عضو قدير
إللي عنده مشكلة مع البخاري ومسلم ورجال الحديث ولا يقبل بروايتهم إلا إن وافقت هواه وعقله ...هذا إما رافضي مندرس أو علماني مستسلم للحضارة الغربية المادية ويرد ما يخالفها ويقبل ما يوافقها ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة suliman
هذا اللي كان ناقصنا مثل هؤلاء المفتونين يكون لهم رأي في سلفنا الصالح ورواة أحاديث نبينا الحبيب عليه الصلاة والسلام ...
غلا ما قلت لي يا سليمان أنت عندك مشكلة بعد مع البخاري ؟؟
ولا تنسى تمر على الصحابي الجليل أبو هريرة وهل معك مشكلة بعد ...!!
عضو مميّز
اخي عزيز شكرا لك واحترم غيرتك واقدرها .... لكني اعرف ما اقول ... انت تكلمت ولم تسمع الخطبه ... على كل حال المسأله احاديث معدوده يتكلم عنها وبالدليل والرجل يحترم البخاري و انت تعرف انه ليس هناك كتاب محفوظ الا القران ولا يوجد هناك عصمة من الخطأ لاحد والبخاري رضي الله عنه اجاد وابدع واجره إن شاء الله عند الله كبير .. القضيه احاديث محدده ولا احد كامل 100% .... القضيه من هو اقرب للكمال والبخاري منهم ولكن لاتقلي انه كامل ولا يوجد في صحيحه حديث ممكن رده؟ وقد قال غيره نفس ماقال ومنهم الالباني والعثيمين وابن باز عليهم رحمة الله ورضوانه ...اسمع الخطبه ولاتقصي علم الرجل كله .. استمع بهدوء ان كنت تسعى للعلم وللرأي الادق والاصوب ...والاحاديث التي تكلم عنها لن تؤثر في الدين ولا هم يحزنون بل سيلغي التناقض .. كخلق آدم على صورته .. وسحر النبي .. كيف سحر النبي واختلط الامر عليه وهو عليه الصلاة والسلام وعلى آله نبي رسول .. بل ان مثل حديث السحر يدخل علينا الاقاويل من غير المسلمين كما ان انتقاده في السند والمتن .... الرسول عليه الصلاة والسلام هو المعصوم فقط فقط فقط والحمد لله اكرمنا الله بحفظه للقرآن وسنة رسوله ولكن لاتلقلي ان طول آدم 30 مترا من العقيده
عضو قدير
بارك الله فيك أخي سليمان
مشكلتك أنك تكرر ما يكرره الرجل بدون فهم ما يترتب عليه ...
يعني والسؤال لك : بناء على ماذا نعرف أن هذا الحديث صحيح أو غير صحيح ؟؟
هل هو بناء على أن سنده ليس بسليم أو لأن متنة غريب ....أو لأن عقل الإنسان القارئ له لايقبله ؟؟
أنا أعرف وقبل أن يظهر هذا الدجال أن هناك من تحدث في عدد من أحاديث وردت في صحيح البخاري ...لكن توقفهم فيها ليس لأن العقل يردها فلم يقل أحد بهذا من سلفنا الصالح ...وهذا الدجال ليس بمستأمن في نقولاته فهو يكذب على أهل الحديث وينسب لهم ما لم يقولوا ..
مشكلة أن نخضع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم لأفهامنا فما قبلته وافقنا عليه وما لم تقتنع به نرده ...
أما مسألة الإيمان ببعض ما ورد في النصوص المتفق على صحتها ...فالإشكال ليس في ما قيل في النص بل الإشكال الكبير هو في رد النص النبوي الثابت بالإتفاق بين رجال الحديث لأن العقل لا يقبل ذلك ...
العقول أخي الكريم تتفاوت فما أقبله أنا قد لا تقبله أنت ...وما تقبله أنت قد لا أقبله أنا ...فهل نجعل سنة المصطفى صلى الله عليه وسلمخاضعة لأهوائنا وعقولنا المتفاوته في أفهامها ؟
من أنا ومن أنت ومن هو هذا الشخص حتى يتجرأ على تكذيب الناس الثقات والثقات جدا من سلفنا الصالح في نقلهاعن رسول الله ؟؟
هل سمعته كيفي تكلم عن أبو هريرة رضي الله عنه وكيف يشكك في صدق نقولاته واختلاط الأمر عليه ونقله عن أهل الكتاب ؟؟
هل سمعت حديثه عن الصحابة وأن بعضهم كان وهو يأكل من الصحن يحاول أن يلمس يد عائشة طهّرها الله وحفظها من باب الرغبة ...استغفر الله .
هل سمعته وهو يقبل نسبيا بكون عيسى عليه السلام من الممكن أن يكون قد دفن في كشمير كما يؤمن بذلك الأحمدية الكفرة وأنه لن يرفع للسماء حيا ؟؟
هل وهل وهل ...الكثير من ضلالاته الكبرى ...كل ذلك بسبب جعل العقل حكما على نصوص الشرع فما قبله عقله آمن به وما لم يقتنع به عقله يرده ...وهذا هو عين عقيدةالمعتزلة ...وهو يصرح بأنه أشعري المعتقد وأشعرية هذا العصر هم للمعتزلة أقرب ...فهل تريد أن تناقش عقيدتهم وضياعهم فيها وضلالهم الكبير عن منهج السلف...
أخي الكريم : نصيحة لله لا تدع عاطفتك تقودك ...فنحن في زمن فتن ...فاسأل الله العافية وكن كما كان سلف الأمة ولا تجعل دين الله خاضع لعقول البشر ...
عضو مميّز
انا لم اسمع له بل استمعت له ... ويكفيه انهم دلسوا عليه ويكفي انهم لم يستطيعوا الرد عليه ويكفيه ان الروافض هاجموه .. ويكفيه انه عالم ليس بكامل ولا معصوم يُرد عليه كما يرد على غيره غيره غيره..
عضو قدير
أخي سليمان ...
غفر الله لك ..ما سألت عما فعلت معه ...هل استمعت أو سمعت ....
بل سألت على المنهج الذي يقوم عليه فكر الرجل وغيره من العقلانيين ...
السؤال : من هو المخول عندك في تقييم نصوص السنة المطهرة فيرد ما يشاء ويقبل ما يشاء ؟؟ من الذي يمتلك الحق في الزعم أن هذا النص مقبول ...وهذا النص مرفوض ويستحيل أن يكون الرسول قاله ...
إن قلت نعرضها على القرآن فما وافقه قبلناه وما خالفه رددناه فأقول ومع فساد هذا الرأي لأن التعارض أمر نسبي والكثير يستطيع الجمع بين المتعارضات بالتخصيص والتعميم والتقييد والإطلاق ...
وإن قلت نعرضها على رجال الحديث فهم أعرف الناس بالرجال وموثوقيتهم ...قلت لك وهذا هو ما يفعله أهل السنة بالنصوص النبوية ...
وإن قلت نعرضها على عقولنا فما تقبله نقبله وما ترده نرده ...قلت لك فالعقول تتفاوت في رؤيتها وفهمها وتقبلها للأمور فما تقبله قد لا أقبله وما تقبله قد لا أقبله ويرفضه عقلي ...
فما هو الميزان الحق عندك ؟؟
هل ندع سنة المصطفى المحفوظة في كتب أهل الحديث تخضع لأهل الأهواء يردون ما لا ترتضيه عقولهم المنحرفه ويقبلون ما يوافق أهواءهم وما يشبع رغباتهم وشهواتهم ؟؟
هذا أمر مفصلي ومهم ...من الذي يملك الحق في تحديد صحة هذه النصوص ؟؟
عضو
بارك الله فيك أخي
azeiz
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات