أنا مع القرار، لأنه وضع الأمور في نصابها، ومنع تداخل الصلاحيات.
وقد أثلج صدور العقلاء (سيأتي من يقول: المنافقين) الذي ساءتهم همجية رجال الهيئة، وخاصة بعد التجاوزات الأخيرة التي شاهدها الجميع في مقاطع الفيديو.
أجمل ما قي هذا القرار أنه أثبت أن سياسة الحزم لا تجامل أحدا، بل تشمل الجميع دون استثناء.
المفضلات