لذلك يابو عبدالرحمن الالمان والفرنسيين متقطعه ظهورهم من القادح الذي يقول :
لايهمني سوى التأكد من عدم ابتزاز الديمقراطية والمال يأتي ويذهب
ولكن قادة أوربا الحديثة ( المانيا وفرنسا ) بدت في التحرك حيث
بحثت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل هاتفيا مساء الأحد مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
الملف اليوناني ودعوا إلى عقد قمة لمنطقة "اليورو" الثلاثاء، وفق بيان لرئاسة الحكومة الألمانية.
ولاتنسى سلمك الله وكل من يتابع معنا هذا المشهد الدرماتيكي
والذي يصلح سيناريو لأحد أفلام الانتقام ( العكسي ) ممن يرهق الشعوب بالربا وتبدأ القصة
عندما تسلف أهل اليونان اليورو من أبناء عمومتهم القادرين ، ولكن ما أن حل أجل استيفاء الدين
حتى قام أبناء العمومة كلًا من الفرنسيين والالمان بطلب أعادة السلف بفوائده كاملةً
والذي يقدر بـ 313 مليار يورو فما كان من اليوناني إلا أن قال لناخبيه ما ترون في هذا ؟!
فاجابوه قائلين وبصوت واحد :
لايمكن دفع شيء لأهل المصالح الذين لايرقبون في الشعوب إلا ولا ذمة …
نحن أقدم بلاد الدنيا حضارة ونحن من علمنا العالم بأسره الالعاب الاولمبية
فلنذهب للاستفتاء بـ ( نعم أو بـ لا ) فكان ما كان …
ولكن من جهة أخرى لاشك أن السياسة فاعلة في هذا الكون
وما كان من بد إلا أن يكون لها كلمة ولو بصوت خافت
المهم اليك القصيدة بقافيتها كاملةً
http://youtu.be/I2yabVkLcHs
لكن سؤال قبل أن تغادر مع الاعتذار لابو جود :
هل سيصدق تشبيهي لمضارب ( سولديرتي تكافل ) بمضارب طيبة الذكر ( سند ) ؟!
لأني أرى الخبت واحد
ولم يعد الفرق كبيرًا البته كلها قرابة الـ 3 ريالات !!!
وشكرًا ،،،
المفضلات