منتديات أعمال الخليج
منتديات أعمال الخليج

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: الفساد الإداري

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    13-Nov-2005
    الدولة
    عاصمة الربيع
    المشاركات
    5,035

    Lightbulb الفساد الإداري

    الفساد الإداري Administration Corruption
    (إدارة الفساد)Administration Corruption

    تُشير كلمة "فساد" في اللغة العربية إلى العطب، وتأتي من الفعل: فَسَدَ، وهو بمعنى أعطب أو أنتن اللحم أو اللبن أو نحوهما، وتفاسد القوم أي تدابروا وقطعوا الأرحام، والفساد هو التلف والعطب والاضطراب والخلل وإلحاق الضرر. وفي التنزيل العزيز، يقول تعالى: ]ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ[ (سورة الروم: الآية 41)، ويقول تعالى: ]وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً[ (سورة المائدة: الآية 33). وهكذا تُشير كلمة "فساد" في اللغة العربية إلى كل سلوك يتضمن معاني الضرر والخلل والتلف وتقطيع أوصال المجتمع.
    أما الفساد في اللغة الإنجليزية فيعني التلف وتدهور التكامل والفضيلة ومبادئ الأخلاق، وأيضاً الرشوة. وهكذا يتضح أن مفهوم الفساد في اللغة الإنجليزية يشير إلى السلوك الفعلي، الذي ينطوي على التلف والتدهور الأخلاقي.
    وعليه يمكن القول إن الدلالة اللغوية لكلمة الفساد تعني: الإتلاف وإلحاق الضرر والأذى بالآخرين.
    والتعريفات التي تناولت مفهوم الفساد عديدة ومتنوعة، وتختلف من باحث إلى آخر. ويرجع هذا اإلى أن الفساد مفهوم مركب ومطاط وينطوي على أكثر من بعد؛ أيضاً يختلف مفهوم الفساد من عصر إلى آخر، ومن مكان إلى آخر. كذلك يمكن أن تختلف النظرة إلى السلوك الذي تنطبق عليه خاصية الفساد طبقاً لدلالته؛ فالمحسوبية وعدم النزاهة والمحاباة، على سبيل المثال، ربما يُنظر إليها على نحو مختلف تماماً في المجتمعات التي بها التزامات قرابية، فضلاً عن صعوبة وضع معايير عامة تنطبق على ظاهرة الفساد في كل المجتمعات؛ لأن المعايير الاجتماعية والقانونية إذا انطبقت في بعض الجوانب، فإنها قد تكون متعارضة تماماً في جوانب أخرى في عديد من الدول والمجتمعات المختلفة. في هذا الإطار يمكن تحديد أهم الاتجاهات الأساسية في تعريف الفسادعلى النحو الآتي:
    1. الاتجاه الأول: الفساد هو إساءة الوظيفة العامة، من أجل تحقيق مكاسب خاصة
    يؤكد أنصار هذا الاتجاه أن الفساد هو وسيلة لاستخدام الوظيفة العامة، من أجل تحقيق منفعة ذاتية ـفي شكل عائد مادي أو معنوي ـ من خلال انتهاك القواعد الرسمية والإجراءات المعمول بها. ومن هذه التعريفات تعريف كريستوفر كلافان، الذي عرّف الفساد بأنه "استخدام السلطة العامة من أجل تحقيق أهداف خاصة"، أيضاً، تعريف كوبر Kuper بأن الفساد الإداري هو "سوء استخدام الوظيفة العامة أو السلطة للحصول على مكاسب شخصية أو منفعة ذاتية، بطريقة غير شرعية".
    وقد سار الباحثين في ربط الفساد الإداري بإساءة استخدام الوظيفة العامة؛ فيرى روبرت بروكس Brooks أن الفساد الإداري هو "سلوك يحيد عن المهام الرسمية لوظيفة عامة بهدف الحصول على منافع خاصة؛ أو أنه الأداء السيئ المقصود، أو تجاهل واجب محدد معروف، أو الممارسة غير المسموح بها للسلطة، وذلك بدافع الحصول على مصلحة شخصية مباشرة وهذا يوضح أن السلوك المنطوي على الفساد ليس بالضرورة مخالفاً لنصوص القانون، وإنما يعني استغلال الموظف العام سلطته ونفوذه لتحقيق مكاسب خاصة، وذلك من خلال تعطيل نصوص القانون، أو زيادة التعقيدات البيروقراطية في تنفيذ الإجراءات، أو انتهاك القواعد الرسمية التسلط على بعض الموظفين وبالمقابل محاباة بعض الموظفين على حساب آخرين أو ذوي القربى إستغلالاً للسلطة الوظيفية.
    2. الاتجاه الثاني: الفساد هو انتهاك المعايير الرسمية والخروج على المصلحة العامة
    يركّز هذا الاتجاه على أن السلوك المنطوي على الفساد هو ذلك السلوك الذي ينتهك القواعد القانونية الرسمية، التي يفرضها النظام السياسي القائم على مواطنيه. Manhiem عرف مانهايم الفساد بأنه "سلوك منحرف عن الواجبات والقواعد الرسمية للدور العام، نتيجة للمكاسب ذات الاعتبار الخاص (سواء شخصية أو عائلية أو الجماعات الخصوصية)، والتي تتعلق بالثروة أو المكانة( المنصب الوظيفي). أو السلوك الذي ينتهك الأحكام والقواعد المانعة لممارسة أنماط معينة من التأثير والنفوذ ذوي الطابع الشخصي الخاص".وكذلك تعريف هينتجتون للفساد الإداري بأنه "سلوك الموظف العام الذي ينحرف عن القواعد القانونية السائدة، بهدف تحقيق منفعة ذاتية".وعلى الرغم من أهمية التعريفات الفساد تلك، إلا أنها لا تعبر بالضرورة عن كل أشكال الفساد عن الخروج على القانون؛ إضافة إلى أن التعريفات القانونية للفساد غير كافية؛لأن المميزات تحدد من خلال العرف الاجتماعي والعكس ؛ ومن الصعب وضع معايير عامة للسلوك المقبول، في الدول الأكثر عرضة للتغيرات
    3. الاتجاه الثالث: الفساد كأوضاع بنائية هيكلية
    ينظر هذا الاتجاه إلى الفساد بوصفه نتيجة مجموعة من الاختلالات الكامنة في الهياكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للمجتمع. وعلى هذا الأساس فلكي يتم الكشف عن أسباب الفساد ومظاهره داخل المجتمع، يجب تحديدها داخل (المؤسسة التنظيمية الإدارية). ومن أهم التعريفات تعريف عبدالباسط عبدالمعطي، يرى أن الفساد "أسلوب من أساليب الاستغلال الاجتماعي المصاحب لحيازة القوة الرسمية داخل التنظيمات الإدارية، وهو نتاج لسياق بنائي قائم على العلاقات الاستغلالية التي تؤثر في صور هذا الفساد ومضموناته وموضوعاته وأطرافه، التي يُستغل فيها دوماً من لا يحوزون القوة والسلطة بجوانبها المختلفة، خاصة الاقتصادية والسياسية".
    وعلى هذا يُلاحظ وجود علاقة جوهرية بين الفساد البنائي والفساد السلوكي؛ فوجود النمط الأول يزيد من احتمالات حدوث النمط الثاني بالضرورة،
    ،، يمكن تحديد مفهوم الفساد الإداري بوصفه "استغلال رجال الإدارة ـ العاملين في كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها ـ للسلطات الرسمية المخولة لهم والانحراف بها عن المصالح العامة، تحقيقاً لمصالح ذاتية وشخصية من أجل الحصول على مزيد من المكاسب بطريقة غير مشروعة".
    والفساد الإداري بهذا المعنى ينطوي على صور عديدة، أهمها:-
    • استغلال المنصب العام للصالح الخاص، أو ما يُسمى: الفساد الذاتي لرجال الإدارة Auto- Corruption.• تقاضي الرشوة Bribe. • العمولات Commission. • الاختلاس Misappropriation. • محاباة المعارف والأقارب Nepotism.• المحسوبية Patronage. • التهرب من الضرائب.• بيع المناصب العامة نظير مقابل مالي.
    إن هذه الصورعن الفساد الإداري، توجد على مستويات مختلفة في كل النظم، سواء في المستويات العليا من السلطة التنفيذية، أو بين موظفي الجهاز الإداري، أو في جميع المستويات العليا والوسطى والدنيا من الجهاز البيروقراطي، بل وفي جميع الأنشطة الحكومية المختلفة. ويتسم الفساد، عامة، بخاصية أساسية، وهي الممارسة السرية الماكرة للسلطة الرسمية، في ظل التظاهر بالقانونية أو الشكل القانوني؛ فالغرض الحقيقي لسوء استخدام السلطة يظل دائماً سراً خافياً.

    أسباب الفساد الإداري ومنابعه الأساسية
    ترجع الأسباب الأساسية للفساد الإداري إلى شبكة معقدة من العوامل الإدارية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية، التي توحد هذه العوامل المسببة للفساد معاً في مُركَّب واحد، تتداخل عناصره وأبعاده على المستوى الواقعي كظاهرة ، بحيث يصعب التمييز بينها تمييزاً واضحاً.
    ومن أهم هذه الأسباب:-
    1. الأسباب الاقتصادية للفساد الإداري
    تلعب العوامل الاقتصادية السائدة في بعض المجتمعات دوراً مؤثراً في انتشار قيم الفساد وتغلغلها في أحشاء المجتمع. وتزداد فاعلية في الدول التي تتبنى النمو الاقتصادي دون الاهتمام بتحقيق عدالة الناتجة عن العشوائية إجتماعية ظهور شرائح جتماعية جديدة تملك الثروة دون أن يكون لها نفوذ سياسي، عندئذ تلجأ تلك الشرائح إلى استمالة أصحاب النفوذ باستخدام أساليب فاسدة، كالرشوة والعمولات والإغراءات المختلفة التي تُقدم للمسؤولين، بهدف الحصول على تأثير ما مباشر يتمثل في منصب قيادي أو عضوية ما .
    2. الأسباب السياسية للفساد الإداري
    يتفق الباحثين على أن أكثر النظم إفرازاً للفساد الإداري ومظاهره هو النظام الديكتاتوري الأبوي Patrimonial Rule، الذي يتركز في شخصية مستبدة تتمتع بسلطة مطلقة ـ تصل –عادة- إلى حد الاستبداد الكامل ـ وتحيط به نخبة محدودة من أهل الثقة، الذين يتصفون بالولاء الكامل لشخصه، ويعملون على إجهاض روح المبادرة والرقابة الشعبية والإدارية، ما يشجع على ظهور صور الفسادالمختلفة. والهدف الأساسي للفساد هو القضاء على الشفافية والمنافسة، وخلق شريحة أو فئة محظوظة ومسارات داخلية سرية. والفساد بهذه الصورة مضاد للديموقراطية؛ فكما يقولون: السلطة المطلقة مفسدة مطلقةتحابي البعض وتضطهد البعض الآخر .
    3. الأسباب الاجتماعية والثقافية
    تُعد العوامل الاجتماعية والثقافية سبباً له أهميته الخاصة في نشأة الفساد الإداري وانتشاره داخل المجتمع. وتؤكد بعض القيم الثقافية التقليدية السائدة في الدول النامية على فكرة العائلة الممتدة، وارتباط الفرد بعائلته وأقاربه وأصدقائه وأبناء قريته التي ينتمي إليها؛ ولذلك يتوقع منه في حالة توليه منصباً إدارياً مهماً أن يقدم خدماته لهم. وتتمثل في إيجاد الوظائف وفرص التعليم والحصول على مزايا عينية وأدبية، ويصل الأمر إلى مخالفة القانون أو مبدأ تكافؤ الفرص، من أجل محاباة الأهل والأصدقاء، ما يترتب عليه ظهور قيم الفساد بكافة صوره في ممارسة الوظيفة العامة.
    4. الأسباب الإدارية والقانونية للفساد الإداري
    يحدث الفساد الإداري، نتيجة لاعتبارات إدارية وقانونية، تتمثل في غياب الأبنية والمؤسسات، فضلاً عن عدم وجود القوانين الرادعة للفساد. ويؤدي إلى إطلاق يد العناصر البيروقراطية العليا منها ـ في تنفيذ ما تراه محققاً لمصالحها الخاصة، مستخدمة في ذلك الأساليب المتنوعة للفساد الإداري. وهذا ما يؤكده أرثر لويس قائلاً: "إن الشخص حينما يكون متقلداً منصباً مسؤولاً في مؤسسة أو مرفق ما في الدول النامية، تكون لديه فرصة حياته لتكوين مكانة ووووومن خلال اللجوء إلى الفساد واستغلال النفوذ"؛ إضافة إلى اتجاه القادة الإداريين لاستغلال مناصبهم العامة في تحقيق مصالحهم الذاتية، وتكديس المكاسب وووو، أو من خلالها يلجأ ون لحماية مصالحهم وتجاوز الإجراءات الروتينية المعقدة بتقديم.... إلى مديري تلك الإدارات. ويترتب عليها ظهور الفساد في ممارسة الوظيفة العامة. وإذاأُعطيت السلطة للموظف، سيكون هناك مجال للرشوة، التي دونها لا يسير دولاب العمل الإداري".
    وهكذا، فإن البُعد الإداري -بمعنى ضعف الأنظمة الإدارية والقانونية في مواجهة الفساد- فضلاً عن عدم الاتساق بين النظام الإداري ومتطلبات الحياة الاجتماعية، يمكن أن تكون من مسببات الفساد المهمة داخل المجتمع.أن انتشار صور الفساد الإداري، وما يرتبط بها من ضعف الانتماء والشعور بالهوية الوطنية، يقود إلى عدة احتمالات، مثل: قلة الكفاءة في الأداء، وإضعاف القواعد القانونية، واهتزاز صورة الشرعية القانونية، وتقليل قدرة المؤسسات على ممارسة وظائفها على الوجه الأكمل. كما أنه في ظل ممارسات الفساد تتراجع معايير الكفاءة والقدرة على الأداء، كشرط لشغل المناصب داخل المؤسسات، نتيجة لانتشار المحاباة والمحسوبية، ويصل إلى المؤسسات مَن لا يتمتعون بالمهارات والكفاءات المطلوبة، ما يؤدي إلى انخفاض قدرة المؤسسات وكفاءتها وقد يتعدى الأمر القاءتهم باطلة أو تلفيقها لتوثيق تمايز لآخرين .ومن هنا يربط بعض الباحثين بين انتشار قيم الفساد وعدم الكفاءة، وانتشار المحسوبية والمحاباة، وظاهرة هجرة الكفاءات العلمية والفنية، التي تُعرف بظاهرة "نزيف العقول" Brin Drain.العدل والظلم من منظور قرآني ،،، لابد للعدل من معيار تقاس به الحقوق، وإلا كان الهوى والغرض هو المعيار. والله – سبحانه وتعالى- هو الذي يقول: (ونضع الموازين القسط ليوم القيامة) (الأنبياء 47) وهو الذي يقول: (ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السموات والأرض ومَن فيهن) (المؤمنون 71) .وقول الله تعالى :** وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الأرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأمُورِ } .ذكر الله في هذه الآية، مراتب العقوبات، وأنها على ثلاث مراتب: عدل وفضل وظلم. ولابد من معيار للعدل تقاس به الحقوق. وهذا المعيار قد يكون أداة مادية،،،والعدل إنما يتحقق على أساس من هذا الرمز وهو الميزان،ووظيفة العدل في القرآن الكريم لا تقف عند حدود الفصل في المنازعات والخصومات، وإنما تتجاوزها إلى وظيفة أخرى أسمى، وأقدر على تحقيق السعادة لكل الناس ـ وتحقيق الخير العام.

    تعلمت ،،، الجلوس في المقاعد الأمامية ( الرموز، الدعاة، المربّون،...) لا يمثل بشكل ضروري حصانة خاصة إذا كان مصحوباً بتدني مستوى الوعي والإدراك.(د.سلمان العوده) ،،، ليست الجناحان هما سبب بقاء الطير محلقا!!نقاء الضمير هو الذي يجعله ثابتا في السماء متى ماإمتلكنا ضميرا نقيا نحن البشر ، أجزم بأنناسنحلق مع الطيور ،،، وأن لا تتحدى إنساناً ليس لديه ما يخسره ،،، Don't challenge someone whao has nothing to loose
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    21-Jul-2008
    المشاركات
    15,143
    وان كان الشق اكبر من الرقعة كالحال في بلادنا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    1-Nov-2007
    المشاركات
    203
    بارك الله فيك

    الوكاد ان الفساد ضارب اطنابه في بلدنا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    الدولة
    جنب بيت أخوي
    المشاركات
    10,423
    أحد اسباب الفساد في بيت الاسره عدم التجديد المستمر مما يبعث على الملل لكافة افراد الأسره

    ولذا حينما لايكون بالبيت اطفال يجددون حياة الوالدين يصبح رتم الحياة ممل وتهمل بعض الامور الرئيسيه لعدم حاجة الزوجين لها

    أما حينما يكبر الأب ويكبر الابناء يجب على الابناء أن يشاركو بعملية التجديد الحياتيه للأسره وإلا خيم البؤس على منزل الأسره
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    27-Mar-2002
    الدولة
    سين من البلدان
    المشاركات
    5,188
    قاعدين نلف وندور!
    بصراحة زبدة الموضوع حنّا فاسدين إلاّ القليل وهؤلاء لا حكم لهم .
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    20-Mar-2006
    الدولة
    الرياض مؤقتا .. وعند اول قدم نضعها في الجنة مستقبلا ... بإذن الله ...
    المشاركات
    18,118
    القيادة ما قصروا
    كل شوي يغيرون وزير الصحة ووزير التعليم وغيرهم لعل وعسى

    ولكن : نعيب زماننا والعيب فينا
    وما لزماننا عيب سوانا
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    21-Jan-2006
    المشاركات
    311

    ممكن السؤال هذا يزعل كثير والله يستر

    ولكن

    وين هيئة الامر بالمعروف و النهي عن المنكر من الفساد؟؟؟؟

    لو يزودون عدد الموظفين حول 20% في كل مدينه بس من الشباب المتحمس وش يضرهم

    منها نقضى على الفساد و منها توظيف للسعوديين

    والا صعبه؟؟؟!
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    21-Jan-2006
    المشاركات
    311

    للفساد فنون قمه الابداع

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سين من الناس مشاهدة المشاركة
    قاعدين نلف وندور!
    بصراحة زبدة الموضوع حنّا فاسدين إلاّ القليل وهؤلاء لا حكم لهم .
    صادق والله

    ايه المنافق ثلاث

    اذا وعد اخلف --- النسبه عاليه
    اذا حدث كذب --- ياكثرهم
    واذا اؤتمن خان ---- ما طاح راح

    قاعدين نلف وندور كانا لا نسمع ونرى ! ---
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    27-Oct-2005
    المشاركات
    1,029

    Exclamation

    إذا صلح القلب

    صلحت بقية أعضاء الجسم

    بس صعبه بقوه أن الرأس يكون هو الخربااان أو بعض أجزائه كالعينان

    أو الأذنان أو اللسانان أو الشفتان

    والذين هم البطانه التي يتوجب أن تكون صالحه
    رد مع اقتباس رد مع اقتباس

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
المنتدى غير مسؤول عن أي معلومة منشورة به ولا يتحمل ادنى مسؤولية لقرار اتخذه القارئ بناء على ذلك