خلاص ما دام انتفى الشرط وهو ان تفتح الشركتين المتعوستين زين وموبايلي على النسبة الدنيا
مادام مافتحت كذا معناها راعين طويلة .. وان كانوا سيهبطون لاكثر من 10% ولكن بتدرج فيما يظهر
خلاص ما دام انتفى الشرط وهو ان تفتح الشركتين المتعوستين زين وموبايلي على النسبة الدنيا
مادام مافتحت كذا معناها راعين طويلة .. وان كانوا سيهبطون لاكثر من 10% ولكن بتدرج فيما يظهر
ماهناك تدرج لكن السوق ماعليه منهم تبارك الله 41
الحمد الله السوق السعودي واعد ولا اجد مبرر للخوف .
اللهم دم علينا نعمك الظاهره والباطنه
واعتقد ان المصدر ماقصر جابها وقت الخوف والهلع وبعد نهاية تداول يوم نزل فيه السوق اكثر من 500 نقطه واكد ان الارتداد غدا وبالفعل هذا اسبوع كامل تبارك الله خضار في خضار واليوم 120 تبارك الله
الله يسعدك ويسعده
مشكور يامدرعم
والله يجزاك انت وخويك خير الجزاء
كفو ثم كفو ... يا مدرعم ... والله أني متفائل بموضوعك ... ومقتنع فيه أكثر من شخابيط المكيشين الإرجافية ... يكفي 500 نقطة يابطل لتثبت مصداقيتك
حتى لو هدأ المؤشر ... يكفينا أسبوع أخضر من موضوعك ... لك مني أجمل التحايا والتقدير
بيض الله وجهك يابو باسل انت ومصدرك ...
ماقصرت يابطل ... الله يسعدك .
اذا النفط استمر نزوله فسيستمر نزول السوق فهو فرصه لهم يشترون كلما نزل السوق
واي ارتداد للسوق فهو وهمي ومضاربه فقط الاستثمار لم يحن وقته بعد ؛
ابو باسل هل من جديد
أكثر الردود عاطفية جدا ..
من يعمل بسوق الاوراق المالية يجب ان يكون شرس أو جاد جدا
ويتوقع الاسوأ في حالات وظروف مثل التي نمر بها الان
التفاؤل المحظ مايوكل بصل في سوق الاسهم .. فقط المعلومة الحقيقية وليست المزيفة او الاشاعة
وكذلك التحليل المبني على خبرات متراكمة .. عامل مساعد او مرتكز جيد ..
وما نيل المطالب بالتمني ...
شكله متجه ل7500 ......!!!!!!
شكله مثل اللي على بالي مالوووه قاع
تخيّل أخي الكريم سوق المـال جميعها ( الشراسة - الجدية - توقع الاسوأ )
ما فادت لكني عوضتها بالتوكل على الله أولاً
ومناقشة الطيبين الأكثر خبرة وممارسة لتقلبات السوق
والاسترشاد بعلمهم وترك ( المناقز ) إلى أن تتضح الأمور
ولا ننسى أن السنة الميلادية على وشك المغادرة ( نسأل حُسن العمل وقبوله )
والسوق دورات صعود وهبوط وكساد
إن وجدت السيولة ( فأبشر بصعود مدوي ) وإن قلت وضعفت ( فلا تتفاءل كثيراً )
حقيقة :
يتناساها الكثيرون في خضم أحداث السوق المروعة والجميلة على السواء
وهي أن الربا يمحق البركة من كل شيء من المأكل والمشرب ومن المال والعمر ليس هذا فقط
بل أنه لعظيم خطره يُورد الأفراد والجماعات بل والدول المهالك
بجلبه عليها الفتن العظيمة والشرور الخطيرة ( نعوذ بالله منها )
ويصيبها بالأمراض والأوبئة وبالغلاء الزلازل والبراكين وكل غضب ونقمة ممن حرمه سبحانه
والله من وراء القصد ،،،
ويتوقع الأسوأ في مثل هذه الظروف ..
ضروري تكمل النص لأني أعني ما أقول ..
اما التفاؤل كخلق فهو مطلب في شتى ميادين الحياة ..
ولكن الحذر ايضا مطلب .. ووضع كل شيء في موضعه مهم
سلم لي على المصدر
المفضلات