السبب إن الميزانية الحكومية ستبقى قوية (لم تعلن بعد ولكن متوقع وبقوة) والأهم إن صدمة أسعار النفط تم امتصاصها أو كلها، بمعنى إن الخوف والتخوف بلغ نهايته.
عني أعلن هنا إن من يدخل الآن سيحقق عائد جيد بنهاية العام (2016). وسلامتكم.
|
 |
 |
|||
 |
 |
||||
موقوف
السبب إن الميزانية الحكومية ستبقى قوية (لم تعلن بعد ولكن متوقع وبقوة) والأهم إن صدمة أسعار النفط تم امتصاصها أو كلها، بمعنى إن الخوف والتخوف بلغ نهايته.
عني أعلن هنا إن من يدخل الآن سيحقق عائد جيد بنهاية العام (2016). وسلامتكم.
عضو قدير
و الله و أنا أختك كل ما قلنا هالكلام و عدلنا في الأسعار نزلت الأسهم زودما عاد صرنا نصدق لين نشوف
عضو
اول مره تكتب شيء مفيد
اشكرك
موقوف
ولا يهمك.. أنا أكتب رأيي بصراحة وأمانة، فيه ناس يعجبهم هالشيء وفيه ناس ما يعجبهم.. فيه ناس لا يتحمل سماع أي شيء يشكك في سلوكه ومعتقداته وقناعاته، لأنها تؤلم .. فعلاً تؤلم، ولكن الإنسان القوي يفرح بقراءة ما يخالفه، لأنها إما تزيده قناعة بما هو عليه، أو إنها تبين له سوء حاله، فيغير رأيه ويسلك طريقاً آخر. الحكمة ضالة المؤمن.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة noo way
عضو
السلام عليكم
اتمنى ذلك ولكني استبعده ثم انه اذا جاءت الميزانية قوية فستكون على حساب العجز وان جاءت ضعيفة فستكون على حساب دخول الشركات والمؤسسات والافراد الغير عاملين في القطاع الحكومي..
الوضع محير واظن انه سيستمر كذلك لبضع سنين ..
واحيلك اخي الكريم الى مقالة الدكتور محمد الرميحي التي نشرت في الشرق الاوسط يوم السبت الماضي . اعتقد ان فيها توضيح لجزء من الصورة المستقبلية لاقتصاد دول الخليج..
تحياتي
عضو
عطنا المقاله لوتكرمت
موقوف
بكل تأكيد ستكون على حساب العجز ولكن مهم جداً الانفاق الكبير مثل العام الماضي أو أكثر، لأن قطاع الأعمال يحتاج لوضوح الرؤية، وإذا عرف إن الميزانية كبيرة فسيتحرك ولن يتباطأ.. فالميزانية مهمة جداً. أما مستقبل الاقتصاد الخليجي فأكيد سيواجه تحديات كبيرة، ولكن سوق الأسهم لديه محفزات ونقاط جذب لرؤوس الأموال التي لن تعرف أين تذهب في السنوات القادمة.. الأسهم لم تأخذ حقها، فلا تتركها حين حل وقتها أخيراً.. أنا أراهن على عام 2016، والعلم بيد الله.
عضو
السلام عليكم
اتفق معك تماما متى ما تم التاكد بشكل معقول ان الوضع الحالي هو وضع مؤقت ولن يطول ولكن في ظل المعطيات الحالية اعتقد انه من الخطا التوسع في الانفاق ثم توريط الاجيال القادمة بديون ثقيلة..
تحياتي
عضو
السلام عليكم
لم استطيع نقلها هنا ولكنها متاحة على موقع الجريدة..
تحياتي
عضو قدير
الموجة الهابطة التي ابتدأت من 11,000 يتوقع انتهائها قريبا
وأعتقد ان نتائج البتركيميائيات ستحدد ذلك بدقة
عضو قدير
ستكون اسعار الاسهم دبل اليوم في شهر نوفمبر 2016
عضو مميّز
ستكون القفزة لمن لا يتأثر بانخفاض النفط ولا يتأثر بارتفاع الطاقة ويستفيد من الميزانية الداخلية بشكل مباشر أو من جيب المواطن
عضو
سلمت يابو السهام بورك فيك ....
سجلت الميزانية العامة للمملكة خلال 15 عاما ماضية فائضا 11 مرة، في حين سجلت عجزا 4 مرات.
وكان أكبر فائض للميزانية عام 2008، حيث بلغ الفائض نحو 581 مليار ريال، وذلك يعزى إلى ارتفاع الإيرادات النفطية بما يقارب 75%، كما سجلت الميزانية المملكة من عام 2004 إلى 2007 ومن 2011 إلى 2013 فوائض نقدية تتراوح بين 100 مليار إلى 400 مليار ريال.
وكان أكبر عجز في الميزانية المملكة عام 2009 بعد أن تراجعت الإيرادات النفطية بأكثر من 50% لتصل إلى 434 مليار ريال بسبب انخفاض الطلب العالمي على النفط خلال تلك السنة بعد الأزمة المالية العالمية 2008.
كما حققت الميزانية عجزا خلال العامين 2001 و2002 نحو 27 مليار ريال و21 مليار ريال على التوالي، وكان ذلك بسبب تراجع إيرادات النفط بعد الهبوط الحاد الذي شهدته الأسعار بعد أحداث 11 سبتمبر، والركود الاقتصادي في الولايات المتحدة الأميركية واليابان وأوروبا.
بينما حققت الميزانية عجزا خلال عام 2014 بنحو 66 مليار ريال، حيث بلغت الإيرادات 1044 مليار ريال والمصروفات 1110 مليارات ريال.
وعندما كان متوسط سعر النفط فوق 100 دولار عام 2011 و2012 و2013، سجلت الميزانية في تلك الأعوام إيرادات من النفط تتجاوز الترليون ريال.
وأظهرت بيانات أن الإيرادات الفعلية تزيد بشكل دائم خلال السنوات العشر الماضية عن المقدرة وبقيم متفاوتة، وسجل أكبر فرق بين الإيرادات الفعلية والمقدرة في عام 2008 بزيادة قدرها 651 مليار ريال.
ويعود السبب في ذلك إلى التقديرات المتحفظة لدى اعتماد أرقام الميزانية وتسجيل أسعار النفط لارتفاعات مطردة في معظم السنوات الـ10 الماضية.
ومن المنتظر أن يختلف هذا العام عن الأعوام الـ10 الماضية، حيث يتوقع أن تأتي الإيرادات الفعلية في مستوى التقديرية أو بأقل منها نظرا للانخفاض الكبير لأسعار النفط في معظم فترات العام رغم زيادة الإنتاج.
وحتى لو يكون العجز 400 مليار فبناءًا على المعطيات التي يعرفها الجميع ليس ذلك بغريب ...
فحماية بلادنا وحدودها وداخلها من كل عدوان هو الاساس ... وستستمر التنمية بمشيئة الله
وسيكون السير من الآن وصاعدًا على هدى ومعرفة . هناك مستقبل أجيال يجب الحفاظ عليه ..
المشاريع السابقة لن تتأثر إن شاء الله ... والهدر لن يستمر ... والفساد سيحجم إن لم يقضي عليه البتة !
نسأل الله التوفيق والسداد والرشاد ...
عضو قدير
اللي مخوفنا هو نزول البترول و لا عندنا مصدر غيره للأسف
و حتى شعبنا و عيالنا تعود على الكسل و الاتكالية و عدم الاقتصاد تبذير في كل شيء
عضو
الله يرحم غازي القنصيبي كان حريص على تنويع دخل الدوله وعدم الاعتماد على الاقتصاد الريعي ولا كنه حورب كثيرا من جميع الجهات وهاهم يرددون افكارة في تنويع الاقتصاد كلام في كلام لازم الحزم في عصر الحزم وصادقة ام عبدالله يوم تقول شعب اتكالي وكسول وتبذير الله المستعان تحياتي
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات