السلام عليكم
قبل كل شيئ ان كانت هناك طفرة ستمر وفق قرار فتح اسوق للاجانب فستكون سريعة جدا وحدها الاقصى سبتمبر القادم حيث ستنهار الاسهم او تفقد من قيمتها الكثير وفق معطيات كثيرة اهمها ان العام المالي الحالي لن يكون بافضل من العام السابق كما ان النصف الثاني للبتروكيماويات يكاد يكون صعبا والبنوك وصلت لربحية كبيرة وليس محل ترحيب للمؤسسات المالية وتباطأ قطاع الاتصالات والضغوطات االتي تمر على عدة قطاعات سواء من مخاطر محلية او دولية لذلك ففرص الاستثمار شحيحة وكل مايجري مضاربة في مضاربة ومادفع السوق الا لحاجتين اما انتظار اكتتاب البنك الاهلي والذي اعتقد انه سيتاخر او ان الصناع لديهم علم بفتح السوق للاجانب فسارعوا الى رفع السوق وتمطيطه
اقصى مايمكن ان يصل اليه السوق من وجهة نظري هي منطقة 10000 حيث انها تشكل منطقة صراع كبيرة لسنوات سابقة
ان قرار فتح السوق للاجانب هو قرار ليس فتح مباشر ولكن قرار بفتح السوق للمؤسسات المالية فقط وهذه لن ترى فرص في السوق حاليا كما ان القررار منوط بقواعد الهيئة التي ممكن ان تحد من دخول الاجانب بثقل كامل ونحن راينا عمليات الشراء غير المباشر عبر اتفاقيات المبادلة ضعيفة ولم تفيد السوق كما توقع له لذلك ارى ان الهيئة حريصة على عدم فتح السوق بالكامل والتدرج هو المنطقي في سوق هشة جدا وهم يعرفون ذلك وما ثبات المؤشر الا لتشويه حقيقي في عملية الاسهم المصدرة والحرة فالان وقد صعدت الاسهم وهناك الكثير من المستثمرين كاسبين وهذا الخبر يمثل لهم فرصة مناسبة للتخارج باكبر مكسب وذلك بعد خروج جميع النتائج ولن ب
سبتتمبر القادم شهر سيكون حاسم في اتجاه السوق لذلك نصيحتي المضاربة بحذر والتفتيش عن فرص الاستثمار الحقيقية
وجهة نظر
محبكم
المفضلات