موبايلي.تساؤلات غير بريئه؟؟

[جواد السديري]

بصفتي أحد ملاك موبايلي فان لدي تساؤلات ملحه لا أجد لها جوابا واتمنى مشاركة الجميع :
1- الله ماشفناه لكن بالعقل عرفناه لذلك لا استطيع تصديق السوداويه المفرطه اللتي يروج لها في كل مكان.
2-ماحدث لموبايلي تضرر منه كل ملاك الشركه بما فيهم الدوله ولكن؟؟؟ التعامل الحالي مع المشكله-لحد الان- يجعل من الدوله الرابح الاكبر في المستقبل.
3-هل كانت هناك نوايا مبيته تجاه موبايلي واللذي يحدث ماهو الا استغلال لفرصه اتت على طبق من ذهب.
4-تحويل قروض البنوك لمطلوبات متداوله في القوائم الماليه لماذا؟ وفي العرف المحاسبي فهم يطلبون من موبايلي تسديد قروض طويلة الاجل خلال سنه واحده. فلماذا؟ لماذا تلوى ذراع الشركه بهذه الطريقه؟ خصوصا ان ايرادات الشركه 2014 بلغت 15 مليار
5-ماذا حدث في الاجتماع مع الدائنين ولماذا لم نسمع شيئا؟
6-قد يقول البعض بانه اجراء محاسبي فقط ولكن نحن في اجواء ازمه والحل لايجب ان يكون بالتقسيط وبهذه الطريقه اللتي لا تخيف فقط بل تبث الرعب.
7- مهما بلغ التلاعب اللذي حصل فلن تكون موبايلي اسوء من زين ومع ذلك لم يتدخل احد للسيطره على الشركه وكلنا شاهدنا كيف تبخرت اموال المساهمين على مدى سنوات وليس اشهر
8-اين ملاك الشركه في الامارات عن مايحدث ولماذا هذا الصمت الغريب؟
9-لدي شعور بانه رغم التلاعب الكبير اللذي حصل فان اتصالات الامارات اخرجت مبكرا من اللعبه ولم تعطى مجرد فرصه لحل المشكله وهذا يفسر التراجيديا الحاصله في التعامل مع المشكله والضبابيه الشديده لدى حملة الاسهم حتى بتنا لا نعلم نحن بيد من؟!
10-أخيرا اذا كان ماحدث هو أنرون السعوديه كما يردد البعض-استبعد ذلك- فأين معاقبة كينيث لاي؟ بل أين مقدمات العقوبه على الاقل؟

ماذكر بالاعلى مجرد تساؤلات ليس لدي اية دلائل عليها ولكنها مجرد خواطر لم استطع كتمانها وانا ارى الضبابيه تعصف بالملاك.

[سعيد حمود القرني]

النقطه رقم 4 لان الشركه كذبت على البنوك في احد البنود
والبنوك في العقد حاطه شرط لو كذبت عليهم من حقها تطالب بالدين فورا حتى لو السداد بعد 30 سنه
بنوك ذي ياحبيبي لو انها الجفره كان اشوى حتى لو تلعب فيه نقيزاااا مافييييي مشكله
وشخصيا اتوقع موبايلي مشروع تدبيله مضمونه 2015
ولكن بعد ان يتم جلد السهم لل25 وتعلن النتايج المتوقعه ان تكون قاسيه على الملاك الذين باعو مما يساهم في رد الثقه في السوق ولطمأنة المتدااولين
باختصار موبايلي الان بيبي جديد
واحرقت كل الدفاتر الخاسره والربع الاول يبيين كل شي

[سعيد حمود القرني]

الا على الطاري اخبار دار الاركان

[جواد السديري]

ادري يا اخ سعيد... ولكن هذي شركه عملاقه خلفها ملاك اقوى من البنوك بعض الاحيان ولا يمكن ومستحيل ان يتركوا الشركه نهابه للبنوك . لذلك في الحقيقه لن يتركوا شركة اتصالات تبيض ذهبا تروح من ايديهم. وتساؤلي هو عن طريقة التعامل بالقطاعي مع ازمة الشركه واللتي تعطي تصور مضلل للازمه .
واذا قلنا جدلا ان البنوك قالوا لازم تسددون فلماذا لم نسمع شئ عن الاجتماع الى الحين ونتفاجأ بالقوائم الماليه تخبرنا؟!

[الأسهم_النقية]

ما يحدث تعدى المعقول ، وتدخل الهيئة نأخذه بحسن النية ولكن أين هذا التدخل في الشركات ذات الأعلام الصفراء؟
أين هذا التدخل في شركة المعجل قبل إيقافها


تدخل الهيئة اليوم وراءه معاناة لأصحاب أرصدة ضخمة
ولهذا أوافق على طرح أخي سعيد أن موبايلي بقدر الصدمة التي نعيشها فإنها مشروع تدبيلة لمن يحسن الدخول ويصبر بإذن الله وتوفيقه
والله أعلم

[workforce]

اعجبنى (لدي شعور بانه رغم التلاعب الكبير اللذي حصل فان اتصالات الامارات اخرجت مبكرا من اللعبه ولم تعطى مجرد فرصه لحل المشكله وهذا يفسر التراجيديا الحاصله في التعامل مع المشكله والضبابيه الشديده لدى حملة الاسهم حتى بتنا لا نعلم نحن بيد من؟!) هذا هو الواقع........واتمنى ان يستمر التوقيف الى اكثر من شهر حتى تتحسن الامور انشاء الله........تحياتى

[الحمودي]

النقطة رقم 8 : النقطة رقم 8 : اين ملاك الشركة في الامارات عن ما يحدث ولماذا هذا الصمت الغريب؟


وفق ما نشر في الإعلام أن شركة اتصالات الامارات لديها عقد مستمر تدير فيه شركة موبايلي وينتهي مع نهاية عام 2015

اعتقد كان غباء أن يتم منح إدارة موبايلي لشركة تعد المالك الرئيسي والمستفيد الأول من زيادة أرباحها وتوزيعاتها ، إذ نحو ثلث أرباح موبايلي تذهب لشركة الاتصالات الاماراتية ، ولهذا تحوم الشبهات والشكوك حيالها وحيال إدارة موبايلي الإماراتية وأن هناك مصالح مشتركة ، وربما لهذا السبب تم إنهاء عقد إدارة اتصالات الإماراتية لموبايلي قبل نهاية مدته ، وفرض إدارة سعودية

وهناك تفسير أخر أن إدارة موبايلي بعد انخفاض إيراداتها عام 2013، لجأت للاحتيال رغبة في المحافظة على تميزها كإدارة ناجحة وقادرة على تحقيق ارباح عالية ، وسلكت الطريق الخطأ بالاقتراض الضخم وتوزيعها كأرباح ، وانكشف التلاعب بعد ما أثير في الإعلام حينها عن الخلاف الذي حصل بين المحاسبين الداخليين والخارجيين عقب احداث عذيب

[الحمودي]

النقطة رقم 1- الله ما شفناه لكن بالعقل عرفناه لذلك لا استطيع تصديق السوداوية المفرطة التي يروج لها في كل مكان.


المشكلة بدأت مبكراً في مطلع عام 2013 ، عندما تقلصت إيرادات موبايلي بعد فرض هيئة الاتصالات تسجيل هوية ملاك البطاقات مسبقة الدفع ، وتفاقمت المشكلة بعد ترحيل العمالة الوافدة غير النظامية العام الماضي ، وتزايد حدة المنافسة من شركة زين وشركة الاتصالات السعودية

كانت هذه البدايات لما نتج بعدها من تلاعبات محاسبية ، واللجوء إلى الاقتراض الضخم لتغطية الانخفاض الحاصل في إيرادات الشركة ، ربما للمحافظة على سمعة وقدرات إدارتها ومكانتها كشركة رائدة قادرة على تحقيق النمو في الإيرادات وتصاعد الأرباح

وأسباب النظرة السوداوية المفرطة التي أشرت إليها ، تكمن في صعوبة سداد قروض موبايلي الضخمة البالغة 17 مليار ريال خلال خمس سنوات، فيما أن صافي دخل الشركة السنوي في أحسن الأحوال قد لا يتجاوز 2.5 مليار قياساً على بيانات عام 2014 المعدلة، وتفصيلات قروض موبايلي حسب القوائم المنشورة في موقع تداول هي:

2.4 مليار حل موعد سدادها عام 2014 ولم تسدد
12.7 مليار ريال ، موعد سدادها موزع بالتساوي خلال الفترة 2015 وحتى 2019 ،
1.9 مليار ريال، يحل موعد سدادها عام 2020

والمهم هنا هو رصيد الأرباح المبقاة الذي تناقص كثيراً ، فبعد ان كان 12.7 مليار ريال عام 2013، أصبح 8.9 مليار ريال بنهاية عام 2014، رغم أن الشركة لم تستخدمه لسداد القرض الذي حل موعده في 2014.

والحلول المتاحة أمام الشركة اصبحت قليلة ، ولهذا لجأت موبايلي للتفاوض مع البنوك لجدولة القروض ، وإلى خفض النفقات وإعادة هيكلة الشركة ، وربما تضطر لتحويل جزء من رصيد الأرباح المبقاة إلى نقدية جارية لسداد القرض الذي حل موعده في حال لم تنجح تلك المفاوضات مع البنوك، ولعل هذا يفسر سبب لجوء الشركة لحجب نشر الأرباح المبقاة من قائمة الدخل في موقع تداول

الأمل كبير إن شاءالله بقدرة الإدارة السعودية الحالية لموبايلي على تجاوز تلك الصعوبات وقيادة الشركة إلى بر الأمان ، وهذا يتطلب الحزم في خفض النفقات وبخاصة بند الدعاية البالغ نحو 900 مليون ريال سنوياً وغيرها ، وربما اللجوء إلى عدم توزيع ارباح لعام 2015 على الأقل حتى تتمكن من عبور المرحلة الحالية.


أسأل الله أن يعوضك خيراً وكافة ملاك سهم موبايلي

[اسعاف دولي]

النقطة رقم 1- الله ما شفناه لكن بالعقل عرفناه لذلك لا استطيع تصديق السوداوية المفرطة التي يروج لها في كل مكان.


المشكلة بدأت مبكراً في مطلع عام 2013 ، عندما تقلصت إيرادات موبايلي بعد فرض هيئة الاتصالات تسجيل هوية ملاك البطاقات مسبقة الدفع ، وتفاقمت المشكلة بعد ترحيل العمالة الوافدة غير النظامية العام الماضي ، وتزايد حدة المنافسة من شركة زين وشركة الاتصالات السعودية

كانت هذه البدايات لما نتج بعدها من تلاعبات محاسبية ، واللجوء إلى الاقتراض الضخم لتغطية الانخفاض الحاصل في إيرادات الشركة ، ربما للمحافظة على سمعة وقدرات إدارتها ومكانتها كشركة رائدة قادرة على تحقيق النمو في الإيرادات وتصاعد الأرباح

وأسباب النظرة السوداوية المفرطة التي أشرت إليها ، تكمن في صعوبة سداد قروض موبايلي الضخمة البالغة 17 مليار ريال خلال خمس سنوات، فيما أن صافي دخل الشركة السنوي في أحسن الأحوال قد لا يتجاوز 2.5 مليار قياساً على بيانات عام 2014 المعدلة، وتفصيلات قروض موبايلي حسب القوائم المنشورة في موقع تداول هي:

2.4 مليار حل موعد سدادها عام 2014 ولم تسدد
12.7 مليار ريال ، موعد سدادها موزع بالتساوي خلال الفترة 2015 وحتى 2019 ،
1.9 مليار ريال، يحل موعد سدادها عام 2020

والمهم هنا هو رصيد الأرباح المبقاة الذي تناقص كثيراً ، فبعد ان كان 12.7 مليار ريال عام 2013، أصبح 8.9 مليار ريال بنهاية عام 2014، رغم أن الشركة لم تستخدمه لسداد القرض الذي حل موعده في 2014.

والحلول المتاحة أمام الشركة اصبحت قليلة ، ولهذا لجأت موبايلي للتفاوض مع البنوك لجدولة القروض ، وإلى خفض النفقات وإعادة هيكلة الشركة ، وربما تضطر لتحويل جزء من رصيد الأرباح المبقاة إلى نقدية جارية لسداد القرض الذي حل موعده في حال لم تنجح تلك المفاوضات مع البنوك، ولعل هذا يفسر سبب لجوء الشركة لحجب نشر الأرباح المبقاة من قائمة الدخل في موقع تداول

الأمل كبير إن شاءالله بقدرة الإدارة السعودية الحالية لموبايلي على تجاوز تلك الصعوبات وقيادة الشركة إلى بر الأمان ، وهذا يتطلب الحزم في خفض النفقات وبخاصة بند الدعاية البالغ نحو 900 مليون ريال سنوياً وغيرها ، وربما اللجوء إلى عدم توزيع ارباح لعام 2015 على الأقل حتى تتمكن من عبور المرحلة الحالية.


أسأل الله أن يعوضك خيراً وكافة ملاك سهم موبايلي

جزاك الله خير اخوي الحمودي على الدعوة الطيبه لملاك السهم وهذا يدل على صفاء سريرتك ان شاء الله

وماشاء الله عليك ابدعت في ردك واحب ان اضيف على ردك ياغالي نقطة مهمة وهي ان موبايلي دفعت مبلغ اكثر من ٢ مليار ريال في عام ٢٠١٤م كسداد للقروض
وتجد المبلغ مذكور ضمن قائمة التدفق النقدي في خانة الانشطة التمويلية تحت مسمى ( المسدد من قروض واوراق دفع طويلة الاجل ) في قوائم الشركة المعلنة المدققة
وبالضبط المبلغ المدفوع ٢ مليار و ١٠٨ مليون و٣٥٠ الف ريال
وجزاك الله خير ياغالي

[طالع نسبه]

مشكور والله يجزاك خير

[جواد السديري]

أشكر الأخوان سعيد - الاسهم النقيه - طالع نسبه - الحمودي - اسعاف دولي - workforce على المشاركه وشكر خاص للحمودي واسعاف دولي على الاضافات المفيده.
اخي الحمودي هل تتوقع حقا ان تغامر الاداره الاماراتيه بسمعتها من اجل ربح مرحلي قد يجلب لها الصداع في المستقبل؟

وشكرا على مشاعرك الطيبه

[الحمودي]

أشكر الأخوان سعيد - الاسهم النقيه - طالع نسبه - الحمودي - اسعاف دولي - workforce على المشاركه وشكر خاص للحمودي واسعاف دولي على الاضافات المفيده.
اخي الحمودي هل تتوقع حقا ان تغامر الاداره الاماراتيه بسمعتها من اجل ربح مرحلي قد يجلب لها الصداع في المستقبل؟

وشكرا على مشاعرك الطيبه

أهلاً أخوي جواد

نعم لا استبعد ذلك ، فإدارة أي شركة بمقدورها التلاعب واخفاء الخسائر وتجميل قوائمها المالية لسنوات دون أن تنكشف إذ ليس هناك حوكمة بالمعنى الحقيقي، وأما المغامرة بالسمعة والصداع في المستقبل فيبدو أنها أمور ثانوية لديها ، ولولا انكشافها كان يمكن أن تكون من نصيب غيرها من الإدارات القادمة ، فعقد إدارة موبايلي ينتهي هذا العام.

والمتتبع لأفعال وتصريحات إدارة موبايلي السابقة يدرك أنه ليس فيهم رجل رشيد ، وأن هناك حدث جلل تخفيه، بداءً من احداث عذيب ، ولجوئها لممارسة التظليل وخداع المتداولين ، مروراً بفضيحة حمود الغبيني مع جريدة الجزيرة ، والقضية التي أثارتها على زين بعد سنوات من الصمت، وكذلك كف يد الكاف، وبيع الصغير لأسهمه، واللجوء إلى الاقتراض الضخم يقابلها توزيع 10 مليار كأرباح في السنوات الثلاث الأخيرة.

[DREAM]

كبار المستثمرين والصناديق بحاجة الى أزمات لدى الشركات بين حين وآخر
لكي يبيعوا بالاسعار العليا عند تحقيق ارباح غير حقيقية للشركات ومن ثم معاودة الشراء بعد تصحيح وضع الشركة وحملة تخويفية شرسة على السهم او السوق , أو بافتعال ازمات مشابهه في الاسواق او الشركات

الكثير منهم لايخاف الله

والرقابة لدينا ضعيفة إن لم تكن معدومة
فالباب مفتوح على مصراعيه لادارات الشركات بالسرقات والعبث باموال الشركات
( لايوجد جهة حكومية تراقب الاداء المالي للشركات المساهمة وهنا الكارثة )
يفترض أن تقوم هيئة المحاسبين السعوديين ( بعد مضاعفة عدد موظفيها بثلاثة أضعاف ) بدور الرقابة المشددة على جميع شركات السوق وفرض أشد العقوبات على من يسرق وتطبيق حد الشرع بقطع اليد على السارق وإعادة الاموال المسروقة رغماً عن انفه بتتبع السارق أين أخفى تلك الاموال ,,

حينها سيصبح السوق السعودي من افضل اسواق العالم للمستثمرين ,,