هل حان اخذ فائدة ربوية من البنك مقابل تشغيل حسابي

[عضو منتاز]

أؤيد الاخ سهم السهام فيما قال

ويوجد بالبنوك مجموعة من الحسابات الاستثماريه ومنها الذي يبحث عنه السائل حساب توفير
ولكنها تتبع نسبة الفائدة ع الدولار ونسبة فائدة الدولار حاليا نصف نقطة% وربعنا يستثمرون بالدولار ولا يعطوك الا اقل من ذلك
ومع ان نسبة الفائدة ع التوفير ضئيلة جدا الا ان بنوكنا لايشجعون الا ع الحسابات الجاريه يقولك الموظف يارجال وش تبي بالتوفير ماتسوى الفايده اللي بتجيك من وراه
وسمعت فيه فتوى (يقوله الموظف) ان الفايده محرمه اومكروهه وتبي نصيحتي ونا اخوك دع مايريبك الى مالايريبك وافتح لك حساب جاري وخذ فلوسك متى مابغيت
ثمن تسمع كلامه وتفتح حساب جاري ياخذون فلوسك ويعطونها حقين القروض الشخصية بفوايد غير منطقيه تصل في بعضها الى 10% واكثر

[ابو المحاميد]

الأخ الكريم قناعه،
كما نقل الإخوة عن العلماء أن وضع الأموال في البنوك الربوية هو للضرورة فقط،
ولعل المقصود بالفتوى هم المسلمون في بلاد أهلها غير مسلمين، فلا يجدون بنوكا تتعامل بالمعاملات الإسلامية!
وكما ذكر الإخوة بنك البلاد لديه حساب يعطي ربحا ضئيلا،

ولكن قد يكون وضع الأموال الزائدة عن الحاجة في صندوق إستثماري أكثر فائدة،
وهذه الصناديق أنواع حسب مستوى حسب المخاطرة الذي كلما إرتفع زاد الربح المتوقع وزادت معه إحتمالية الخسارة
لذلك قد تختار صندوقا إستثماريا ذا مخاطرة منخفضة وعائد قليل نسبيا ولكن مخاطرته أقل.

ولعل فعل الخير في المال من زكاة وصدقة يطرح البركة في مالك فيكفيك حاجتك بفضل الله

نسأل الله أن يبارك لنا في أموالنا وأنفسنا وأهلنا وأوقاتنا،،،
آمين،،،

وتقبل التحية

*****

[ابوغانم]

اذكر فيه فتوى للشيخ بن جبرين رحمه الله افتى باخذ الفائدة الربوية ثم صرفها في المنافع العامة وعدم تركها للبنوك
بسم الله الرحمن الرحيم

وضع المال في البنك ، وأخذ الفائدة عليه ، والتصرف بها


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد
فقد جمعنا مجلسٌ علمي مع بعض أفاضل إخواننا ، وكان من ضمن الأسئلة التي تدوولت في اللقاء : السؤال عن مدى جواز وضع المال في البنوك الربوية ؟ وهل يجوز لمن اضطر لوضعها أن يخذ الفائدة والزيادة الربويَّة ؟ وأين يتم تصريفها بعد أخذها ؟

وكان من رأيي : أنه لا يجوز للإنسان المسلم ابتداءً أن يضع ماله في البنوك الربويَّة ، وأنه كما أنه يأمن على أهله في البيت ، فإنه من باب ولى أن يأمن على ماله ، إلا إذا كان المال أعز عنده من أهله !
ولم نسمع عن دعوة لوضع الأهل في مكان حين خروج الواحد من أصحاب الأموال خارج بيته !
لذا لا يجوز وضع المال ابتداءً إلا في حال الضرورة القصوى والت يخاف فيها الإنسان على نفسه وأهله وماله .
وقد تيسرت في هذا الزمان وسائل كثيرة لحماية الأموال لم تكن معروفة في الأزمنة الغابرة مع كثرة الأموال فيما مضى .

وأما الجواب عن الثاني : فهو أنه من اضطر لوضع ماله في البنك فإنه ( يجب ) ! عليه أن يأخذ ما يكون في رصيده من المال الربوي الزائد ، وأنه ( لا يجوز ) له أن يمكن الكفرة أو الفجرة من هذا المال لا لشخصهم ولا لمؤسستهم .

وأما الجواب عن الثالث : فهو أنه يجوز أن يتصرف في المال في ( جميع ) وجوه الخير من غير إلزام بجانب معين ، وذلك لعدم وجود الفرق فضلا عن الدليل بين جوانب الخير .
فيجوز دفعها طعاماً للفقراء ، أو كسوة للعرايا ، أو قضاءً لدين المدينين ، أو إعانة للمجاهدين . والله أعلم
ثم وجدت بعد مجلسنا ذاك بعض فتاوى لكبار علمائنا بمثل ما ذكرت فأحببت ذكرها للفائدة .
والحمد لله على توفيقه
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله :
أما ما أعطاك البنك من الربح : فلا ترده على البنك ولا تأكله ، بل اصرفه في وجوه البر كالصدقة على الفقراء ، وإصلاح دورات المياه ، ومساعدة الغرماء العاجزين عن قضاء ديونهم ، … " فتاوى إسلامية " ( 2 / 407 ) .

سئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
هل جائز شرعاً أن أودع مالي وأخذ فائدة عليه ، وأعطي الفائدة للمجاهدين مثلاً ؟
فأجاب :
حيث عرف أن هذه البنوك تتعاطى الربا ، فإن الإيداع عندها : فيه إعانة لها على الإثم والعدوان ، ننصح بعدم التعامل معها .
لكن إن اضطر إلى ذلك ولم يجد مصرفاً أو بنكاً إسلاميّاً : فلا بأس بالإيداع عندها ، ويجوز أخذ هذا الجعل الذي يدفعونه كربح أو فائدة ! لكن لا يدخله في ماله ، بل يصرفه في وجوه الخير على الفقراء والمساكين والمجاهدين ونحوهم ، فهو أفضل من تركه لمن يَصرفه على الكنائس والدعاة إلى الكفر والصد عن الإسلام . " فتاوى إسلامية " ( 2 / 408 ، 409 ) .

وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله :
كيف أتخلص من الفوائد الربويَّة شرعاً ؟
فأجاب :
أرى وأستحسن أخذها من البنوك ، وصرفها في وجوه البر وفي الأعمال الخيرية من مساجد ومدارس خيرية في بلاد إسلامية محتاجة لذلك بدلاً من أن يأكلها أهل البنط وهم السبب ، فيدخل في حديث " لعن الله آكل الربا وموكله " . " فتاوى إسلامية " ( 2 / 409 ) .

صرف الفوائد الربوية
اتفقت كلمة المشتركين في الملتقى على أن فائدة البنوك هي ربا أما السؤال أنه هل يسحب مبلغ الفائدة من البنوك أو لا يسحب وإذا سحب فما هي مصارفه ؟ فقد اتخذ القرار التالي بهذا الصدد لا يترك في البنوك ما تعطي من المبالغ باسم الفائدة بل يسحب وينفق في المصارف التالية :
أولا : ينفق مبلغ الفائدة الحاصلة من البنوك على الفقراء والمساكين بدون نية الثواب اتفقت على هذا كلمة المشاركين جميعا
ثانيا : لا يجوز صرف هذا المبلغ في المساجد وشؤونها
ثالثا : ذهب معظم المشاركين في الملتقى إلى أن مبلغ الفائدة يجوز صرفه في الأعمال الخيرية ماعدا مصارف الصدقات الواجبة وذهب الآخرون إلى أن يصرف تماما على الفقراء والمساكين لا غير *
مجمع الفقه ( الهند ) قرار ( 5 ) .

مادامها جائزة هل توافق البنوك ان تأخذها ولو تتصدق بها بدل ما يأخذها البنك ويجعل منها ارباح للمرابين اصحاب البنك؟

[سين من الناس]

لا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.
أخي الكريم قناعة
يظهر لي بأن هذه الفكرة جديدة وطارئة عليك بسبب الأوضاع الاقتصادية الحالية ولكن يا عزيزي لا يصل بنا الحال من ضيق أن نبدأ في التفكير بالحرام الواضح.
مهما كان الفوائد البنكية ربا واضح ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
إن شاء الله تتعدل الأوضاع مع إرتفاع النفط وتحسن دخل الدولة ولو تأخر لعدة سنوات ولكن هذه سنين شد الحزام يعيننا الله عليها وتفرج من عنده سبحانه.

[سهم-السهام]

لا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.
أخي الكريم قناعة
يظهر لي بأن هذه الفكرة جديدة وطارئة عليك بسبب الأوضاع الاقتصادية الحالية ولكن يا عزيزي لا يصل بنا الحال من ضيق أن نبدأ في التفكير بالحرام الواضح.
مهما كان الفوائد البنكية ربا واضح ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
إن شاء الله تتعدل الأوضاع مع إرتفاع النفط وتحسن دخل الدولة ولو تأخر لعدة سنوات ولكن هذه سنين شد الحزام يعيننا الله عليها وتفرج من عنده سبحانه.

الله يهديك يا سين من الناس، الفكرة ليست لأخذ الفائدة بحد ذاتها، بل لمنع البنوك من أخذها.. ومن ثم يستطيع الشخص أخذها والتصرف بها في أي من أوجه الخير. الفكرة إنه وصل الجهل بنا أن نعين البنوك على الربا ونحرم المحتاجين من الاستفادة منها. هذا مثل لو أن شعب يرفض المعونة من دولة غربية بححجة أن الربا داخل فيها، ناهيك عن أنها من دولة كافرة.. طبعاً هذا لا يحصل على أرض الواقع، كثير من الدول الإسلامية تأخذ معونات من الكفار.

[سكوري]

لا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم.
أخي الكريم قناعة
يظهر لي بأن هذه الفكرة جديدة وطارئة عليك بسبب الأوضاع الاقتصادية الحالية ولكن يا عزيزي لا يصل بنا الحال من ضيق أن نبدأ في التفكير بالحرام الواضح.
مهما كان الفوائد البنكية ربا واضح ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.
إن شاء الله تتعدل الأوضاع مع إرتفاع النفط وتحسن دخل الدولة ولو تأخر لعدة سنوات ولكن هذه سنين شد الحزام يعيننا الله عليها وتفرج من عنده سبحانه.

مع احترامي لك .. هناك من هو اعلم منك ويقول بان الفوائد البنكيه حلال ...
بنك يتعامل بتحريك سيولته في امور تجاريه سواء بيع اسهم او عقار او شركات
فمن العدل ان يعطي المودعين ارباح شهريه ...
تخيل حمله تويتر على بنك معين وتخيل انها لقيت اقبالا من الجمهور فكيف سيكون وضع البنك مع عملائه !!

ثانيا هل تعلم ان الالباني رحمه الله يخالف علماء المملكة في بيع الاقساط (اقساط الوكاله) وانها من البيعتين في بيعه ...
وان افضل البيوع بيع الاجل (الاقساط) ولكن دون زيادة لاجل التاجيل ..
لا يهم الموهم انا ارى ان فوائد البنك حلال وافتى فيها علماء من الازهر للمواطن المصري المغلوب على امره

[سعد بن راشد]

الشيخ الطنطاوي رحمه الله كانت له فتوى بالجواز
بل أنه قال بأن شقته في مصر يتم تسديد فواتيرها من فوائد حسابه هناك

[سين من الناس]

الأخوة الكرام
سهم السهام
سكوري

يا اخوان انا آخر من يفتي فيحلل او يحرم وأظن انه من الأجدر أخذ العلم من أهله بدلا من التصدر للفتيا .
بالنسبة لي فاني اطبق قاعدة دع ما يريبك الى ما لا يريبك.
كما أن الله طيب لا يقبل الا طيبا فهل هذه الفوائد طيبة المصدر !
ولست هنا لأجادل في عدم تركها للبنوك والاستفادة منها ولو في اعمال النظافة او الأشياء المستقذرة كدورات المساجد وصيانتها أجلكم الله كما يرى البعض ومنهم مشايخ معتبرون والله اعلم.

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

[shift worker]

الأخوة الكرام
سهم السهام
سكوري

يا اخوان انا آخر من يفتي فيحلل او يحرم وأظن انه من الأجدر أخذ العلم من أهله بدلا من التصدر للفتيا .
بالنسبة لي فاني اطبق قاعدة دع ما يريبك الى ما لا يريبك.
كما أن الله طيب لا يقبل الا طيبا فهل هذه الفوائد طيبة المصدر !
ولست هنا لأجادل في عدم تركها للبنوك والاستفادة منها ولو في اعمال النظافة او الأشياء المستقذرة كدورات المساجد وصيانتها أجلكم الله كما يرى البعض ومنهم مشايخ معتبرون والله اعلم.

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

-----------
احسنت

دع مايريبك الى مالا يريبك

واهو حديث الحسن بن على رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم .

الربا خطير جدا جدا جدا

[أم عبدالله]

يا ناس استعملوا عقولكم فالاسلام حرم الربا لأن فيه أن الغني يستغل حاجة الفقير و يأخذ فوائد عندما يعيره مالا .

و لكن هل البنك فقير و استغلينا حاجته و أخذنا منه فوائد .

البنك هو الذي استغل فلوسنا و تاجر فيها

و أؤيد رأي الشيخ الطنطاوي رحمه الله فقد كان شيخا فاهما و يستعمل عقله و لا يتنازل أبدا عن دينه و مبادئه

[الأسهم_النقية]

الشيخ الطنطاوي رحمه الله كانت له فتوى بالجواز
بل أنه قال بأن شقته في مصر يتم تسديد فواتيرها من فوائد حسابه هناك

هناك لبس لديك وأظنك تقصد سيد طنطاوي
وله فتوى بهذا الخصوص لاتساوي الحبر الذي كتبت به لأنها ببساطة تخالف نصوصا قرآنية صريحة لاتقبل التأويل

وهذا رد سماحة الشيخ بن باز رحمة الله عليه على فتوى سيد طنطاوي
http://www.binbaz.org.sa/node/8764


الربا ليس من الأمور المشتبهات بل هو من الواضحات الجلية
ومن أراد أن يعرض نفسه لمقت الله وغضبه فليأكل من الربا عياذا بالله


عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليس من عمل يقرب إلى الجنة إلا قد أمرتكم به ولا عمل يقرب إلى النار إلا قد نهيتكم عنه لا يستبطئن أحد منكم رزقه أن جبريل عليه السلام ألقى في روعي أن أحدا منكم لن يخرج من الدنيا حتى يستكمل رزقه فاتقوا الله أيها الناس واجملوا في الطلب فإن استبطأ أحد منكم رزقه فلا يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال فضله بمعصية( الحاكم في مستدركه ج 2/ ص 5 حديث رقم: 2136 وهو صحيح).

[الأسهم_النقية]

يا ناس استعملوا عقولكم فالاسلام حرم الربا لأن فيه أن الغني يستغل حاجة الفقير و يأخذ فوائد عندما يعيره مالا .

و لكن هل البنك فقير و استغلينا حاجته و أخذنا منه فوائد .

البنك هو الذي استغل فلوسنا و تاجر فيها

و أؤيد رأي الشيخ الطنطاوي رحمه الله فقد كان شيخا فاهما و يستعمل عقله و لا يتنازل أبدا عن دينه و مبادئه

يا رعاك الله
الدين ليس بالرأي ، فهناك نصوصا شرعية تعبدنا الله بها
يقول علي رضي الله عنه ( لو كان الدين بالراي لكان مسح اسفل الخف أولى من ظاهره)

لنقف مع هذه الآية ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)

[حسين الشري]

هذه المسألة سبق وسألت وبحثت عنها ورأيي ان مايسمى بالفائدة ليست ربا لأن الربا هو الزيادة وهو مثل ان يقوم البنك باقراضك مبلغ من المال مقابل ان ترد له المبلغ زائدا النسبة اللي اتفقتم عليها بينما في الفائدة انت لاتقرض البنك بل تعطيه مالك وهو يشغله ويعطيك حقك من الربح وهي الفائدة

الغريب انهم يحرمون الفايدة ويجيزون التورق وهو مجرد تحايل على الربا ومايسمى بالبنوك الاسلامية معظم ارباحها من هذا التورق

[حسين الشري]

يا رعاك الله
الدين ليس بالرأي ، فهناك نصوصا شرعية تعبدنا الله بها
يقول علي رضي الله عنه ( لو كان الدين بالراي لكان مسح اسفل الخف أولى من ظاهره)

لنقف مع هذه الآية ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)

الدين ليس نصوصا فقط بل ان النصوص لاتتجاوز ال 10% على اقصى تقدير والباقي اجتهادات فقهاء وآراء وأهم مدرسة فقهية في الاسلام وهي مدرسة الاحناف كانت تسمى ب أهل الرأي

[حسين الشري]

يا ناس استعملوا عقولكم فالاسلام حرم الربا لأن فيه أن الغني يستغل حاجة الفقير و يأخذ فوائد عندما يعيره مالا .

و لكن هل البنك فقير و استغلينا حاجته و أخذنا منه فوائد .

البنك هو الذي استغل فلوسنا و تاجر فيها

و أؤيد رأي الشيخ الطنطاوي رحمه الله فقد كان شيخا فاهما و يستعمل عقله و لا يتنازل أبدا عن دينه و مبادئه

بالضبط هذا هو المقصد الشرعي من تحريم الربا

[الأسهم_النقية]

الدين ليس نصوصا فقط بل ان النصوص لاتتجاوز ال 10% على اقصى تقدير والباقي اجتهادات فقهاء وآراء وأهم مدرسة فقهية في الاسلام وهي مدرسة الاحناف كانت تسمى ب أهل الرأي

أيها المبارك
لا أدري ماذا تقصد بـ 10%
وأما الاجتهادات الفقهية فهي قائمة على أصل عظيم وهو الوحيين
ولم ينقل لنا عن سلف الأمة من أئمة المذاهب الأربعة أن أفتوا بفتوى تخالف ما نص عليه الدليل
بل أقوالهم استفاضت بالتحذير من التقليد الأعمى وعدم التمسك بالدليل

كل واحد من الأئمة الأربعة قال: [[إذا خالف كلامي أو مذهبي الحديث فاضربوا بكلامي عرض الحائط]]

ولذلك لما سئل الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه عن أمر فقرأ الحديث، فقيل وما رأيك -بعد أن قرأ الحديث- فقال للرجل: [[أتراني في كنيسة، أترى علي زنار، أقول لك: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وتقول: ما رأيك أنت]]
فلا رأي أبداً مع كلام الله ومع كلام رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

[سكوري]

الأخوة الكرام
سهم السهام
سكوري

يا اخوان انا آخر من يفتي فيحلل او يحرم وأظن انه من الأجدر أخذ العلم من أهله بدلا من التصدر للفتيا .
بالنسبة لي فاني اطبق قاعدة دع ما يريبك الى ما لا يريبك.
كما أن الله طيب لا يقبل الا طيبا فهل هذه الفوائد طيبة المصدر !
ولست هنا لأجادل في عدم تركها للبنوك والاستفادة منها ولو في اعمال النظافة او الأشياء المستقذرة كدورات المساجد وصيانتها أجلكم الله كما يرى البعض ومنهم مشايخ معتبرون والله اعلم.

ومن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

اترك حقي عند البنك واقول من ترك شيئا لله !!
هذا حق مشروع لكل مودع في مؤسسة البنك .. أن يعطيه البنك من ارباح تجارة البنك بأموالي ..

[سين من الناس]

ما احد قال لك اترك حقك.
شوف ردي السابق.
انا أتكلم عن نفسي وليس عنك.
أنت بكيفك فهذا قرارك ولا يعنيني.

[قناعة]

يا اخوان

حتى لا نضيع في النقاش ولا نتهم بعض اوندعي على بعض

الدين بين ولا يشاقق الدين احد الا غلبة وكلنا متفقون على ان الربا حرام ومن الكبائر ذكرناها قبل

السؤال الان لو لم تعطي رواتبنا ومدخراتنا للبنوك هل كانت تستطيع الاقراض . طبعا لا اذا انا شريك في كل تعاملاتة ولي حق في الارباح

اذا كان البنك ربوي لماذ يسمح لة مجاهرتنا بالربا الا شيء واحد هو اخذ اموالنا وسكوت العلماء وفائدة للدولة المستفيد الاكبر

المؤمن كيسا فطن انا لن اسمع لفتوى لم تخاطب العقل كيف اعطي اموالي لشخص يتاجر فيها ويقرض بالمليارات وانا اهبل فقط صرافة اسحب فيها مقاضي بندة

الي اقولة اننا شعب نسمع ولا نفكر ونترك غيرنا يقرر لنا منهج حياتنا

لماذا الدولة لا تجعلنا شركاء في التنمية مع البنوك وتفتح صناديق او صكوك اقراض نشتريها او مصانع ندخل مع الدولة او البنوك ربحا او خسارة ومشاريع الدولة لاتخسر

[سعد بن راشد]

هناك لبس لديك وأظنك تقصد سيد طنطاوي
وله فتوى بهذا الخصوص لاتساوي الحبر الذي كتبت به لأنها ببساطة تخالف نصوصا قرآنية صريحة لاتقبل التأويل

وهذا رد سماحة الشيخ بن باز رحمة الله عليه على فتوى سيد طنطاوي
http://www.binbaz.org.sa/node/8764


الربا ليس من الأمور المشتبهات بل هو من الواضحات الجلية
ومن أراد أن يعرض نفسه لمقت الله وغضبه فليأكل من الربا عياذا بالله


عن ابن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليس من عمل يقرب إلى الجنة إلا قد أمرتكم به ولا عمل يقرب إلى النار إلا قد نهيتكم عنه لا يستبطئن أحد منكم رزقه أن جبريل عليه السلام ألقى في روعي أن أحدا منكم لن يخرج من الدنيا حتى يستكمل رزقه فاتقوا الله أيها الناس واجملوا في الطلب فإن استبطأ أحد منكم رزقه فلا يطلبه بمعصية الله فإن الله لا ينال فضله بمعصية( الحاكم في مستدركه ج 2/ ص 5 حديث رقم: 2136 وهو صحيح).

ظنك في غير محله
انا قصدت الشيخ على الطنطاوي رحمه الله
وقال هالكلام في برنامجه الذي يأتي بعد صلاة الجمعه على تلفزيون المملكه من سنين