ملخص تداول السبت 7 , 7, 2012

[طيب النية]

السوق السعودي: سهم "زين" يقلص مكاسبه إلى 3 %..

والمؤشر يرتفع عند 6860 نقطة (+0.4 %)
أرقام - 07/07/2012 التعليقات 8

قلص سهم شركة "زين السعودية" –ثالث مشغل للهاتف الجوال في السعودية- مكاسبه التي بلغت النسبة القصوى مع افتتاح الجلسة، ليغلق على ارتفاع بـ 3 % عند 16.10 ريال، بتداولات بلغت نحو 26.9 مليون سهم .

وكانت "تداول" عدلت سعر إغلاق سهم "زين" ليوم الأربعاء الماضي من 7.80 ريال إلى 15.65 ريال، بعد موافقة الجمعية العامة غير العادية للشركة على خفض رأس مال من 14 مليار ريال إلى 4.8 مليار ريال، ومن ثم زيادته عن طريق إصدار أسهم حقوق أولوية بقيمة 6 مليارات ريال.

وأنهى سهم "سافكو" تداولاته على ارتفاع بنحو 7 % عند 185 ريالا، كأعلى إغلاق للسهم في أكثر من شهرين، وصعد سهما "معادن" و"مصرف الإنماء" بنحو 3 %.

وتباين أداء السبع شركات التي أعلنت نتائجها الفصلية للربع الثاني قبل افتتاح السوق اليوم، أهمها "المراعي" و"دار الأركان"، وفيمايلي أداء هذه الشركات:

الشركة
سعر السهم (ريال)
التغير

دار الأركان
10.05
(2.0 %)

المراعي
65.25
+1.2 %

جرير
150.50
+0.7 %

أسمنت ينبع
81.75
+0.6 %

فتيحي
13.80
+2.2 %

اكسترا
85.00
(1.2 %)

الجبس
29.00
(2.0 %)

وأغلق سهما "أسمنت السعودية" و"الكيميائية السعودية" عند 88 ريالا (-3.6 %) و37.40 ريال (-3.9 %)، عقب أحقية أرباح نقدية.

واختتم مؤشر السوق جلسة بداية الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.4 % عند 6860 نقطة (+25 نقطة)، بتداولات بلغت قيمتها نحو 6.3 مليار ريال.

وكان مؤشر السوق أنهى الأسبوع الماضي على مكاسب بنسبة 3.8 % عند 6835 نقطة.

[طيب النية]

انتشار السيولة بين القطاعات

[طيب النية]

السوق السعودية تغلق مرتفعة 0.36% لتعود للإغلاق فوق مستوى 6850 نقطة




أنهي المؤشر العام للسوق السعودية تعاملاته اليوم السبت "أولى جلسات الأسبوع" مرتفعا بنسبة بلغت 0.36% كاسبا 24.82 نقطة، وذلك بإغلاقه عند 6859.59 نقطة، بينما كان قد أغلق في جلسة الأربعاء الماضي 6834.77 نقطة، وبذلك يعود المؤشر العام مرة أخرى للإغلاق فوق مستوى 6850 نقطة، بعد تنازله عنه في جلسة الأربعاء الماضي، بعد أن استطاع الإغلاق فوقه في جلسة الثلاثاء الماضي للمرة الأولى منذ منذ 30 مايو الماضي.
وجاء ارتفاع اليوم بعد أن استطاع المؤشر أن يمحو خسائره الصباحية، حيث وحتى منتصف تداولات اليوم، كان المؤشر يتلون بالأحمر، وإن كان قد بدأ حينها في تقليص خسائره في المستهل.
وجاء ارتفاع اليوم مصحوبا بتراجع في حركة التداولات، حيث وصلت قيم تداولات اليوم إلى 6.28 مليار ريال وهو ما يقل عن قيم تداولات جلسة الأربعاء الماضي (6.5 مليار ريال) بنسبة تراجع 3.97%، وإن كانت هذه القيم تزيد عن المتوسطات الأسبوعية (6.11 مليار ريال) وبنسبة 2.92%، كذلك تزيد عن المتوسطات الشهرية (6.17 مليار ريال) بما نسبته 1.87%.
كذلك تراجعت أحجام التداولات اليوم بوصولها إلى 282.6 مليون سهم وهو ما يقل عن تداولات جلسة الأربعاء الماضي (335.4 مليون سهم) بنسبة 15.73%، كما تقل عن متوسط احجام التداول الأسبوعية (318.5 مليون سهم) بما نسبته 11.27%، كذلك تقل عن متوسط أحجام التداولات الشهرية (320.9 مليون سهم) بما نسبته 11.94%.
أما عن القطاعات اليوم فقد ارتفع منها تسعة قطاعات بينما تراجعت القطاعات الستة الباقية، وكان على رأس القطاعات المرتفعة اليوم، قطاع الاتصالات وبنسبة 3.08%، تلاه قطاع التامين وبنسبة 2.85%، ثم قطاع التجزئة وبنسبة 1.47%، وارتفع قطاع البتروكيماويات وبنسبة 0.33%، وعلى الجانب الأخر كان الأكثر تراجعا اليوم قطاع المصارف وبنسبة 0.57%، تلاه قطاع الطاقة وبنسبة 0.37%، ثم قطاع الفنادق وبنسبة 0.33%.
أما وعلى مستوى الشركات فتم التداول على 154 سهما ارتفع منها 98 سهما، في حين تراجع 43 سهما آخرون، وظلت بقية الأسهم عند نفس إغلاقاتها في جلسة الأربعاء الماضي.
وجاء على رأس الأسهم المرتفعة اليوم ملاذ لتأمين وبنسبة 9.79%، تلاها الدرع العربي وبنسبة 9.72%، ثم سهم شركة الصادرات بنسبة 9.66%، وعلى الجانب الآخر كان الأكثر تراجعا اليوم عناية السعودية بنسبة 9.65%، تلاها سهم الكيميائية السعودية بنسبة تراجع 3.86%، وأسمنت السعودية بنسبة 3.56%، ثم الجبس بنسبة 2.03%.

[دعم ومقاومة]

شكرا على الجهود ...

[طيب النية]

[طيب النية]

[طيب النية]

[طيب النية]

تداولات مكثفة بعدد من الأسهم في آخر نصف ساعة على رأسهم "شاكر"

الحسن غازي إبراهيم شاكر (1214)1214 71.75 0.00 0.00% .12:0001:0002:0003:00707172.الأسمدة العربية السعودية (2020).ينبع الوطنية للبتروكيماويات (2290).الأسمنت العربية (3010).العبداللطيف للاستثمار الصناعي (2340).تهامة القابضة للإعلان والعلاقات العامة (4070).. .شهد عدد من الأسهم بالسوق السعودية اليوم تداولات مكثفة في آخر نصف ساعة، حيث بلغت تلك التداولات ما يزيد على 30% من إجمالي تداولاتهم، خلال جلسة اليوم، وكان على رأس هذه الأسهم اليوم سهم "شاكر" بنسبة 70.45% من إجمالي تداولات السهم اليوم، تلاه سهم "سافكو" بنسبة 52.53%، ثم سهم "ينساب" بنسبة 48.08% من إجمالي تداولاته في آخر نصف ساعة، تلاه سهم "أسمنت العربية" بنسبة 40.13%، وسهم "العبد اللطيف" وبنسبة 33.46%، وشركة تهامة وبنسبة 31.67%.
أنهي المؤشر العام للسوق السعودية تعاملاته اليوم السبت "أولى جلسات الأسبوع" مرتفعا بنسبة بلغت 0.36% كاسبا 24.82 نقطة، وذلك بإغلاقه عند 6859.59 نقطة، بينما كان قد أغلق في جلسة الأربعاء الماضي 6834.77 نقطة، وبذلك يعود المؤشر العام مرة أخرى للإغلاق فوق مستوى 6850 نقطة، بعد تنازله عنه في جلسة الأربعاء الماضي، بعد أن استطاع الإغلاق فوقه في جلسة الثلاثاء الماضي للمرة الأولى منذ منذ 30 مايو الماضي.

[طيب النية]

[طيب النية]

[طيب النية]

[طيب النية]

"تداول" تعدل رأس مال وسعر سهم شركة "زين السعودية"

أرقام - 07/07/2012
عدلت السوق المالية "تداول" سعر إغلاق سهم شركة الاتصالات المتنقلة السعودية "زين" ليوم الاربعاء 14/08/1433هـ الموافق 04/07/2012م إلى 15.65ريال.
وكان سعر السهم أقفل يوم الأربعاء الماضي عند 7.80 ريال.
وجاء تعديل سعر السهم بعد موافقة الجمعية العامة غير العادية للشركة على خفض رأس مال من 14 مليار ريال إلى 4.8 مليار ريال. كما وافقت الجمعية على زيادة رأس مال الشركة من خلال طرح أسهم حقوق أولوية بقيمة 6 مليارات ريال.
وقالت "تداول" أن أسهم الزيادة على رأس المال سيتم ايداعها في المحافظ الاستثمارية بعد الانتهاء من عملية الاكتتاب في اسهم حقوق الاولوية.

[طيب النية]

الماضي: تداولات السوق تفقد 200 مليار بنهاية الموجة الإيجابية

07 يوليو 2012 04:12 م

ذكر طارق الماضي ،الكاتب الاقتصادي، انه مع بداية السنة الحالية كانت الانطلاقة الحقيقية للموجة الإيجابية الأخيرة، تلك الانطلاقة بدأت من مستوى 6،372 حين كان المعدل اليومي للسيولة في حدود الخمسة مليارات ريال. لتبلغ تلك الموجة الإيجابية عنفوانها في نهاية شهر مارس أي بعد ثلاثة شهور بالوصول إلى قمة 7،944 نقطة وبتحقيق ارتفاع بنحو 168 مليار ريال في القيمة السوقية لشركات السوق، هذا حسبما جاء بمجلة "الاقتصاد"، وفيما يلي التفاصيل:

انحسار الموجة الإيجابية
الإشارات السلبية كانت متعددة على انتهاء الموجة الإيجابية منذ نهاية شهر مارس، ومنه الاختلال في توزيع السيولة الناتج عن عمليات التدوير والتي تعطي انطباعات غير حقيقة عن نشاط غير حقيقي في التداولات والتي بلغت أوجها في يوم 19 مارس بنحو 21.5 مليار ريال خلال تداول ذلك اليوم.

إشارة سلبية أخرى كانت أكثر وضوحاً حيث أنه وعلى الرغم من كسب المؤشر 564 نقطة خلال شهر مارس ألا أنه سجل هبوطاً بنسبة 13% عند المقارنة بالشهر السابق في استجابة مباشرة لبداية عمليات بيع بشكل تدريجي من المحافظ المتوسطة والكبيرة بدأت في العشرة أيام الأخيرة من شهر مارس وتحديداً بعد يوم الذروة بالنسبة للسيولة وهو 19 مارس.

ومع مطلع شهر أبريل ونتيجة لإدراك بعض المضاربين في المحافظ الصغيرة لعمليات الخروج التي بدأت من المحافظ المتوسطة والكبيرة دخلت تلك المحافظ الصغيرة هي أيضاً في عمليات البيع والخروج من «دائرة المضاربات» لينعكس ذلك في هبوط للسيولة المنفذة خلال الشهر بنحو 15% مقارنة مع شهر مارس، هذا السلوك من عمليات البيع والخروج يتحول إلى سلوك «شبه جماعي» ويسهم في هبوط السيولة بنسبة 40% في شهر مايو، ليخسر المؤشر العام للسوق بنهاية الموجة الإيجابية نحو 1329 نقطة ويصل إلى أدنى مستوى له بعد عملية التصحيح في تاريخ 6 يونيو وهو 6615 نقطة حيث لم يعد يفصله عن مستوى انطلاقاته مطلع العام إلا 243 نقطة.

على مستوى القطاعات
إذا كانت الثلاثة شهور الأولى من السنة هي فترة الصعود للموجه الإيجابية، ولمزيد من التعمق في تحليل الأرقام لتحديد جوانب الاختلال في عمليات التوازن بين القطاعات في التداول، من خلال تحديد أكثر القطاعات استفادة من تلك الموجة سنجد صعود قطاعات النقل بنسبة 53% والتطوير العقاري بنسبة 49% والاستثمار المتعدد بنسبة 36% والتأمين بنسبة 35%، تلك القطاعات هي من قاد «قوة» تلك الموجه الإيجابية، وهي بالتأكيد «سيولة مضاربات بحتة» استناداً إلى طبيعة الشركات التي نشطت عليها التداولات في تلك القطاعات، عملية الصعود الحادة لم تكن هي المشكلة الوحيدة في ذلك الإخلال بذلك التوازن في التداولات، ولكن في قدرة تلك القطاعات على الاستحواذ على 37% من السيولة المنفذة خلال تلك الشهور الثلاثة، في حين أنه لا تشكل إلا 10% من إجمالي القوة اللازمة لتحريك المؤشر والسوق، فيما تم تهميش باقي قطاعات السوق وعلى رأسهم كل من قطاعي الصناعات البتروكيميائية بشكل كامل والخدمات المصرفية بشكل جزئي وهما اللذان يشكلان لوحدهما 60% من إجمالي القوة اللازمة لتحريك واستقرار المؤشر العام لسوق الأسهم، ومع دخول الموجة الإيجابية لنهايتها وبدء عملية الهبوط ونتيجة لتأثيرات الأزمة اليونانية استجابت تلك القطاعات القيادية وخاصة قطاع الصناعات البتروكيميائية للحالة السلبية للسوق مما ساهم في تسريع عملية التصحيح على باقي القطاعات المتضخمة.

على مستوى الشركات
الخلل في توازن التداولات كان موجوداً أيضاً على مستوى الشركات خلال تلك الموجة الإيجابية السابقة لمصلحة عمليات المضاربة على حساب الاستثمار، نكتشف ذلك من خلال أرقام تداولات شركة زين للربع الأول وهي الشركة التي لا تقوم بأي توزيعات للأرباح على الأسهم وترتفع نسبة الخسائر فيها مما اضطرها لتخفيض وزيادة رأس المال. كما سنجد أنها استحوذت على 82.84% من الأسهم المنفذة و57.88% من السيولة و56% في قطاع الاتصالات.

مثال آخر، مصرف الإنماء الذي يشكل فقط 1.52% من قوة المؤشر (القيمة السوقية) استطاع الاستحواذ على 5.97% من سيولة السوق خلال الربع الأول وتخطى بذلك نسبة أكبر شركات السوق «سابك» التي لم يتجاوز استحواذها على سيولة السوق لنفس الفترة عن 5.81% رغم أنها تشكل 21% من إجمالي قوة المؤشر (القيمة السوقية).

نظرة مستقبلية
قبل نهاية تداولات شهر يونيو بستة أيام وحسب تحليل متوسطات الشهر، يتوقع ألاَّ تبتعد السيولة الشهرية كثيراً عن مستوى 120 مليار ريال، فيما يتوقع للكميات أن تكون في معدل 6.2 مليار سهم، بينما قد ينفذ 3 ملايين صفقة خلال الشهر، وبهذه الأرقام يكون السوق قد فقد نحو 200 مليار ريال من السيولة الخارجة من التداولات وعمليات المضاربة عند المقارنة مع قمة الموجة الإيجابية في نهاية شهر مارس والتي كانت 319 مليار ريال.

ومع نهاية شهر يونيو، نهاية الموجة الإيجابية، ومع هبوط معدل السيولة اليومي إلى نحو خمسة مليارات ريال وهو نفس المعدل اليومي في بداية العام، وذلك بسبب نهاية الموجة الإيجابية ودخول فترة إجازة الصيف التي تؤدي بشكل اعتيادي إلى هبوط معدل التداولات بنسبة تصل إلى 30%، مما ساعد على تفاقم ذلك أيضاً تحفظ بعض المستثمرين عن أي عمليات دخول خلال الفترة الحالية حتى تصبح الأمور أكثر وضوحاً بالنسبة لمشكلة منطقة اليورو.

هذا الضعف في السيولة كان سبباً أساسياً في تحول عمليات المضاربة من الشركات ذات الأسهم المنخفضة والكميات الكبيرة المتاحة في التداول مثل زين وعذيب ودار الأركان ومصرف الإنماء، إلى أقل الشركات من حيث الكميات المتاحة للتداول في السوق مثل قطاع التأمين وبقية الشركات الصغيرة في مختلف القطاعات وهي شركات المضاربات التقليدية التي يسهل التحكم في مسارها في ظل انخفاض السيولة مع القدرة على تحقيق تذبذبات كبيرة لتعويض الأرباح التي كانت تحقق أثناء الموجة السابقة من خلال تذبذبات قصيرة وكميات كبيرة.

[طيب النية]

ارتفاع «النفط العربي المتوسط» إلى 96.9 دولاراً للبرميل

07 يوليو 2012 03:56 م

ارتفع أمس الجمعة (6 يوليو/تموز 2012) سعر «الزيت العربي المتوسط» الذي يندرج تحت تصنيفه النفط الخام البحريني، وتتراوح درجته بين 29 و32 درجة إلى نحو 96.9 دولاراً للبرميل في الأسواق العالمية.

وتراوح سعر الزيت العربي المتوسط يوم أمس بين 96.45 دولاراً و97.48 دولاراً للبرميل. ووصل سعر الزيت العربي الخفيف تسليم أغسطس/ آب 2012 إلى 98.42 دولاراً للبرميل، وبلغ سعر الزيت العربي الثقيل 95.56 دولاراً للبرميل.

يشار إلى أن سعر الخام البحريني تراوح بين 100 و126 دولاراً للبرميل في الأسواق العالمية خلال الـ 5 شهور الأولى من العام الجاري من يناير/كانون الثاني حتى مايو/أيار، وفي يونيو/حزيران الجاري تراوح بين 100 و88 دولاراً للبرميل.

وتُقدَّر إيرادات البحرين من إنتاج النفط الخام البالغ نحو 195 ألف برميل يومياً بأكثر من 3.4 مليارات دولار في الفترة الممتدة من يناير حتى مايو 2012، وهي أعلى إيرادات في تاريخ البحرين تحققها في 5 شهور الأولى، مع تراوح الأسعار فيها بين 100 و126 دولاراً للبرميل في الأسواق العالمية.

وقالت منظمة أوبك أمس (الجمعة) إن سعر سلة خاماتها القياسية ارتفع إلى 98.43 دولار للبرميل من 97.40 دولار في اليوم السابق.

وتتكون سلة أوبك من 12 خاماً هي مزيج صحارى الجزائري، وخام جيراسول الأنغولي، والخام الإيراني الثقيل، والبصرة الخفيف العراقي، والتصدير الكويتي، والسدر الليبي، وبوني الخفيف النيجيري، والبحري القطري، والعربي الخفيف السعودي، ومربان الإماراتي، وميري الفنزويلي، وأورينت من الإكوادور.

وواصلت العقود الآجلة لمزيج برنت والخام الأميركي الخفيف خسائرها أمس، وفقد برنت أكثر من دولارين ليسجل أدنى مستوى في الجلسة، بعد أن أظهر تقرير الوظائف غير الزراعية الأميركية أن الاقتصاد الأميركي أضاف 80 ألف وظيفة فقط الشهر الماضي.

وهبطت عقود برنت تسليم أغسطس/ آب 1.80 دولار إلى 98.90 دور للبرميل الساعة 1237 بتوقيت جرينتش، بعد أن جرى تداولها بين 98.50 و100.40 دولار للبرميل.

ونزلت عقود الخام الأميركي لشهر أغسطس 1.92 دولار إلى 85.30 دولار للبرميل، بعد أن جرى تداولها في نطاق بين 85.10 و87.13 دولار للبرميل.

على صعيدٍ متصل، قالت وزارة الطاقة التركية إنها بدأت العمل الفني مع الحكومة المركزية في العراق، لشحن النفط الخام من ميناء البصرة جنوب العراق عبر خط أنابيب كركوك-جيهان إلى ساحل تركيا المطل على البحر المتوسط، ومنه إلى الأسواق العالمية.

يأتي الإعلان بعد أيام من تصريحات لحكومة أقليم كردستان العراقي شبه المستقل قالت فيها إنها قد تبدأ ببيع الغاز الطبيعي مباشرة إلى تركيا في غضون عامين، في خطوة قد تغضب الحكومة العراقية المركزية، وتعكر صفو علاقات أنقرة وبغداد.

من جهة أخرى، قال رئيس المؤسسة الوطنية للنفط الليبية نوري بالروين أمس الجمعة (6 يوليو/تموز 2012) إن إنتاج النفط الليبي انخفض بواقع 300 ألف برميل يومياً، إذ عرقلت احتجاجات مجموعات تطالب بمزيد من الحكم الذاتي لمناطق شرق ليبيا قبل يوم من الانتخابات البرلمانية العمليات في بعض مرافىء النفط.

وتضافرت الاحتجاجات وعوامل أخرى تتعلق بالتخزين والسوق في خفض الإنتاج إلى نحو 1.3 مليون برميل يومياً من مستويات قرب 1.6 مليون برميل يومياً التي بلغها الإنتاج منذ نهاية الحرب الأهلية العام الماضي.

وقال بالروين لرويترز عبر الهاتف «نتحدث عن نقص في الإنتاج اليومي بنحو 300 ألف برميل يومياً أو أكثر أو أقل». وأضاف أن المحتجين منعوا تحميل النفط من مرافئ بعينها في الشرق، مثل السدرة، وحول راس لانوف، وقال إن التخزين وعوامل تتعلق بالسوق من بين الأسباب الأخرى وراء الخفض.

وأردف «كان هناك تخفيضات إضافية بسبب هذه الاضطرابات. ليس لها علاقة بقطاع النفط، بعض الناس يوقفون تحميل النفط... وبالتالي اضطرت الشركات لخفض إنتاجها لأن بعض الصهاريج ممتلئة».

وتابع بالروين قائلاً إن تعطيل الإنتاج من جانب المحتجين بدأ الليلة الماضية. وأضاف أن بعض العاملين في المؤسسة أبلغوا أن التوقف سيستمر 48 ساعة.