تسلم يادكتور دائما on time تميز في تميز
والغالي ابو مشاري
مثلما ذكر الحبيب ابو محمد متيم نخلص من توتر سياسي ندخل في توتر اقتصادي
برأيي ان الامريكان لايستطيعون العيش دون ازمات فهم يقتاتون عليها
الجمهوريون يبحثون عن الحروب لزياده هيبه امريكا وهو ماحدث سابقا
وهم يعلمون مدى تأثرهم لاحقا اقتصاديا فهم من يبرمج ازمات الحروب وبالتالي التأثر لاحقا اقتصاديا ليأتي الديمقراطيون ( اباطرة الاقتصاد ) ويصلحوا ما افسده الجمهوريون
اذن هم يفتعلون كل الاحداث بما فيها الدين الامريكي وارتفاعه وتوقف الحكومه المؤقت ( ميزانيه ) الذي حدث مايقارب 11 مره منذ عام 1981
يحدث نزول قبلها يعقبه صعود اقوى بعد الحل وهو مايحدث في الغالب
الاقتصاد الامريكي في سبيله للتعافي والنمو بدأ يتحقق وما تراجع العملات الاسيويه مقابل الدولار الا دليل لذلك
ربما نشاهد تداعيات للاسواق على المنظور القريب لكن مؤمن بعودة اقوى واقوى
مرض امريكا اقتصاديا انتعاش لباقي العالم
وانتعاشها يمرض الكثير
سقوطها مدمر والجميع سيدفع ثمنه لذلك لذلك تجد الجميع سيقف معها
هناك ترليونات من الدولارات بالصين وحول العالم ستسقط دول ان حدث لها سقوط هناك استثمارات مهوله ستفقد قيتها
ولذلك اول من سيساند امريكا البعيد قبل القريب ولن اقول العدو قبل الصديق
المفضلات