عضو قدير
يظهر ان اقتلاع نظام بشار هدفا أساسيا للحرب.
اردوغان يناور ليكون له يد في تشكيل النظام السوري المستقبلي.
حزب الله(ايران) يلمح لقصف اسرائيل لو ضرب نظام الأسد محاولا الضرب علي الوتر الامريكي الحساس هذه الرساله الحقيقيه من تفجير الاليه الإسرائيلية.
الحاسه السادسة لملك الأردن تقوده الي بوتين لتجنيب بلده مخاطر الحرب القادمة. يحاول القول ،، نحن مع ضرب داعش بس تري مالنا علاقه بالباقي،،
الجو ملبد بالغيوم والله اعلم
عضو قدير
الله يستر بس جاز لي تحليلك
فا لا تحرمنا بجديدك
عضو قدير
مشكور والله يجزاك خير
عضو
هل لا زال هناك من يعتقد أن حزب الشيطان واسرائيل أعداء !!
عضو
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al-ofi
شر البلية مايضحك
يتسلون
طيب ندور السؤال
هل لا زال هناك من يعتقد أن تركيا واسرائيل أعداء !!
عضو قدير
هذا الشرق الاوسط لا يهدأ ابدا
عضو
وندوره مرة أخرى
هل لازال هناك من يعتقد أن إيران وأمريكا أعداء !!
موقوف
ما طلع ابو قذيلة وقال : انظلوا الى الاليه الاسلائيليه وهي تحتلق .
عضو
من يعتقد بأن ما يجرى ردود أفعال فهو مخطأ
المسأله مخطط لها ... وداعش صنيعتهم ودميتهم لتحقيق الهدف
الله يضرب الظالمين ببعض ... ويخرج المسلمين من بينهم سالمين
عضو قدير
اللهم آمين
عضو قدير
أضافه:
سيتم تخفيض البترول في الفتره القادمة للضغط علي روسيا و ايران أيضاً.
يظهر ان قوات المعارضة(المعتدلة) شبه جاهزه لتولي زمام الأمور في سوريا بعد أضعاف بقيه الخصوم. أردغان يصر علي ادخال الاخوان!!!
قوات عشائريه ستشكل ألقوه الاساسية في الحرس الوطني العراقي في عراق مابعد المالكي.
داعش تضرب ولا تضرب في كوباني، الهدف هو القضاء علي المليشيات الكردية المواليه للنظام السوري حتي لو كان ذلك بيد الدواعيش، لن يقول احد هذه المعلومه صراحه.
عضو
ما طلع ابو قذيلة وقال : انظلوا الى الاليه الاسلائيليه وهي تحتلق
- - - - - - -:d - - - - -
عضو
شكلها بتروح لبنان كلها عشان هالتصريح ماهو العميل يتحرش فيهم مشششششان يردوا رد عنيف كما خطف اثنين جنود صهاينه وازعج العالم فيهم والصهاينه دمروا جنوب لبنان كله وسرقوا المزارع هههههه والله ان الذل والهوان يعيش بين ضلوعنا رحمة الله على رجال الاسلام ومن مات منهم ولم يبقى الا الاسلام يدافع عن نفسسسسه بنزاهته وبتاريخه المشرف قرون وهو دين فرض نفسه برجالات اعزهم الله بنصره واذل من عاداهم لانهم اشتروا الاخرة بالدنيا فااعطاهم العزيز الجواد الدنيا والاخره واما من يبحث عن الدنيا ونسي اخرته فسيعيش ذليل ويموت ذليل ولو ملك كنوووز الارض فهو في داخله يعلم انه ذليل القرش عبد الدينار وعبد الدرهم ولن ترجعوا الى اسلامكم الحقيقي حتى ترون الذل باام اعينكم كما رضيتوه على اخوانكم من مسلمين في كل بقاع العالم
قال الفاروق عمر رضي الله عنه من اراد العزة بغير الله اذله الله فنعم القول والقائل
عضو مميّز
مافي اقتلاع لا بشار ولا من معة هذا الواقع ياريت نتكلم بواقع وليس بعاطفة
اسرائيل محال تقبل بازاحة بشار من قبل ما نخلق وحدودها في امان بفضل بشار وجيشة العربي ..!!
عضو مميّز
الواضح إن فيه شي يُطبخ
لكن للاسف القدر مغطّى ,
والغطاء حار ,
والبيز عند قوات التحالف التي تضرب الدولة الإسلامية
حتى أردوغان ماقدر يمدّ يده ويشوف وش الطبخة ,
الله ينصر الإسلام والمسلمين
..
عضو
مرحبا بالغالي لمـاح سلمه الله وبقية الاحبة
- التركي ماهو بسيط متمرس على جميع الفنون
فهم المثل الشعبي الذي يقول [ الرقص ( من شان ) العباة ]
ومعناه عرفنا لماذا يتم الرقص حول حدودنا ؟ !!
فرد التحية لهم بالعامية المصرية قائلاً
( دا بعدكم يا حلوين إن عزوتنا نرئص مع بعض فعاوزين ملابس رقص على مئاسنا )
وقال ( لابو حسين ولابو توني ) يالهساهسه
ترونا يا الاتراك ما ينضحك علينا بسهولة
خليتم بشار و250 الف قتيل سوري بيده الآثمتين والان تريدون تغنوا علينا ( اهو دا المستحيل زاته )
ومن ناحية اخرى يقول
مارك ألموند- من دايلي تليجراف :
التدخل العسكري التركي ضد داعش في شمال سوريا، يشكل حلًا أنيقًا لمعضلة الغرب في التعامل مع تهديد الإرهابيين الجهاديين. فلندن، وواشنطن والعواصم الأوروبية يريدون جميعا تدمير داعش، ولكن دون أن تتلوث أقدامهم في الوحل.
وتواجد القوات على الأرض هو من المحرمات بالنسبة للرئيس باراك أوباما وديفيد كاميرون. لذا فإن جميع الأنظار تتجه إلى حليف الغرب القديم في أنقرة لحل المشكلة كجارة لكل من العراق وسوريا. فقادتنا يتساءلون: “أليس لدى تركيا مصلحة وطنية مباشرة في تحقيق الاستقرار عبر حدودها؟”.
ما هو أكثر من ذلك، هو أن كونها تمتلك ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي، يجعل من الممكن بالنسبة لتركيا بسهولة توجيه ضربة قاتلة ضد داعش فيما تعتبر مناطق محظورة بالنسبة لشركائها الغربيين.
ولكن الدبابات التركية التي تمركزت على بضع مئات من الأمتار من القتال المرير في بلدة كوباني على الحدود السورية لم تتدخل على مدى الأيام السابقة، تمامًا مثلما فعل جيش ستالين الأحمر خارج وارسو في عام 1944. وعلى الرغم من المناشدات المتكررة من جون كيري بالتدخل، بقيت قوات أنقرة في موقف المتفرج تجاه الأزمة.
مدينة كوباني، هي مدينة كردية. وهذا هو لبّ المسألة. فالأكراد، يطالبون في تركيا ومختلف أنحاء أوروبا بالتدخل، حيث حاصر المحتجون الأكراد البرلمان الهولندي (وهو ما تلاه على الفور انضمام سلاح الجو الهولندي إلى هجمات حلف الناتو ضد داعش في العراق). كما قتل ما لا يقل عن 14 كرديًّا في مواجهات مع الشرطة التركية. إلا أن أنقرة لا تزال تنتظر.
والأسباب واضحة. فبينما يعتبر حلفاء تركيا في حلف شمال الأطلسي أن داعش هي المشكلة وأن تسليح الأكراد هو جزء من الحل، إلا أنه بالنسبة لتركيا، فإن الطموحات الكردية للدولة تشكل تهديدًا مميتًا. كما إن خصوم الرئيس بشار الأسد في سوريا من السنة لا يريدون أن يروا دولة كردية تقتطع من بلدهم.
والواقع هو أنه، على الرغم من أن حلف شمال الأطلسي هو حليف قديم بالنسبة لتركيا، إلا أن المواقف التركية متباينة في جوانب رئيسة عن حلفائها الغربيين منذ عام 2002.
فلمدة 12 عامًا، حكمت تركيا من قبل حزب العدالة والتنمية (AKP)، الذي تعود جذوره إلى رد الفعل الإسلامي تجاه تيار العلمانية الذي اجتاح البلاد بعد إلغاء أتاتورك للخلافة العثمانية قبل 90 عامًا. لكن الأمر المثير للسخرية، هو أنه منذ أن انتخب رئيسًا في أغسطس الماضي، حقق زعيم حزب العدالة والتنمية، رجب طيب أردوغان، شعبية سياسية لا مثيل لها منذ وفاة أتاتورك في 1938. لكن أردوغان رغم أنه يمثل النقيض لأتاتورك، رمز تركيا الحديثة.
فأتاتورك أراد إبعاد تركيا الجديدة عن الإمبراطورية العثمانية وعن العرب والمسلمين. واعتبر أن أوروبا هي المستقبل، وكان شعاره “لننسى الماضي”. أما بالنسبة لأردوغان، فإن “العثمانية الجديدة” هو المسمى الكبير للسياسته الخارجية اليوم.
وعلى الرغم من أن قادة حزب العدالة والتنمية لا يزالون يعلنون دعمهم لطلب انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، إلا أن إغراء التضامن مع الحركات الدينية السنية، من حماس في غزة إلى الإخوان المسلمين في كل من مصر وسوريا كان له التأثير العاطفي الأقوى.
فمنذ عام 2011، عندما بدأت الحرب الأهلية في سوريا، دعا أردوغان لإسقاط الأسد، حليف العلويين من المسلمين الشيعة، ودعم السنة في سوريا الذين لم يكونوا أصدقاء بالنسبة للأكراد المحليين.
أما بالنسبة لأولئك الأكراد، فقد كان طلب الرئيس التركي منهم إخضاع أنفسهم للحلفاء السنة في سوريا إذا كانوا يريدون من الجيش التركي التدخل، أمرًا غير مقبول. فهم يدركون جيدًا العنف الأصولي السني ضد الأكراد في سوريا قبل 2011، وتطرف جماعات مثل داعش.
ويزداد كل ذلك تعقيدًا بسبب حقيقة أن الانقسامات الطائفية الوحشية في سوريا والعراق، قد بدأت تثور تحت السطح في تركيا أيضًا. فما يقرب من ربع الأتراك هم من العلويين المسلمين، والغالبية من السنة.
وعلى الرغم من أن العلماء يذكروننا بأنه لا ينبغي الخلط بين العلويين في تركيا وبين العلويين في الحزب الحاكم في سوريا، إلا أن حزب العدالة والتنمية اعتبر بشكل روتيني منتقدي أردوغان بأنهم حلفاء للأسد، لذا فإن ذلك الخلط السام موجود بالفعل.
كما إن الأتراك من الخلفية العلوية، بما في ذلك الموجودون في الجيش، يعتبرون التدخل في سوريا ضد أصوليي داعش هو شيء؛ ولكن التقدم إلى دمشق ضد نظام الأسد العلوي هو شيء آخر تمامًا.
قد يكون هذا أحد هو الأسباب التي جعلت أردوغان بطيئًا في تدخله في سوريا. فالرئيس الذي قد تغلب على كل عقبة في طريقه إلى قمة السلطة، يبدو أنه يتبع استراتيجية أخرى، وهي المساومة مع الغرب.
ترى ما هو المقابل الذي سيحصل عليه أردوغان لقاء ضربة تركية حاسمة ضد داعش؟ من المؤكد أنه سيصر على عدم قيام دولة للأكراد، بل وعلى عدم تسليحهم أيضًا. وفي الوقت نفسه، هل ستتراجع الدول الأوروبية الأعضاء في حلف شمال الأطلسي عن معارضتهم لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي؟ وحتى مع ذلك، فبدون أن يسمح لنظام سنيّ بأن يحل محل الأسد، فإن أردوغان لن يقوم بالتدخل.
إنه عرض مغرٍ، فالتدخل العسكري التركي سوف يحل المشكلة المباشرة للغرب ويجنب كلّا من بريطانيا والولايات المتحدة الخسائر البشرية. ولكن أي إجراء تركي، سيكون في الواقع إجراءً من جانب واحد. فأنقرة -وليس واشنطن أو لندن- هي من ستحدد نتائج هذه الرقصة الدبلوماسية.
وعلى الرغم من أن مشكلة داعش قد تختفي تحت وطأة القوة العسكرية التركية، ولكن المنافسات في منطقة الشرق الأوسط لا تزال متضاربة. فإسرائيل، على سبيل المثال، لن تكون سعيدة برؤية حلفاء حماس وهم يصلون إلى السلطة في دمشق على يد القوات التركية.
يجب أن نكون واضحين حول هذه الصفقة. فالفرح بإمكانية سحق داعش بسرعة عبر أنقرة، سوف يبدو سببًا للاحتفال اليوم. إلّا أننا سوف نستيقظ على صداع شرق أوسطي جديد.
عضو مميّز
تفجير آليه عسكريه اسرائيليه يوفر الاسباب لإدخال اسرائيل
في التحالف الدولي لضرب الحركات الجهاديه التي تهدد نظام بشار وبالتالي تهديد لاسرائيل
وأمريكا تثق بإسرائيل أكثر من حلفائها الاخرين
وحزب الشيطان ليس هو خصم اسرائيل ولا دول الطوق العربي
وانما المجاهدين بالشام وبذلك تعتبر اسرائيل ضرورة تدخلها العسكري مسألة موت وحياة لها
خاصة إذا علمنا أن أمريكا وقعت بالفخ حينما عملت دعايه عالميه مجانيه
للمجاهدين بالشام بتحالفها الدولي مما أدى الى وحدة الصف
بين جميع الفصائل المجاهده بالشام كونها طالها القصف بدون تمييز
وتاريخيا بدأت الملحمه لإنهاء السيطره الصليبيه على بلاد المسلمين
صوره طبق الاصل للأحداث التي أعقبت الحمله الصليبيه الأولى والتي تخللها استرداد بيت المقدس في الحمله الثالثه
نسأل الله أن يحفظ بلادنا وشعبها وولاة أمرها من كل سوء
عضو
السوق بأذن الله فوق ارجفتم ولا ما ارجفتم حطو اوامر الشراء بدري وسعر سوق ولا ترى ما تلحقون؟
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات