سبق لمعاليه أن عمل في القطاعين العام والخاص كانت بدايتها من عام 1988 – 2001 حيث عمل مستشارا قانونيا في الإدارة القانونية في مجموعة البنك الدولي في واشنطن، ثم عمل محاميا في شركة محاماة دولية في نيويورك في الولايات المتحدة بين عامي 2001 و2003، قبل أن ينتقل للمملكة ويعمل كمحامي ومستشار قانوني في الرياض خلال الفترة من 2003 – 2012. وأخيرا تم تعيينه كمدير تنفيذي للمملكة في مجلس إدارة مجموعة البنك الدولي من عام 2012 حتى فبراير 2013 حيث صدر الأمر الملكي بتعيينه رئيسا لمجلس هيئة السوق المالية
وقرأنا أيضاأن مكتب المحاماة الذي مرر مساهمة شركة المعجل له أوله علاقة به
بعد هذه النبذة المتداولة ننقل لك سؤال البسطاء والضعوف المتزاحمين في صالات البنوك
وأمام الصرّافات ... ماهي فوائد قرارك هذا بالنسبة لهم ؟؟؟
وهل حملت همّهم أوفكّرت فيهم عند الشروع في إصداره ؟؟؟
أسألك نيابة عنهم هل أعددت إيجابيات وسلبيات هذا القرارقبل إصداره ؟؟
هذا القرار بشكل عام أعطى مجال كبير للاتفاقات بين القروبات والمضاربين
بسحق الضعفاء والبسطاء بمباركة من مسؤول يدعي حمايتهم ,,,
أين العقل أين التخصص في العمل والإلمام به لإصدار قرار يصب في مصلحة ذلك المحتاج ؟؟؟
بدلا من إتاحة فرص خصبة لمن تدعى محاربتهم
هل وصلت محدودية التفكير بترك الفرصة لهذه البطون الكبيرة وهي تستعرض بطلباتها الكبيرة وحجزها للمراكز الأولى
ليستمر قذف مجهود وعرق هؤلاء البسطاء في بطونهم لا وبل يستمر طوال فترة التداول فاغرا فاه وينتهي التداول ولازال فاه فاغرا !!!!!
إلاّ بهذه الفترة كيف شعورك وأنت تتفرّج ؟؟؟ وكيف تنظر لنفسك ؟؟
ليكن في علمك بأن هذه البطون التي أوجدت لها الأرض الخصبة بهذا القرار الغبي وفوق ذلك تدعي محاربتها يقابلها أضعافامضاعفة
وربما يكون مقابل كل أربعة أسهم تقذف لهم يد ترفع يدها إلى الله في هذا الشهر الكريم لتدعو على من كان السبب في حرمانها مردود أتعابها !!
كان الله في عونك
المفضلات