مع التحية للجميع ..
سبق وأن طال التغيير ( التصحيحي ) الإدارة العليا في شركة الإتصالات السعودية بعد أن تخمرت وفاحت روايحها.وسيتم قريبا الإعلان عن تغييرات في الإدارة العليا في شركة موبايلي أيضا.طرحي لهذا الموضوع هو للسؤال عن الحال ( وتنشد عن الحال ...) ممن هم في كواليس المعمعة الجارية حاليا .هل ستتأثر خطط وإستراتيجيات كل منهما ؟ : في الإدارة, الخدمة,التوسع,التسويق ,المبيعات,إدارة الأصول,الإستثمار الداخلي والخارجي,المشاركات والإستحوذات......ألخ .كما ذهب م.سعود الدويش ومن إنضوى تحت لوائه (بغض النظر كيف) ؟.
وما دور صاحب الخدمة أو ما أصطلح على تسميته ( المشترك ) في قرارات كهذه؟ هل نرى إستفتاءات على مواقعهما ؟ تطلب الرأي وتستفتي تقييم العميل لما يراه وما يتوقعه فيما يصله من خدمات ؟ وكذلك ما يطمح إليه (المستثمر) في سهميهما من أرباح وتطور ونمو في إستثماره بهما ؟
الواجب تغيير (فكرة) أنا أخدمك حسب ما أراه وما يتناسب مع خططي ومصالحي. لأن تصبح أنا أخدمك لتبقي وفيا لي فأحقق طموحك وتحقق فائدة لي وأرباح للمستثمرين في .
وهكذا تتحقق المعادلة التي ( نسوناهي) وهي ( أنا تأسست لخدمتك يا عزيزي العميل ) .
المفضلات