منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 25 من 25

الموضوع: مبرووووك تركيا

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    18-Dec-2013
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    559

    مبرووووك تركيا

    المتابع لظروف واحوال المنطقة وتحالفاتها لا بد وأن يفرح بما تحقق في الانتخابات التركيه ... مبروك تركيا عدالة وتنمية... ولا عزاء لكل الشامتين المتربصين.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    نبارك لتركيا المسلمه وللسوريين المستضافين بتركيا
    اللهم كن عونا لكل مسلم ناصح للأمه ناصرا لقضاياها
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    10-Feb-2008
    المشاركات
    3,745

    شكرا لك أخ (smr) على الموضوع،
    وندعو الله أن يكون في فوز حزب العدالة والتنمية خير لبلدهم وللمنطقه،

    قبل تسلم هذا الحزب للحكم في تركيا كانت أوضاعها السياسية والإقتصادية سيئة وغير مستقرة والديون تثقل كاهل البلد،
    وكانت الحكومات تتغير بإستمرار وكان الجيش يتدخل بحجة إنقاذ البلد فيدفعها الى أوضاع أسوأ في أكثر الأحيان،

    نسأل الله أن يوفق بلدنا وبلاد المسلمين الى ما فيه الخير، وأن يصلح حالها ويرفع البلاء عنها،

    *****

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    4-Nov-2007
    المشاركات
    465
    الحكومه التركيه الحاليه من اقرب الحلفاء للسعوديه ومواقفها تجاه بشار وايران تقريبا متطابقه معنا لذلك لزاما ان نفرح باستمرارها خاصة بعد ان خذلنا ممن كنا نعتقد انهم حلفاء
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    12-Feb-2009
    المشاركات
    10,904
    الله يوفقهم لما يحب ويرضى
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Lightbulb

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اكثم بن صيفي مشاهدة المشاركة
    الحكومه التركيه الحاليه من اقرب الحلفاء للسعوديه ومواقفها تجاه بشار وايران تقريبا متطابقه معنا لذلك لزاما ان نفرح باستمرارها خاصة بعد ان خذلنا ممن كنا نعتقد انهم حلفاء
    لذلك كله أخي الكريم اكثم بن صيفي جاء هذا المقال وفيه من التوضيح الكثيررر ...


    لماذا الفرح بأردغان ؟!

    لقد احتبس العالم أنفاسه قبل أن تُعلن نتائج الانتخابات التركية .. وقد كادت الأحزاب العلمانية في مشارق العالم ومغاربه بكل وسيلة لتعيد للأحزاب العلمانية الكمالية مكانها على السلطة والزعامة التركية ، ولكنهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ، وقد أنفقت بعض الحكومات والأحزاب في داخل تركيا وخارجها مليارات الدولارات لإسقاط هذا الزعيم التركي واستعملت لذلك قنوات وأقلام وأجهزة وكادوا كيداً كبارا ، ولكن كما قال الله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ) [سورة اﻷنفال : 36]

    لقد شب الشعب التركي عن الطوق وحدد خياره ودهس بقدمه على تلك الدعايات الرخيصة ،ولسان حاله يقول: قد أبصرنا مواضع الأقدام فلا حاجة بنا إلى موجه أمين ،فكيف بموجه عميل ، وقد كان المسلمون بغالبيتهم العظمى يعيش الشعور التركي ساعة بساعة حتى تجلت النتائج فعمت البهجة اللاجئين السوريين والشعب السوري حتى الذين في الخارج والكتائب المجاهدة وكذلك عمت الفرحة الشعوب العربية والإسلامية التي تنظر إلى تركيا اليوم وكأنها ترى من خللها عروق الخلافة العثمانية وأمل العزة ،والشعور بآلام الأمة وآمالها ، ولولم يكن في شعورهم إلا نشوة النصر على القوى العلمانية التي تداعت في هذه الانتخابات من كل فج عميق ، لكن هذه الفرحة الإسلامية العارمة لم تخل من مشاكسات لبعضهم ،وهي وإن كانت غير عميقة ولا مؤثرة ،لكنها مزعجة

    فمن قائل :هذا الرجل كذاب ويتاجر بالشعارات الإسلامية ولم يفعل شيئاً ووووو إلى آخر ما تمليه عليهم قناة حفتر وغيرها من القنوات المتحفترة ، فالجواب لهؤلاء نقول: اغلق قناة حفتر وافتح قناة عقلك ولن تحتاج لمن يقنعك بإذن الله ، لكن هناك من الناس الصالحين من ذكر بعض الشبهات الشرعية وليسوا من زبائن حفتر ،فهؤلاء سنذكر أبرز ما اشتبه عليهم من أمر اردغان ، فكان أبرزها
    أولاً: أنه رجل علماني ،وقد صرح بذلك ،بل زاد أن حث مرسي على علمنة حكومته حين فاز في انتخابات مصر
    ثانياً: إرساله لجنوده في الحلف الأطلسي إلى أفغانستان ،بل كانت القوات التركية قائدة للحملة الصليبة هناك لمدة عامين
    ثالثاً: وضعه دستوراً للدولة وهذا أخذٌ لحق التشريع ، وهو حقٌ لله تعالى .

    هذه هي أهم الأمور المثارة حوله والجواب عليها بوجهين :

    الوجه الأول :على فرضية التسليم بكل ذلك ،وأنه كفر وأنه لا عذر له فيه ، وأن هذا الرجل كافر مرتد.
    فنقول لو فرضناه كذلك ،فهبه كغيره من الحكام الكفار الذين لا نقاش في كفرهم ،وإنما النقاش في أمر آخر وهو :هل مصلحة المسلمين في توليه أم في خسارته وتولي من هو أشد كفراً وكلباً على الإسلام والمسلمين وللجواب على ذلك نفرق بين المسلمين الأتراك وغير الأتراك ، فأما الأتراك فقد أبانوا عن ذلك حين انتخبه الإسلامي وغير الإسلامي ، أما الإسلامي فلأنه رأى صلاح دينه ودنياه مع أردوغان خير من البدائل غيره بلا مقارنه ، وأما غير الإسلامي فلا دين لهم لكنهم وجدوا دنياهم معه ،فوجدوه القوي الأمين ،ولا أدل على ذلك من نتائج انتخابه ، وأما غير الأتراك من العرب والمسلمين ،فهم طائفتان فالأولى هي التي نابذته وسعت لتشويه سمعته في إعلامها الرخيص ،وهوّنت من انجازاته ،واستخفت بمنجزاته ،بطريقة ممجوجة سامجة ،لكنها مع ذلك أثّرت على بعض عوام المسلمين السذج ، وقد اجتمع في هذه الطائفة جميع العلمانيين الذين جعلوا حرب الإسلام أولى أولوياتهم واستطاعو خديعة بعض الإسلاميين من جامية وتكفيريين ، وبعض الغيورين الصادقين الذين نظروا له من زاوية ضيقة وليسوا في ذلك أصحاب هوى ،لكنها غفلة الصالحين


    أما الطائفة الأخرى التي فرحت بفوزه واستبشرت بنصره على منافسيه من أحزاب العلمنة العميقة ، فهذه الطائفة هي جمهور الأمة الإسلامية من أقصاها إلى أقصاها ، فرح به أهل فلسطين عامة والغزاوية خاصة ،وسلوهم لماذا فرحوا به ، فرح به أهل مصر ممن قمعتهم الدبابة العلمانية ،وسلوا أهل مصر مالذي أفرحهم في فوزه ، فرح به وطاروا به فرحاً أهل سوريا ،فرحوا به في مخيمات اللاجئين فرحوا به في الخارج فرحوا به في الداخل السوري ،فرح به المجاهدون في سوريا ،ولن أقول سلوا أهل سوريا مالذي أفرحهم في فوزه ،فالكل يعلم قطعاً أنه الشريان الأعظم والأوحد للثورة والجهاد الشامي ،لا يزايد على ذلك عاقل ، فرح به كل مسلم يبحث عن عزة الزعماء وإن كان لا يحتاج إليه فقد أبرز أردغان على الساحة الدولية شخصية سياسية مسلمة شامخة معتزة ،وما موقفه مع بيريز بخاف على أحد ، كل هذا على التسليم بأن الرجل قد كفر وارتد وخرج من دين الله ،فيكون الخيار بين كافر خدم المسلمين بكل ما ستطاع ،وكافر يريد اغلاق كل نافذة يتنفس بها مسلم في شرق الأرض أوغربها .



    أما على عدم التسليم بكفره (وهو الذي ندين الله به) ، بل هو مسلم لم يفعل ما يوجب تكفيره
    فيكون الجواب على ماسبق ذكره من التهم التي كُفّر بها فنقول : لقد وصل أردوغان إلى سدة حكم دولة علمانية قد وصلت إلى حضيض من العلمنة لم تصل إليها دولة في العالم بل في التاريخ،حتى تلك الدول التي خرجت العلمانية من رحمها ،ولقد عمل الكماليون عشرات العقود على طمس جميع معالم الإسلام الظاهرة والباطنة ،وغرّبوا الشعب التركي عن دينه ،وجعلوا حرب الإسلام ديناً يدينون به حتى في أبسط مظاهره ،مثل الطربوش ونحوه ،عفواً عن شعائر الدين الظاهرة ،لقد وصل أردغان إلى رأس الهرم الذي يتغلغل فيه السرطان العلماني في جميع مفاصل الدولة ، نعم وصل إلى الحكم المنقوص الذي لا يمكنه من جميع قرارات الحكم ، لقد كان الجيش أشبه بدولة في دولة ،بقادته المعرقين والمغرقين في العلمانية بمالا تجده في جيش غيره ،كيف لا وهو الذي أسقط خمس حكومات قبل حكومة أردغان ،ولم تكن تلك الحكومات أمام السلطة العميقة في الجيش إلا كالدمية ،ولقد كان القضاء التركي عصاه الغليضة وهو بيد العلمانيين يضربون به من توهموا خطره على مشروعهم العلماني ، فهم أصحاب القرار النافذ فيه لأزيد من سبعين سنة ، وهو بدوره ينتقص من سلطة الرئيس قدراً مؤثراً ، ولا أدل على ذلك من قضاء مصر ،فقد كان المشرعن والمبرر والمدافع عن سلطة الجيش العلمانية ، فماذا عساك تقول في القضاء التركي الذي لم يعرف للإسلام لونٌ ولا طعم .


    إن السذاجة في تناول الأمور والتعاطي مع الأحداث يخرج لنا إعاقات فكرية وانحرافات فقهية ،ينتفع بها العدو ولا يسلم من ضررها الصديق ، لقد سمعت أحدهم وهو يقول :إذا كان أردغان لا يستطيع أن يطبق شرع الله بحذافيره فعليه بالتنحي وترك السلطة حتى يسلم من الردة والكفر ، وهذا من غرائب الأفهام ،فكأن البديل عنه سيكون عمر بن عبدالعزيز ، وكأن البديل عنه سيقيم الخلافة الراشدة في ثلاثة أيام ،وكأن كل أعداء الشريعة ستذعن بعده لأي بديل ، لا والله لا يكون بديلاً عنه إلا شرٌ مستطير ، وكأني بصاحبي هذا نسي أن الإصلاح منوط بالاستطاعة حتى في حق أعظم الخلق بذلاً وتضحية وتأييداً من الله وهم أنبياء الله ورسله ،فقد كان منهجهم (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله) فمن صدق الله وأصلح ما يستطيع لم يؤاخذ بمالا يستطيع ، وهل فعل يوسف عليه السلام أكثر من إصلاح دنيا الناس وتدبير اقتصادهم حتى انقادوا له فدعاهم إلى الله ، وهل فعل أردغان يخرج عن ذلك ،وهل طبق النجاشي الملك المعظم في قومه والذي كان يضمر إسلامه ولم يظهره ،فهل كان أعظم منجز له في حكمه غير توفير الملاذ الآمن للفارين بدينهم من الصحابة وغيرهم ،ثم هو عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وعند الصحابة من خيار المسلمين ، فهل وفر أحد ملاذاً آمناً لمئات الآلاف من المسلمين مثلما فعل أردغان ،فهل نعذر النجاشي لأنه فعل مايستطيع حتى يأمن حياة مائة مسلم ،ولا نعذر من أمن مائات الآلاف!؟

    لقد وصل أردغان إلى السلطة وهو يتسلل لواذاً من كلب العلمانيين في الداخل والخارج ، وهو يتقيهم بكل وسيلة وشعار لعله ينفذ منهم حتى يخلص الشعب المسلم من الطغمة التي سامته سوء العذاب طوال عقود طويلة ، فتجده يظر في خطاباته الشعارات الإسلامية والشعارات العلمانية ، لكنه على أرض العمل والتطبيق ،لا يمر يوم إلا وهو يستنقص من سلطة العلمانية والكفر ، ويمدد من سلطان الإسلام والحرية التي جعلت الناس تعود لدين الله أفواجاً ،لا ينكر ذلك عاقل ، حتى أصبحت شعاراته العلمانية مثيرة للسخط العلماني ، فقد شعروا بأنه يستخف بهم حينما يظهر شعار العلمانية وهو في حقيقته حرب عليها ومقلص لنفوذها وصلاحياتها وتمددها فلم يعودا يصدقون صوته المظهر شعار العلمانية في الحكم ،لكن بعض أصحابنا الإسلاميين يهمهم الشعار أكثر من العمل، لقد انتزع أردغان الشعب التركي انتزاعاً من براثن العلمانية بعد عقود من الاختطاف

    هل نسيت أخي موقف الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز حين تولى الحكم في نهاية القرن الأول ولم ينقرض جيل الصحابة وفي عهد جلة التابعين ، وسلطان الشريعة قائم وشعائره ظاهرة ،ولا منافس للإسلام وأهله ، ومع ذلك بقي عمر مدة خلافته يصلح ما أفسده بعض من قبله من الأمراء والخلفاء حتى مات رحمه الله ولم يكمل مشروعه الإصلاحي الذي كان يعالجه أشد المعالجة ،حتى تبرم ابنه عبدالملك من تأخر بعض الإصلاحات وعاتبه في ذلك ،فقال له : يا بني إننا نعالج أموراً قد هرم عليها الكبير وشب عليها الصغير حتى إذا غُيرت قالوا غُيرت السنة ، فماذا عسانا نقول في حكم أردغان وإصلاحاته وما يواجهه من عقبات تنوؤ بحملها الجبال ، فشيئ من العدل والإنصاف أخي ودع السطحية في التحليل والسذاجة في الحكم ، فإنك بمهاجمتك هذا الزعيم التركي تتخندق مع أعداء الأمة من كل ملة ، وهي الحجة التي كفر بها بعضهم جموعاً من مخالفيه .

    وأخيراً هذا سؤال لكل من يقرأ هذا المقال من موافق ومخالف ، هل خدم فوز أردغان المسلمين في داخل تركيا وفي خارجها ، وهل أضر بالأحزاب العلمانية ، وهل كانت هزيمته ستخدم المسلمين؟
    ولا نقول أن منجزات أردغان هي نهاية المطلب وغاية المرغب ، بل هي نافذة أمل لبلد أحرقته العصابات العلمانية عقوداً ، وإنا لترغب إلى الله أن يعيد للشعب التركي وللأمة عزتها ومجدها ،ومالا يدرك كله لا يترك جله، وإن بيان الحق والتحذير من الباطل واجب على أهل العلم ، لكن لذلك فقهاً يحسنه أهل البصيرة من العلماء ، فقد هادن رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشاً ،فدخل في حلف قريش بنو بكر ، ودخل في حلف رسول الله. خزاعة وهما قبيلتان على الشرك ، لكن خزاعة كانت عيبة نصح لرسول ولأصحابه فكانوا أقرب حلفاً ، فكيف بالمسلم المقصر ، فكيف إذا بذل وسعه وطاقته



    وهنا أذكرك بهذه النصوص

    - قال تعالى : (قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا ۚ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَىٰ مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ ۚ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) [سورة هود : 88]
    - وقال تعالى : (فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لِأَنْفُسِكُمْ ۗ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) [سورة التغابن : 16]




    وأخيراً هذا جهد المقل والله يتولى السرائر

    كتبه: حمود بن علي العمري
    أبو مالك
    الرياض العامرة بالتوحيد والسنة




    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    مقال رائع أخي المرحرح علّه يصحي الغافلين
    من فضل الله علينا بهذه الظروف أن أخوان العقيده هم الفائزون بتركيا

    رجل صنع لبلاده وشعبه موقع على الخارطه السياسيه والاقتصاديه والعسكريه
    من الغباء والعار أن ينتقده النكرات بوسائل اعلامهم ممن اعتادوا حكم العسكر
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    18-Dec-2013
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    559
    فعلا مقال رائع ومنصف شكراً للشيخ / حمود بن علي العمري والشكر موصول للناقل الكريم أخونا / المرحرح ...
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    10-May-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    5,705
    لأول مرة أقرأ له كلام موزون وعاقل وليس فيه تحزب ولا تأثر بفوبيا الإخوان والأدلجة ..

    عبدالرحمن الراشد : فاز إردوغان في اللحظة المناسبة … فضعف الحكومة التركية سيضعف معسكر السعودية

    http://linkis.com/aawsat.com/home/arti/0PKpZ
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    10-May-2005
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    5,705
    فوز أردوغان التاريخي هو رحمة من الله بالمحور السني في الصراع الإقليمي والدولي الذي تدور رحاه في منطقتنا وعلى رؤوس شعوبها المقهورة..
    فالله لك الحمد
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    10-Feb-2014
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    389
    ولي أمرنا سلمان ابن عبدالعزيز ووطننا المملكة العربية السعودية ( بلد التوحيد ولله الحمد والمنة) أما مايخص بلاد الشركيات والخمور والفجور ( الصوفيه الاخوانية) فهي لاتعني لنا شي لامن قريب او بعيد ومن يرى غير ذلك (( ممن مايزال عرقه الدساس يتحرك بأتجاه اجداده)) فالابواب مشرعه له للذهاب الى اجداده والعيش بينهم بخيرهم وشرهم .....
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    5-Mar-2008
    المشاركات
    1,210
    ولكن شريحة كبيرة من الأتراك يرون عكس ذلك! بقاء أردوغان سيضعف فرصهم في الانضمام للاتحاد الأوروبي، وسيسرع من القضاء على حزب العمال التركي، على حساب القضاء على داعش، وسيستمر الكبت الإعلامي والسيطرة على حرية الفكر والرأي في تركيا، وسيكون قوة داعمة للاسلام السياسي في المنطقة. هذا رأي شرائح كثيرة في تركيا، ليس بالضرورة رأيي الشخصي، ولكن من المهم النظر إلى كل قضية بشمولية لا من زاوية واحدة فقط. نعم النقطة الإيجابية الوحيدة أن هذه الحكومة التركية على علاقة جيدة مع المملكة.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    ههههههه والله لكم وحشه الاخوان دابه وسهم
    تأخرتوا علينا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    19-Jun-2005
    المشاركات
    1,503
    الديموقراطية حرام
    وبالتالي الانتخابات حرام
    فليش فرحانين بالحرام؟
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    18-Dec-2013
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    559
    بعض الردود ههههههههههههههههههههههههههههه من عمقها وروعتها وجمالها يا سلام ...

    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    الف مبروك لأمة الإسلام ولشعب تركيا

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاترينا مشاهدة المشاركة
    مقال رائع أخي المرحرح علّه يصحي الغافلين
    من فضل الله علينا بهذه الظروف أن أخوان العقيده هم الفائزون بتركيا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاترينا مشاهدة المشاركة
    رجل صنع لبلاده وشعبه موقع على الخارطه السياسيه والاقتصاديه والعسكريه
    من الغباء والعار أن ينتقده النكرات بوسائل اعلامهم ممن اعتادوا حكم العسكر

    في الصميم اباعبدالرحمن
    رجل نقل بلده من الفقر الى الغنى وسياسات بلاده من معاداة الأسلام لمعاداة أعداء الإسلام
    لذا استحق من مليكنا المفدى سلمان الحزم والعزم ان يكون اول رئيس يزوره ويلتقيه
    وهذه نبذة عن الحاكم المسلم اردوغان



    ولد في 26 فبراير من عام 1954 م في حي قاسم باشا أفقر أحياء اسطنبول ، لأسرة فقيرة من أصول قوقازية.
    تلقى رجب تعليمه الابتدائي في مدرسة حيه الشعبي مع أبناء حارته ، ويحكى أن مدرس التربية الدينية سأل الطلاب عمن يستطيع أداء الصلاة في الفصل ليتسنى للطلاب أن يتعلموا منه ، رفع رجب يده ولما قام ناوله المدرس صحيفة ليصلي عليها ، فما كان من رجب إلا أن رفض أن يصلي عليها لما فيها من صور لنساء سافرات ! ... دهش المعلم وأطلق عليه لقب ” الشيخ رجب ” .


    أمضى حياته خارج المدرسة يبيع البطيخ أو كيك السمسم الذي يسميه الأتراك السمسم ، حتى يسد رمقه ورمق عائلته الفقيرة.
    ثم انتقل بعد ذلك إلى مدرسة الإمام خطيب الدينية حتى تخرج من الثانوية بتفوق . ألتحق بعد ذلك بكلية الاقتصاد في جامعة مرمرة.
    بالرغم من اهتماماته المبكرة بالسياسة ، إلا أن كرة القدم كانت تجري في دمه أيضا ، يكفي بأن أقول أنه أمضى 10 سنوات لاعبا في عدة أندية !
    فصل من الجيش من أجل شاربه
    بعد إلتحاقه بالجيش أمره أحد الضباط حلق شاربه ( الشارب يعتبر ضد القوانين الكمالية ) ، فلما رفض كان قرار فصله طبيعياً !


    زواجه من المناضلة



    يقول الكاتب التركي جالموق في كتابه الذي ألفه عن أردوغان : بدأت قصة زوجه من رؤيا رأتها أمينة المناضلة الإسلامية في حزب السلامة الوطني ، رأت فارس أحلامها يقف خطيبا أمام الناس – وهي لم تره بعد – ، وبعد يوم واحد ذهبت بصحبة الكاتبة الإسلامية الأخرى شعلة يوكسلشلنر إلى اجتماع حزب السلامة ، وإذا بها ترى الرجل الذي رأته في منامها .. رأت أوردغان .. ، وتزوجوا بعد ذلك واستمرت الحياة بينهما حتى وصوله لسدة الحكم مشكلين ثنائيا إسلاميا جميلا ، لهما اليوم عدد من الأولاد ، أحد الأولاد الذكور سُمي ” نجم الدين ” على اسم استاذه نجم الدين أربكان من فرط اعجابه وإحترامه لإستاذه ، وإحدى بناته تدرس في أمريكا لعدم السماح لها بالدراسة في الجامعة بحجابها !


    أردوغان في السياسة


    بدأ اهتمامه السياسي منذ العام 1969 وهو ذو 15 عاما ، إلا أن بدايته الفعلية كانت من خلال قيادته الجناح الشبابي المحلي لحزب ” السلامة أو الخلاص الوطني ” الذي أسسه نجم الدين أربكان ، ثم أغلق الحزب وكل الأحزاب في تركيا عام 1980 جراء انقلاب عسكري . بعد عودة الحياة الحزبية ، انضم إلى حزب الرفاه عام 1984 كرئيس لفرع الحزب الجديد ببلدة بايوغلو مسقط رأسه ، وهي أحدى البلدات الفقيرة في الجزء الأوربي في اسطنبول ، وما لبث أن سطع نجمه في الحزب حتى أصبح رئيس فرع الحزب في اسطنبول عام 1985 ، وبعدها بعام فقط أصبح عضوا في اللجنة المركزية في الحزب .


    رئيس بلدية اسطنبول


    لا يمكن أن أصف ما قام به إلا بأنه انتشل بلدية اسطنبول من ديونها التي بلغت ملياري دولار إلى واستثمارات وبنمو بلغ 7% ، بفضل عبقريته ويده النظيفة ، وبقربه من الناس لا سيما العمال ورفع أجورهم ورعايتهم صحيا واجتماعيا ، وقد شهد له خصومه قبل أعدائه بنزاهته وأمانته ورفضه الصارم لكل المغريات المادية من الشركات الغربية التي كانت تأتيه على شكل عمولات كحال سابقيه !
    بعد توليه مقاليد البلدية خطب في الجموع وكان مما قال : ” لا يمكن أبدا أن تكونَ علمانياً ومسلماً في آنٍ واحد ، إنهم دائما يحذرون ويقولون إن العلمانية في خطر .. وأنا أقول: نعم إنها في خطر . إذا أرادتْ هذه الأمة معاداة العلمانية فلن يستطيع أحدٌ منعها . إن أمة الإسلام تنتظر بزوغ الأمة التركية الإسلامية .. وذاك سيتحقق ! إن التمردَ ضد العلمانية سيبدأ”.
    ولقد سئل عن سر هذا النجاح الباهر والسريع فقال: ” لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه ، إنه الإيمان ، لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوة رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام ”.
    رجب طيب أردوغان في السجن
    للنجاح أعداء ، وللجرأة ضريبة ، وبدأ الخصوم يزرعون الشوك في طريقة ، حتى رفع ضده المدعي عام دعوى تقول بأنه أجج التفرقة الدينية في تركيا ، وقامت الدعوى بعد إلقاءه شعرا في خطاب جماهيري - وهو مميز في الإلقاء – من ديوان الشاعر التركي الإسلامي ضياء كوكالب، الأبيات هي :

    مساجدنا ثكناتنا
    قبابنا خوذاتنا
    مآذننا حرابنا
    والمصلون جنودنا
    هذا الجيش المقدس يحرس ديننا

    فأصدرت المحكمة بسجنه 4 أشهر ، وفي الطريق إلى السجن حكاية أخرى.
    وفي اليوم الحزين توافدت الحشود إلى بيته المتواضع ، من أجل توديعه وأداء صلاة الجمعة معه في مسجد الفاتح ، وبعد الصلاة توجه إلى السجن برفقة 500 سيارة من الأنصار ! وفي تلك الأثناء ، وهو يهم بدخول السجن خطب خطبته الشهيرة التي حق لها أن تخلد.

    ألتفت إلى الجماهير قائلا :

    ” وداعاً أيها الأحباب ، تهاني القلبية لأهالي اسطنبول وللشعب التركي وللعالم الإسلامي بعيد الأضحى المبارك ، سأقضي وقتي خلال هذه الشهور في دراسة المشاريع التي توصل بلدي إلى أعوام الألفية الثالثة ، والتي ستكون إن شاء الله أعواماً جميلة ، سأعمل بجد داخل السجن وأنتم اعملوا خارج السجن كل ما تستطيعونه ، ابذلوا جهودكم لتكونوا معماريين جيدين وأطباء جيدين وحقوقيين متميزين ، أنا ذاهب لتأدية واجبي واذهبوا أنتم أيضاً لتأدوا واجبكم ، أستودعكم الله وأرجو أن تسامحوني ، وتدعوا لي بالصبر والثبات كما أرجو أن لا يصدر منكم أي احتجاج أمام مراكز الأحزاب الأخرى ، وأن تمروا عليها بوقار وهدوء ، وبدل أصوات الاحتجاج وصيحات الاستنكار المعبرة عن ألمكم ، أظهروا رغبتكم في صناديق الاقتراع القادمة “.


    أيضا في تلك الأثناء كانت كوسوفا تعاني ، وبطبيعة الحال لم يكن لينسى ذلك رجب الذي كان قلبه ي بروح الإسلام على الدوام، فقال ” أتمنى لهم العودة إلى مساكنهم مطمئنين في جو من السلام، وأن يقضوا عيدهم في سلام، كما أتمنى للطيارين الأتراك الشباب الذين يشاركون في القصف ضد الظلم الصربي أن يعودوا سالمين إلى وطنهم “


    حزب العدالة والتنمية


    بعد خروجه من السجن بأشهر قليلة ، قامت المحكمة الدستورية عام 1999 بحل حزب الفضيلة الذي قام بديلا عن حزب الرفاه ، فانقسم الحزب إلى قسمين ، قسم المحافظين وقسم الشباب المجددين بقيادة رجب الطيب أردوجان وعبد الله جول ، وأسسوا حزب التنمية والعدالة عام 2001 .
    خاض الحزب الانتخابات التشريعية عام 2002 وفاز بـ 363 نائبا مشكلا بذلك أغلبية ساحقة ومحيلا أحزابا عريقة إلى المعاش !

    لم يستطع أردوغان من ترأس حكومته بسبب تبعات سجنه وقام بتلك المهمة صديقه عبد الله جول الذي قام بالمهمة خير قيام ، تمكن في مارس من تولي رئاسة الحكومة بعد إسقاط الحكم عنه ، وابتدأت المسيرة المضيئة.


    أردوغان يصلح ما أفسده العلمانيون


    بعد توليه رئاسة الحكومة ، مد يد السلام ، ونشر الحب في كل اتجاه ، تصالح مع الأرمن بعد عداء تاريخي ، وكذلك فعل مع أذربيجان ، وأرسى تعاونا مع العراق وسوريا ، ولم ينسى أبناء شعبه من الأكراد ، فأعاد لمدنهم وقراهم أسمائها الكردية بعدما كان ذلك محظورا ! ، وسمح رسميا بالخطبة باللغة الكردية ، و أفتتح تلفزيون رسمي ناطق بالكردية ! كل هذا وأكثر.





    مواقفه من الصهاينة في الأحتلال الإسرائيلي


    العلاقة بين تركيا وإسرائيل مستمرة في التدهور منذ تولي أردوغان رئاس الحكومة التركية ، فمثلا إلغاء مناورات “ نسور الأناضول ” التي كان مقررا إقامتها مع إسرائيل و إقامة المناورة مع سوريا ! ، التي علق عليها أردوغان : ” بأن قرار الإلغاء احتراما لمشاعر شعبه ! ” ، أيضا ما حصل من ملاسنة في دافوس بينه وبين شمعون بيريز بسبب حرب غزة ، خرج بعدها من القاعة محتجا بعد أن ألقى كلمة حق في وجه ” قاتل الأطفال ” ، دم أردوغان المسلم يغلي حتى في صقيع دافوس ! ، واُستقبل في المطار عند عودته ألاف الأتراك بالورود والتصفيق والدعوات !





    أردوغان يحصل على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الاسلام






    في عام 2010م تم منح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام لرجب طيب أردوغان لـقيامه - مؤيدا بثقة الشعب التركي وتأييده - بخدمة قضايا الأمة الإسلامية وفي طليعتها قضية فلسطين العادلة حيث برهن على أنه في طليعة المدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني ، وقالت أمانة الجائزة إن أردوغان في طليعة المسلمين المؤسسين لتآلف الحضارات على أساس من الحوار البناء والانفتاح؛ انطلاقا من مبادئ التعاون والتفاهم الدولي مما جعل لوطنه تركيا مكانة مقدَّرة بين شعوب العالم ودوله، واعتبرت الجائزة أن رئيس الوزراء التركي نموذجاً للقيادة الواعية الحكيمة حيث قام بجهود عظيمة بناءة في المناصب السياسية والإدارية التي تولاها. ومن تلك المناصب أنه كان عمدة مدينة إسطنبول حيث حقق إنجازات رائدة في تطويرها. وبعد أن تولى رئاسة وزراء وطنه (تركيا) أصبح رجل دولة يشار بالبنان إلى نجاحاته الكبيرة ومواقفه العظيمة وطنيا وإسلاميا وعالميا.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  17. #17
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Lightbulb

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دابه مشاهدة المشاركة
    (( ممن مايزال عرقه الدساس يتحرك بأتجاه اجداده)) فالابواب مشرعه له للذهاب الى اجداده والعيش بينهم بخيرهم وشرهم .....
    أخي الكريم الدابه باركك الله ...

    صدقًا لم أفهم من المقصود بما اقتبسته من مشاركتك أعلاه

    فليتك تتكرم وتبين لي لعلي أفهم على الأقل ... ومن ثم أحذر وأُحذر !!



    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  18. #18
    تاريخ التسجيل
    18-Dec-2013
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    559
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  19. #19
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    بو مهند شكرا للسيره العطره لهذا الرجل المسلم آردوغان
    لو كان شخصا عاديا لوجدنا الجميع يتغنى بسيرته التي أضاءت عصرنا المظلم
    ولكن لسوء حظه أن سيرته العطره ارتبطت بقيادته للأمة التركيه
    ولم ينسى أمته المسلمه فكان لزاما عليه أن يدفع ضريبة النجاح
    فانبرت له أقلام إعلاميه تهاجمه من دول تعيش عصورها المظلمه
    فالفاشل يغضب حينما يتفوق عليه أحد إخوته
    فتأثر البعض بما طرحته تلك الأقلام فأصبحوا لايرون إلا القذى
    بينما وجدنا سلمان الحزم يقربه ويتحالف معه لثقته أن الحليف الحقيقي هو الحليف العقائدي
    وليس حليف مصلحة مؤقته تنتهي بمجرد توفر مصلحة أفضل مع غيره كائن من كان
    يكفي أردوغان فخرا أن من أعدائه الشاويش حارس مرمى دبي
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  20. #20
    تاريخ التسجيل
    12-May-2009
    المشاركات
    55
    دائما هنالك افضل السيئين ..
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  21. #21
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Lightbulb




    يقولون أن الإيرانيين قد استبشروا كثيرًا

    بفوز حزب العدالة والتنمية التركي




    الاســـم:	Na3jCEO.jpg
المشاهدات: 952
الحجـــم:	36.1 كيلوبايت




    ويكشف ( موسوي الكذوب ) كذلك هذا السر العظيم عن بشار الحقير






    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  22. #22
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    ههههههههههههههههههههههههه
    أمير موسوي أثبت أن دين التقيه سيتخرج منه الدجال بامتياز
    من كثر مايمارسون التقيه أصبحوا يجيدون فن التمثيل
    على العالم بأكمله وليس على المسلمين فقط
    هههههه موسوي يذكرني بالمثل الشعبي: يوم وش يسمونه صكت وش يسمونه:d:d
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  23. #23
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Wink

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاترينا مشاهدة المشاركة
    من كثر مايمارسون التقيه أصبحوا يجيدون فن التمثيل
    على العالم بأكمله وليس على المسلمين فقط
    أنظر للتلاميذ النجباء من حزب المماتعة

    كم أحرزوا من تقدم في هذا المجال ...

    - يخيّبكن يا فشلة -






    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  24. #24
    تاريخ التسجيل
    2-Nov-2005
    المشاركات
    2,956
    بما انها انتخابات والشعب اختاره باغلبيه فلا شك هو القوي الامين
    يجب عليه الان ان يهتم بجديه اكثر ومتابعه لوضع جارته المسلمه سوريا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  25. #25
    تاريخ التسجيل
    4-Sep-2013
    المشاركات
    2,264

    Lightbulb



    - قمة العشرين الإقتصادية في تركيا -


    الاســـم:	kjGcXEQ.jpg
المشاهدات: 527
الحجـــم:	111.0 كيلوبايت



    الاســـم:	WrLCdf8.jpg
المشاهدات: 574
الحجـــم:	131.2 كيلوبايت



    الاســـم:	luzkPGV.jpg
المشاهدات: 526
الحجـــم:	57.6 كيلوبايت



    الاســـم:	m5YWr5a.jpg
المشاهدات: 581
الحجـــم:	158.2 كيلوبايت


    الاســـم:	zLxqakr.jpg
المشاهدات: 558
الحجـــم:	192.5 كيلوبايت


    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك