يتضح جليّا انه تم تجاوز العرف المتّبع والذي كان يعتمد على الترتيب العمري (الأكبر سنا) وإستبداله بالأصلح والأكثرعملية ..
فلم تعد مفردات مثل الهيبة والقوة والنفوذ المالي المصاحب للفساد تصلح لمتغيّرات ومتطلبات الإستقرارفي المستقبل القريب أوالبعيد.
وأعتقد أن التعين للأمير مقرن كنائبا ثاني هو بداية نقل مهام رئاسة مجلس الوزاء (الحكومة) إلى أمراء خلافا للملك وولي العهد كمرحلة أولية تمهيدا لفصلها.
علينا كمنصفين أن نؤمن بالخطوات الإصلاحية التي يقوم بها الملك عبدالله والتي ستكون صمام أمان لهذا الوطن إن شاء الله ,,, نسأل الله أن يحفظ وطننا وقيادته من كل سوء
المفضلات