السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
ختمت بهذا الموضوع في موضوعي عن الثامنة داود الشريان لمن تركض .
والان اقدم لكم العمل الاعلامي وحقنة الثامنة !؟
العمل الاعلامي ( برنامج الثامنة ) ليس محل نقد تقليدي ... لا يهمني ذلك في شيئ فلن اعطيه شهادة اداء لما قام به ولن ينتظرها مني ... لكن البرنامج يجب ان ينظر اليه انه إما قوة دافعة للاصلاح والتغيير المطلوب جماهيريا ورسميا أأو هو مجرد نشر للغسيل كما يقولون أو مجرد مخارج للتنفيس وقتية لا تلبث أن تتحول كيميائيا الى حقن من الغضب تتسارع في دماء الجماهير تدفع الى تكوين رأي عام سلبي ثم رفض للنظام الحاكم المعني بتلك النماذج المعلن عنها بتلك الحلقات من البرنامج من هنا يجب ان ننظر - للثامنة وداوود الشريان ومن يطلقه .
فإن كان قوة دافعة للاصلاح و ضاغطة على المفسدين فسيكون له اثر بالغ ولو تدريجيا في تغيير مكامن الفساد لتصبح رحم تنتج توائم عديده تنصلح في كافة القطاعات والنواحي المعالجة من قبل البرنامج وهذا ما سنلمسه تباعا بين فترة واخرى ..وسنتمسك بمن اطلقه حتى لو لم نكن له المحبة ...
أو لنعلم ان البرنامج سيكون للوجهة الاخرى والتحول الحاقن للجماهير ويكون قد اسهم في تغذية الكره والحقد ، الكره لكل ما هو قائم وكل ما هو من الثوابت ( الحاكم والوطن ) وسيكون هم الجماهير حينها التغيير الكامل لان الثقة حينها فنيت بالقنبلة النووية (( المسماه الثامنه وغيره من ما يتعاطاه الاعلام السعودي او المعني بالسعودية.. )) حيث لا حياة للاصلاح والتغيير المنشود وسندخل متاهات صراع وربما حرب اهلية كحرب داحس والغبراء -
وحينها سيعلم من اطلقه انه مجرد مغفل كبير وقع في الفخ ..
- أحبتي الكرام وجميع المطلعين والاعضاء بلادنا تخوض حربا غير معلنة هذا ما أراه وهذا مانلمسه في بعض نواحي وطننا العربي الثائر وشكرا للجميع .
لصحيفة الرياض
- صحافيينا وصحفنا وخاصة صحيفة الرياض ورئيسها رئيس اتحاد الصحافة الخليجية ورئيس مجلس هيئة الصحفيين السعوديين البالغ من العمر حوالي 40 عاما صحافيا والحاصل على جائزة في التحقيقات الاجتماعية والتحقيقات ذات العلاقة بالشئون الصحية التي اكل عليها الدهر وشرب ، حين لم نكن تروضنا بعد كما وصفتنا !! أين أنت من تمكين الصحفيين السعوديين من جوائز عديدة في هذا المجال وغيره نحن نريد ان نمنحهم مثل تلك الجائزة كمواطنين ، من هنا اقول لرئيس صحيفة الرياض هكذا انظر ايضا للعمل الاعلامي .. ليتك ترحل فلم يعد لديك شي
المفضلات