لست بحاجة لاعتذارك، لكن لعلك تراجع نفسك، لاحظ كم اعتذرت من مرة في هذا الموضوع !! أهم مبادئ الحوار احترام الآخر وعدم تسفيه رأيه.
بالنسبة لجوهر الموضوع: أنت ترى أن الإمبريالية الأمريكية بدأت تهتز في المنطقة، وأن السعودية ومصر الآن خارج سيطرتها، وأن أمريكا الآن متخوفة من تحالف بين المملكة وروسيا، هذا رأيك وأنا لا أرى ذلك.
هات محورًا آخر نتناقش حوله، وأهلا بك..
بل هو محور نقاشي (أنا) معك، ولا شأن لي بغيري، ورأيي قلته في أكثر من مشاركة، وهو أنني لا أدري، مع ميلي إلى رؤية الفوضى الخلاقة، وغاية ما حاولت فعله في هذا الموضوع أن أثبت لك أنَّ كل حجة لديك يقابلها حجة عند من يرى الرأي المعاكس، وكما في رؤيتك ثغرات في رؤية غيرك كذلك ثغرات، والسبب واضح، هناك حلقات مفقودة.
الاخ عزيز بارك الله فيك وفي ردودك المتزنه ... والقضية بختصار وبدون تنظير لا تحتاج الى خبراء ومراكز بحوث لكشف غموضها فاليوم اصبح اللعب على المكشوف والاعب كشف كل اوراقه واصبح يتصرف امام من يريد أن يرى بوضوح غير مسبوق القضية ليست سيطرة على ثروات ايا كانت هذه الثروات القضية سيطرة على فرقة من الفرق التى اخبر عنها الرسول الكريم صلاوات ربي وسلامه عليه بانها الفرقه الناجيه ... فالقوم يدرسوننا منذ مئات السنين عبر مستشرقيهم ويعرفون ادق التفاصيل في كل شؤوننا ويعرفون حقيقة انبعاث هذه الامه من جديد وتأثير ذلك وتداعياته عليهم فهم يحاولون جاهدين وبكل الوسائل الممكنه تأخيره .... والشواهد على ذلك يراها ابسط الناس ولا تحتاج الى كثير جهد او متخصصين فالحملة الصليبيه التى تشن على الامة على عدة محاور ومن خلال وسطاء واهم وسيط لاعب هى دولة الصفويين المجوس ايران التي اسست حديثا برعاية غربيه عبر الهالك ( خمينيهم ) لتنفيذ مخططاتهم في المنطقه ولى تكتشف ذلك ما عليك الا أن تجول بنظرك شمالا وجنوبا لتكتشف المكشوف ... والحقيقه التى لاتقبل النقاش ونؤمن بها ونعتقدها يقينا أن لهذا الكونمدبرومصرف ولن يحدث شيئا الا بقدره وتقديره جل وعلا ... اما القول بأنها سياسه وتحتاج لخبراء ومتخصصين ونخبه وغيرها من المسميات والتهويل الغير مبرر لاحداث ترى بالعين المجرده ويدركها العقل السليم فهذا يدحضه ما شاهدنا من نخبة مصر في الاحداث التى مرت بها فتلك النخبة صنعت على عين الصانع وظهرت حقيقتها وتجلت في الاحداث التي يمر بها أهلنا في فلسطين ...
اضافة للموضوع
هل قرأتم هذا الخبر قبل ايام ؟
بدأ، مساء اليوم الخميس، بتركيا، اجتماعًا موسعًا يضم العديد من الشخصيات المعارضة للنظام المصري الحالي اجتماعاً موسعاً، ضم 100 شخصية بارزة، وذلك لبحث تشكيل تحالف معارض.
وكانت "مصر العربية" نشرت مؤخراً، خبراً حول هذا الاجتماع، والذي يتم ترتيبه على صورة ورش عمل، على أن يستمر حتى غد الجمعة، وفقاً لمصادر مطلعة.
ومن بين أبرز الشخصيات الحاضرة للاجتماع الدكتور أيمن نور، زعيم حزب غد الثورة، والدكتور محمد محسوب، والمهندس حاتم عزام، نواب رئيس حزب الوسط، والمهندس إيهاب شيحة، رئيس حزب الأصالة.
ويشارك أيضاً الدكتور ثروت نافع، وكيل لجنة الأمن القومي بمجلس الشورى السابق، ومجدي سالم، نائب رئيس الحزب الإسلامي، والحقوقية نيفين ملك، والإعلامية آيات العرابي، والمهندس محمود فتحي، رئيس حزب الفضيلة، وأسامة رشدي، المستشار القانوني لحزب البناء والتنمية.
وكانت مصادر مطلعة - رفضت الكشف عن نفسها، أكدت لـ"مصر العربية"، أن الحضور في الاجتماع بصفة شخصية وليست حزبية، مشيرة إلى أنه لم تكن هناك أجندة مسبقة لهذا الاجتماع سوى البحث عن كيان جامع لرافضي النظام باختلاف انتماءاتهم، وهذا الكيان لن يكون بديلاً للتحالف (مرحليًا على الأقل)".
كما يشارك في اﻻجتماع، إسلام الغمري، المتحدث الإعلامي للبناء والتنمية، وراضي شرارة، القيادي بحزب الوطن، والعديد من والمستشار وليد شرابي والشيخ عصام تليمة والحقوقي هيثم أبو خليل.
من جهته، وجه أحمد عبد العزيز، المستشار الإعلامي للرئيس المعزول محمد مرسي، رسالة إلى المجتمعين، قائلاً: "كم هو عظيم أن تلتقي رؤوس العمل الوطني للتشاور والتفاهم، وبحث سبل كسر الانقلاب في أقرب وقت، لكني أقول لهم إن المعنيين بالثورة تابعوا تفاهمين ولدا ميتين؛ وهما "وثيقة بروكسل" و"إعلان القاهرة"، ذلك ﻷن (الرؤوس) التي تفاهمت ﻹخراج هذين التفاهمين لم تضع في الحسبان مطالب صناع الفعل الثوري الحقيقيين على اﻷرض".
وأضاف - في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن هناك بعض قيادات المعارضة يعترض - مثلاً - على عودة "مرسي"؛ ويبررون ذلك بتبريرات ينسفها إصرار الثوار على رفع صور "مرسي" في المسيرات، في إشارة واضحة إلى تمسك السواد اﻷعظم من الشارع الثوري بعودة "مرسي"، باعتباره عنوانًا ﻹرادتهم التي وضعته على رأس السلطة، حسب قوله.
واستطرد "عبد العزيز": "يزداد التمسك بـ"مرسي" خاصة بعد انكشاف حجم المؤامرات التي كانت تحيط به، والتي صمد في وجهها سنة كاملة تخللها محاولاتا انقلاب فاشلتان، باﻹضافة إلى تلك المقارنة التي يفرضها اﻷمر الواقع بين عبد الفتاح السيسي ومحمد مرسي".
وتابع: "أيتها الرؤوس الرائعة اليانعة - في إشارة لرموز المعارضة - حساباتكم لا تتقاطع مع حسابات الشارع في النقاط التي يجب أن تتقاطع فيها، فالثوار لهم مطالب رئيسة هي: كسر الانقلاب، ومحاكمات ثورية لا تبقي ولا تذر أحدًا من مخططي ومنفذي وعرابي الانقلاب، وعودة مرسي الذي له أن يقبل ذلك أو يدعو لانتخابات رئاسية جديدة".
اضافة بسيطة
أكثر من 70 بالمائة من المدعوين من أمريكا، وكندا، وفرنسا، وبريطانيا، فضلا عن تركيا وقطر وغيرها من دول العالم، والذين أغلبهم من خارج التحالف الوطني لدعم الشرعية، حضروا الاجتماع وشاركوا في جلساته المغلقة.
كل الشكر للاخ عزيز على ردوده الثرية ونقاشه الراقي وصبره على المحاور الاخر في تسرعه وسوء بعض الفاظه
العنوان جميل جدا لكن المضمون بعيد وخرج عن السيطرة مع أول رأي اخر مخالف
في عام 2011 وقبل سقوط حسني مبارك بأيام كتبت مقالة على الرابط ادناه فجاء القطيع افواجاً يتهكمون ويجرحون ويهاجمون
وبعد مرور كل هذه الاعوام ثبت لهم صدق ماكنت اقول .. القطيع يتكررون في كل زمن ، وهم لايفهمون الحقيقة إلا بعد ان يسقطوا في فخاخها ،، اترككم مع المقال والاهم هي الردود :
https://libral.org/vb/showthread.php?t=46218
المفضلات