منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 31 إلى 37 من 37

الموضوع: البترول الى 250 -----------------2017 ان شاء الله

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    29-Dec-2013
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    122
    هذا شارت من عام 2011 لمحلل كويتي اسمه مسلم المسلم يتفق مع تحليل أبو عبود
    كان النفط حينها 100 وحدد قمته عند 120 ثم يهبط لـ 33 ثم يصعد لـ 256


    الاســـم:	muslam.png
المشاهدات: 916
الحجـــم:	98.1 كيلوبايت
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    17-Mar-2014
    الدولة
    المدينة المنورة
    المشاركات
    130
    وجهة نظرابوعبودالفنية -- حقيقة-- صدقوني لن يكفي العالم المستهلك للنفط مستقبلا الثلاثين مليون برميل يوميا --ولاحتى ضعفها وهذه معلوووومة انا متاكد منها والله اعلم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    المشاركات
    1,830
    يعني ممكن نشوف ٢٤ في ٢٠١٦ وبعدها رحلة إقلاع من ٣٤ في ٢٠١٧
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #34
    تاريخ التسجيل
    27-Nov-2007
    المشاركات
    684
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    كنت بعيد عن منتداكم الكريم وسألني كريم عن رؤية أبو عبود.
    أبو عبود من الثقات في تحليلهم ولكن النفط سلعة أستهلاكية عرضة للعرض والطلب.
    مايحصل حالياً هو بالطبع خليط بين السياسي والأقتصادي وإن كان ضرب الحساب الجاري الروسي هو الأساس.
    أن يصل النفط لما فوق الـ 120 دولار هو تضاعف للتضخم في أمريكا لكي يسمح لجالون البنزين أن يتجاوز الـ 5 دولار.
    أتمنى أن تصدق نبؤة أبو عبود وإن كنت أرى أستحالتها.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #35
    تاريخ التسجيل
    31-Aug-2002
    الدولة
    الجبيل
    المشاركات
    11,146
    شكرا لكم جميعا لتعليقاتكم واضافاتكم وفقكم الله

    هنا من مصدر قوي متوقع 200

    http://aawsat.com/home/article/27559...B1%D8%A7%D8%AA
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #36
    نظرة ثاقبة وفي محلها
    شكراً لك
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    19-Dec-2007
    المشاركات
    110
    اوبك تتوقع ارتفاع اسعار النفط الى 200 دولار

    تحدثت عن عزمها خفض الانتاج

    اندي تالي*

    يقول الأمين العام لمنظمة أوبك إن أسعار النفط التي وصلت الى الحضيض لمدة سبعة أشهر يمكن أن تكون في طريقها إلى الارتفاع مرة أخرى. وفي الواقع، يفترض السيدعبد الله البدري أن قرارا ستتخذه المنظمة التي يرأسها بخفض الانتاج يحتمل أن يؤدي إلى وصول سعر البرميل الى 200 دولار.
    وقال البدري في مقابلة مع رويترز في لندن « الاسعار في المتوسط الان تبلغ نحو 50 دولارا، واعتقد إنها بلغت ادنى مستوى لها، وسوف نرى بعض الانتعاش، في وقت قريب جدا. ولو قررت أوبك خفض الانتاج فان الاسعار بالتأكيد سترتفع وربما تصل إلى مستويات لا يمكن تصورها «.
    وأضاف البدري « لنفترض أننا خفضنا الانتاج، حينها ستكون لدينا القدرة الاحتياطية، والمنتجون، عندما تكون لديهم قدرة زائدة، فانهم لن يستثمروا [في مصادر جديدة للنفط]. وإذا كانوا لا يستثمرون، فلن يكون هناك المزيد من الإمدادات. وإذا لم يكن هناك زيادة في المعروض فسيكون هناك نقص في السوق بعد 3-4 سنوات، وسوف ترتفع الأسعار وسنرى ما حدث في عام 2008 يتكرر مرة أخرى».
    وفي مقابلة منفصلة مع صحيفة التلغراف، ذكر البدري أنه في عام 2008، تسبب نقص مماثل في الاستثمار برفع سعر برميل النفط ليصل إلى 147 ألف دولار، على الرغم من أنه تحطم بسرعة مع بداية الأزمة المالية العالمية. ولكن في ظل المناخ الحالي، فان السوق قد «تنتعش وتصل الاسعار الى أعلى من 147 دولار للبرميل وهو السعر الذي رأيناه في عام 2008 وربما إنه سيصل الى 200 دولار للبرميل».
    لكن في الوقت نفسه فان منظمة اوبك خلقت وبشكل متعمد تخمة في السوق النفطي مقدارها نحو 1.5 مليون برميل يوميا من خلال رفضها خفض الانتاج إلى أقل من 30 مليون برميل في اليوم، وهو المستوى المحدد منذ ثلاث سنوات. وكانت الفكرة من وراء خلق التخمة في السوق النفطي هي خفض أسعار النفط الى الحد الذي يكون فيه سعر انتاج النفط من الصخر الزيتي – وخصوصا الاميركي- مكلفا ويتوقف عن ان يكون مربحا.
    ولكن تخمة النفط التي أنشأتها أوبك لن تُمحى نتيجة ارتفاع الطلب، ولكنها فقط ستُمحى عن طريق خفض الإنتاج، وفقا لاولي سلوث هانسن، المحلل في بنك ساكسو الدنماركي في كوبنهاغن. وقال حينها – بعد خفض الانتاج- فان الاسعار ستستقر عند اكثر من مئة دولار وليس عند 200 دولار للبرميل.
    وقال هانسن في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى وكالة انباء بلومبرج «ما اثاره البدري من مخاوف بشأن انخفاض الاستثمارات بسبب انهيار السعر الحالي كان صحيحا لان مقادير النفط المستخرجة من الارض سيكون قليلا خلال السنوات القليلة المقبلة. لكن العودة الى اسعار ما فوق 100 دولار للبرميل ستعيد الانتاج من الصخر الزيتي بقوة كرد فعل نسبيا لارتفاع الاسعار مرة أخرى».
    وفي رسالة لصحيفة وول ستريت جورنال، قال مصرف « سيمونز وشركاه « الاستثماري الدولي في إشارة الى تعليقات البدري أن «أوبك ستواصل مراقبة أسواق النفط وستقوم بتعديل استراتيجيتها مع تطور السوق، ولكن ذلك لا يعني بالضرورة ان هناك إجراء على وشك القيام به».
    في الواقع، فان رئيس منظمة اوبك عبد الله البدري، قال إنه من السابق لأوانه الحديث عن قيام أوبك بتعديل سياستها بشأن الانتاج. «وسوف تمر من 4 – 5 أشهر أخرى [قبل أن يجتمع وزراء اوبك مرة أخرى في مقر المنظمة في فيينا]، ونحن لن نرى أية جهود فعلية قبل نهاية النصف الأول من العام الجاري بسبب أننا سنراقب الكيفية التي يتصرف بها السوق في نهاية النصف الأول من عام 2015».
    واعترف البدري أن قسما من أعضاء اوبك البالغ عديدهم 12 عضوا ، ومنهم الأعضاء الاكثر فقرا في المنظمة مثل فنزويلا وإيران، ناقشوا قرار المنظمة بعدم تخفيض الانتاج في اجتماعها الأخير في شهر تشرين الثاني / نوفمبر. لكنه أصر على إن التصويت في الاجتماع كان بالإجماع.
    وأضاف عبد الله البدري « لقد كان قرارا جماعيا، وقد شارك الجميع في اتخاذ القرار، وهناك بعض الملاحظات وبعض التحفظ، ولكن وفي نهاية المطاف اتفق جميع الوزراء على هذا القرار».
    لكن المحلل مات بيديك يقول» لابد انك تمزح معي حين تقول ان سعر النفط سيصل الى 200 دولار للبرميل الواحد! فحتى لو قررت اوبك خفض الانتاج او حتى إيقافه تماما، فان التخمة الموجودة في المعروض ستبقي سعر البرميل بحدود 65-75 دولار للبرميل في احسن الاحوال في هذا العام، وليس في العام الاخر».
    ويضيف هذا المحلل» هذه السوق التي تفيض بالنفط مع ما يرافقها من إنعدام السيولة النقدية عند الشركات الصغيرة التي تخلفت عن تسديد ديونها ، يضاف لكل ذلك الطلب الضعيف، كل هذه العوامل ستبقى اسعار النفط منخفضة واذا ارتفعت فستكون عند مستوياتها الحقيقية القائمة على وضع السوق الحقيقي. أما الحديث عن ارتفاع يصل الى 200 دولار فذلك من المبالغات».
    وسبق للطلب على النفط ان ارتفع ليصل الى 9 ملايين برميل في السنوات الست الماضية، أي ان متوسط الارتفاع في كل عام كان نحو 1.5 برميل. وهذه السنوات من ضمنها ما يسمى بالركود الاقتصادي العالمي، حيث وصل منحنى الطلب الى اعلى نقطة. لقد واصل الطلب صعوده لكنه برغم ذلك لم يرفع الاسعار الى مابين 40 -60. واذا لم يكن المقصود[ من رفع الانتاج وتخفيض الاسعار] هو الشركات الاميركية التي جعلت الصخر الزيتي مصدرها لإستخراج النفط، لكان سعر النفط قد وصل الآن الى 200 دولار للبرميل.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك