عضو مميّز
لا حول ولا قوة الا بالله
كل شركات السوق عالة على الحكومة
البترو = دعم للقيم
الاسمنتات = دعم كلنكر
التشييد = دعم مشاريع وشراء منتجات
النقل = دعم بنزين
التجزئة = بدون الضريبة المضافة
الزراعة = دعم ماء وديزل
الاستثمار الصناعي = دعم ديون من البنوك الصناعية ومشاريع
الاعلام والنشر = اصلا مفلسة
هذه هي الحقيقة المرة مع الاسف الشديد
عضو قدير
نعم اتفق تماماً معك
ودائماً أكررها ،، لايوجد لدينا قطاع خاص
كل مافي الأمر هو اعتماد كلي على الحكومة ، والتي بدورها تعتمد أصلاً على النفط
عضو
كلام في الصميم
من احد اهم دواعم النجاح للمنظمات (اعتمادها على نفسها) وهذا ما ميز بعض الشركات العملاقة الموجوده.
الدول من مسؤولياتها توفير الانظمة والاجراءات وكذلك الجو الصحي لنشوء وتطور الشركات وليس التدخل المباشر بها
عضو قدير
ياليت حركة التصحيح لتعدّيات رجال الأعمال على أملاك الدولة من الأراضي تتوجه لمدراء الشركات الذين قدمت لهم سعر طاقة وكهرباء ولقيم مخفض ولازالت هذه الشركات كرتونية وفي مهب الريح ولم ينفعهم هذا الدعم والمفروض أن هذه الشركات المختلفة صناعية أو خدمية تشتري منذ انشائها جميع إحتياجاتها من كهرباء ووقود .. الخ بسعر السوق دون دعم وذلك لسببين واضحين الأول لاتستهلك ثروة البلد مقابل عائد لايساوي قيمة مااستهلكته من تلك الثروات على مدى عشرات السنين ولكي لايقال عندنا صناعة وشركات وهي أصلا خصصت لمدراء فاشلين وعمالة أجانب وهؤلاء المدراء يتقاضون رواتب وبدلات خرافية بالاضافه لما يجنونه من تلاعبهم بالسهم في سوق الاسهم لأن المعلومات عندهم والقائمة تطول في هذه النقاط وحتى تكون تلك الشركات شركات قائمة على أسس استثمارية ومالية حقيقية
عضو قدير
أحسنت .. كلام من ذهب للأسف وواقعي.
بارك الله فيك
.
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات