في الوقت الذي عارض اهل السنة تجسيد دور عمر بن الخطاب تكريماّ له ايا كان من قام بدوره
فإن الرافضة عارضوه لان من جسد دور عمر بن الخطاب ليس فيه عيوب خلقية
فهم يرون عمر الخطاب اسود البشرة اعور العينين بشع الشكل
( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ )
فحقيقة الدين الرافضي :
أن دولة الفرس كانت امبراطورية عضيمة
يشكلون هم والروم اقوى قوتين بالعالم والأكثر تحضراّ
والعرب يعدون بذلك الوقت اجلاف بعران متخلفين
وفي عهد عمر بن الخطاب تم فتح بلادهم
وكسر خشومهم وسبي نسائهم واطفاء نيران معابدهم
فاتفق كسرى مع الأحبار على إدعاء دخول الاسلام لمحاربته من الداخل
وأرسلوا ابولؤلؤة لقتل عمر بن الخطاب
واستغلوا الخلاف بين علي ابي طالب ومعاوية بن ابي سفيان رضي الله عنهم لتفرقة المسلمين فاستدعوا علي بن ابي طالب ومن ثم ابنه الحسين وخذلوهم
ومن ثم أسسوا الدين الرافضي والذي يقوم على خزعبلات واباطيل ويطوروه كل فترة من الزمن لما يعتريه من نقص وكان اخر من طوره الخميني بدعوى ولاية الفقيه وسيستمرون يدعون بوجود مهديهم عجل بالسرداب حتى يسرقوا خمس اموال عامتهم
فعلمائهم لا يخفى عليهم بطلان ديانتهم ولكنهم مستمتعين بالخمس والجنس ويجمعهم الحقد على الإسلام
والا كيف نزل القران بلسان عربي قويم والرسول عربي قح من اهل الحجاز
وعلماء ومشرعي الدين الرافضي ومن يدعون رجوعهم لأل البيت فرس اقحاح
المفضلات