اغلب منفذي هذه الهجمات من ديانة اسلامية وبالتالي مجتمع الغرب لايفرق فينسبون الهجمات الارهابية في معظم الاحيان للمسلمين وللاسلام لاحظ هنا
ماذا يقول عضو برلمان هولندي عن الاسلام الذي كان له تصريح اليوم مفاده مابعد شفتوا شيئ
<font color="#0000cd"><a href="https://www.youtube.com/watch?v=NvZX9uLU0Gw#t=367" target="_blank">
على فكرة اليوم كان هناك هاشتاق عالمي بعنوان stopIslam اوقفوا الاسلام
في رأيك ماتفسيراتك لما يحصل
اليوم ترامب وغدا اوروبا وبعد غد العالم اجمع وهي سلسلة متواصلة منذ زمن بعيد قال انها احد الرؤساء الامريكان في حينه انها حرب صليبية
هلا بك اخي
جميع المرشحين في مؤتمر ايباك يخطبون ود اليهود بل كل رؤساء أمريكا السابقين ساروا على نفس الخط
نعم هذا الكلام من يراه اليهود يخدم مصالحهم هو الرئيس بكل بساطه , وشكرا لكم تحياتي
ترامب الأحمق
ماذا حصل ؟
لايزال ترامب يواصل تصدره ويوسع الفارق ليصبح المرشح الجمهوري للانتخابات الرئيسية وقد اصبح الترتيب كالتالي :
ترامب : 949
كروز : 544
البقية خارج المنافسة وقد دعا ترامب منافسيه للانسحاب واعلان انتصاره ومن يصل الى 1237 صوت او مندوب يفوز بترشيح الحزب الجمهوري
وفي الحزب الديمقراطي تتقدم كلينتون على ساندرز بفارق 300 صوت
لازلت أعتقد أن ترامب غير مؤهل لحكم أمريكا
كما أن هيلاري لديها خبرة سياسية عميقة وهي انثى..ونحن في عصر تمكين المرأة..
فهي فرصة تاريخية للمرأة الأمريكية ولسمعة أمريكا الديمقراطية
لذا
أعتقد جازما أن ترامب سيترشح عن الحزب الجمهوري وستهزمه هيلاري كلنتون في الانتخابات الرئاسية..
هذا التوقع بنسبة 95%
عطيتكم العلم.. ترامب هو الرئيس القادم.
وأعلاه عطيتكم علم ثاني وهو أن ترامب أفضل خيار للمسلمين بالرغم من الرأي السائد بين المسلمين.
بالضبط لأن قراءتنا للواقع غالباً خاطئة.. وهذه المرة الاعتقاد العام لدى المسلمين إن ترامب ضد المسلمين وسيطردهم من أمريكا وووو، ولكن الواقع، عطفاً على الفهم الصحيح لسياسة الانتخابات الأمريكية وفهم عقلية ترامب، هو أن ترامب سيكوّن أقوى وأهم الصداقات مع المسلمين، والوعد السنة القادمة.. نرجع للموضوع هنا.
أختلف معك حبيبنا كروم، المسألة لا يحددها المال، بل يحددها الناخب العادي.. الكلام عن تأثير المال انتهى من زمان.. ترامب من أقل من صرف على حملته الانتخابية من بين المرشحين ... حملة كروز جمعت 146 مليون دولار بينما حملة ترامب جمعت فقط 49 مليون دولار... لو المال وحده يفيد كان أفاد بوش حيث جمعت حملته 159 مليون دولار.
اليوم اكد للمره الثاميه على زيادة الجزيه على دول العالم الناميه
اعتقد والله اعلم ان ترامب اقرب لرئاسه لسبب مهم هو ندرة ان يفوز احد الحزبين الجمهورى
اوالديمقراطى بالرئاسه لثلاث فترات متواصله مع نقاط تحسب
لكلينتون ومنها ان ترامب يترشح للمره الاولى , وعلاقة كلينتون وخبرتها مع صناع القرار
افضل بكثير من ترامب ,,,
فى كلتا الحالتين سواء فاز أو لم يفز فستكون امريكا هي الخاسرة. أن فاز فأتوقع ان العالم سيشهد فوضى عارمة ربما تؤدى الى حرب عالمية ثالثة. أذا لم يفز فأن امريكا نفسها ستشهد قلاقل سوف تؤدى الى حرب اهلية وهذا ما اتوفعه حقيقة. وسيكون من نتيجة ذلك انهيار الدولار كعملة عالمية ومن ثم انهيار الأقتصاد العالمى برمته. واذا حصل هذا لأمريكا فهذا رد من الخالق سبحانه وتعالى على ما تفعله امريكا من جرائم بشعوب العالم وخاصة الدول الأسلامية والعربية.
بغض النظر عن هوية من يصل الى البيت الأبيض , سيظل خادم لمصالح اليهود حول العالم , وسيظل دميه بيد الحكومه اليهوديه العميقه اللتي تسيطر على مفاصل القوه في امريكا
نحن العرب بحاجه إلى رئيس أمريكي واضح وصريح بتوجهاته إتجاه قضايانا ليعرّفنا بحقيقتنا
الزائفه طوال العقود الماضيه ويجعلنا نتذكر المثل العربي ماحك ظهرك مثل ظفرك
فرحنا بأوباما وأصوله الافريقيه والاسلاميه فكان وبالا على منطقتنا العربيه
من حسنات ترامب أنه معادي للإسلام والمسلمين علّه أن يساهم في إيقاظ
حميرنا العرب المربوطين في حظيرة أمريكا ويحاربون أمتهم ويحسبون أنهم يحسنون صنعا
من جهتي ارى احتمال كبير بفوز ترامب ( مع تنامي التطرف اليميني الذي يمثله هذا الخنزير) والذي في الواقع أتمناه ليكون نواة لحرب أهلية قادمة بإذن الله داخل امريكا وبين ابنائها .
أتمنى ان ارى ذلك اليوم الأسود عليهم كما فعلوا في بلدان المسلمين .
فلا تحرمنا يا رب تحقيق هذه الأمنية عاجلا غير آجل .
هذه الحروب من الجيل الرابع كما يسمونها ويثيرونها في بلداننا ستكون سبب سقوطهم بإذن الكريم.
ترامب يفوز في ولاية انديانا
كروز ينسحب من سباق الرئاسة
والحزب الجمهوري يعلن ان ترامب هو المرشح الوحيد للحزب كما توقعت
ترامب اكتسح بقوة رغم الآراء المتطرفة ورغم الضغوط الاعلامية ورغم كل شيئ فاز واصبح ترشيحه مسألة وقت لا أكثر
هذه آخر الاخبار ولايزال الصراع بين الديمقراطيين قائم بعد فوز ساندرز باصوات انديانا
السلام عليكم ورحمة الله،
ولك الشكر الأخ الكريم بدر على الموضوع الجميل الناتج عن نظرة بعيدة تسبق الزمن،
ومع أني لا زلت أتوقع أن إحتمال فوز ترمب ضعيف،
إلا أنه ومع خروج منافسيه من المفترض أن أي مرشح للحزب الجمهوري له فرصة للفوز،
مع أن فوز هذا الممثل-المجنون سيكون سيئا على أمريكا والعالم معها، ومنه بلادنا،،،
أضع هذا المقال للسياسي البريطاني كريس باتن، بعنوان " الوحوش الهائجة في السياسة الأمريكية"،
http://www.aljazeera.net/knowledgega...83%D9%8A%D8%A9
والذي يتحدث عن السياسة الأمريكية وإنتخابات الرئاسة فيها من وجهة نظر "عقلانية"
والمقال يشرح ولو جزئيا لماذا لم يتمكن تيد كروز من منافسة ترمب: لأنه من نفس الطينة!
*****
"الوحوش الهائجة" في السياسة الأميركية"
كريس باتن رئيس جامعة أوكسفورد،
لا يستطيع المرء في بريطانيا هذه الأيام أن يتجنب سماع ومشاهدة الحملة البائسة للفظ العالم والبصق في وجه الواقع والخروج من الاتحاد الأوروبي. إن زيارة الولايات المتحدة الأميركية كما فعلت أنا مؤخرا تعطي المرء بعض الراحة ولكن الثمن هو التغطية الكبيرة للانتخابات التمهيدية الرئاسية.
إن السباق الجمهوري هو سباق مقيت بشكل فاضح باستثناء أداء جون كاسيتش حاكم ولاية أوهايو الذي لن يتمكن من الفوز، لسبب بسيط هو أنه إنسان عادي. إن مشاهدة الحملات التحريضية والمليئة بالإهانات من خصومه (دونالد ترامب والسناتور تيد كروز) يجعل المرء يتحسر على الحزب القديم العظيم.
لقد كانت أول حملة انتخابية شاركت فيها قبل حوالي خمسين عاما في نيويورك وهي المدينة التي تبادل فيها المرشحون الجمهوريون والديمقراطيون الضربات مؤخرا، وخرج منها ترامب والمرشحة الديمقراطية الأوفر حظا هيلاري كلينتون منتصرين.
"لا أحد يستطيع أن يتخيل قادة الجمهوريين في الستينات يشاركون في حملات انتخابية إلى جانب المرشحين الرئيسيين للحزب الجمهوري اليوم، فكروز هو شخص عدواني من الناحية الإيديولوجية، بينما يعتبر ترامب شخصا عدوانيا بدون أية أيديولوجية على الإطلاق"ففي منتصف الستينات كان زعيما الولاية والمدينة الحاكم نيلسون روكفيلر والعمدة جون ليندزي من الجمهوريين، وكان عضوا مجلس الشيوخ عن المدينة كينيث كيتينج وجاكوب جافيتس من الجمهوريين كذلك. إن هؤلاء المعتدلين السياسيين والعديد من الجمهوريين الآخرين في الستينات كانوا يعكسون حزب إبراهام لنكولن من خلال اتجاهات يمكن تحديدها بسهولة.
لقد كان هؤلاء يؤمنون بالعمل الدولي كما آمنوا بالشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص -على سبيل المثال سجل الرئيس دوايت أيزينهاور في بناء نظام الطرق السريعة بين الولايات- وفوق ذلك كله كان هؤلاء يؤمنون بالمشروع الاندماجي الذي ما زال يمثل المهمة الحضارية للبلاد.
لا أحد يستطيع أن يتخيل قادة الجمهوريين في الستينات يشاركون في حملات انتخابية إلى جانب المرشحين الرئيسيين للحزب الجمهوري اليوم، فكروز (انسحب من السباق الانتخابي) هو شخص عدواني من الناحية الإيديولوجية، بينما يعتبر ترامب شخصا عدوانيا بدون أية أيديولوجية على الإطلاق.
من ناحية أخرى؛ أعتقد أن الجمهوريين السابقين لن يجدوا أية صعوبة في تأييد كاسيتش، وهو حاكم محافظ ناجح، دافعه الأساسي هو ببساطة أنه لا يكره الناس سواء في حزبه أو في الحزب الديمقراطي، ويبدو أن هذا مصدر ضعفه كناخب؛ فالزبد لا يخرج من فمه، ولذا يبدو شخصا عاقلا، يا لها من جريمة!.
أن تكون إنسانا عاديا فهذا على ما يبدو ليس كافيا في الحزب الجمهوري اليوم، حيث يدفع الحزب الثمن لاستسلامه وهو في حالة من الذعر على مر السنين للمتعصبين من حزب الشاي والمدعومين بشكل مخز من خزائن الكنوز الكبيرة لما نهبه المليارديرات، إن الإذعان لهذا التحامل المخيف والمدعوم ماليا قد ترك الأشخاص المنطقيين والقابلين للانتخاب في الحزب الجمهوري في حالة من التدهور الأخلاقي والسياسي.
والآن يبدو أن هناك محاولات حثيثة في آخر لحظة من قبل مؤسسة الحزب لإقناع أنفسهم بأن كروز -وهو شخص متطرف يتصف بالغطرسة والبلطجة- ليس سيئا كما كانوا يصفونه دوما، فهم يخشونه بشكل أقل كمرشح رئاسي للحزب مقارنة بخشيتهم من غريمه ترامب."الآن يبدو أن هناك محاولات حثيثة في آخر لحظة من قبل مؤسسة الحزب الجمهوري وقادته لإقناع أنفسهم بأن كروز -وهو شخص متطرف يتصف بالغطرسة والبلطجة- ليس سيئا كما كانوا يصفونه دوما، فهم يخشونه بشكل أقل كمرشح رئاسي للحزب، مقارنة بغريمه ترامب"أما على الجانب الديمقراطي فإن المعركة بين عضو مجلس الشيوخ بيرني ساندرز ووزيرة الخارجية السابقة والعضوة الحالية في مجلس الشيوخ الأميركي هيلاري كلينتون ليست بقذارة الفريق الآخر على الإطلاق؛ فتلك المعركة تناقش بعض القضايا الحقيقية المتعلقة بالمساواة الاجتماعية والعداء للعولمة وهي قضايا يجب التعامل معها، ولكن بقية العالم يأملون أن تكون النتيجة هي عدم الاستسلام للحمائية وأن لا تدير أميركا ظهرها للقيادة، وهي الوحيدة التي يمكنها أن تتولاها من أجل التعامل مع مشاكل العالم.
إن مشاهدة ذلك عن قرب يمكن أن يؤدي لليأس ولكن يجب أن لا ننسى أنه خاصة في الولايات المتحدة الأميركية فإن السياسة هي سياسة محلية، علما أنه على مستوى الولاية والمدينة ما يزال هناك الكثير من المسؤولين المنتخبين العقلاء واللطفاء والأذكياء الذين يحاولون توفير قيادة حكيمة والبعض سوف ينتقل للمستوى الوطني، فعلى سبيل المثال في لوس أنجلوس والتي أمضيت فيها عدة أيام، هناك عمدة شاب ذكي ومتعلم يدعى إيريك جارسيتي وهو يجمع بين الحيوية والنشاط والوسامة والمنطق، مما يعني أنه من شبه المؤكد أن يصعد نجمه في المستقبل، ولا بد أن يكون هناك الكثيرون مثله، (أشخاص ملتزمون بالخدمة العامة وليس بالسلوك الذي يهدف لتضخيم الذات كما هو الحال مع بعض المهرجين الخطرين الذين نراهم اليوم).
لكن ما هو مطلوب في أميركا كما هو مطلوب في بريطانيا هو أن ينهض الناس العاديون المعتدلون وأن يتكلموا وأن يحسب لهم حساب. قبل قرن تقريبا كتب دبليو بي ياتس في قصيدته الكئيبة والتي كانت دقيقة التنبؤ بالمستقبل "الأشياء تنهار، المركز لا يستطيع الصمود". إن سبب عدم تمكن المركز من الصمود لا يزال وثيق الصلة بالموضوع اليوم كما كان عليه الحال في تلك الأيام.
لقد حان الوقت في الديمقراطيات الغربية أن يظهر أفضل الناس المزيد من الحماسة والشغف فبدونهما هناك دوما خطر ولادة ما أطلق عليه ياتس "الوحش الهائج". يوجد حاليا العديد من "الوحوش الهائجة" في السياسة الأميركية والبريطانية على حد سواء وفي كل مكان في العالم الديمقراطي تقريبا.
المصدر : بروجيكت سينديكيت
*****
توقعت ان ترامب يقوم بدور ارنب السباق في الانتخابات الامريكية
ما توقعت ابدا ان يفوز بترشيح الحزب الجمهوري و هو الاقرب حتى اللآن
خطوه واحده ليتربع على كرسي اقوى دوله في العالم
بكل تأكيد سيفوز كمرشح للحزب الجمهوري وسيفوز ضد كلنتون، بالرغم من أن هناك بعض المفاجآت فيما لو قرر بول راين أو غيره خوض الانتخابات.. يعني ممكن شخص جديد يدخل المنافسة ويفوز، خصوصاً إذا لم يحقق ترامب العدد المطلوب من الأصوات قبل موعد اجتماع الحزب في شهر 7. هذا الكلام نظري، وحتى إن تم، لا يزال ترامب هو الشخص المناسب الذي يبحث عنه الناخب الأمريكي، وكما قلت سابقاً، ترامب سيصبح من أفضل الأصدقاء للعرب والمسلمين من بين جميع رؤساء أمريكا.
الترشح للرئاسة مكلفٌ للغاية ويمكن أن يكلف مليارات الدولارات إذ يحتاج المرشح للوصول إلى عدد من السكان يبلغ 314 مليون شخص عبر السفر إلى جميع أنحاء الولايات المتحدة والإعلانات التلفزيونية وحملات التأييد
فالمال يقود الحملة والتمويل يعد إشارة إلى قوتها كما أن الأموال الإضافية تسمح للحملات بالخوض في الحروب الإعلامية التي يتم شنها في هذا السياق.
استطلاع مهم من رويترز
السبب الرئيسي لتصويت الأمريكيين لترامب هو ألا تفوز كلينتون
(رويترز) - ربما تتحول انتخابات الرئاسة الأمريكية إلى واحدة من أكبر المنافسات في العالم التي تعبر عن الافتقار للشعبية.
وأظهر استطلاع للرأي أجرته رويترز ومؤسسة إبسوس ونشرت نتائجه يوم الخميس أن نحو نصف الناخبين الأمريكيين الذين يؤيدون إما المرشحة الديمقراطية المحتملة هيلاري كلينتون أو المرشح الجمهوري المحتمل دونالد ترامب لانتخابات الرئاسة الأمريكية قالوا إنهم سيحاولون بالأساس منع الطرف الآخر من الفوز.
وقال لاري ساباتو مدير مركز السياسات بجامعة فرجينيا إن النتائج تشير إلى تعمق الانقسام الفكري بالولايات المتحدة حيث تتزايد مخاوف ناخبي كل طرف من الطرف الآخر وهو شعور تفاقم وسط التوقعات التي ترجح أن تدور المنافسة بين قطب العقارات والسيدة الأولى السابقة.
وقال ساباتو "تسمى هذه الظاهرة التحزب السلبي." وأضاف "لو كنا نريد تعظيم الأثر لما استطعنا أن نجد مرشحين أفضل من ترامب وكلينتون."
وكسب ترامب مؤيدين جذبتهم تصريحاته الحادة ومقترحاته المتشددة بما في ذلك دعوته لحظر دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة وتعهده بإجبار المكسيك على تحمل تكلفة إقامة جدار حدودي ووعده بإعادة التفاوض على اتفاقيات التجارة الدولية.
ونتيجة لجاذبية كلينتون وزيرة الخارجية السابقة بين الناخبين الذين يسعون لاستمرار سياسات الرئيس باراك أوباما فإنها نجحت في التقدم بفارق حاسم في سباق مرشحي الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة لكنها تجد معارضة شرسة بين من خاب أملهم لأنهم لم يشهدوا تقدما كبيرا في عهد أوباما.
وسأل الاستطلاع المشاركين عن السبب الرئيسي الذي يحرك تأييدهم لترشح ترامب أو كلينتون في الانتخابات التي تجري في الثامن من نوفمبر تشرين الثاني.
وقال نحو 47 في المئة إن السبب الرئيسي لتأييدهم له هو أنهم لا يريدون أن تفوز كلينتون. وقال 43 في المئة إن دافعهم الرئيسي هو الإعجاب بمواقف ترامب السياسية بينما قال ستة في المئة إنه يعجبهم شخصيا.
وسادت إجابات مشابهة بين مؤيدي كلينتون.
وقال نحو 46 في المئة إنهم سيصوتون لها لأنهم لا يتخيلون أن يصبح ترامب رئيسا بينما أشار 40 في المئة إلى أنهم يتفقون مع مواقفها السياسية وقال 11 في المئة إنهم معجبون بها شخصيا.
وشمل الاستطلاع الذي أجري بين 29 أبريل نيسان و5 مايو أيار 469 ناخبا محتملا لترامب و599 ناخبا محتملا لكلينتون. وبلغ هامش مصداقية النتائج خمس نقاط مئوية
-نشرت عكاظ اليوم الخبر التالي
المفضلات