في زعمي أن الشيخ في حال أراد صاحب الأرض التنصل من الضريبة وإفراغها صوريا بين أسماء وهمية وأعتقد أن القيمة ستتجاوز 100 ألف حينئذ سيطلب الشيخ شيكا مصدقا وإذا كانت السوق قد أصيبت بكساد فلن يعلق المالك في كماشة الضريبة والمتنفس الوحيد ضخ سيولة جماعية تفوق القاعدة الاقتصادية المعروفة الطلب والعرض وحتما إذا كانت الإفراغات صورية بمبالغ تدور بين الحسابات فإن القاعدة تقول وشللي بحلالن تناصفني خسارته يعني يا يكب تاجر العقار اراضية مثل محلات ابو ريالين او يخليها في حضنه ويهز من أسهمه مثل ما كنا نهز شجرة العبري وبتطيح سيولة من شجرة الأسهم غصبن عليه عشان يستخدمها في الإفراغات ويرجعها للأسهم بس يبيلها لا يقل عن اسبوع اذا كان صاحبها كسولا وسوق العقار بتحركة سيولة الأسهم رغما عنها والعكس وتصير الموازنة المالية في ظني وطنية بالإكراه ولكنها في الصالح العام هذا إذا نفذوا الضريبة وعساها تنفذ .
المفضلات