سلام الله عليكم ..
دعاني زميل قديم لجولة ثقافية في موقع تويتري لحكيم المستثمرين ! وقد وجدت على طرة صفحته الشخصية: أبحث عن الحكمة لعلّي أكون من أصحابها
وللحق وجدت الصفحة كناشة بين حكمة الأدب والتربية وسيرة ذاتية وتوجيهات مالية مع تحفظ رياض الحميدان في استثماراته ومآلاتها وحسن تعامله بأدب الكبار مع المخالف ..
وكنت ألتقيت الأستاذ منذ أمد ولا تربطني به علاقة شخصية لكن أمثاله مع الشثري يحتاجان دراسة حالة ! وخصوصاً في نوعية الأستثمار وإرتكازه ! ولهذه قصة أخرى أرويها لكم في وقت لاحق ..
ولأن طريقتي أقتناص الفوائد ورصد الشوارد والعقد عليها بالخناصر! وليس التصفح فحسب رأيت مواضع جميلة وملتقطات رائعة الوصف ..
نبدأ بصورة الأستاذ وقد شاب في الإسلام على مرض يكابده شفاه الله علماً أن تغيير الشيب في مثله طيب للتشبب : )
وهذا عنوان جيد في صفحته وهو سبب إنشاء هذه المقالة بعنوان: كيف تختار الشركة المناسبة للإستثمار من مقدمة وأربع أجزاء أنقلها من صفحته :
ولي عودة إذا سمح الوقت في نهاية الأسبوع لمناقشة محتوى رؤية الأستاذ ..
وإيرادي لهذه النقول لا تعني بالتأكيد قبولي بنهج الأستاذ في إدارة استثماراته في سوق عامل (مضاربي) وإن كانت ناجحة كـ(استثمار) .
وراقب الشثري في المتطورة والراجحي في نادك والحميدان في زجاج تجد الجميع يدعي أن رؤيته الأستثمارية واقع إما أن تتعايش معه أو يقتل تداولات السهم مضاربياً .. يعني ببساطة سهمنا وحنا أدرى به !
مع تحياتي ..
المفضلات