الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
فقد كانت الشركات السعودية المباحة التي لا تتعامل بالربا إقراضاً واقتراضاً لا تزيد على بضع شركات، ثم لم تزل تتزايد بفضل الله حتى بلغت في عام (1437هـ) (92) شركة مباحة، وكلنا أمل أن يأتي اليوم الذي تتخلص فيه شركاتنا كلها من أي عنصر ربوي أو نشاط محرم.
وقد كان للدراسات الشرعية لقوائم الشركات، ونصح القائمين عليها عبر الوسائل الإعلامية، والرسائل والزيارات الشخصية أثر بالغ في تصحيح مسار كثير من الشركات السعودية.
ولمطالعة القوائم الجديدة
هنا
المفضلات