فنيا لا يتضح انهيار لتاسي
هل سيكون هناك اعادة تقييم للريال امام الدولار؟؟؟
هذا هو مربط الفرس..
مجرد نفي للسؤال,,سترى اقلاع للسوق .
علامة..
اذا شاهدنا يوم احد شديد الاخضرار ..
هو اشارة لتغيير سلوك من يضرب السوق
أي أحد
فنيا لا يتضح انهيار لتاسي
هل سيكون هناك اعادة تقييم للريال امام الدولار؟؟؟
هذا هو مربط الفرس..
مجرد نفي للسؤال,,سترى اقلاع للسوق .
علامة..
اذا شاهدنا يوم احد شديد الاخضرار ..
هو اشارة لتغيير سلوك من يضرب السوق
أي أحد
تذكير
لا تنسوا الاستثمار الأهم في صحتكم
العلامة الأكيدة إذا امتلئت محافظ الكبار والصناديق ، عندها استعد للاقلاع
هذا النزول وهمي ، فالقياديات كميات تداولها بسيطة وأسعارها لم تتأثر ، لذا المؤشر لم يتأثر قياساً بواقع السوق ، فيما أسهم الشركات الصغيرة تم سحقها بعد أن تخلى عنها ملاكها صغار المتداولين وبأبخس الأسعار
غشونا يا اون تايم
صار موضوع المستثمر الاجنبي تغطية على ( انهم يشترون الكاش )
الله يعطيك العافية
أصعب وقت مر على السعودية في ١٩٩٨، عندها كانت الدولة شبه مفلسة، وألقى المرحوم عبدالله بن عبدالعزيز خطاب عندما كان أمير و ولي للعهد بأن الطفرة أنتهت وعلينا شد الأحزمة ..
حينها، حدث هلع لدى المودعين بالريال وشهدنا تحويل كبير للدولار خوفا من إعادة تقييم العمله أو تخفيضها..
ومع كل تلك الصعوبات لم تقم الدولة بتلك الخطوة!
فما بالك باليوم؟؟
معليش أخي أون لآين، لا تبرر فشل تحليلك الأخير بإشاعة تقييم العملة..
وضع السوق كان واضح و بدون أي محفزات، و النزول مبرر على الأوضاع الحالية.
ولك جزيل الشكر لما قدمته خلال الأعوام الماضية..
مشكور والله يجزاك خير
طيب و إنهيار النفط، والهبوط الجماعي لأسواق العالم، و توقع سياسة تقشفية للعام القادم، كل هذه العوامل ما كنت سبب لنزول السوق؟؟!
نفهم إن السوق كان ينهار بسبب الخوف من إعادة تقييم الريال؟؟!
إذا عاود السوق الهبوط بعد النفي، نقدر نقول إن سبب الهبوط لعوامل إخرى لم تذكرها؟؟!
بالمناسبة، الخبر كان في منتصف التداول، يعني بعد الإقلاع، ونصيحة يا سيدي العزيز، لا تعيد تكرار الأخطاء خصوصاً ٢٠١٤.
قال الدكتور أحمد الخليفي وكيل محافظ مؤسسة النقد للأبحاث والشؤون الدولية، إن تثبيت وكالة فيتش التصنيف السيادي للسعودية عند aa يعكس قوة الاقتصاد السعودي وقدرته على تحمل الصدمات على المدى المتوسط على الأقل، وهو تصنيف جيد مقارنة بدول مماثلة، منوها إلى أن تغيير النظرة المستقبلية من قبل "فيتش" إلى سلبية يأتي نتيجة تراجع أسعار النفط ورؤية الوكالة لذلك مع استمرار وتيرة الإنفاق العام بالمملكة.
وأكد أن مؤسسة النقد ملتزمة بسياسة ربط الريال بالدولار الأمريكي بسعر صرف ثابت كما هو 3.75 ريال لكل دولار، ولديها الأدوات التي تساعدها في هذه السياسة التي خدمت الاقتصاد السعودي ولا تزال، مشيرا إلى أن انخفاض الريال في أسواق العقود الآجلة مرجعه للمضاربات والمضاربين الذين ينتهزون فرصا معينة لتحقيق مكاسب.
الموضوع ماهو بالريال يابوبدر..
العالم كله خايف من كساد يلوح بالافق..
أستاذنا أبا بدر
تحية و تقدير
دائما رائع
انت و كل المحللين لست أقل من الهلال و النصر
يحتاجلكم معسكر خارجي
يكون ..
بشرق أسيا أو استراليا
لع
تتغير الخطط
و الله أعلم ..
دعني أتفق معك اخوي اخوي الفاضل بان المموضوع ليس الريال ....وان الموضوع ليس مهم ولا يستحق نفس الاشاعه!
لماذا نفوا الاشاعه؟
ولماذا نفوها متأخرين جداااا؟؟؟؟
يارجل لقد رأينا انهيار...وتسييل محافظ ..وبيع هلع
ولا نسمع الا عن اشاعة الريال,,وتأكل الاحتياط ..والنمو السلبي .. وعجز الميزانيه..
لم يصرّح أحد...
لهذا طالبنا بتصريح..!
وما تصريحهم ونفيهم الا تأكيد على أهمية الموضوع ..
وهارد لك لمن تضرر..
لك كل التحايا
سبحان الله
كل شي زان
يومين فصلت بين انهيار وكساد وبين مستقبل مزدهر وفرص كبيره..!!!
الحمد لله على فضله وكرمه
وهاردلك للمتضررين
أخي الكريم On Time وفقك الله وحفظك من كل مكروه أسأل أن يزينها بمنه وفضله ...
ما رأيك في ما حواه مقال لـ د. حمزة السالم باركه الله والذي عنونه بــ :-
- لا نقص في السيولة ولا خفض للريال ولا ارتفاع للفائدة -
لا صحة علمية، عن ما قيل ويقال عن احتمالية نقص السيولة بسبب السندات.
وأن هذا النقص سيسبب ارتفاع الفائدة. ولا صحة منطقية عن ما يُشاع عن احتمالية انخفاض سعر صرف الريال، بسبب التذبذب السلبي للاحتياطيات. ولا صحة استشهادية بوكالة فتش وتخفيض تقييمها للنظرة المستقبلية الائتمانية للريال السعودي.
ولضيق المقام، فالاختزال ضرورة، ليست بمانعة عن الفهم بشرط أن يتلقاها عقل خال من التصورات المسبقة الخاطئة. فأما نقص السيولة لسحبها بالسندات الحكومية، فهذا غير صحيح لأن مؤسسة النقد تحافظ على مستوى السيولة بما يمنع حدوث انخفاض في الأسعار. فمهما أقرضت البنوك الحكومة، فلن ينخفض معدل السيولة لدى البنوك. فما تجمعه السندات من نقد له حالان لا يخرج عنهما، الأول أن الحكومة ستستخدم سيولتها محلياً، أي كدفعها في الرواتب ونحوه، فهنا الحال لن يتغير من وجهة الاستيراد، فليس هناك تأثير مطلقاً على السيولة لها، لأنه متى صُرفت الأموال محلياً، فهي ستعود للبنوك مرة أخرى، فهي في الأصل نقود عبد الله ومحمد أودعاها في البنك، والبنك اشترى بها السندات الحكومية، والحكومة أنفقتها على زيد وعبيد، وهما أودعاها في البنك، فلا يتغير شيء في مستوى السيولة مطلقاً. والحالة الثانية، ولكوننا اقتصاداً يستورد أكثر احتياجاته، هي أن تُستخدم سيولة السندات لشراء سلع خارجية. وهذا يعني أن كمية النقود محلياً قد نقصت، وهذا يحدث عند أي تحويل للخارج، وعكسه يحدث عند أي تحويل من الخارج.
ولا تسمح مؤسسة النقد بالأول لأنه سيؤدي لانخفاض الأسعار، ولا تسمح بالثاني لأنه يؤدي إلى التضخم.
ولذا تقوم المؤسسة بعملية تعقيم، أي أنها تقوم بشراء ما يوزاي قيمة الأموال الخارجة من سندات ساما أو حتى سندات الحكومة من البنوك وتعوض البنوك بالنقد. فحقيقة هذا الوضع في هذه الحالة، أن مؤسسة النقد هي من زود الحكومة باحتياجاتها النقدية، بطريقة أو بأخرى، ولكنها أرزاق البنوك، فالبنوك المركزية ممنوعة قانونياً من إقراض حكوماتها مباشرة. وشرح أسباب ذلك لا محل له هنا. المهم أن النتيجة العلمية أنه لن يكون هناك أي نقص في السيولة، فالريال سيأتي محله ريال. وبما أنه لن يكون هناك نقص في السيولة، فلن يكون هناك ارتفاع في الفائدة، ما لم يكن مُهندساً له، لأسباب أخرى أو لارتفاع كبير في فائدة الدولار.فحتى الارتفاع البسيط على فائدة الدولار تستطيع المؤسسة امتصاصها. فمعدل السايبر اليوم، مرتفع عن مثيله اللايبور. وما كان هذا ليكون والريال مرتبط بالدولار، لولا أن سوق السايبر وهو سوق الريال. وسوق الايبور هو سوق الدولار. والريال يخدم الاقتصاد السعودي، والاقتصاد السعودي ليس بحاجة لخفض الفوائد. كما أن الدولار يخدم الاقتصاد الأمريكي وهو بحاجة لخفض الفوائد.
فنحن نتبع الدولار في فائدة الإيداع، التي هي الربو العكسي، والتي تمثل أقل كلفة لشراء النقد، أو فقل أرضية الفائدة.فالتمويل عبارة عن شراء للنقد وإعادة بيعه. والريبو العكسي لا يمثل سعر التوازن بين الطلب على النقد وعرضه، بل السايبر هو سعر سوق النقد السعودي.
ومؤسسة النقد قد رفعت عمداً سعر السايبر بوسيلتين. الأولى تقليدية وهي عن طريق تقليل العرض برفع نسبة الاحتياطيات الإلزامية، والثانية برفع سعر الريبو والذي يعد السقف الأعلى،الذي يمكن أن تصل إليه فائدة السايب.
وهذا سمح للسايبر بالصعود. وهذا يعني أنه حتى ارتفاع الفائدة على الدولار بنحو خمسين نقطة، ممكن أن تمتصها مؤسسة النقد إن رأت أن هذا مناسباً للاقتصاد السعودي.
فالإشكالية في الربط بالدولار والخوف من فك الارتباط أو تخفيض الريال إنما يكون في حال لو انفجرت طفرة نمو اقتصادية في أمريكا فارتفعت الفائدة كثيراً على الدولار، ويكون اقتصادنا قد تطور وأصبح يعتمد على التمويلات، ويكون في حالة انحسار. حينها وعند توفر هذه العوامل الثلاثة، حينها تصبح المضاربات على الريال بالمراهنة على تخفيض سعره لها منطق عقلي وعلمي. (ولهذا، لن يكون هناك أيضاً تأثير على سوق التمويلات. فإنما التأثير يكون لو كانت السندات الحكومية مُزاحمة لغيرها في سوق التمويلات، كما هو الحال في البلاد المتطورة).
وأما ما يحدث اليوم من بعض انخفاضات وقتية لقيمة العقود المستقبلية للريال لسنة، فهي ليست فناً علمياً في الحقيقة، ولا مهارة تجريبية. فهي إما مقامرات لجهلة يتلاعب بهم بعض الوسطاء ليكسبوا من العمولات.
وإما أن تكون مقصودة من بعض من يريد إثارة البلبلة في المجتمع السعودي. فمثل هذا يكون له وسيط في الإعلام الاقتصادي الغربي، ويحتاج الوسيط لمبرر من أجل أن يرمي ببعض النظريات العامة في مقال وصفي لا تحليلي.
فيكفي أن يقوم هذا الُمغرض ببعض عمليات عدة ببيع عقود مستقبلية لريالات بسعر صرف أقل، ليُسجل أن قيمة الريال انخفضت في العقود المستقبلية لسنة.
فيأتي وسيطه في الإعلام الاقتصادي الغربي، لينقل الخبر مجرداً مع بعض تذكير بالنظريات العامة، فيتلقفها الشارع السعودي فيزل النظريات على الخبر، وتحدث الشوشرة.
فالريال ثابت صرفه لتاريخ طويل مضى، ولا يوجد أي منظور قريب لانهيار الاقتصاد السعودي، ومن ورائه أكثر من ستمائة مليار دولار. فلا يضارب بالريال أحد له ذرة عقل، إلا أهبل خالص أو من يعمل على أهداف أخرى ويريد إثارة القلال. فتعديل سعر صرف الريال لقيمة أقل، وإن كان، ممكن نظرياً ولكنه تطبيقياً مخاطرة عظيمة وخاصة إذا صاحب التعديل نظرة اقتصادية متشائمة.
فهذا سيؤدي لانهيار الريال تماماً، وانهيار البنوك بسحب الودائع ومن ثم عجز مؤسسة النقد على الحفاظ على سعر صرفه الحالي، ولو بالستمائة مليار، إلا أن يفرض منع على إخراجة الأموال، وهذا له مردود لا يقل سوءاً، إذا فُرض في حال كهذه.فلن يكون هناك تخفيض للريال بالخيار، إنما سيحدث اضطراراً وجبراً لا خياراً. وهذا سيتبعه تبعيات سياسية اقتصادية خطيرة، فنحن غير الصين تماماً في هذا الأمر.
وأما فتش ومودي وستاندر أند بور وغيرها من وكالات التقييم فلها مقاييس أحياناًً تكون جامدة وأحياناً تكون مزاجية في الواقع، المهم أي مبرر رقمي. حتى خُفضت درجة الائتمان الحكومي الأمريكي. ويكفي أن نعلم أن هذه الوكالات كلها تضعنا اليوم أفضل ائتمانياً من اليابان التي لم تصل حتى إلى مستوى AA، ما عدا مودي فقد ساوتنا بها. وأما بعض الوكالات ممن يعتمد الرقم في التقييم الائتماني، لا الحرف، فنحن 88 واليابان 82.
يا أحبتي، هذه مؤشرات فإن كان مؤشر الشمس يقيس الشمس بمقدار نورها، فقد يجعل الظهر ليلاً بسبب غمامة غطت أشعة الشمس. فوضعنا اقتصادياً اليوم إلى السنوات العشر المقبلة على الأقل، لا غبار عليه ولا حتى غمامة، ولكن هناك من يريد بكم شراً، فلا تعينوه عليكم.
اخي المرحرح
مليار هلا فيك...ولك من الدعاء مثله وزياده...
مشاركة تكتب بماء الذهب..
واسمح لي أقتبس منها ما يلي
( ولا مهارة تجريبية. فهي إما مقامرات لجهلة يتلاعب بهم بعض الوسطاء ليكسبوا من العمولات.
وإما أن تكون مقصودة من بعض من يريد إثارة البلبلة في المجتمع السعودي.)
وهو ما ذكرناه من مضاربات محمومه على الريال على خلفية اشاعه مغرضه,,
يفترض نفيها قبل كسر الترند التاريخي للسوق ...!
الله يكتب الخير
ويبارك لمن ربح ويعوض من خسر
مشاركاتك اتابعها بحرص
سؤال محير في كل الاسواق العالميه
بمافيها تاسي
هل مايحدث هو قاع تشكل على شكل v
او هو dead cat bounce قفزة القط الميت ويعقبها نزول
حقيقه الاجابه حاليا تعتبر مستعجله
ولكن نزول اكثر من 20% يعتبر سوق هابط الى ان يثبت العكس
اللعب عالمرتدات مع الحذر من التذبذب العالي المرعب هو الحل الامثل
السوق حاليا عااااطفي بقوه
والله اعلم
سجل زيادة مقابل 9 عملات في 12 شهرا .. أعلاها الريال البرازيلي بـ 34 %
الريال يرتفع 19 % أمام اليورو و7 % مقابل الاسترليني في عام
هشام المهنا من الرياض
حقق متوسط سعر صرف الريال السعودي، نموا ربعيا، مقابل متوسط أسعار صرف ثماني عملات أجنبية رئيسة من أصل عشر عملات تم قياس مستوياتها السعرية، في حين سجل تراجعا أمام عملتين، وذلك خلال متوسط فترة الربع الثالث من العام الجاري، مقارنة بمتوسط المستويات المسجلة في الربع الثاني.
ووفقا لتقرير “الاقتصادية”، على بيانات رسمية، فإنه بقياس متوسط سعر صرف الريال السعودي أمام متوسط أسعار صرف لبعض العملات الأجنبية على أساس سنوي؛ أي مقارنتها بمتوسط الفترة المماثلة من العام الماضي، فقد سجل ارتفاعا أمام تسع عملات أجنبية رئيسة، مقابل تراجعه أمام عملة وحيدة.
والعملات التي شملها التحليل هي الدولار الأسترالي، الريال البرازيلي، اليوان الصيني، والين الياباني، الروبية الهندية، والجنيه الإسترليني، والوان الكوري الجنوبي، والدولار الأمريكي، واليورو، والفرنك السويسري، والبات التايلاندي، والليرة التركية.
وتفصيليا، فقد سجل متوسط سعر صرف الريال، نموا ربعيا أمام العملات الأجنبية الأخرى، التي كانت أعلاها من حيث نسبة الارتفاع، الدولار الأسترالي بنسبة 7.4 في المائة تقريبا، والفرنك السويسري بنسبة 2.5 في المائة، ثم البات التايلاندي بنسبة 1.3 في المائة، تلاها عملتا الين الياباني والروبية الهندية بنسبة 0.8 في المائة، لكل منهما.
بينما كانت أقل الارتفاعات من حيث نسبة النمو خلال الربع الثالث 2015 لمتوسط سعر صرف الريال السعودي أمام العملات الأجنبية التالية، الوان الكوري الجنوبي بنسبة تقدر بـ 0.3 في المائة تقريبا، والريال البرازيلي بنسبة 0.2 في المائة، واليوان الصيني بنسبة طفيفة تقدر بـ 0.1 في المائة.
في المقابل، تراجع متوسط سعر صرف الريال السعودي على أساس ربعي، أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 1.2 في المائة تقريبا، تلاه اليورو بنسبة تراجع بلغت نحو 0.6 في المائة.
وعلى أساس سنوي، فقد شهد متوسط سعر صرف العملة المحلية ارتفاعات متباينة، أمام تسع من العملات الأجنبية التي أجري عليها التحليل، باستثناء اليوان الصيني الذي تراجع متوسط سعر صرف الريال السعودي أمامه بنسبة طفيفة تقدر بـ 0.5 في المائة تقريبا.
وكان يسجل متوسط سعر صرف الريال أمام العملة الصينية خلال فترة الربع الثالث من العام الجاري نحو 1.6336، مقارنة بـ 1.6417 خلال الفترة المماثلة من العام الماضي. وجاءت العملات الأكثر ارتفاعا من حيث نسبة النمو في متوسط سعر صرف الريال السعودي مقابلها خلال عام، “الريال البرازيلي، بـ 34.5 في المائة، الدولار الأسترالي بـ 27.6 في المائة، اليورو بـ 19.1 في المائة، الين الياباني بـ 17.6 في المائة، الجنيه الإسترليني بـ 7.6 في المائة، الوان الكوري الجنوبي بـ 6.5 في المائة، الروبية الهندية بـ 5.5 في المائة، الفرنك السويسري بـ 5.5 في المائة، والبات التايلندي بـ 4.8 في المائة”. إلى ذلك، لم تتوافر بيانات للربع الثالث من العام الجاري بخصوص عملة الليرة التركية، بعد أن سجل متوسط سعر صرفه الريال السعودي أمامها، نموا ربعيا خلال فترة الربع الثاني من العام الجاري، بـ 8.3 في المائة تقريبا، إلى مستوى 0.7102 مقارنة بـ 0.6560 خلال متوسط الفترة للربع الأول 2015.
كما سجل متوسط سعر الريال السعودي مقابل الليرة التركية نموا قويا خلال عام، مقارنة الربع الثاني 2015، مع الفترة المماثلة من العام 2014، بنسبة فاقت 23 في المائة تقريبا، علما بأنه كان يبلغ مستوى الـ 0.5766.
*وحدة التقارير الاقتصادية
بــارك الله فيـك أخينـا ( أون تايم ) نتمنى منك المواصلة أنت إقتصـادي فاهم ومتخصص ... فلا تحرمنـا من كتـابـاتك الطيبة والمفيدة .
وفق الله أخانا الغالي أبو بدر وبارك فيه وله …
- هذه بيان صريح لا لبس فيه -
طيب أيها الإخوة المصرفيون لدي سؤال :
لماذا طلبكم الغريب بعدم ذكر أسمائكم ؟!!
ولكن بما أن حرية الإعلام مكفولة
إلا أن ثقتنا لن تهتز إن شاء الله تعالى في عملتنا الجميلة …
فهنا تعود الخبرة المتراكمة إلى النشاط …
وفق الله الجميع وبارك كل الجهود …
أخي الغالي On Time ليتك تعود وفقك الله اينما حللت وارتحلت ...
محبك أخوك المرحرح ،،،
المفضلات