan posted on social media, according to the Racine Police Department.

*****

الرابط:
http://www.reuters.com/article/us-us...-idUSKCN0ZO2LH

*****

[سهم-السهام]

هؤلاء عموماً ما ذبحوا الناس بحثاً عن حور عين ولا أنهار من لبن وخمر.. لديهم أسباب دنيوية، بالرغم من إقدامهم على ارتكاب جرائم.. والنقطة التي فاتت على المؤدلجين لدينا، أن القتلة كانوا حريصين جداً أن لا يقتل أي شخص آخر غير الشرطة.. بينما "ربعنا" اللي أنتم خابرين يذبحون حتى الأطفال، لا بارك الله فيهم ولا في من ناصرهم.

[ابو المحاميد]

زين زين،
وبدأ مفكرنا العبكري بالتجرؤ وإبداء رأيه في أفراد المجتمع الأمريكي الذي يقدسه،
وتجرأ على وصف بعض أفراده (ولو كانوا من السود الذين يشعرون بالإضطهاد) بالمجرمين !!!

وقرر لنا أن السود لم يذبحوا الشرطة لنيل الحور العين،
ولكنهم فعلوا ذلك للتسلية !!!

ولكنه لم يتبرع ويبدي رأيه بالشرطي الأبيض الذي قتل رجلا أعزل:
هل يتجرأ بوصفه أنه مجرم أيضا ؟؟؟

الشرطي الأبيض الذي قتل رجلا أعزل من السلاح وزميله الشرطي الآخر يثبته في الأرض،،،
هذا الشرطي سحب مسدسه وأطلق 5 رصاصات على الرجل الأعزل المثبت بالأرض !!!

بما أن سهموسكي لديه خاصية الحكم على البشر بأصنافهم وأنواعهم،
هل لديه الجرأة على إنتقاد الشرطي؟؟؟ والحكم على منطق هذا الشرطي في قتل الرجل الأعزل؟؟؟
وهل لديه القدرة على وصفه بالعنصرية في التعامل مع العرق الأبيض والعرق الأسود ؟؟؟
هل لديه الجرأة في إنتقاد واحد من أسياده الذين يعتبرهم منزهين عن الخطأ ؟؟؟

ننتظر لنرى،،، ونقرأ !!!

*****

[ابو المحاميد]

وما دمنا ننتطلع الى آراء وأحكام مفكرنا الكبيروسكي سهموسكي،
وهو الذي أتحفنا بأحكامه التي وصلت للحكم على المفكرين من كل المستويات:
العالمية (تشومسكي) والعربية (النفيسي) والوطنية (كوثر حامد) ،،،

أستغل الفرصة لأسأله عن رأيه في المناهج الأمريكية،
وهل هذه المناهج تًعلم أفرادها من العرق الأبيض قتل السود لأسباب تافهة؟؟؟

وهل تحتاج هذه المناهج الى تغيير وتعديل لتطوير ثقافة الرجل الأبيض العنصرية ؟؟؟
والنظر الى العرق الأسود على أنهم بشر وليسوا حيوانات يعدمهم ميدانيا كلما سنحت له الفرصة ؟؟؟

ننتظر لنرى،،، ونقرأ !!!

*****

[سهم-السهام]

وتجرأ على وصف بعض أفراده (ولو كانوا من السود الذين يشعرون بالإضطهاد) بالمجرمين !!!

هاه؟؟ يعني إذا كان القاتل من السود الذين يشعرون بالاضطهاد فلا يوصف على أنه مجرم، هذا ما يقوله أخينا المؤدلج.. وهذه هي الباقعة التي تبط كبد كل عاقل.. تبرير قتل الأبرياء بحجة أنه نوع من الانتقام عن ظلم قائم في مكان آخر!!! لقد وصلنا إلى مرحلة من الاختلال الأخلاقي الخطيرة جداً، يا عباد الله، اتقوا الله فيما تقولون وتفكرون.

ولكنه لم يتبرع ويبدي رأيه بالشرطي الأبيض الذي قتل رجلا أعزل:
هل يتجرأ بوصفه أنه مجرم أيضا ؟؟؟

طبعاً الحوار أعرج كما عودنا أبو المحاميد في الفترة الأخيرة... النقاش والفكرة التي استعصت على الأغلبية هنا، هو أن قتل الشرطة البيض في تكساس جريمة.. نقطة. مثل هذه العبارة الأخلاقية البسيطة يجد المؤدلج لدينا صعوبة بالغة بقولها أو حتى قبولها فكرياً.. هذه هي الكارثة. رجل شرطة أبيض عنصري أو غير عنصري في مكان آخر هذي ممكن تكون جريمة وممكن يسجن ويعاقب عليها الشرطي الأبيض.. وهذا ما يبدو من الفيديو الذي انتشر.. نعم إذا تجاوز الشرطي صلاحياته وقتل شخص آخر فهو مجرم بكل تأكيد..
الخلل في تفكير الإخوة لدينا هو عدم مقدرتهم على استيعاب أن جريمة قتل الشرطة في تكساس جريمة واضحة لا تحتمل أي تأويل ولا حاجة للتقصي والتحقق ولا شيء... جميع الأديان وجميع الأعراف تتفق على أنها جريمة كاملة الأركان.