منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 61 إلى 66 من 66

الموضوع: تنبوء لطيب النية يخص رئيس مصر محمد مرسي الله يبعد الشر

  1. #61
    تاريخ التسجيل
    18-Jun-2005
    المشاركات
    2,470
    اذا سقطت الهيبة لا تعود
    فسقوط هيبة الولاة شر للشعوب
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #62
    تاريخ التسجيل
    30-Oct-2005
    الدولة
    لندن
    المشاركات
    519
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تنفيذ مشاهدة المشاركة
    اذا سقطت الهيبة لا تعود
    فسقوط هيبة الولاة شر للشعوب
    لذلك يجب على الولاة بأن لا يدفعوا الشعوب دفعاً للخروج عليهم واسقاط هيبتهم .. وكفى الله المؤمنين شر القتال
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #63
    تاريخ التسجيل
    30-Oct-2005
    الدولة
    لندن
    المشاركات
    519
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليموزين مشاهدة المشاركة
    وايضا قالت ليفني لعمرو موسى .... مر في طريقك لمصر على غزه ... وقل لاسماعيل هنيه (حماس) ... ارموا عدد من صواريخكم الكرتونية المسماة بفجر 5 الايرانية على اسرائيل ....
    ولاتنسى عندما تعود لمصر ان تقابل فخامة الرئيس الدكتور محمد مرسي ... وتخبره ان يصدر قرارات تعزز صلاحياته الدستورية حتى يمكنه مكافحة الفساد ....

    سبحان الله ...
    عندما يعطل احدنا عقله ... يصبح بعد ذلك وعاءا أشبه مايكون بسلة المهملات التي لاتحوي شيء صالح للاستخدام
    صدقت أخي ليموزين .. المتأسلمين يبحثون عن تهم ومبررات لبجاحاتهم
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #64
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    دعا جميع القوى السياسية لحوار غدا السبت

    مرسي: الأزمة السياسية يجب أن تحل من خلال الحوار









    قال الرئيس المصري محمد مرسي اليوم الخميس ان الازمة السياسية التي اندلعت بسبب تحركه لتوسيع سلطاته يجب ان تحل من خلال الحوار لا العنف، مشيرا إلى أنه لا يصر على الاحتفاظ بتحصين قراراته من المراجعة القضائية.
    ودعا مرسي جميع القوى السياسية المصرية للاجتماع يوم السبت القادم للتوصل الى الاتفاق. كما اكد ان الاستفتاء على الدستور سيجري في موعده.
    واضاف الرئيس الاسلامي في كلمة على الهواء في التلفزيون الحكومي بعد يومين من العنف اثناء احتجاجات بالشوارع ان هذه الاحداث المؤلمة وقعت بسبب اختلافات سياسية يجب ان تحل من خلال الحوار.
    وقال الرئيس المصري محمد مرسي أنه متمسك بالاعلان الدستوري الذي اثار ازمة سياسية في البلاد ولكنه اوضح انه يهدف الى تحصين قراراته التي تختص فقط ب"اعمال السيادة"، وأضاف مرسي ان الذي يحدد "اعمال السيادة هو القضاء المصري".
    واعلن الرئيس ان النظام السابق لن يعود الى اراضي مصر. واشار الى ان الاحداث الاخيرة في البلاد جاءت تحت ستار الخلاف السياسي، واشار مرسي الى عدم جواز فرض الاقلية رأيها على الاغلبية، وقال مرسي في خطابه: "إن كنا نحترم حق التعبير السلمي، لن اسمح ابدا بان يعمد احد الى القتل والتخريب وترويع المنين وتخريب المنشآت العامة او الدعوة للنقلاب على الشرعية القائمة وعلى الخيار الحر لشعب مصر العظيم".
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #65
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    مظاهرات واشتباكات في عدة مدن مصرية بين مؤيدي مرسي ومعارضيه


    آخر تحديث: الجمعة، 7 ديسمبر/ كانون الأول، 2012، 16:27 GMT



    المتظاهرون يحتشدون بالقرب من مقر الرئاسة المصرية

    تشهد مصر الجمعة موجة جديدة من الاحتجاجات دعا إليها عدد من القوى السياسية تحت شعار "مليونية الكارت الاحمر" وذلك غداة الدعوة التي وجهها الرئيس محمد مرسي إلى القوى السياسية لإجراء حوار وطني يوم السبت.


    .لاستخدام هذا الملف لابد من تشغيل برنامج النصوص "جافا"، وأحدث الإصدارات من برنامج "فلاش بلاير"



    شارك آلاف المصريين اليوم الجمعة في مظاهرات مناهضة للرئيس محمد مرسي أطلق عليها منظموها إسم جمعة "الكارت الأحمر" بعد أيام من مظاهرات شارك فيها عشرات الألوف باسم "الإنذار الأخير".


    وتوجهت عدة مسيرات إلى قصر الرئاسة الذي أقامت قوات من الجيش حائطا من الكتل الخرسانية في شارع يؤدي إليه وأقامت حواجز من الأسلاك الشائكة في الشوارع الأخرى في محيطه بحسب تقارير وسائل إعلام محلية.
    وشارك معارضون في مسيرة بمدينة الإسكندرية الساحلية رددوا خلالها هتافا يقول "الشعب يريد إعدام الرئيس" و"يا بلدنا ثوري ثوري مش عايزين إعلان دستوري".
    كما شارك المئات في مسيرات بمدينة دمياط الساحلية مرددين هتافات ضد مرسي وجماعة الإخوان.
    وشهدت مدينة السويس على البحر الأحمر مظاهرات مناوئة للرئيس المصري وجماعة الإخوان المسلمين شارك فيها العشرات.
    حرب شوارع

    وكانت مدينة كفرالشيخ (في دلتا مصر) شهدت الجمعة "حرب شوارع" بالمنطقة المحيطة بمقر جماعة الإخوان المسلمين عقب قيام متظاهرين بتحطيم واجهة المعرض الخيرى لجماعة الإخوان المسلمين ومقر الجماعة.
    وأدى الحادث إلى إلى خروج أكثر من 200 شخص من جماعة الإخوان المسلمين من الشوارع الجانبية وقاموا برشق المتظاهرين بالحجارة، وقام بعضهم بإطلاق الرصاص فى الهواء لتفريق المتظاهرين الذين تبادلوا تراشق الحجارة معهم.
    وذكرت وسائل إعلام أن عدداً من الشوارع شهدت عمليات كر وفر بين الطرفين واستمرت هذه الأحداث أكثر من ساعتين أصيب خلالها أكثر من 4 أشخاص منهم إصابة بطلق نارى وتم نقلهم للمستشفى للعلاج، فيما قامت قوات الشرطة بالفصل بين الطرفين.
    في هذه الأثناء شارك محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها الرئيس المصري في تشييع بعض قتلى الاشتباكات التي وقعت قبل يومين أمام القصر الرئاسي وقالت جماعة الإخوان إنهم ينتمون إليها.
    وقال بديع في كلمة سبقت صلاة الجنازة في الأزهر الشريف "اللهم من أرادنا بشر فاجعل تدميره في تدبيره."
    وبكى إمام صلاة الجنازة بصوت مسموع وهو يدعو للقتلى.
    وبعد الصلاة ردد ألوف المشيعين هتافات تقول "مصر إسلامية مش هتبقى علمانية.. مش هتبقى ليبرالية" و"بالروح بالدم نفديك يا إسلام".
    وكانت جماعة الاخوان المسلمين قالت الخميس إن متظاهرين معارضين للرئيس محمد مرسي أحرقوا المقر الرئيسي للجماعة في حي المقطم في القاهرة.
    ونقلت وكالة فرانس برس عن محمود غزلان المتحدث الرسمي باسم الجماعة قوله إن نحو "مئتين من البلطجية هاجموا المقر وحاول الامن منعهم لكن بعضهم نجحوا في دخوله من المدخل الخلفي حيث قاموا باعمال تخريب واضرموا النار".
    كما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية أن مقرا لحزب الحرية والعدالة في منطقة زهراء المعادي جنوبي القاهرة تعرض للحرق أيضا.
    وأضافت الوكالة أن متظاهرين اقتحموا مقرا آخر للحزب في حي الكيت كات بمحافظة الجيزة.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #66
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    جبهة الإنقاذ ترفض دعوة مرسي للحوار
    معارضو مرسي يطالبونه بإلغاء الإعلان الدستوري (الفرنسية)

    قال مراسل الجزيرة اليوم الجمعة إن جبهة الإنقاذ الوطني قررت رفض الحوار الوطني الذي دعا إليه الرئيس محمد مرسي في خطاب ألقاه الليلة الماضية وتضمن أيضا تنديدا بالعنف واتهاما لبعض أنصار النظام السابق بالقيام به، ومن جانبه أكد وزير العدل أنه تلقى ضمانات من الرئيس بقبول ما ستتفق عليه القوى السياسية في الحوار المزمع يوم غد السبت..

    فقد دعا المنسق العام لجبهة الانقاذ الوطني محمد البرادعي المعارضة إلى عدم المشاركة في الحوار الوطني. وقال البرادعي على موقع تويتر "أناشد القوي الوطنية عدم المشاركة في حوار يفتقد كل أبجديات الحوار الحقيقي نحن مع الحوار الذي لا يقوم علي سياسة لي الذراع وفرض الامر الواقع".
    وكان البرادعي قال في وقت سابق إن جبهة الإنقاذ التي تشكلت بعد الإعلان الدستوري للرئيس وتضم عدة أحزاب معارضة، كانت تتطلع إلى إلغاء الإعلان الدستوري وتأجيل الاستفتاء على مشروع الدستور، لكنه لم يشر صراحة إلى رفض الدعوة للحوار.

    وقد أبدى رئيس حزب غد الثورة أيمن نور في وقت سابق استعداده للمشاركة في الحوار بين الرئيس والقوى السياسية إذا كان غير مشروط. وقال نور للجزيرة إنه يتعين مراجعة موعد الاستفتاء على مشروع الدستور إذا كانت هناك رغبة في تنقية الأجواء.


    ومن جانبها رفضت حركة 6 أبريل دعوة الرئيس، وأكدت في بيان المشاركة اليوم بمليونية دعت إليها المعارضة تحت شعار "الكارت الأحمر".
    ضمانات
    في غضون ذلك أكد وزير العدل أحمد مكي أنه تلقى ضمانات من الرئيس بقبول ما ستتفق عليه القوى السياسية بالحوار الوطني الذي تحدد موعده السبت. كما أكد بتصريحات له أن جميع إجراءات الاستفتاء للمصريين بالخارج ستتوقف إذا أعلنت قوى المعارضة قبولها للحوار.

    وأضاف مكي أنه سيترك منصبه فورا في حال فشل الحوار, منتقدا المواقف المبدئية للمعارضة في مقاطعتها للحوار. وأشار الوزير إلى أن ما يحدث حاليا هو نزاع على السلطة, مضيفا أن الدعوة للحوار هدفها وقف ما وصفه بالحريق المشتعل.

    جاء ذلك بعد أن دعا الرئيس في خطاب القوى السياسية والثورية إلى حوار السبت للخروج من الأزمة الراهنة، وأبدى استعداده للتخلي عن المادة السادسة التي تحصن قراراته بالإعلان الدستوري، لكنه أبقى في المقابل على موعد الاستفتاء على مسودة الدستور.

    وقال مرسي في خطاب ألقاه مساء الخميس إن هناك اتصالات جرت مع شخصيات وطنية وأسفرت عن دعوة إلى حوار شامل، موضحا أن من بين القضايا التي يفترض مناقشتها بالحوار الذي دعا إليه: قانون الانتخابات الجديد، وخارطة الطريق للمرحلة المقبلة مهما كانت نتيجة الاستفتاء على مسودة الدستور.


    وأعلن أنه ليس مصرا على المادة السادسة في الإعلان الدستوري التي تحصن قرارته، مكررا ما قاله سابقا بأن التحصين يتعلق فقط بالقرارات السيادية.
    وأكد أنه لن يتم اللجوء إلى الإعلان الدستوري إلا فيما يتصل بالقرارات السيادية، وشدد على أن تحصين الإعلانات الدستورية والقرارات لم يستهدف منع القضاء من القيام بعمله.
    وأبقى الرئيس على موعد الاستفتاء على مشروع الدستور، قائلا إنه أراد من خلال الإعلان الدستوري الأخير الوصول إلى دستور يقول الشعب كلمته فيه سواء بنعم أو لا.
    وكان عدد من القضاة قد أعلنوا رفضهم الإشراف على الاستفتاء على مشروع الدستور، في حين أعلن عدد آخر موافقتهم. وكرر الرئيس مرسي ما قاله بتصريحات سابقة من أن الإعلان الدستوري وجميع آثاره ستزول بإعلان نتائج الاستفتاء.
    وقال الرئيس أيضا إنه سيدعو إلى تشكيل جمعية تأسيسية جديدة سواء بالتوافق أو الانتخاب، في حال تصويت الشعب ضد مشروع الدستور.

    رفض العنف
    وفي الخطاب ذاته، أعلن الرئيس أنه لن يسمح بالقتل والتخريب، في إشارة إلى أعمال العنف التي وقعت الثلاثاء والأربعاء بمحيط قصر الاتحادية الرئاسي وأوقعت ستة قتلى وأكثر من سبعمائة جريح وفقا لمرسي.
    الاحتقان السياسي تطور إلى مواجهات
    بمحيط قصر الاتحادية الرئاسي (الفرنسية)
    وأشار إلى اعتقال نحو ثمانين من المشتبه في تورطهم بأعمال العنف، مؤكدا أن بعضهم اعترف لدى النيابة العامة بتلقي أموال.
    وتوعد مرسي المحرضين على العنف والممولين له بالعقاب، متهما بعض أنصار النظام السابق بالضلوع في تلك الأعمال. كما أعلن في خطابه أنه سيتصدى لدعاة الانقلاب على الشرعية، وقال إن النظام السابق لن يعود إلى مصر.
    أوباما يرحب بالحوار
    وفي واشنطن رحب الرئيس الأميركي باراك أوباما بالدعوة إلى الحوار التي وجهها الرئيس مرسي، ولكنه أضاف أن هذا الحوار يجب أن يعقد بدون شروط مسبقة، كما يجب أن يشارك فيه قادة أحزاب المعارضة.
    وجدد الرئيس الأميركي خلال اتصال هاتفي بالرئيس مرسي الخميس دعم بلاده للشعب المصري وبذل الجهود من أجل التوصل إلى مرحلة انتقالية تقود إلى ديمقراطية تحترم حقوق جميع المصريين، كما عبر عن "قلقه العميق" بعد المظاهرات التي أوقعت سبعة قتلى في مصر.
    وقال أوباما لمرسي أيضا إنه "من الضروري أن تضع جميع القيادات المصرية ومن كل الاتجاهات خلافاتها جانبا والتفاهم معا على الوسائل الكفيلة بتقدم مصر".
    وكان معارضون لمرسي قد طالبوا بإلغاء الإعلان الدستوري، في حين تردد حديث عن مبادرات ينص بعضها على تجميد العمل بذلك الإعلان.
    وكان مرسي قد أصدر يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إعلانا دستوريا يحصن قراراته من الطعن عليها من القضاء، وذلك استباقا لما قيل إنه حكم من المحكمة الدستورية كان متوقعا أن يصدر يوم 2 ديسمبر/كانون الأول الجاري بحل الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى.

    ولاحقا تسلم مرسي مسودة الدستور الجديد من الجمعية التأسيسية قبيل الحكم المفترض –الذي لم يصدر- ودعا إلى الاستفتاء عليها منتصف الشهر الجاري.

    وأثار الإعلان الدستوري ثم الدعوة إلى الاستفتاء على مسودة الدستور، معارضة قوية من القوى الليبرالية واليسارية ومن جزء من القضاة، وتطور الوضع لاحقا إلى مظاهرات واعتصامات تخللتها أعمال عنف.
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك