فكم من عدو معلن لك نصحه ..... علانية والغش تحت الأضالع
وكم من صديق مرشد قد عصيته..... فكنت له في الرشد غير مطاوع
,,,,,,
وجدتها مناسبة لبصيص ضؤ من الأمل بعد أزدياد الحديث عن أصحاب الشهادات المزورة.
لعلنا ندرك خطورة السكوت عنهم وخاصة من حقق مكتسبات مادية أو معنوية في بيئة قد تغلب عليها الطيبة أو لنقل السذاجة وتنساق خلف شكليات فارغة.
أصحاب الشهادات المزورة يتميزون باالتملق والوصولية وسعة الوجه ولاغرابة في ذلك فهم ميكافيئلي العقيدة رغم عدم إدراكهم لهذا المصطلح إلا باالرجوع لمذكرات من يسر لهم تلك الشهادات.
يعجزون عن تقديم ورقة عمل ويعتذرون عن حضور المؤتمرات العلمية والمهنية وخاصة بلغة البلد الذي تخرجو منه رغم حبهم الجم للمادة وتملقهم ولعق أقدام المسؤل عن الترشيح خوفا من إنكشاف حالهم وعجزهم.
هم العدو فأحذروهم فمن كان منهجه الغش والتزوير والخديعة فلن تجني منه سوى الخسران.
المفضلات