الشكر لك الكريم الحكيم المرحرح على المشاركات الجميلة،
واضح أن العلياني يستغبي نفسه قبل أن يستغبي غيره عندما يذكر أن المقطع الكامل "يؤكد" المقطع المجتزأ،
وبالتأكيد هو يعرف أن ما كتبه غير صحيح، ويعرف أن المشاهد يعرف أنه (أي العلياني) يعرف أنه غير صحيح،
ولكنه يكابر ويعاند نفسه لا غير، ويصر على الخطأ والخداع،،،
بهذا الرد، العلياني تحول من مغرض الى غبي، لم أتوقع أنه محدود الذكاء الى هذه الدرجة،،،
*****
نعم المسألة عقليه بحته .. ولم يردنص صريح من النبي ان الضرب لا يجوز الا بالسواك .. والعبرة بماصح عن النبي .. وليس بقول صحابي مجتهد ..
والضرب ايه صريحه في القران للناشز .. سواء كان بعقال او عصا خيزران .. الوارد عن النبي في الضرب النهي عن ضرب الوجه فقط ..
يعني لك ان تجلد الناشز بخيزران على رجلها .. تسمى شعبيا الفلكه .. للتأديب ..
طبعا من يعارض ايه صريحه في القران تأمر بالضرب كحل ثالث بعد الاول والثاني فهو معارض لقول الرب وليس قول نبي ...
الغرب الكافر المتقدم علميا وعقليا .. الذين هم بطبيعة حالهم منكرين للقران ويزعمون انه كلام بشر (محمد) يستنكرون هذه الايه الصريحه ويقولون
مستحيل أن يأمر دين بضرب انسان خصوصا ضعيف كالمرأة حتى لو كان بسواك ..
المسألة شائكة جدا وفيها جدل كبير قد كنت ناقشته قبل سنين مع كبار الملاحدة العرب في مصر ...
عموما وقع الطلاق على المرأه اعظم من الضرب الغير مبرح اي ضار ضرر بين وفي بعض الاحيان تقول المطلقه نادمه ليت زوجي ضربني ولاطلقني وعموما الضرب للرجل والمرأه والطفل عند الغلط فيه تنبيه للضميروتجعله يرتد للصواب ويسلكه ولذلك شرع الجلد للزاني والزانيه في القران للتنبيه عن الغلط الواقع والتحذير من سلوكه
الضرب ليس مأموراً به على الإطلاق، ولا ابتداءً!
بل مقيدٌ بقيود، ومنها عدم الضرر، والتقبيح والإهانة، وهو آخر الحلول في علاج المرأة الناشز!
كما أنه يتعلق به إيلامٌ نفسيٌّ معنويٌ، أكثرَ منه حسياً، وذلك حاصلٌ بأدنى آلة أو أداة.
-وقد ذكر الفقهاء شروطاً للتأديب تتعلق بالمؤدِّب، ومن يقع عليه، وبأداة التأديب وآلته في باب التعزير، تضبط كل أمر بالضرب أو الجلد، ونحوهما-.
والمقصود في علاج النشوز، هو استدامة النكاح والقيام بحقوقه، وحسن العشرة بين الزوجين؛
فإن كان الضرب لا يحقق هذا المقصود، ولا ينفع في رفع النشوز، بل سيزيد الأمور سوءاً والمرأة نفوراً؛ فإنها لا تضرب، ولا يُلجا إليه، ويُعرف ذلك من حال المرأة.
قول الصحابي -وإن لم يكن نصاً معصوماً- خيرٌ لنا من قول أنفسنا!
وقد دعا له النبي -صلى الله عليه وسلم- لابن عباس -رضي الله عنهما- أن يعلمه الله التأويل والفقه في الدين، والمراد بالتأويل، تفسير القرآن.
الغريب إن حديث الشيخ العريفي كان عام 2009
وش اللي خلا العلياني يتطرق له بعد 7 سنوات
إنها (مافيا) تدار بقرارت مدروسه ضد ديننا وضد مشايخنا
اغلبهم من البغول الليبراليه والرافضه اتباع المجوس
المفضلات