منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 16 من 16

الموضوع: خسائر مليارية تجتاح العالم وزلزال اقتصادي محتمل خلال ساعات

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    12-Jan-2010
    المشاركات
    109

    خسائر مليارية تجتاح العالم وزلزال اقتصادي محتمل خلال ساعات

    "خسائر مليارية تجتاح العالم وزلزال اقتصادي محتمل خلال ساعات".

    http://t.co/tMEmuNA4a5
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    29-Jul-2008
    المشاركات
    313
    اولا: ليه التهويل..المشكلة اوروبية بحته..واليونان بلد صغير..خروجه من اليورو ليست مشكله
    ثانيا: اغلبية الشعب مؤيدة لليورو وسيصوتوا ب نعم وتنتهي المشكله
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    25-Apr-2004
    المشاركات
    2,532
    ليش التهويل اخي الكريم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    29-Aug-2002
    المشاركات
    5,737
    الذي ذكرها لاخ ليمو ليس تهويل

    التهويل هنا ......... اقرأوا بتمعن

    منقول

    أزمة السندات


    فيما ينشغل العالم بأزمة ديون اليونان وتبعاتها الاقتصادية على الاقتصاد العالمي، هناك مشكلة حقيقية وأكثر خطورة تعتمل في جانب من النظام المالي العالمي قد لا تحظى بالاهتمام الإعلامي لكنها ربما تكون شرارة أزمة عالمية جديدة أشد وطأة من الأزمة المالية قبل ست سنوات.

    قد لا ينتبه كثيرون لتلك المشكلة، لأنها أشبه بما يعرف طبياً بوصف «القاتل الصامت»، أي تلك العلة التي لا تبدو لها أعراض يشعر بها المريض، بينما هي تزداد تفاقماً حتى تنال منه مرة واحدة فجأة.
    وحتى لا يربط أحد بين أزمة الدين السيادي اليوناني (وهو في قدر كبير منه سندات دين حكومية) وبين مشكلة سوق السندات نشير فقط إلى أن كل دين اليونان في حدود ثلاثمئة مليار يورو، عشرات المليارات منها فقط سندات.
    وحتى لو كان الدين كله سندات، فإن حجم سوق السندات العالمي الذي يتجاوز عشرين تريليون دولار لن يتأثر كثيراً بسندات دين اليونان.
    إنما يشهد سوق السندات في الأشهر الأخيرة تقلبات مقلقة تثير الشكوك في قدرة النظام المالي العالمي على تحمل أزمة قد تكون أشد ضرراً من أزمة 2009، التي لايزال الاقتصاد العالمي كله يعاني آثارها حتى الآن.
    شهد الأسبوع الأول من مايو/أيار عمليات بيع كثيفة لسندات الدين الحكومية في أسواق السندات، وفقدت السندات الحكومية ما يصل إلى 340 مليار دولار من قيمتها، وذلك وسط مخاوف من انهيار سوق السندات وتراجع تدخل البنوك المركزية بشراء سندات الدين الحكومية.
    وإلى جانب سندات الخزانة الأمريكية، التي تعد معياراً لوضع سوق السندات، تعتبر السندات الحكومية الألمانية لمدة 10 سنوات مقياساً مهماً أيضاً لحركة السوق.
    وتعد سندات الدين الحكومي المعيار الأساسي لسوق السندات، كما أن قطاعات مالية أخرى في السوق تتأثر بالتغيرات في سوق السندات (مثل قروض الرهن العقاري وصناديق معاشات التقاعد). ما يثير اللبس لدى المتابع العادي لأخبار أسواق السندات، أنه يرى أخباراً من قبيل «ارتفاع العائد على سندات كذا..» أو تراجع معدل الفائدة على هذه السندات الحكومية أو تلك.
    وللوهلة الأولى تبدو تلك أخباراً جيدة للمستثمرين حاملي السندات أو للحكومات المدينة بها.
    إلّا أن ارتفاع العائد على السندات لا يعني بالضرورة أن حالة السوق صحية وأن المستثمرين يستفيدون، إذ أن العائد على السندات يتناسب عكسياً مع أسعار تلك السندات: كلما زاد العائد انخفض السعر، وتلك خسارة لمن يملك السندات.
    على سبيل المثال، منذ منتصف إبريل/نيسان ارتفع العائد على سندات الدين الحكومي الألمانية، لكن قيمة سندات الدين الألماني بمدة 30 عاماً تراجعت بنسبة 15 في المئة، فيما تراجعت قيمة السندات الحكومية البريطانية بنسبة 5 في المئة وتراجعت نسبة قيمة سندات الخزانة الأمريكية بنسبة 7 في المئة في تلك الفترة.
    لفهم هذا، ومع أن مالكي السندات يحصلون على العائد السنوي حسب نسب الفائدة عليها، يشار إلى أن الحساب الإجمالي للسند هو قيمته عن استردادها في نهاية المدة والعائد عليه خلال مدته.
    للتبسيط، تصور أن قيمة السند ارتفعت بنسبة أكثر من 10 في المئة، وتضاعف العائد عليه ليرتفع من 2 إلى 4 في المئة.
    ومع عملية التصحيح في سوق السندات هبطت قيمة السند 15 في المئة.
    فعند استحقاق استرداد السند في نهاية المدة سيكون حامله قد خسر ما نسبته 11 في المئة.
    مما يزيد الغموض العام (أي عدم معرفة الجمهور) بشأن سوق السندات أن الأغلبية العظمى ممن يشترون سندات الدين الحكومي هي صناديق كبيرة ليست أخبارها سائدة في الإعلام مثل محافظ الاستثمار في أسواق الأسهم أو العملات أو السلع.
    فهي إما صناديق معاشات تقاعد أو صناديق سيادية لدول وحكومات أو ما شابه.
    ويتسم سوق السندات أيضاً بالضحالة والهشاشة مع خروج صناديق رئيسية منه أو مراجعة خططها للاستثمار في السندات، ولم يبق إلا اللاعبين الأصغر ما يجعل حركة البيع والشراء مثيرة للقلق.
    وكانت سياسة التيسير الكمي (أي ضخ الأموال في الاقتصاد لتشجيع الإقراض والائتمان) أدت إلى تراجع العائد على السندات في الأعوام الأخيرة، مع ارتفاع سعر السندات بشدة نتيجة زيادة الطلب (المدفوع بتوفر أموال الائتمان بسبب حزم التنشيط الاقتصادي والتيسير الكمي). وتلك السياسة اعتبرت أداة رئيسية في محاولة الدول الرئيسية إصلاح تبعات الأزمة المالية العالمية في 2009 2010 لكنها على ما يبدو خلقت مشكلة أخرى في قطاع آخر ليس ببعيد عما سبب الأزمة السابقة.
    ولعلنا نذكر أن أزمة 2009 التي يعرف عنها إعلاميا أنها بدأت بانهيار سوق الرهن العقاري الأمريكي، لم تكن إلّا نتيجة لاختلالات سوق السندات عبر مشتقات استثمارية مفتعلة لتدوير الديون الكبيرة.
    وإذا بدأت البنوك المركزية في شراء السندات، وقدرت أن التضخم في طريقه للارتفاع، فإن برامج التيسير الكمي لن تطول.
    وسيعني ذلك تراجع الطلب في السوق على السندات، ما يعني بالضرورة هبوط أسعارها.
    كما أن سوق السندات سيكون عليها التكيف الحاد مع أي اتجاه لرفع أسعار الفائدة، خاصة في الولايات المتحدة.
    وستتأثر أسواق الأسهم أيضاً، فارتفاع العائد على السندات يجعل المستثمرين يسعون إلى مكاسب أكبر من الأسهم ما يدفع مؤشرات أسعار السهم هبوطاً.
    فارتفاع أسعار الفائدة يجعل المستثمرين يخرجون من سوق السندات لتحقيق عوائد أكبر على أموالهم مع ارتفاع الفائدة.
    لعل واضعي السياسات النقدية في الاقتصادات الرئيسية يدركون أن هذه العلة الصامتة يمكن أن تؤدي بالعالم إلى كساد، وليس فقط ركود، كما حدث مع أزمة العقد الماضي، ويعملون بجد لتفادي تكرار العلاج المؤقت الذي يفاقم العلة أكثر مما ينهيها
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    17-Sep-2013
    المشاركات
    570
    خلونا فيما يهمنا فى الموضوع ماهى اخر اسعار برنت ؟
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    4-Dec-2013
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    270
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة glaxo مشاهدة المشاركة
    خلونا فيما يهمنا فى الموضوع ماهى اخر اسعار برنت ؟

    http://www.bloomberg.com/energy
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    17-Sep-2013
    المشاركات
    570
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abcabc مشاهدة المشاركة
    مشكور اخوى
    اشوف اليور طاير ؟
    لمن ذكر انه سيكون هناك ارتفاع لسعر الفائدة اقول له ان هذا لن يحدث قبل العام القادم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    25-Apr-2004
    المشاركات
    2,532
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحلل مشاهدة المشاركة
    الذي ذكرها لاخ ليمو ليس تهويل

    التهويل هنا ......... اقرأوا بتمعن

    منقول

    أزمة السندات


    فيما ينشغل العالم بأزمة ديون اليونان وتبعاتها الاقتصادية على الاقتصاد العالمي، هناك مشكلة حقيقية وأكثر خطورة تعتمل في جانب من النظام المالي العالمي قد لا تحظى بالاهتمام الإعلامي لكنها ربما تكون شرارة أزمة عالمية جديدة أشد وطأة من الأزمة المالية قبل ست سنوات.

    قد لا ينتبه كثيرون لتلك المشكلة، لأنها أشبه بما يعرف طبياً بوصف «القاتل الصامت»، أي تلك العلة التي لا تبدو لها أعراض يشعر بها المريض، بينما هي تزداد تفاقماً حتى تنال منه مرة واحدة فجأة.
    وحتى لا يربط أحد بين أزمة الدين السيادي اليوناني (وهو في قدر كبير منه سندات دين حكومية) وبين مشكلة سوق السندات نشير فقط إلى أن كل دين اليونان في حدود ثلاثمئة مليار يورو، عشرات المليارات منها فقط سندات.
    وحتى لو كان الدين كله سندات، فإن حجم سوق السندات العالمي الذي يتجاوز عشرين تريليون دولار لن يتأثر كثيراً بسندات دين اليونان.
    إنما يشهد سوق السندات في الأشهر الأخيرة تقلبات مقلقة تثير الشكوك في قدرة النظام المالي العالمي على تحمل أزمة قد تكون أشد ضرراً من أزمة 2009، التي لايزال الاقتصاد العالمي كله يعاني آثارها حتى الآن.
    شهد الأسبوع الأول من مايو/أيار عمليات بيع كثيفة لسندات الدين الحكومية في أسواق السندات، وفقدت السندات الحكومية ما يصل إلى 340 مليار دولار من قيمتها، وذلك وسط مخاوف من انهيار سوق السندات وتراجع تدخل البنوك المركزية بشراء سندات الدين الحكومية.
    وإلى جانب سندات الخزانة الأمريكية، التي تعد معياراً لوضع سوق السندات، تعتبر السندات الحكومية الألمانية لمدة 10 سنوات مقياساً مهماً أيضاً لحركة السوق.
    وتعد سندات الدين الحكومي المعيار الأساسي لسوق السندات، كما أن قطاعات مالية أخرى في السوق تتأثر بالتغيرات في سوق السندات (مثل قروض الرهن العقاري وصناديق معاشات التقاعد). ما يثير اللبس لدى المتابع العادي لأخبار أسواق السندات، أنه يرى أخباراً من قبيل «ارتفاع العائد على سندات كذا..» أو تراجع معدل الفائدة على هذه السندات الحكومية أو تلك.
    وللوهلة الأولى تبدو تلك أخباراً جيدة للمستثمرين حاملي السندات أو للحكومات المدينة بها.
    إلّا أن ارتفاع العائد على السندات لا يعني بالضرورة أن حالة السوق صحية وأن المستثمرين يستفيدون، إذ أن العائد على السندات يتناسب عكسياً مع أسعار تلك السندات: كلما زاد العائد انخفض السعر، وتلك خسارة لمن يملك السندات.
    على سبيل المثال، منذ منتصف إبريل/نيسان ارتفع العائد على سندات الدين الحكومي الألمانية، لكن قيمة سندات الدين الألماني بمدة 30 عاماً تراجعت بنسبة 15 في المئة، فيما تراجعت قيمة السندات الحكومية البريطانية بنسبة 5 في المئة وتراجعت نسبة قيمة سندات الخزانة الأمريكية بنسبة 7 في المئة في تلك الفترة.
    لفهم هذا، ومع أن مالكي السندات يحصلون على العائد السنوي حسب نسب الفائدة عليها، يشار إلى أن الحساب الإجمالي للسند هو قيمته عن استردادها في نهاية المدة والعائد عليه خلال مدته.
    للتبسيط، تصور أن قيمة السند ارتفعت بنسبة أكثر من 10 في المئة، وتضاعف العائد عليه ليرتفع من 2 إلى 4 في المئة.
    ومع عملية التصحيح في سوق السندات هبطت قيمة السند 15 في المئة.
    فعند استحقاق استرداد السند في نهاية المدة سيكون حامله قد خسر ما نسبته 11 في المئة.
    مما يزيد الغموض العام (أي عدم معرفة الجمهور) بشأن سوق السندات أن الأغلبية العظمى ممن يشترون سندات الدين الحكومي هي صناديق كبيرة ليست أخبارها سائدة في الإعلام مثل محافظ الاستثمار في أسواق الأسهم أو العملات أو السلع.
    فهي إما صناديق معاشات تقاعد أو صناديق سيادية لدول وحكومات أو ما شابه.
    ويتسم سوق السندات أيضاً بالضحالة والهشاشة مع خروج صناديق رئيسية منه أو مراجعة خططها للاستثمار في السندات، ولم يبق إلا اللاعبين الأصغر ما يجعل حركة البيع والشراء مثيرة للقلق.
    وكانت سياسة التيسير الكمي (أي ضخ الأموال في الاقتصاد لتشجيع الإقراض والائتمان) أدت إلى تراجع العائد على السندات في الأعوام الأخيرة، مع ارتفاع سعر السندات بشدة نتيجة زيادة الطلب (المدفوع بتوفر أموال الائتمان بسبب حزم التنشيط الاقتصادي والتيسير الكمي). وتلك السياسة اعتبرت أداة رئيسية في محاولة الدول الرئيسية إصلاح تبعات الأزمة المالية العالمية في 2009 2010 لكنها على ما يبدو خلقت مشكلة أخرى في قطاع آخر ليس ببعيد عما سبب الأزمة السابقة.
    ولعلنا نذكر أن أزمة 2009 التي يعرف عنها إعلاميا أنها بدأت بانهيار سوق الرهن العقاري الأمريكي، لم تكن إلّا نتيجة لاختلالات سوق السندات عبر مشتقات استثمارية مفتعلة لتدوير الديون الكبيرة.
    وإذا بدأت البنوك المركزية في شراء السندات، وقدرت أن التضخم في طريقه للارتفاع، فإن برامج التيسير الكمي لن تطول.
    وسيعني ذلك تراجع الطلب في السوق على السندات، ما يعني بالضرورة هبوط أسعارها.
    كما أن سوق السندات سيكون عليها التكيف الحاد مع أي اتجاه لرفع أسعار الفائدة، خاصة في الولايات المتحدة.
    وستتأثر أسواق الأسهم أيضاً، فارتفاع العائد على السندات يجعل المستثمرين يسعون إلى مكاسب أكبر من الأسهم ما يدفع مؤشرات أسعار السهم هبوطاً.
    فارتفاع أسعار الفائدة يجعل المستثمرين يخرجون من سوق السندات لتحقيق عوائد أكبر على أموالهم مع ارتفاع الفائدة.
    لعل واضعي السياسات النقدية في الاقتصادات الرئيسية يدركون أن هذه العلة الصامتة يمكن أن تؤدي بالعالم إلى كساد، وليس فقط ركود، كما حدث مع أزمة العقد الماضي، ويعملون بجد لتفادي تكرار العلاج المؤقت الذي يفاقم العلة أكثر مما ينهيها
    اخي المحلل

    طوال السنوات الماضية من علمنا في السوق

    كنا نصحى على الكارثة

    لا توجد مقدمات للكوارث كما هو حاصل الان

    اعتقد والله اعلم ان فرص كثيرة ستطير وسط هذه المخاوف


    والله اعلم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    29-Aug-2002
    المشاركات
    5,737
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انامين مشاهدة المشاركة
    اخي المحلل

    طوال السنوات الماضية من علمنا في السوق

    كنا نصحى على الكارثة

    لا توجد مقدمات للكوارث كما هو حاصل الان

    اعتقد والله اعلم ان فرص كثيرة ستطير وسط هذه المخاوف


    والله اعلم
    اخي الكريم
    من الواضح ان السوق في مسار هابط
    لاحظ المؤشر هبط من 9800 الى 9000
    وكلما قلنا السوق فرصة وجدت فرص افضل واحسن في اليوم او الاسبوع التالي
    لذلك الصبر والانتظار سيدا الموقف
    والله اعلم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    25-Apr-2004
    المشاركات
    2,532
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحلل مشاهدة المشاركة
    اخي الكريم
    من الواضح ان السوق في مسار هابط
    لاحظ المؤشر هبط من 9800 الى 9000
    وكلما قلنا السوق فرصة وجدت فرص افضل واحسن في اليوم او الاسبوع التالي
    لذلك الصبر والانتظار سيدا الموقف
    والله اعلم
    الله يجزاك خير

    وكلامك احسب له الف حساب لانك من الثقات بكل امانة
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    5-Mar-2008
    المشاركات
    1,210
    كلام غير دقيق، السندات اليوم تحقق أعلى ارتفاعات منذ فترة طويلة، والسبب هي أنها الملاذ الآمن هي والذهب.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    23-Sep-2013
    المشاركات
    121
    لاحول ولاقوة الابالله
    ياأخوان حنا في شهرفضيل اتقوا الله في انفسكم
    حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم يكفينا راحت
    فلوسنا اتركونا من الارجاف .

    السؤال ماهودور هيئة سوق المال
    لمايحدث في السوق
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  13. #13
    تاريخ التسجيل
    11-May-2005
    المشاركات
    427
    طيب اذا تنقل خبر لازم الالفاظ المرعبة زلزال وتجتاح ياخي الله يعطيك على نيتك

    سبحان الله مسلمين بدون اخلاق الاسلام ولا يهمهم الا انفسهم

    الناس صاحية وتعرف الحراكات
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    12-Feb-2009
    المشاركات
    10,904
    مشكورين والله يجزاكم خير
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  15. #15
    تاريخ التسجيل
    29-Aug-2002
    المشاركات
    5,737
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناعة مشاهدة المشاركة
    طيب اذا تنقل خبر لازم الالفاظ المرعبة زلزال وتجتاح ياخي الله يعطيك على نيتك

    سبحان الله مسلمين بدون اخلاق الاسلام ولا يهمهم الا انفسهم

    الناس صاحية وتعرف الحراكات
    تصدق يا قناعة اللي مرعبني اكثر من ازمة اليونان والسندات

    الصورة الي حاطها جنب معرفك

    يا راجل هل هي عفريت او صقر منتوف او

    عموما لا تزعل موضوع اليونان في الطريق للحل

    لكن هل يرتفع سوقنا نقول

    الله كريم

    ترى امزح لا يكون في خاطرك شيئ
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  16. #16
    تاريخ التسجيل
    4-Dec-2013
    الدولة
    الرياض
    المشاركات
    270
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك