فرص استثمارية وزيادة الدخل
وجهة نظر قابلة للخطا لكن الاقتصاد اليوم وتد العلاقات الدولية
فرص استثمارية وزيادة الدخل
وجهة نظر قابلة للخطا لكن الاقتصاد اليوم وتد العلاقات الدولية
يا جعلها تشب فيهم..ش نبي فيهم الله لا يبيهم
ايران لن توافق. من ضمن الاتفاق ان تقوم شركات الغرب بهذا الدور. لقد تم تقسيم الكعكه بينهم.
عندما تقود الإيديولوجيا عقل الإنسان، فالحقيقة أن لا عقل له.
أرامكو شركة إنتاج وتكرير فقط
حقول أرامكو يتم تطويرها وصيانتها عن طريق شركات أجنبيه
يعني حقولنا ما طورنها تبينا نطور حقول إيران من زود الثقه الي بيننا
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اجل نقوم بتطوير مصادر العدو الاقتصاديه !!! لكي يحاربنا بها !!
من خلال زيادة قوته الاقتصاديه + زيادة انتاجه لكي ينافسك !! ويفاضوك بعد !!
وتكتشف له حقول جديده بعد !!! عشان يقوى زياده !!!
يعني اذا عدوك مريض ترروح تعالجه وتطمع في بيع قيمة العلاج له
ثم بعد ان يتعافى ويشفى يقوم بقتلك !!! وتشريدك واستباحة ارضك !!
والسبب انك عالجته من مرضه !!!
الله يصلح عقلك بس
اخي الكلاسيك وفقك الله و اصلحك
سلاح الاقتصاد اليوم من أقوى الأسلحة
متى يخاف العدو منك عندما تربطك معه مصالح اقتصادية قوية
الولايات المتحدة الامريكية عند تم استهداف ابرجها من من ادعت انهم 17 سعودي لولا الله ثم المصالح القوية جدا التى تربطنا معهم لشنة هجوم على السعودية وحربا طاحنة لايعرف مداها الا الله
في عالم السياسة العالمية اليوم لايوجد عدو دائم اوصديق دائم ونحن صمن المكون العالمي
نحن نعتمد بعد الله سبحانة وتعالى على النفط وارمكوا ويجب على ارامكوا التنوع في مصادر الدخل والاستثمار بجميع دول العالم لتقوية مركزها العالمي
لولا القدس لتمنيت ان تكون هناك علاقات مع اليهود دبلوماسية واقتصادية
لسنا نحن القوة الأوحد بالعالم حتى نتحكم فيما نريد ولكن نحاول العبور في بحور متلاطمة من التامر الخداع والمكر الخ
للنجاة من هذا كله بعد توفيق الله
وجهة نظر غير ملزمة
اخي السعدون وفقك الله
المنتجات الإيرانية لم تنقطع يوما من اسواقنا وهي تباع وتشترى من جميع المواطنين وهي منتجات منافسة لبطائعنا وبظائع المنتجات العربية !!!!
عندما تأتي المصلحة العليا للمملكة العربية السعودية اتعامل مع الشيطان حتى اخرج بلدي من الغمة وتتضح الرؤيه
اليس العالم الغربي عدو ايران !!!
فجروا سفارات اغتيالات الخ
لماذا نسي العالم الغربي كل هذا ؟
انها المصلحة الاقتصادية الصرفه
اخي العالم اليوم اصبح مسعور ولا يعرف مواثيق دولية او حقوق إنسان او واجبات وقانون الغاب اليوم بحكم العالم
اليهود لو لا القدس ما الذي يمنع من العلاقة معهم
أليس الرسول صلى عليه وسلم تعامل مع اليهودي !!
في زمن صدر الاسلام وقوتهم كان المجوسي واليهودي وغيرهم يعشون على مللهم جنب الى جنب مع المسلمين !!
الحمدلله على نعمة العفل
هذا الصحيح واللعبة والجيره وان بغيتها لعانه تجوز
الأخ أويس،
إقتراحك الأساس موضع نقاش، ولكن ما كتبته عن القدس أخطأت فيه !
إذا بدأنا في التنازلات لأسباب إقتصادية، سنجد أن الدور وصلنا في التنازل عنا ليستفيد آخرون !
*****
على كل حال، بخصوص الإقتراح الأساس، أهديك هذه الأمثلة:
* كن مستعداً للموت إذا رغبت في مساعدة الحية .
* من سار على الأفاعي لم يجد إلا العض .
* الحية تبدل الحليب سماً .
* اظلم من حية .
* اللي أتقرص من الحية يخاف من الحبل .
* الملدوغ يخشى جرة الحبل .
* سم الأفعى علاجها .
*****
وهذه روابط لأمثلة عامة للإطلاع والإستفادة
http://forum.sedty.com/t441312.html
http://www.egypty.com/100/proverbs.asp
*****
اخي أباً المحاميد وفقك الله
اخرج اليهود من القدس وأضمن لك ان الفلسطينين ان يعقدو الصلح مع اليهود
مالذي استفدناه من ضياع القدس حتى الان
دول عربية واسلامية طبعة مع العدو الصهيوني ولها علاقات دبلوماسية في ضَل احتلال المجسد الأقصى
طيب لو حرر المسجد الأقصى القدس !!!!
بالنسبة للحية فهذا هو عالم اليوم ويجب ان تتعامل معه
نتعامل مع الخبث الامريكي الصهيوني منذ 100 عام ولله والحمد الأمور ماشيه على التمام
نتعامل مع الأفعى الأوربية والأمور ممتازة
نتعامل مع الروس المكر الروسي بكل حنكة
هذه طبيعة العالم اليوم ونحن جزء لا يتاجزء منه ....
هل المجوس دهائهم يفوق دهاء تلكم الدول وتسطيع الضحك علينا !!!
أخي الكريم،
لا أفضل تغيير إتجاه الموضوع الى قضية اليهود وفلسطين،
ولكن كل الشعوب العربية والإسلامية قاومت الإحتلال المباشر من كل القوى الخارجية
وفلسطين ليست إستثناء إلا بخطورة مشروعها الإستيطاني مقابل المشاريع "الإستعمارية"
والإستعمار يعني في مفهوم المحتل إستعمار البلد أي إستغلالها لمصلحته وليس مصلحة أهل البلد
أما المشروع الصهيوني في فلسطين فيريد طرد أهلها وإحلال اليهود محلهم
وهذا أخطر أنواع الإحتلال والذي لا تسمح به الشعوب الحية،
وليس أكثر حياة من الشعوب العربية المسلمة
التي رغم ضعفها المرحلي إلا أنها وبعون الله قادرة على إزالة هذا الإحتلال كما أزالت إحتلال قوى أقوى منه !
*****
أما بخصوص التعامل مع إيران فإقتراحك ممكن بدون حكومة الملالي
التي قام مشروعها على الحقد والكراهية والإنتقام التاريخي المذهبي والقومي
مع أن التنفيذ في هذه الحالة تعيقه عوائق فنية وعملية
منها تكوين أرامكو الموجه للعمليات المحلية وليس المنافسة في المشاريع الخارجية
ولعل إنشاء شركة مخصصة للإستثمار الأجنبي بالإستعانة بخبرات أرامكو النفطية يغطي هذا المجال
*****
وهذه المشاركة آخر مشاركة في الموضوع، مع الشكر لك لطرح المواضيع المفيدة
*****
يقول المثل :
صحنا من أحمد وجا لاحمد ولد
لن يكون ذلك أخي الغالي أويس إن شاء الله تعالى
ولكن بين هذا وذاك لن تسمح الأخوات السبع بذلك
لأن ما حصل من اتفاقات بين الغرب والفرس سابقًا ولاحقًا لها أثمان
ومن جهة أخرى فاسقاط مركزي التجارة حقائقها تتكشف يومًا بعد يوم
ويحلوا الختام بمثل أخير :
ليته بحمله يقوم ولا يعلوى عليه
أخي المرحرح وفقك الله وكل عام وأنتم بخير
تعلم ان الأخوات السبع باشارة من السعودية تجدهم على اول طائرة
هؤلاء نستطيع ان ندخل معهم( بكنسرتوم ) تحالف بمشاريع بدولة المجوس لأننا في الأصل لدينامعهم مشاريع واستثمارات كبيرة
الأخوات السبع لديها استثمارات بالسعودية لعشرات السنين
فيصل قاسم شخص الداء وباذن الله القادم يسر
الشعوب ضاقت ذرعا بما يفعله المجوس
لكن بدخولنا في ايران يجعل لنا ميزة وتواجد بالسوق الإيراني وهي مرحلة من عدة مراحل
المجوس سببو للمملكة العربية السعودية في الحج انواع المشاكل الاضطرابات لكن بالاخير اصبح لدينا جهاز أمني قوي جدا يهابه كل مخرب
أويس
وما أدراك ان الله دفع عنا البلاء والمصائب، لأننا أخلصنا النية، ولم نداهن ونرواغ، ونتخذ اعداء الاسلام اصدقاء وحلفاء
اعلم اخي الكريم، انه لا يتم ايمان المسلم، اذا لم ينصر اخاه، ويدفع عنه قدر استطاعته، وهذه دلائل من السنة النبوية
الحديث قوله - صلى الله عليه وسلم -: (المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه) . وقوله - صلى الله عليه وسلم -: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه). وهو معناه أنه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا ، وهكذا قوله - صلى الله عليه وسلم -: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى). فجعل المسلمين شيئاً واحداً ، وجسداً واحداً ، وبناءً واحداً ، فوجب عليهم أن يتراحموا، وأن يتعاطفوا ، وأن يتناصحوا ، وأن يتواصوا بالحق ، وأن يعطف بعضهم على بعض،
.
المفضلات