السياسة بحر من يدخلها يغرق , ما تراه صحيحا الأن بعد زمن تكتشف أنه خطأ
والعكس , نحن نتفرج ونرى الأمور بشكلها العام أما السياسيين وأصحاب القرار
فهم يعرفون ما لا نعرفه .
يجب أن تعلم أننا في غابة وهناك أسود ضارية بالسياسة تتجنب خطرها
السياسة بحر من يدخلها يغرق , ما تراه صحيحا الأن بعد زمن تكتشف أنه خطأ
والعكس , نحن نتفرج ونرى الأمور بشكلها العام أما السياسيين وأصحاب القرار
فهم يعرفون ما لا نعرفه .
يجب أن تعلم أننا في غابة وهناك أسود ضارية بالسياسة تتجنب خطرها
انا متابع قديم لمشاكل اليمن . انسوا موضوعهم نهائيا . تبداء المشكلة وتتوقع ان يحل الدمار وبعد ساعات يسطلحون ويرجع كل شي الى ماكان عليه . اضعاف الدولة والجيش هو السبب الرئيسي لهذه المهازل الان . المشكلة ان قناة الفتنة قناة القذيرة والاخونج هم من دمر اليمن وبلا منازع والان كعادتهم يتباكون عليهم طريقه مفضوحة لتفتيت الوطن العربي .
السعودية تعبت وهي ترقع . ومع ذلك أول من تأمر عليها وكال لها الشتائم والتهم هم حزب الاصلاح (( الاخونج)) ابان الثورة . الان يتباكون تارة ويتهمون تارة بأن السعودية تتأمر مع الحوثي. كلام لايقبله العقل والمنطق . ومع ذلك اقول للجميع اطمأنوا السعودية تعمل بصمت لصالح الوطن والامة.
الحوثيون مجرّد ورقة من علي عبدالله صالح لمواصلة إبتزاز الخليج لكي يعود للحكم
ولكن الخليج قالها بالحرف الواحد اتركوا الحوثي يحكم
ونرى هل يستطيع الحكم ؟
الحوثي سوف يحكم اليمن عاجلاً أوآجلاً
ولكن السؤال هل يستطيع حكم اليمن أم لا ؟ !!
علي عبدالله صالح الشيعي لن يترك اليمن بالسهولة التي كان يعتقدها البعض ,,لقد اخطأو في تقديراتهم وعاملوه بحسن نية لم تكن تنفع مع التماسيح
جميل قولك ولكن الشيء بالشيء يذكر
يجب أن نعرف أن الأخرين كذلك يعرفون نقاط ضعفه
و لا أحسب أن ( أبو أحمد ) قد بلغ ذكاء ( السير تشرشل ) …
ولهذا وذلك يجدر بنا طرح السؤال التالي أخي الكريم al new
هل نستطيع أن نقول بناءًا عن المعطيات السابقة :
أن عبدربه منصور هادي قد أصبح الرئيس اليمني السابق ؟!!
إن كان الأمر كذلك :
فخيبه الله وخيّب من نصّبه
الآن عبدالملك الحوثي على قناة المسيرة
يقول أشقاءنا السعوديين
اراه اذكى من تشرشل بكثير قرابة 30 عام ممسك بخيوط اللعبة في اليمن يضرب الحوثي بمحسن الاحمر ويستغل وجود القاعده بابتزاز الدول الاقليمية ,,ضحك على سالم البيض وطرده
وامور كثيره كان يلعب فيها على التناقضات وينجح
كل خطاب إنقلابي تجده جميلا تخديريا كله أمل مشرق بالسلام والخيرات
ومن يتحدث كأنه ملاك وكلها فترة ويظهر الوجه الحقيقي
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم عليك بالحوثية ومن ساندهم
صار اللعب على المكشوف.
و دام الرئيس السابق و الحوثي كشف اوراقه مع انها معروفه من قبل ما يكشفها فا الدور على السعوديه و دول الخليج يكشفو اوراقهم اذا كان عندهم ورق.
أحسنت وفقك الله أخي المفارق …
هذا مااتضح في خراطه ومراطه التالي :
http://youtu.be/voxMePcDmzw
إنه النسخة الجنوبية الجديدة والمكرره من الجنوبية اللبنانية …
إلا أنه صلى على النبي الكريم صلى الله عليه وسلم
وزاد عن شبيهه ( اللبناني ) بالترضي عن الصحابة المنتجبين
عاد من يقصد بالمنتجبين ليس معروفًا إلى الآن …
لكن الأكيد العلم عند إيران ،،،
اليمن سبب سقوطه في ايادي الحوتي خيانة شيوخ القبائل تمت رشوتهم من ايادي خارجيه حتى سيطرالحوتي على اليمن
والعلم عندالله ان هناك خلافات حاده في اليمن وسايبقى الاحتقان حتى حدوث حرب عقائديه بين اهل السنه والروافض وتكون طاحنه
وهذا ماتسعى له امريكا وحلافائها للقضاء على القاعده حسب زعمهم و هذا امرالله اخرالزمان لابد من تطهيراليمن والشام والعراق
من الروافض والمنافقين ويستتب الامن ويصيرالقرأن والشرع دستورهذه الدول .
ثم يتجه السهم لأهدافه عملاء الغرب حتى يتم القضاء على المنافقين ومن ساندهم ويرفع بعد ذلك علم الجهاد لتحريرالقدس ويتدخل
الغرب ويصيرهناك ملاحم تاريخيه يهزم اليهود والنصارى ويتم تحريربيت المقدس وهذه سنة الله في كونه
الإثنين، 29 سبتمبر/ أيلول 2014 (01:0 - بتوقيت غرينتش)
مقال عبدالله حميد الدين - جريدة الحياة
لا أحد يدري على وجه الحقيقة ما حدث في اليمن. ولكن هناك بعض المؤشرات. يبدو أنه حصل توافق عالمي وإقليمي ويمني على ضرورة التخلص من «الإخوان المسلمين» وسيطرتهم على مفاصل مهمة في الحكومة اليمنية والجيش. يظهر هذا التوافق من الصمت الرسمي التام عالمياً وإقليمياً على تطوّر الأحداث. هذا إضافة إلى التصريحات السعودية والخليجية التي باركت اتفاق صنعاء. يمنياً فإنه ما كان ممكناً للحوثيين القضاء على علي محسن الأحمر ولا على الأطراف المسلحة من حزب الإصلاح لولا أن أبرز القيادات السياسية والعسكرية والقبلية أرادت ذلك. لقد كانت معركة شرسة بالفعل ذهب ضحيتها المئات من القتلى والجرحى. ولو أرادت القوى اليمنية الأخرى أن تطيل الأمر لكان لها ذلك. في اليمن يصعب اقتلاع شيخ قبيلة صغير من موقعه بهذه السهولة فكيف بجنرال له قوّات عسكرية موالية وبحزب يشارك في حكم اليمن منذ ربع قرن.
معظم الكتابات من السعودية استغربت الصمت أو الرضا السعودي، إنها كلّها تعلم بأن ما كان ممكناً لأن يحصل ما حصل لولا أنَّ السعودية أرادته أو على الأقل أنها قرّرت السماح بحصوله. وكل تلك الكتابات وصفت الحدث بأنه سقوط لصنعاء في يد إيران. وبعض الآراء حذّرت من الإرهاب الدموي الذي سيحصل وأسلوب بعض الأطراف المحسوبة على «الإخوان المسلمين» ينبئ بأنهم يتمنون حمّام دمٍ في اليمن فقط لكي يثبتوا للحكومة السعودية أنّها أخطأت، ولكي يقولوا لها إنها ستندم. ولكن ما حصل في اليمن لم يكن سقوطاً لصنعاء في يد إيران ولا حتى في يد الحوثيين. الأمر الوحيد الذي حصل فعلاً هو سقوط نهائي لحزب الإصلاح ولعلي محسن الأحمر، وهما طرفان أساسيّان في تغذية الإرهاب ودعم القاعدة في اليمن. وصحيح إنَّ ما حصل رافقه صعود لنفوذ الحوثيين في اليمن. وهذا الصعود ليس في مصلحة السعودية باعتبار التحالف الثلاثي الموجود بين حزب الله وإيران والحوثيين. ولكن هذا النفوذ بكل ما فيه من مخاطر إلا أنه أقل خطورة من استمرار سيطرة «الإخوان المسلمين» وحلفائهم على الحكومة اليمنية.
يبدو أن الحسابات التي دفعت القوى الدولية والإقليمية واليمنية للرضا عن صعود الحوثيين كانت الآتي:
1- حزب الإصلاح كان دولة في «لا-دولة». أي هناك تيار متطرف يسيطر على مؤسسات حكومية سيادية وعلى كتائب عسكرية وميليشيات قبلية، وهناك تيار متطرف آخر - الحوثيون - لا يملك إلا قوّة عسكرية، وليس له جذور في مؤسسات الحكم في اليمن. 2. لا يمكن القضاء عليهما معاً، ولا يمكن أيضاً السماح لهما بالاستمرار معاً. 3. التيار الأول أخطر بسبب عمق وجوده في الدولة، وفي الجيش، ولسوابقه في دعم الإرهاب، وهو حالياً أقدر على تهديد الأمن القومي الإقليمي. أي هناك تهديد فعلي من الإصلاح، وهناك تهديد كامن من الحوثيين. 4. فكان القرار القضاء على التهديد الفعلي، ثم التفرغ للقضاء على التهديد الكامن.
هناك حساب آخر ربما أُخذ بالاعتبار عندما تمت الموافقة على السماح للحوثيين بالقضاء على التطرف الإصلاحي. وهو أنَّ الحوثيين لا يمكنهم أبداً السيطرة على اليمن بالطريقة التي سيطر فيها حزب الإصلاح على اليمن سابقاً. أمام الحوثيين طريق طويل جداً قبل تحقيق ذلك، ولن يحصل. الحوثيون ليس لديهم إلا خيار المشاركة مع الأطراف اليمنية الأخرى، وحينها سيمكن تحييد أثرهم كثيراً. فهناك أطراف يمنية متعددة لن تسمح للحوثيين بالسيطرة الكاملة، وستفرض عليهم المشاركة في الحكم. لذلك فإنَّ مقارنة ما حصل في صنعاء 2014 بما حصل في بيروت 2008 غير دقيق. حزب الله سيطر على بيروت وهو دولة كاملة، وحاضر في الجيش اللبناني، وفي الاستخبارات، وفي الحكومة اللبنانية نفسها. أما الحوثيون فليسوا إلا قوّة عسكرية.
عدم سيطرة الحوثيين على اليمن مستقبلاً لا يعني أنَّ صعودهم لا يشكل تهديداً على الأمن القومي الخليجي، وذلك بسبب تحالفهم مع إيران. والسؤال ما الخيارات لمنع هذا من الحصول؟ للإجابة عن السؤال لا بد من أخذ مجموعة حقائق بالاعتبار: أولاً يبدو أنَّ السعودية وإيران في طريقهما إلى التفاهم حول خلق نظام إقليمي جديد يقوم على توازن قوى بين حلفاء البلدين. وقد رأينا بدايات هذا في العراق، حيث أدركت إيران أنها لن تستطيع السيطرة عليه، ولن تستطيع إقصاء حلفاء المملكة من الحكم. وأظن أن هذا ما سيحصل في اليمن. أي سيكون هناك صيغة للمشاركة في الحكم بحيث لا يكون للحوثيين – حلفاء إيران – هيمنة على اليمن. وإنما يكونون قوّة بين قوى أخرى. ثانياً: السعودية تعلم بأن قوّة الحوثيين معتمدة على تحالفات قبلية واسعة. وهي تعلم أن هؤلاء الحلفاء ليسوا مرتبطين بالحوثيين ارتباطاً عقائدياً وأنهم قاتلوا معهم لوجود عدو مشترك لهم جميعاً. أي الحوثيون هم في الحقيقة نتيجة اتحاد العقائديين، وهم قلّة مع القبائل وهم كثرة. وبعد ذهاب العدو المشترك فإن الجناح القبلي سيفرض شروطه، والتي منها الحفاظ على العلاقة الإيجابية مع السعودية. فالغالبية الكاسحة من قبائل الشمال والجنوب لن تقبل إطلاقاً بتهديد المملكة. ثالثاً: الحوثيون أنفسهم منقسمون. فيهم من ينظر إلى المملكة نظرة آيديولوجية، ولكنهم قلّة. وهناك جناح براغماتي. إحدى تجليات البراغماتية الحوثية كانت في استعدادهم للتحالف مع علي عبدالله صالح، وهو الذي أشعل عليهم فتيل ست حروب، وقتل منهم المئات وشرّد الآلاف. هذا الجناح يُدرك أنه على المدى البعيد فإنَّ الجار السعودي هو الأهم، ويعلمون أنّهم بالنسبة لإيران مجرّد ورقة سيتم الاستغناء عنها لو ضعفوا قليلاً. وهذا الجناح يعلم أنَّهم كجماعة لن يستطيعوا الاستمرار طويلاً في الحفاظ على موقعهم القويّ الآن، وبالتالي فإنهم يفكّرون بضرورة فتح قنوات مع السعودية، وهم في مركز قوّة قبل أن يضطروا إلى ذلك، وهم في مركز ضعف. الجناح البراغماتي الحوثي يعلم أن اليمن ليست لبنان، وأنَّ ما تحقق لحزب الله في لبنان لا يمكن أن يتحقق لهم في اليمن. فالمعطيات الاجتماعية والسياسية مختلفة تماماً. كما إن الحوثيين يعلمون أنّه بعد غياب العدو المشترك، فإنَّ السعودية قادرة على قلب الطاولة عليهم وإدخالهم في صراعات لأعوام طويلة تستنزفهم تماماً. رابعاً: لا يوجد في اليمن مشكلة سنيّة - شيعية، ولا يوجد طائفية. الطائفيّون هم المتطرفون من الإصلاح وهؤلاء خرجوا من الصورة والمتطرفون من الحوثيين وهؤلاء لن يسمح لهم بالتحرك. بالتالي فإنّه لن يحصل سيطرة شيعية على السنّة كما يحلو للبعض أن يتخيّل. خامساً: العلاقة بين السعودية وبين الهاشميين والزيدية في اليمن كانت على الدوام علاقة ود. ومعظم الزعامات الهاشمية والزيدية تعلم أن السعودية وقفت معهم كثيراً ودعمتهم مالياً وعسكرياً في أكثر من موقف. ويعلمون أنَّ الحرب على الزيدية من بعض الأجنحة السلفية المتطرفة لم تكن بموافقة من الحكومة السعودية، وإنما بسبب أجندات بعض السلفيين المتطرفين.
على ضوء هذا فإن خيارات منع سيطرة إيران على اليمن واسعة جداً لعل أهمها، أولاً: العمل الديبلوماسي السعودي الهادئ لإقصاء الشرائح المتطرفة الحوثية. ثانياً: تكثيف المصالح بين القبائل المتحالفة مع الحوثيين وبين السعودية من خلال مشاريع تنموية سعودية تقع في مناطقهم مباشرة. ثالثاً: دعم الحكومة اليمنية وتقوية مؤسساتها بحيث يمكن لها بسط سيطرتها التدريجية والبطيئة على اليمن كاملاً.
بمثل هذا يمكن إبعاد شبح إيران عن اليمن، وضمان ألا تتحول اليمن إلى شوكة في خاصرة السعودية.
عندما اعتدى الحوثي على الجنوب السعودي قامت السعودية ومعها الحكومة اليمنية وموافقة الامم المتحدة على تأديب وسحق عصابة الحوثي
لكنه فهم الدرس وقال المرة القادمة سوف لن اكون عصابة الحوثي بل الجمهورية اليمنيه تحارب السعودية
للاسف هذا اللي بيصير خلاص الحكومه حوثية والجيش تبع لهم ووزير الدفاع يعني سوف ينخرط الجيش الرسمي اليمني في حرب مع السعودية
وليس عصابة فقط وهنا مصدر الخطر اذ كيف تحارب السعودية اليمن ولديها مالايقل عن 3 مليون يمني في ارضها
الموضوع ماله داعي هنا الاخبار معروف مكانها مدري وش قصد من كتب هنا
والحوثي اقترب اجله ان شالله
وسوقنا بخير ان شالله
لمن يقرأ ما بين السطور
مع الاسف ثم مع الاسف السعودية تلعب بالناااااااار و مع جهات متعددة في نفس الوقت
المرحلة حرجة جداً جداً سياسياً و عسكرياً و أي غلطة و لو بسيطة ممكن تكون كارثة
لو خرجت السعودية من اللعبة منتصرة ستكون مكاسبها كبيرة جداً
الله يجيب العواقب سليمة بس و يديم علينا الأمن و الاستقرار
الأحداث متسارعة و أكثر ما أخاف منه هو أن لا يتمكن السياسيين السعوديين من مواكبة الأحداث
دول الخليج تدين المتمردين وتعلن حماية أمنها باليمن
الرياض - العربية.نت
أعلنت دول الخليج، مساء اليوم الأربعاء، من خلال اجتماع استثائي عقد في الرياض لوزراء خارجيتها ، أنها ستتخذ الإجراءات المطلوبة لحماية أمنها واستقراراها ومصالحها الحيوية في اليمن ، وإدانتها للتمرد الحوثي.
وأوضح البيان الصحافي الصادر بعد انتهاء الاجتماع " دعم دول المجلس للشرعية الدستورية متمثلة في الرئيس عبدربه منصور هادي ، ورفضها كافة الإجراءات المتخذة لفرض الأمر الواقع بالقوة ، ومحاولة تغيير مكونات وطبيعة المجتمع اليمني ، داعياً الحوثيين إلى وقف استخدام القوة والانسحاب من كافة المناطق التي يسيطرون عليها وتسليم الأسلحة التي استولوا عليها من المؤسسات العسكرية والأمنية ، والانخراط في العملية السياسية ،مهيباً بكافة الأطراف والقوى السياسية تغليب مصلحة اليمن والعمل على استكمال تنفيذ العملية السياسية وتجنيب اليمن الانزلاق إلى مزيد من الفوضى والعنف بما يزيد من معاناة الشعب اليمني".
وشدد البيان على" ضرورة تنفيذ مجلس الأمن الدولي لكافة قراراته ذات الصلة باليمن ، خصوصاً وأن ما يجري في اليمن الآن يشكل تهديداً للأمن والسلم الدوليين في المنطقة والعالم كله".
ودان البيان الإنقلاب الذي نفذه المتمردين الحوثيين في اليمن، وأن "دول مجلس التعاون تؤكد أن أمن اليمن هو جزء من الأمن الوطني لدول مجلس التعاون وأن استقرار اليمن ووحدته يشكل أولوية قصوى لدول المجلس".
http://youtu.be/b1ncOhSEud0
بارك الله فيك أخي الكريم AL NEW وصدق ضرسك
كنت افتكر سير بريطانيا مصيبه
أثاري المسيو اليمني طلع المصيبة والكارثة الكبرى
http://youtu.be/6IS7eSWbxpM
ما طلع سير فقط …
بل أصبح ( سير مكينه ومكيف ) الله يهووووله …
خلانا ندخل الميكانيكا في السياسة
الرئاسة اليمنية تشير لاستعدادها لقبول بعض مطالب الحوثيين
أعرب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي يوم الأربعاء عن استعداده لتنفيذ بعض المطالب الخاصة
بالتعديل الدستوري وتقاسم السلطة مع المتمردين الحوثيين.
وقال إن من حق أعضاء جماعة الحوثي أن يعيَنوا في مناصب في جميع مؤسسات الدولة.
وأضاف في بيان صدر بعدما تمكن مسلحو الحوثي من هزيمة حرس الرئاسة
في معركة في صنعاء هذا الأسبوع إن مسودة الدستور التي كانت
مصدر خلاف بينه وبين الحوثيين مفتوحة للتعديل.
وتابع أن الحوثيين وافقوا على سحب مقاتليهم من
المناطق المطلة على قصره وأنهم سيطلقون سراح مساعده الذي يحتجزونه.
- رويترز -
واشنطن تقول إن هادي ما زال الرئيس الشرعي لليمن وإنها على اتصال به
قالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم الأربعاء إن عبد ربه منصور هادي
الذي يطوق متمردون حوثيون منزله بعد أيام من القتال ما يزال
الرئيس الشرعي لليمن وإن الولايات المتحدة على اتصال به.
وقالت المتحدثة جين ساكي للصحفيين
"هادي ما يزال رئيس البلاد وما زلنا على اتصال معه."
وأضافت أن التعاون الأمريكي مع اليمن في مجال مكافحة الارهاب
مستمر في الوقت الحالي. ويكتسب هذا التعاون
أهمية كبيرة بالنسبة للجهود الأمريكية ضد المرتبطين بتنظيم القاعدة في المنطقة.
- رويترز -
ياأخوان اولا . يجب اخذالموضوع بجديه الحوثيون روافض خونه ناقضين العهود امثال اليهود وهناك ايادي خارجيه وربما يكون منها داخليه
لتخريب سمعت اهل الدين السنه والجماعه ارهابيين والقاعده ووو...... الكثيروالقصد من ذلك اضعاف اهل السنه والجماعه .
ثانياً . الامرخطيرجدا في اليمن اذا تولى الروافض السلطه يكون مصيراليمن مثل العراق الاتجاه لاغتيال العلماء والمشائخ والادباء وابادة اهل
السنه والجماعه وتهميشهم سياسياً والقضاء على العقيده في اليمن والتامرمع دول خارجيه للقاء على هذا الدين واضعافه واضهاردين الشيعه
المتسامح مع الغرب يحل الحرام ويحرم الحلال ويوافقهم في شهواتهم انها عقيدة الروافض .
ثالثاً . والله ياعوقب هذا الانقلاب انه شرعلينا نسأل الله ان يردكيدهم في نحورهم لأن اهدافهم باينه في العراق وسوريا ولبنان فهم يريدون
الوصول الى بلدنا بوضعه بين كماشه العراق وسوريا واليمن ثم الاتجاه عن قريب للكويت والبحرين فماذا نعمل بعد ذلك هل نبقى نتفرج في
عمائلهم اوننتظرهم في الدخول لبلادنا كلا لاوالله ان هناك احفاد ابوبكروعمروابن الوليد .
لكن ماذا يجب علينا قال الله تعالى((واعدوا لهم مااستطعتم من قوه ورباط الخيل ترهبون بها عدو الله وعدوكم )) فهل عملنا لذلك اترك لكم الاجابه لكم ؟؟؟؟
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
أمريكا تملك الاله العسكريه والاعلاميه
وهي من تصنف الخير من الشر
وهي من تحدد من يبقى ومن يذهب في بلادنا العربيه والاسلاميه والعالم بأكمله
أمريكا عرّفت الارهاب : هو كل مايهدد مصالح أمريكا مستقبلا في أي بقعه على وجه كوكب الأرض خاصة والكواكب عامه
عدو عدوها صديقها ولن تجد أفضل من الحوثي في اليمن يحارب ماأصبحنا نسميه الارهاب
وجود عدد من الدول العربيه تحت السيطره العقائديه الايرانيه
يساهم في التخلص من أعداء المستقبل أهل السنه واضعافهم أطول مده ممكنه
أهم شي أن كثير من المسلمين من أهل السنه مصدقين أن هناك إرهاب ويحاربونه بأقلامهم وألسنتهم
علما أن هؤلاء المسلمين في نظر الغرب والمجوس ارهابيين وأبناءهم ارهابيي المستقبل ومتهمين حتى تثبت براءتهم
ولتثبت براءتهم يجب أن ينسلخوا عن عقيدتهم ويعتنقوا المذهب المجوسي أو الديانه النصرانيه
وتكون قبلتهم الدينيه قم والنجف أو الفاتيكان أو يجتهد ليكون قسا صالحا في بلاده ويطالب بانشاء كنيسه
أخي ابو صلاح وفقك الله
يقول الصحفي اليمني تعليقًا على خطاب الحوثي :
قضيتُ بحدود ساعة وربع أمام التلفاز لسماع زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي . بدا الرجل مقلدا لحسن نصر الله بجلسته ورفع يده وأراد أن يكون سياسيا حصيفا لكنه صار كاذبا ومخادعا؛ كرر كثيرا كلمات مثل الشراكة والفساد واستخدم لوصف من يعاديهم ضمير الغائب ( هم) مشكلته أن يقلب الحقائق ويريد من الناس أن يصدقوه .. يقول الشعب ويقصد نفسه يقول الثوار واللجان الثورية وهو يقصد مليشياته المسلحة.
مازال حاقدا على الإصلاح ويتحدث عن الشراكة ،ولم يتحدث بكلمة واحدة عن الرئيس السابق الذي حاربه ست مرات ،كان كاذبا وهو يصف القبائل بمأرب بالقاعدة ، أوهم الناس أنه يحب اليمن ويحميه من التدخلات الخارجية والجميع يعرف أنه عميل إيراني بإمتياز .
حرض ضد قبائل مأرب ونال من الرئيس وابنه وهدد بما أسماه بالإجراءات التي تعني الإنقلاب ، تحدث عن الفساد وهو ومليشاته من أكبر الفاسدين ، خاطب الناس ب( هم) وهو مشارك في المستشارين وفي الحكومة مبرئا أصحابه فقط. خلاصة الأمر هو . لص يتحدث عن النزاهة ، وغبي يتحدث عن السياسة ، وعاهرة تحاضر عن الشرف، وقاتل مجرم يتحدث عن السلام و والرحمة، وعميل يتحدث عن الوطنية ، ومستبد يتحدث عن العدالة ، ومصادر للحقوق يتحدث عن أهمية الشراكة ..!!!
عاد مندوب الدجر
جمال بن عمر إلى اليمن
- فقدمت حكومة بحاح إستقالتها -
والبقية في الطريق
قدمت الحكومة اليمنية مساء يوم الخميس استقالتها إلى الرئيس اليمني "عبدربه منصور هادي"
وذلك في خطوة من شأنها ان تعيد الازمة السياسية إلى الواجهة .
وقالت مصادر في الرئاسة اليمنية لعدن الغد ان حكومة "خالد بحاح" قدمت استقالتها
إلى الرئيس هادي موضحة ان من بين الاسباب التي دعتها إلى تقديم استقالتها
هي تدخلات الحوثيين في شئونها .
وتعيد واقعة استقالة الحكومة اليمنية الازمة السياسية إلى الواجهة
وذلك عقب يوم واحد من الإعلان عن التوصل إلى تسوية سياسية بين جماعة الحوثي والرئاسة اليمنية .
ونشر بحاح نص الاستقالة على صفحته بالفيس بوك والتي جاء فيها
بسم الله الرحمن الرحيم
فخامة الاخ رئيس الجمهورية المشير عبدربه منصور هادي حفظكم الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
الموضوع : إستقالة
تعلمون أننا في حكومة الكفاءات قبلنا تحمل مسئولية قيادة اليمن وتنميتها في ظروف صعبة ومعقدة جداً. وجئنا من مختلف المجالات والتخصصات العلمية والإجتماعية من أجل ان نخدم وطننا ونساهم في إحلال الأمن والاستقرار الاقتصادي والاجتماعي.
وبالرغم من الفترة القصيرة التي عملنا فيها منذ السابع من نوفمبر 2014م، والحصول على ثقة البرلمان في 18 ديسمبر 2014م، إلا أننا استطعنا ان نعطي الشعب والقيادة مؤشرات حقيقية تدل على ما كان يمكن أن نقدمه لهذا الوطن، ولكن يظهر بأن الأمور تسير في طريق آخر... لذا فاننا ننأى بأنفسنا ان ننجر الى متاهة السياسة غيرالبناءة والتي لا تستند إلى قانون أو نظام.
ويشهد الله أننا كحكومة كفاءات حاولنا ما أمكن أن نخدم هذا الشعب وهذا الوطن بكل ما استطعنا من قوة وعلم وكفاءة ومسئولية وضمير. وعندما أدركنا أن هذا لا يمكن؛
قررنا اليوم أن نقدم استقالتنا لفخامة رئيس الجمهورية وإلى الشعب اليمني، حتى لا نكون طرفاً في ما يحدث وفيما سيحدث، ولا نتحمل مسئولية ما يقوم به غيرنا أمام الله وأمام الشعب.
نعتذر اليك ايها الشعب اليمني الصابر، ونسأل الله أن يخرج اليمن إلى بر الأمان.
خالد محفوظ عبدالله بحاح
رئيس الوزراء
الجمهورية اليمنية
22 يناير 2015م
- المصدر -
المفضلات