منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 30 من 88

الموضوع: احذروا الطائفية، احذروا واستيقظوا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    5-Mar-2008
    المشاركات
    1,210

    احذروا الطائفية، احذروا واستيقظوا

    مقال منقول:

    الحشد الطائفي… اللعنة التي تهدد المنطقة العربية
    الأحزاب العلمانية لم تفلح في التقدم خطوة باتجاه إلغاء النظام الطائفي، حيث انشغلت بالسلطة والقيادات الطائفية، أكثر من انشغالها بقضية المواطَنة.
    تعد الطائفية من أخطر أنواع الظواهر فتكا بالمجتمعات في مختلف أصقاع العالم، إلا أن هذه الظاهرة كان لها تأثيرها الكبير في الدول العربية التي اتخذ الصراع فيها بعدا عرقيا دينيا ساهمت في تناميه عدة عوامل إقليمية ودولية. وأدت هذه الصيغة إلى إضعاف العديد من مؤسسات بعض الدول وتعميق الانقسام المجتمعي داخلها، وهو ما ساعد تدريجيا على دخول قوى متطرفة أثبتت وجودها على الأرض كقوى موازية تهدد أمن واستقرار الشعوب المنشغلة بمواصلة حروبها الطائفية. ولهذه الأسباب وغيرها تتجه أعين المفكرين والكتاب لا سيما في السنوات الأخيرة إلى طرح هذه الظاهرة على غرار الكاتب نصري الصايغ الذي حاول في كتابه "لست لبنانيا بعد... في مديح الطائفية" تسليط الضوء على معضلة الطائفية محاولا تشريحها كظاهرة خطيرة.
    العربهمام طه [نشر في 2016\01\04]
    إن المتابع للأزمات السياسية العامة في أغلب الدول العربية ونسقها المتسارع والمعقد سيتوقف حتما عند معضلة الطائفية التي تحضر بقوة وأكثر من أي مسألة أخرى، سواء من حيث التعامل أو الطرح. فبينما ينظر البعض للطائفية بوصفها أحد المقومات الكبرى في تكوين الهوية السياسية والاجتماعية للمجتمعات العربية، يراها البعض الآخر بمثابة الطوفان الخطير الذي قد يكون سببا في تقسيم البلدان العربية وتفكيك الدول إلى دويلات غير قابلة للحياة على المديين المتوسط والبعيد. وفي هذا الإطار كان كتاب نصري الصايغ بعنوان “لست لبنانيا بعد … في مديح الطائفية”.
    التعصب شعور محتال وعاطفة كاذبة لعوب، والطائفية وعي زائف وحس خادع، وقد يعدُّ الطائفي نفسه ذكيا وكاشفا للمخططات والمؤامرات التي تستهدف طائفته من الطائفة الأخرى المعادية، وقد يرى نفسه رائدا لا يكذب أهله وصاحب قضية وحامل رسالة ومبعوثا بالخلاص لأبناء طائفته من نار الغيرية وعدوان الاختلاف وظلم الآخر وتربصه ومشاريعه الاستئصالية.
    وفي لجة الحرب المشتعلة يستجيب كثيرون، تحت وقع آلامهم وسطوة معاناتهم ومظلومياتهم، لدعاوى الطائفية ونعراتها العنصرية الانتحارية لكن، مع مرور الوقت، وتراكم المأساة، وحلول الكوارث بفعل البنية الطائفية التي يكرسها الطائفيون، واستمرار الأوجاع، وانكشاف أوراق تجار الدم وباعة الحقد وصناع الكراهية، يبدأ الوعي يسري بين الناس وتستعيد الأمة المُخدَّرة إحساسها بالمصدر الحقيقي للخطر وهو البغضاء والضغينة والكراهية والتفسخ الاجتماعي.وعلى الرغم من كل الخراب الذي تسببت وتتسبب فيه حماقات الطائفية في البلدان العربية، فإن الصحوة المجتمعية المضادة للكراهية قادمة وإن تأخرت. قد يخدعنا استشراء الحماقة، لكننا نغفل عن حقيقة أنها في شدة استحكامها وجبروتها تُنتج الوعي المضاد لها.


    الصايغ يطرح ظاهرة الصراع الطائفي وحيثياته

    قبح الكراهية
    تقترن الطائفية بالرجس المعنوي والوساخة النفسية والتلوث الذهني والروحي والتشوه الأخلاقي. الطائفية قبيحة مهما حاول معتنقوها أن يتجملوا أو يتعطروا بالشعارات والكلمات. وبشاعة الطائفية تُعرف بشناعة نتائجها.
    الطائفية قذرة ونتنة بمعنى الكلمة. يتجسد ذلك في القمامة التي تملأ الشوارع بفعل الفشل الخدمي الناجم عن حكومات المحاصصة الطائفية والتلوث الذي يجتاح البيئة والخراب التنموي والفقر ونقص الكفاءة وانحطاط الأخلاق والتلوث الذهني بالعنصرية والكراهية ونزعات التمييز، كلها مخرجات الطائفية. هذا التفسخ الاجتماعي بكل ما فيه من عفونة هو صورة لـ“المزبلة” الكبرى التي تصنعها الطائفية في مجتمعاتنا.
    والطائفية تتناقض مع القيم الأخلاقية والإنسانية، ولأنها ماضوية بطبيعتها وتسعى لتكريس الواقع بمساوئه، فإن الطائفية، بالضرورة، تتناقض مع المستقبل. ويتعلق الأمر هنا بمفهوم “الطائفية”، فهنالك من يتعامل معها باعتبارها “نزعة” عنصرية تمييزية تعصبية انعزالية.
    وهنالك من يراها ظاهرة تعبِّر عن التنوع والتعددية والحق في حماية الخصوصية الثقافية؛ وهو مفهوم خطير جدا لأنه يتضمن تطبيعا للطائفية يمنحها اعترافا بأنها جزء “وجودي” من الحقيقة الاجتماعية، ويخلع عليها رمزية أخلاقية ومعنى اجتماعيا وحضاريا، كالتنوع والتعدد، لا تستحقه. وفي ذلك أيضا تشويه لمفهوم التنوع الثقافي، واختزال له في إطار ذاتي ضيق، وتسطيح لمعناه الموضوعي والإنساني والمعرفي والحضاري.
    وقد نتوقف هنا عند ذلك الشاب المتحمس الذي قال يوما “الطائفية أسمى القيم وفيها أسمى المبادئ، فهي صفة ملازمة للإنسان وهي ليست سوى تجسيد مجتمعي للدين”!، وهذه المقاربة “الوجودية” و“الكينونية” و“الماهيوية” في تعريف “الطائفية” باعتبارها جزءا من ماهية وجوهرانية الوجود وطبيعته، وليست نزعة كريهة وسلوكا شاذا، إنما هي، برأيي، نابعة من هيمنة العقلية الدينية “الكهنوتية”، فالعقائد الدينية، في تأويلاتها “السلطوية”، عادة ما تربط “وجود” الإنسان بـ“العقيدة” التي يعتنقها، وتربط بها أيضا، وتختزل فيها، “الغاية” من هذا الوجود أصلا، وهذا ما نجده في تفسير بعض المسلمين لنصوص قرآنية.
    وهو ما نراه اليوم في العراق مثلا، فالقوى الدينية، السياسية والكهنوتية، تبني خطابها التعبوي “الطائفي” على الربط العضوي والقسري والاختزالي بين وجود الفرد من جهة وبين مصالح طائفته العقائدية، السنية أو الشيعية، التي ينتمي إليها، على الرغم من أن الفكر الإنساني قد تطور ليتجاوز “المسألة العقائدية” في تناول موضوع وجود الإنسان وغايته، منتقلا إلى قضايا أكثر موضوعية وعمومية من قبيل الرفاه والحرية والفردية والاستقلالية والعدالة والمعرفة والسلام وتحقيق الذات والتنوع وحق الاختلاف واحترام الخصوصية والتعاون الإنساني والخير لعموم البشرية، لدرجة أن وجود الإنسان صار اليوم يعني قدرته على التحرر من طائفته وحيزه، الديني أو القومي أو الجغرافي، والانفتاح على الأغيار لا الالتصاق بالطائفة والقتال في خنادقها والتمرغ في طينها وأوحالها.


    نصري الصايغ: الصراع الطائفي يقوم على استدعاء التاريخ واستخدامه كذخيرة ضد الآخر، والتاريخ هنا لا يعود محض "أداة" للصراع وإنما "مادة" الصراع ووقوده

    هزيمة العلمانية
    يقر الكثير من المراقبين بهزيمة العلمانية على الصعيد العربي في مواجهة الطائفية، وهذه الهزيمة، كما أراها، في حقيقتها ليست هزيمة سياسية واجتماعية فحسب لكنها، في عمقها، هزيمة ثقافية تعكس الانهزامية النفسية والفكرية والقِيَمية التي يعاني منها العلمانيون العرب في وجه الطائفية بوصفها قضية حساسة تتعلق بسرديات الوجود الاجتماعي والمناطقي والعقائدي والهوياتي، وما يتصل بهذه السرديات من توازنات ومصالح وعلاقات.
    فالأحزاب العلمانية كافة، ومن دون استثناء، لم تُفلح في التقدم خطوة باتجاه إلغاء النظام الطائفي، حيث انشغلت بالسلطة الطائفية والقيادات الطائفية، أكثر من انشغالها بقضية المواطَنة والعَلمَنة. وهذا الفشل باعتقادي، يرجع لما تعانيه النسخ العلمانية والليبرالية في مجتمعاتنا من سمات “القشرية” و“الهشاشة” و“الطروء” في مقابل الرسوخ الثقافي والاجتماعي للهويات والعقائد والمذاهب والملل والانتماءات الأولية، ولذلك تتحول الأيديولوجيات، كل الأيديولوجيات، إلى مجرد أوعية وآليات للتعبير عن النزعات الهوياتية والعواطف العقائدية والمشاعر الطبقية والمناطقية والفئوية التي تجتاح المجتمع في ظل سياق، سياسي واجتماعي وثقافي واقتصادي، يساعد على تفجير هذه النزعات والمشاعر لا على ترشيدها لصالح أُطر حداثية كالعلمانية والليبرالية. لذلك تجد هذه النزعات والعواطف والاتجاهات البدائية ضالتها في الأيديولوجيات ذات الطابع العنصري كتسييس القوميات والمذاهب والإسلام السياسي.
    وهنالك أيضا الجانب “البراغماتي”، فالعلمانيون والليبراليون هم في النهاية “سياسيون”، ولذلك يلعبون بالورقة الرابحة وإذا كان النظام طائفيا فإنهم ينخرطون فيه لتحقيق مصالحهم حتى لو رفعوا شعارا أخلاقيا من قبيل “الإصلاح من الداخل” أو ما شابه ذلك من مقاربات سرعان ما تثبت هشاشتها وخواءها عندما يعجز العلماني عن الاستمرار في المسرحية لأن القوى الطائفية المتمرِّسة، كالأحزاب الدينية والتيارات الشعبوية، تحاصره وتعزله ولا تسمح له بالمنافسة وتطبيق رؤيته العلمانية والمواطنية إن وُجدت، وهذا ما حصل لسياسيين علمانيين في العراق شاركوا في اللعبة التحاصصية على الرغم من هجائهم لها، وفي النهاية وجدوا أنفسهم معزولين ومهمشين من القوى الأكثر صلابة مذهبيا، والأكثر فظاظة طائفيا، والأكثر وقاحة فئويا وجهويا، والأكثر شراسة سلطويا، والأكثر توحشا ميليشياويا.

    يعود الفشل في إلغاء الطائفية إلى أن “أصحاب المفاهيم والأفكار والعقائد المناهضة للطائفية، لم يضعوا يوما برنامجاً لهزيمة الطائفية. ومن المفارقات أن بعض العلمانيين، لا سيَّما المتحولين أيديولوجيا من ذوي خلفيات الإسلام السياسي، يظنون أن العلمانية تعني مصافحة الفنانات أو مجالسة النسوة غير المحجبات، غافلين عن المعنى الجوهري للعلمانية، وهو الموقف المحايد من الخصوصيات الدينية والعقائدية، سياسيا وإداريا وتشريعيا ومؤسسيا، والالتزام الصارم والأخلاقي بعدم الزج بالقضية المذهبية، بأي شكل من الأشكال، في الصراع السياسي.
    ومن أبرز الآليات الخطابية الشعبوية التي يعتمدها الطائفيون هي العزف على ورقة الفقراء والمهمشين من هذه الطائفة والذين تظلمهم وتسحقهم الطائفة الأخرى المناوئة بحسب السردية الطائفية. لكن الحقيقة أن الفقراء، الذين كانوا وقود الشحن الطائفي بسبب الهشاشة المعرفية والاقتصادية التي يعانون منها، هم أنفسهم يمكن أن يكونوا مادة ورافعة التصالح الاجتماعي العابر للطائفية؛ لأن مصلحتهم تكمن في الاستقرار السياسي والاقتصادي المُولِّد لفرص العمل والرخاء والعدالة النسبية.
    تاريخ منتقى
    إن العودة إلى تاريخ لبنان في الكتب المقررة قديما تجعلنا ندرك أن الأحداث المذكورة مُنتقاة، حيث لا نعرف أحيانا أسبابها، ونتائجها. وهذه تبدو إشكالية عامة في العالم العربي، أن التاريخ، والمناهج الدراسية المرتبطة به، تتم كتابتها وفق وجهة نظر أيديولوجيا السلطة، وحين تكون الطائفية هي الأيديولوجيا تزيد الأمر التباسا.
    ذلك أن الصراع الطائفي يقوم على استدعاء التاريخ واستخدامه كذخيرة معنوية ضد الآخر، والتاريخ هنا لا يعود محض “أداة” في الصراع وإنما “مادة” الصراع ووقوده، بمعنى أن التاريخ هنا ليس مجرد وسيلة لتثبيت أركان حكم السلطة وتعزيز هيمنة النظام السياسي والاجتماعي والثقافي وشبكة المصالح الحاكمة، وإنما يصبح التاريخ نفسه ميدان صراع وتنازع على الرواية والأحداث والشخوص، فينشدُّ الحاضر إلى الماضي، ليعيش فيه ويعتاش عليه، وتلتفت الأنظار والعقول إلى الخلف، ليضيع المستقبل. التاريخ هنا يكون مغذيا استراتيجيا لبنية التخلف. في العراق مثلا، بين الحين والآخر تتم إثارة قضايا مثل المناهج الدراسية في المدارس وتناولها للتاريخ الإسلامي وتاريخ العراق الحديث والمعاصر.
    ومواقع التواصل الاجتماعي ما زالت تنخرط في الجدل العَدَمي حول قضايا تاريخية مثل الحرب العراقية – الإيرانية، أو الموقف من نظام صدام. ويغيب بصورة ملحوظة النقاش المتعلق بالمستقبل وصورته المرغوبة أو المفضلة لدى العراقيين.


    نصرة الدولة المجاورة قبل نصرة الوطن

    وكل طرف جان بانتمائه لطائفة تخوض الحرب الأهلية، الباردة أو الساخنة أو الدافئة، وبنصرة الطائفة ظالمة ومظلومة، وكل طرف مجني عليه أيضا بانتسابه لهذه الطائفة وتعرضه لكل ما تتعرض له على يد الطائفة الأخرى، الظالمة والمظلومة أيضا.
    المجتمع الطائفي هو مجتمع يخون بعضه بعضا، ففي العراق مثلا، هناك من يخون العراق مع هذه الدولة المجاورة، وهناك من يخونه مع دولة أخرى، في مشهد يجسد تبادلا للخيانات.
    يحاول كل طرف أن يُشرعن التحاقه بالقوى الإقليمية والدولية عبر استدعاء ممارسات الطرف الآخر ومحاكاة استقوائه، هو الآخر، بقوى أجنبية أخرى، في النهاية يمسي الجميع ملوثا بالخيانة، لذلك بات العراقي اليوم نصف خائن. هذا يخون مع إيران وذاك مع تركيا، وحتى الوحدة التلفيقية الدعائية بين الطائفتين، السنة والشيعة، لن تفضي إلَّا إلى توحيد الخيانة، وما من كابح للخيانة سوى الهوية الوطنية العراقية الجامعة، والعنوان المواطني الإدماجي، والمشروع العراقي الاندماجي البديل لكل مشاريع التدخل الإقليمي والهيمنة الخارجية والاستقواء بالأحلاف الدولية.
    والطائفية أشد وطأة من الصهيونية لأن الصهيونية وبعد كل ما ارتكبته تبقى أقل همجية وبربرية من الطائفية، حيث أن الطائفية عدو مخادع متنكر بأستار الحق والخير والفضيلة والإيمان والتقوى والورع والمقاومة.
    ولهذا فإن العوار الأخلاقي للطائفية بحاجة إلى كشف وفضح ليتبين للناس ما فيها من ظلم للذات وللآخر وللمجتمع. كما أن شرور الصهيونية، تجاه العرب، هي شرور خشنة مادية، أما شرور الطائفية فهي ناعمة، نفسية وفكرية ورمزية، مُنسابة في المشاريع السياسية ومتسربة في الثقافة الاجتماعية. كما أن الصهيونية أيديولوجيا منفصلة عضويا ومعنويا عن الذات العربية والإسلامية، أما الطائفية فمُنغمسة في هذه الذات ومنجدلة مع هوياتها وماهياتها القومية والدينية والمذهبية، ولذلك يكون خطرها أشد وأقسى، وأدهى وأمر.
    الطائفية تنبع من الذات ولحمايتها، لذلك تخدعنا بأقنعتها الأخلاقية والتبريرية، فيما تنبع الصهيونية من الآخر ضد الذات، فتكون بالنسبة لنا، ملحوظة بشدة ومدانة أخلاقيا بشكل أكثر سهولة.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    2-Jan-2006
    المشاركات
    1,714
    لن نحذر الطائفية

    وأعلن طائفيتي ضد كل رافضي ويهودي ونصراني ولجميع الأديان المحرفة


    الله ثم وطني ومليكي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    عصفت الطائفية بأوربا فترة طويله حتى جاء فلاسفة أوربا ومفكريه فانخفظ نجم الكنيسة ونهضت أوربا
    والان طغت العلمانيه في دول أوربا وزادت أوربا تألقا فحاول العرب الخروج من الظلمات الى الحرية وهاجرت كثير من العقول العربية الى أوربا ووصلوا أمريكا !!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    27-Mar-2002
    الدولة
    سين من البلدان
    المشاركات
    5,188
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FANTASTIC مشاهدة المشاركة
    لن نحذر الطائفية

    وأعلن طائفيتي ضد كل رافضي ويهودي ونصراني ولجميع الأديان المحرفة


    الله ثم وطني ومليكي
    الله يبيّض وجهك.
    الداعي لنبذ الطائفية يوجه الكلام للمعتدين بدلا من تخديرنا بهذا الخطاب الأملس والمتباكي على الأخلاقيات والمبادئ!
    أهل السنة والجماعة لم يعتدوا على الرافضة الذين عاشوا بيننا خلال 1400 سنة بدون أذى أو تفرقة وفي كل مرة تحين لهم الفرصة يطعنوننا في ظهورنا ويعينون أعداءنا والتاريخ ملئ بخياناتهم وغدرهم وعدوانهم.
    أنها عقيدتهم وليست شيئا طارئا عليهم !
    التقية الى أن يتمكنوا من أذانا وتمزيقنا!

    أكرر كلام أخي فانتاستك أنا طائفي الى العظم ضد أعداء ديني وأمتي وشعبي السني الأبيّ من اليهود والنصارى والرافضة وغيرهم من أصحاب الملل الفاسدة والضالة.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    5-Mar-2008
    المشاركات
    1,210
    "والطائفية أشد وطأة من الصهيونية لأن الصهيونية وبعد كل ما ارتكبته تبقى أقل همجية وبربرية من الطائفية، حيث أن الطائفية عدو مخادع متنكر بأستار الحق والخير والفضيلة والإيمان والتقوى والورع والمقاومة."

    أخ fantastic، نعم أعرف تماماً شعورك، وأعلم أن القضية صعبة والمريض يصعب عليه الفكاك من مرض الطائفية بسهولة، ولكن علينا أن نرتقي بعقولنا ونفكر بمستقبلنا ومستقبل الأجيال القائمة.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    23-Jul-2008
    المشاركات
    83
    ممكن نحن كاهل السنه والجماعه نقول كذا ونصدق الشعارات الزائفه ولكن واقعيا ومن خلال التجارب التي مرت بها الامه الاسلاميه منذا الحملات الصليبيه على العالم الاسلامي حتى يومنا هذا تثبت وبما لايدع مجالا للشك ان الرافضه ومن خلفهم المجوس معول هدم في جسد الامه الاسلاميه وجميع حروبهم وبطولاتهم فقط على المسلمين ووقوفهم من المشركين واليهود والنصارى منذ الازل وليس وليد اللحظه ومن الممكن انهم ينادون بنبذ الطائفيه في حالة ضعفهم ولكن ماان تقوم لهم قائمه حتى يعيثو في الارض فسادا وخير شاهد على ذلك العراق وسوريا ولبنان فاحذور هذه الشعارات الزائفه واضربوا بسوط من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بامننا القومي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    16-Oct-2008
    المشاركات
    737
    هذا الكلام يوجه الى ايران , لاننا لم نهاجم سفارتهم ونحرقها كما تفعل السياسه
    الايرانيه المتوحشه ,
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    26-Aug-2013
    المشاركات
    1,079
    نحن الامة الاسلامية وامامنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وغيرنا طوائف نكثت غزلها ومشوا على الاماني وغرهم بالله الغرور.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    1-Nov-2007
    المشاركات
    161
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوري مشاهدة المشاركة
    عصفت الطائفية بأوربا فترة طويله حتى جاء فلاسفة أوربا ومفكريه فانخفظ نجم الكنيسة ونهضت أوربا
    والان طغت العلمانيه في دول أوربا وزادت أوربا تألقا فحاول العرب الخروج من الظلمات الى الحرية وهاجرت كثير من العقول العربية الى أوربا ووصلوا أمريكا !!
    السلام عليكم
    اخي سكوري ارجو الا نربط بين التطور والعلمانية لاننا بديننا المتسامح المرن الصالح لكل زمان ومكان نستطيع ان نذهب الى ابعد مما ذهبوا اليه في اوربا ولكنا ابتعدنا عن اسباب التطور فتخلفنا ..علما بان اوربا خرجت من كنيسة متسلطة ودين محرف فاسد ولذلك نقموا على الاديان..
    تحياتي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو صبا مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    اخي سكوري ارجو الا نربط بين التطور والعلمانية لاننا بديننا المتسامح المرن الصالح لكل زمان ومكان نستطيع ان نذهب الى ابعد مما ذهبوا اليه في اوربا ولكنا ابتعدنا عن اسباب التطور فتخلفنا ..علما بان اوربا خرجت من كنيسة متسلطة ودين محرف فاسد ولذلك نقموا على الاديان..
    تحياتي
    لن تتقدم أي دولة عربيه مالم تفصل الدين عن الدولة (العلمانية)
    والايام بيننا ستظل الدول العربيه تستقي كل ماهو جميل من الغرب ... حتى ملابسك وجهازك ودوائك ستظل تستقي منهم ؟!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    قال صل الله عليه وسلم (افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي).

    غير هذه الفرقة المتبعة لكتاب الله وسنة نبيه محمد صل الله عليه وسلم (لا اعترف ولا أتشرف)
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Haidar مشاهدة المشاركة
    قال صل الله عليه وسلم (افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة، وافترقت النصارى على اثنتين وسبعين فرقة، وستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله؟ قال: من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي).

    غير هذه الفرقة المتبعة لكتاب الله وسنة نبيه محمد صل الله عليه وسلم (لا اعترف ولا أتشرف)
    التمسك بحديث وان تجعله قاعدة في حياتك .. غير منطقي .. خصوصا أن النبي مات ودرعه عند يهودي ..
    ويقول الحق .. (ولا يجر منك شنئان قوم على الا تعدلو اعدلوا هو اقرب ... الايه)فكيف حضرتك أيها الفاضل لا تعترف ولا تتشرف !!!!

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوري مشاهدة المشاركة
    التمسك بحديث وان تجعله قاعدة في حياتك .. غير منطقي .. خصوصا أن النبي مات ودرعه عند يهودي ..
    ويقول الحق .. (ولا يجر منك شنئان قوم على الا تعدلو اعدلوا هو اقرب ... الايه)فكيف حضرتك أيها الفاضل لا تعترف ولا تتشرف !!!!
    لا أعترف ولا أتشرف واللي ما يعجبه يدور أقرب جدار بو دبابيس ويصقع راسه فيه

    هذه بلاد أهل السنة ولا غير والشعب الثانية تدور لها على اقرب بلد تناسبها ومع السلامة
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Haidar مشاهدة المشاركة
    لا أعترف ولا أتشرف واللي ما يعجبه يدور أقرب جدار بو دبابيس ويصقع راسه فيه

    هذه بلاد أهل السنة ولا غير والشعب الثانية تدور لها على اقرب بلد تناسبها ومع السلامة
    وهل قال لك أحد أوضحك عليك بأن هذه البلد بلاد أهل الشيعه أو أهل الخوارج !!!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    1-Nov-2007
    المشاركات
    161
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوري مشاهدة المشاركة
    لن تتقدم أي دولة عربيه مالم تفصل الدين عن الدولة (العلمانية)
    والايام بيننا ستظل الدول العربيه تستقي كل ماهو جميل من الغرب ... حتى ملابسك وجهازك ودوائك ستظل تستقي منهم ؟!
    السلام عليكم
    ارجو ان تبحث عن كتب مباديء الاقتصاد الاسلامي لتعرف اين المشكلة..
    العيب في تطبيق تعاليم الاسلام وليس في الاسلام نفسه. سنظل نعتمد عليهم حتى نتمكن من النهوض..الاسلام دين الحق والتطور والشمول ولابد ان ياتي جيل افضل منا تنهض الامة على اكتافه..
    تحياتي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    لا ما احد ضحك علي ولا شي

    الإعلام الخارجي يطالب حاليا اذا انت تسمع اخبار باحترام حقوقهم ومطالبات لإشراكهم في القضاء والبرلمانات وغيره
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    2-Jan-2006
    المشاركات
    1,714
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Haidar مشاهدة المشاركة
    لا أعترف ولا أتشرف واللي ما يعجبه يدور أقرب جدار بو دبابيس ويصقع راسه فيه

    هذه بلاد أهل السنة ولا غير والشعب الثانية تدور لها على اقرب بلد تناسبها ومع السلامة

    نعم لا نعترف ولا نتشرف

    أهل السنة فقط اما غير ذلك فالطائفية تجري في دمي

    هم من بدئها والان يطلبون تحديدها بما يتناسب مع أهوائهم وأطماعهم لا وألف لا لن نستمع لهم ولن نحسن النية بعد هذا اليوم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة FANTASTIC مشاهدة المشاركة
    نعم لا نعترف ولا نتشرف

    أهل السنة فقط اما غير ذلك فالطائفية تجري في دمي

    هم من بدئها والان يطلبون تحديدها بما يتناسب مع أهوائهم وأطماعهم لا وألف لا لن نستمع لهم ولن نحسن النية بعد هذا اليوم
    رائحتهم أزكمت الأنوف

    يكفي طيبة مع ناس ما تستاهل

    45 سني يعدمون ويتجاهلونهم ويركزون على خنزير او خنزيرين وانتم بكرامة تبون بعد أكثر من كذا طائفية


    صدقت هم اللي بدأوا من زمان
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو صبا مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ارجو ان تبحث عن كتب مباديء الاقتصاد الاسلامي لتعرف اين المشكلة..
    العيب في تطبيق تعاليم الاسلام وليس في الاسلام نفسه. سنظل نعتمد عليهم حتى نتمكن من النهوض..الاسلام دين الحق والتطور والشمول ولابد ان ياتي جيل افضل منا تنهض الامة على اكتافه..
    تحياتي
    لست بحاجة الى كتب والاقتصاد ومبادئة موجودة لدى أمريكا وماليزيا واليابان ...
    أرني دولة دينية نهضت .. ولا تضرب لي مثل بدولة اسلامية علمانية فصلت الدين عن الدوله ...
    نتمنى ان تنهض دولة عربيه وتقارع نمور اسيا أو أسود أوربا !!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوري مشاهدة المشاركة
    لست بحاجة الى كتب والاقتصاد ومبادئة موجودة لدى أمريكا وماليزيا واليابان ...
    أرني دولة دينية نهضت .. ولا تضرب لي مثل بدولة اسلامية علمانية فصلت الدين عن الدوله ...
    نتمنى ان تنهض دولة عربيه وتقارع نمور اسيا أو أسود أوربا !!
    السعودية احسن مثل لك لا تروح بعيد
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  21. #21
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Haidar مشاهدة المشاركة
    لا ما احد ضحك علي ولا شي

    الإعلام الخارجي يطالب حاليا اذا انت تسمع اخبار باحترام حقوقهم ومطالبات لإشراكهم في القضاء والبرلمانات وغيره
    ان كنت تقصد الشيعه فحقوقهم كاملة في الوطن .. لهم معابدهم ولهم وظائفهم ومنهم الاطباء والمهندسين وكل المجالات مفتوحه لهم ..
    دعك من الاعلام الذي يستغل الطائفه العنصريه في البلد فيزرع الكره مكان المحبة والتعاون ..
    منهم من يريد الدنيا ومنهم من يريد التقدم والازدهار
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  22. #22
    تاريخ التسجيل
    2-Jan-2006
    المشاركات
    1,714
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوري مشاهدة المشاركة
    لست بحاجة الى كتب والاقتصاد ومبادئة موجودة لدى أمريكا وماليزيا واليابان ...
    أرني دولة دينية نهضت .. ولا تضرب لي مثل بدولة اسلامية علمانية فصلت الدين عن الدوله ...
    نتمنى ان تنهض دولة عربيه وتقارع نمور اسيا أو أسود أوربا !!
    يبدو أن ضربت سيف أبو فهد مازالت تؤلم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  23. #23
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Haidar مشاهدة المشاركة
    السعودية احسن مثل لك لا تروح بعيد
    انا رجل أمن ولست باحث عن مكان لأذهب اليه
    شكرا لك
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  24. #24
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكوري مشاهدة المشاركة
    ان كنت تقصد الشيعه فحقوقهم كاملة في الوطن .. لهم معابدهم ولهم وظائفهم ومنهم الاطباء والمهندسين وكل المجالات مفتوحه لهم ..
    دعك من الاعلام الذي يستغل الطائفه العنصريه في البلد فيزرع الكره مكان المحبة والتعاون ..
    منهم من يريد الدنيا ومنهم من يريد التقدم والازدهار
    والله هم عندي مثل المقيمين الغير مسلمين اليهود والنصارى وغيرهم اصحاب الوظائف المحترمة

    اذا مارسوا عملهم باحترام عاملناهم باحترام واذا مسوا عقيدتنا بحرف خطأ او عمل خطأ مصيرهم مثل مصير القطو
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  25. #25
    تاريخ التسجيل
    7-Nov-2005
    المشاركات
    704
    ارجو اقفال الموضوع .. فهذا منتدي اقتصادي .. واذا حل نهاية الأسبوع .. فاكتبوا ما شئتم ...
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  26. #26
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu Haidar مشاهدة المشاركة
    والله هم عندي مثل المقيمين الغير مسلمين اليهود والنصارى وغيرهم اصحاب الوظائف المحترمة

    اذا مارسوا عملهم باحترام عاملناهم باحترام واذا مسوا عقيدتنا بحرف خطأ او عمل خطأ مصيرهم مثل مصير القطو
    مافيه احد يقدر يمس معتقد احد
    فيه دوله وامن ونظام
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  27. #27
    تاريخ التسجيل
    8-Mar-2004
    المشاركات
    4,613
    حياكم الله
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  28. #28
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    المشاركات
    1,830
    عندما نرا تحالفات اليهود والنصاري والمجوس ضد كل من هو علي سنة الرسول صلي الله عليه وسلم ............ يزداد اليقين بأنه كل من خالف سنته صلي الله عليه وسلم فهو في ضلال

    الشواهد الأن كثيرة حرب علي المسلين في افغانستان وفي ليبيا وسوريا وتهجير سنة العراق واضطهاد سنة ايران ......

    قال تعالي "ولن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم"

    مع تحفظي علي أن لا يختزل الدين في أشخاص ذو هيئات او لباس معين ويحضون بقدسية معينه ومناصب ووجهات
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  29. #29
    تاريخ التسجيل
    29-Apr-2002
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    2,223
    الطائفية ما منها خير أبد . خلك متسامح معهم حتى يسمعوا لك و ممكن يهتدوا . أما ان صرت عدو فلن تكسبهم أبد و سوف تكون حروب الكل فيها خاسر
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  30. #30
    تاريخ التسجيل
    9-Nov-2013
    الدولة
    .
    المشاركات
    151
    عن عوف بن مالك
    قال : قال
    رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    افترقت اليهود على إحدى و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و سبعون في النار و افترقت النصارى على اثنتين و سبعين فرقة فإحدى و سبعون في النار و واحدة في الجنة و الذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث و سبعين فرقة فواحدة في الجنة و اثنتان و سبعون في النار ( هـ ) .

    قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 1082 في صحيح الجامع
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك