المشاركة الأصلية كتبت بواسطة naif487
لي مداخله من واقع.,.ليس لي في مثل هالامور ولا افقه فيها شيئآ..لكن أي مصري اشوفه هنا بالسعودية سواء عامل او صاحب مكانه في شركة ألخ...اسأله سؤال.,.هل انت راض عن إزاحة حكم الأخوان,.,وبنسبة 95% إجاباتهم نعم وبشدة.,,.أهل مكة أدرى بشعابها.
اللهم ول على المسلمين خياراهم واكفهم شرارهم، واجعل ولايتهم في من خافك واتقاك واتبع رضاك
بارك الله فيك
هم أدرى بأحوالهم الدينية والسياسية والاقتصادية ومعظم من يناصر الاخوان لايعرف منهم الا اسمهم
نايف بن عبدالعزيز
وزير الداخلية السابق
حمل وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبد العزيز، بشدة على جماعة “الإخوان المسلمين”، ووصفها بأنها “أصل البلاء”، قائلاً: “من دون تردد أقولها ان مشكلاتنا وافرازاتنا كلها جاءت من الإخوان المسلمين”، وأضاف: “بحكم مسؤوليتي أقول ان الاخوان لما اشتدت عليهم الأمور، وعلقت لهم المشانق في دولهم، لجأوا إلى المملكة فتحملتهم وصانتهم، وحفظت حياتهم بعد الله، وحفظت كرامتهم ومحارمهم وجعلتهم آمنين، واخواننا في الدول العربية الأخرى قبلوا بهذا الوضع، وقالوا انه لا يجب أن يتحركوا من المملكة، لكن بعد بقائهم سنوات بين ظهرانينا، وجدنا انهم يطلبون العمل، فأوجدنا لهم السبل، ففيهم مدرسون وعمداء، فتحنا أمامهم أبواب المدارس والجامعات، لكن للأسف لم ينسوا ارتباطاتهم السابقة، فأخذوا يجندون الناس، وينشؤون التيارات، وأصبحوا ضد المملكة!”. ومضى الأمير نايف إلى القول في مقابلة أجراها معه أحمد الجار الله رئيس تحرير صحيفة “السياسة” الكويتية: “كان عليهم ألا يؤذوا المملكة، وإذا أرادوا أن يقولوا شيئاً عندهم لا بأس، ليقولوه في الخارج، وليس في البلد الذي أكرمهم”.
الغزالي
وساق وزير الداخلية السعودي عدة أمثلة، فبدأ بالشيخ محمد الغزالي الذي قال عنه إنه “عمل عندنا ثم توفي ودفن في المدينة المنورة، وكان كتب كتاباً قديماً تعرض فيه للملك عبد العزيز، وعندما جاء وعمل في المملكة في كلية الشريعة بجامعة أم القرى في مكة، التقيته وقلت له : يا فضيلة الشيخ أنت تعرضت للملكة وموحدها، وأسألك بالله، هل ما قلته في كتابك صحيح؟، فقال قسماً بالله لا، لكني لا أستطيع أن أغير ما قلت وأنا في المملكة، وإذا خرجت منها سأكتب”.
البنا
وتطرق إلى حالة أخرى قال عنها دون تسمية صاحبها : “أذكر ان أحد الإخوان البارزين تجنس بالجنسية السعودية، وعاش في المملكة 40 عاماً، ولما سئل عن مثله الأعلى، قال “مثلي الأعلى هو حسن البنا”، وكنت أتوقع أن يقول إن مثلي الأعلى هو محمد عليه الصلاة والسلام، أو أبو بكر أو عمر أو عثمان أو علي أو أحد الصحابة رضي الله عنهم، لكن ما معنى اختياره لحسن البنا؟، معناه ان الرجل ملتزماً بأفكار جماعة الإخوان المسلمين التي دمرت العالم العربي”. وعاد الأمير نايف مجدداً لاتهام الإخوان المسلمين قائلاً إنهم “اساؤوا للمملكة كثيراً، وسببوا لها مشاكل كثيرة، لقد تحملنا منهم الكثير، ولسنا وحدنا الذي تحمل، إنهم سبب المشاكل في العالم العربي وربما الإسلامي”.
الترابي
ثم تطرق الأمير نايف إلى قصة حسن الترابي، قائلاً : “لقد عاش في المملكة، ودرس في جامعة الملك عبد العزيز، … وكان يمر عليّ دائماً، خصوصاً عندما عمل في الإمارات، لا يأتي إلى المملكة إلا ويزورني، وما أن وصل إلى السلطة حتى انقلب على المملكة وخصوصيتها، وذات مرة أنشأت المملكة مطاراً في السودان بعد تسلم الترابي للسلطة، حضر وفد سعودي لتسليمه إياه، لم يقل كلمة شكر للمملكة على ما فعلت، .. ماذا أقول ؟”.
طبعا من أسوأ ما حدث لنا أثناء تحملي لمسؤولياتي هو الاعتداء على الحرم الذي أنهيناه في أسبوعين, كان لهذا الاعتداء بوادر لكنها لم تكن تصل الى حد أنه يمكن فيه الاعتداء على الحرم وللاسف كانت مراجع المعتدين ومصادرهم من الكويت, دار الطليعة التي كانت مصدر كتبهم وكان الى جانبهم تنظيمات أخرى منهم من تأثروا بالاخوان المسلمين ومنهم من تأثروا بجماعة التبليغ لكني أقولها من دون تردد أن مشكلاتنا وافرازاتنا كلها - وسمها كما شئت - جاءت من الاخوان المسلمين
المفضلات